مساعدة ارجوكم

sabrina24

:: عضو منتسِب ::
إنضم
27 ماي 2011
المشاركات
44
نقاط التفاعل
0
النقاط
2
العمر
28
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته نتمنى تساعدوني في هاد التعبير وان شاء الله نتوما كي تسحقوا حاجة bien sur نساعدكم فيها ان شاء الله تساعدوني .............:sad::sad::sad::sad:

نص الموضوع :

طموحات الانسان كثيرة في هذه الحياة وكل منا يريد بان يحقق مطالبه وآماله........ فما هي الوسائل يا ترى التي تؤهلنا لذلك وتساعدنا للوصول الى المبتغى ( الهدف المنشود ) ؟

المطلوب :

على ضوء ما تقدم اكتب مضوعا تتحدث فيه عن مطالبك في الحياة مبينا الطرق او السبل التي تراها مانسبة لتحقيق الامل .

تصميم الموضوع :

المقدمة :

تمهيد وجيز يوصل الى العرض بطريقة غير مباشرة

العرض :

1 _ التعريف بالمطلب وبصاحب المطلب

2 _ اهمية المطلب والغاية منه .

3 _ الوسائل المجدية لتحقيقه .

الخاتمة :

( فقرة وجيزة , ادعية , ايات قرآنية , تمنيات )

اتمنى منكم ان تساعدوني في هذه الفقرة وبمساعدة عاجلة ارجوكم ارجوكم ارجوكم
 
عندي فقرة كتبتها و كتبلي الاستاذ تعبير جيد في المستوى ..واصلي ......


بصح ماشي بالهيكل اللي عطيتيهولي...
تحبي نكتبهالك اقرايها و غذا عجباتك اكتبيها
 
إن شاء الله تفيدك هذه الفقرة

بقدر الكد تكتسب المعالي ومن طلب العلا سهر الليالي
يروم العز كيف ينام ليلا يغوص البحر من طلب اللآلي
ومن رام العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المحال
ما أجمل التمني وما أضيق العيش دونه، فهو الأمل، والأمل يبقى ما بقيت الحياة. وكما قال الشاعر:
أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
والأماني طبيعة مترسخة في نفوس البشر وهي عبارة عن لمسات فنية تلون لوحة الحياة. وبلوغ الأماني والطموحات لا يتحقق إلا بالسعي والعمل لأجل ذلك، وإلا أصبحت عبارة عن سفينة إفلاس ،وكما قيل:
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
ولكن ما هدف الانسان من الطموح، وما سبيله لتحقيقه؟
في نفس كل إنسان جوهرة يسعى لاظهارها للعالم ألا وهي إثبات وجوده، فيتمنى ذلك ، كما ويطمح إلى كسب احترام الآخرين وإلى استقراره وأمنه في المستقبل وكذا نفع ذاته ومجتمعه، وهذا لا يتحقق إلا بالسعي والاجتهاد والمثابرة والتحدي وعدم الخوف وكما قيل:
ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
ومن أهم السبل الثقة في الله ثم في النفس لأنه على كل منا أن يعلم أنه يجب الوثوق بنفسه وإلا فمن سيثق به؟ وإذا لم يفشل فلن يعمل بجد لأن الفشل هزيمة مؤقتة لا تلبث أن تتحول إلى نجاح بعد المحاولة. فلا يجب إيقاف المحاولة ويجب تذكر أن ** الاجابة الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار**
ولكي نبث الثقة في النفوس نذكر أمثلة من قصص نجاح ومنها: سيرجي برين ولاري باج وهما من مواليد1973 اشتركا في طموح واحد هو إنجاز شيء للعالم يمكنهما من دخول دائرة الضوء . وبالفعل واضبا وثابرا حتى أنجزا محرك غوغل الذي لا يستطيع أحد الاستغناء عنه اليوم.
بالضافة إلى طه حسين الكاتب الشهير الذي تحدى إعاقته البصرية وأصبح رائدا ادبيا.
ولا يجدر بي نسيان من هو أولى بالذكر قدوتنا -صلى الله عليه وسلم- من كانت أمنيته نشر الاسلام وبالفعل تم له ذلك رغم كل ما واجهه من صعاب.
وفي الختام علينا ادراك أن:**أحلام اليوم حقائق الغد** وأن الطموح لا بد يوما من أن يوصل صاحبه إلى المرسى، وهو النجاح ف**أول الغيث قطرة ثم ينهمر**، ويجب العمل عل ذلك، وكما قال أحمد شوقي:
شباب قانع لاخير فيهم وبورك في الشباب الطامحينا
ولنعلم أن الحياة العملية للفرد والمواضبة ستوصله لا محال إلى الحلم وتجعل منه حقيقة.

 
شكرااا لك اخي اسامة توتو وشكراا لكي اختي صامتة كحرف محفور اريد فقرتك.
 
طيب:
و ما تلب المطالب بالتمني* و لكن تؤخذ الدنيا غلابا
شعار لا بد أن يتخذه الإنسان للخوض في غمار الحياة ’ أمل يرافقه عمل كقول الشاعر:
أعلل النفس بالآمال ارقبها*ما اضيق العيش لولا فسحة الامل
فيجب أن يكون للمرء طموح يسعى إليه و فكرة يدافع عنها , حتى تمر فترة الحمل بأتم صحة و يةلد النجاح سليما باعضائه متكاملا , فالأماني عبارة عن لمسات فنية تلون لوحة الحياة
و بما أن أحلام اليوم هي حقائق الغد فإن "سيرجي برين"و "لاري باج" و هما من مواليد 1973 قد اشتركا في طموح واحد هو إنجاز شيء للعالم يمكنهما من دخول دائرة الضوء , فواضبا و ثابرا حتى أنجزا محرك"غوغل" الذي لا يستطيع احد الاستغناء عنه اليوم . و ذاك الذي بدأ إدارة الأعمال بنصف تفاحة. ففي نفس كل إنسان جوهرة يسعى لإظهارها للعالم و هي إثبات وجوده بالصبر كصبر أيوب عليه السلام الذي اشتدت عليه الرزايا فدعا ربه أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين و زكريا عليه السلام الذي ناجى ربه "رب لا تذرني فردا و أنت خير الوارثين" "فوهبنا له إسحاق و يعقوب نبيئا من الصالحين ." , بالاجتهاد كموسى و هارون عليهما السلام اللذان تكاتفا على إنقاذ بني إسرائيل ,بالعمل كإقامة إبراهيم و ابنه عليهما السلام أركان البيت العتيق , بالإقدام كبناء محمد صلى الله عليه وسلم أول مسجد في الإسلام ...فمعظم الأحلام لا تتطلب منا سوى أن نرفع ارجلنا قليلا عن الأرض و كيفما تسع لها تحققها و مهما تجتهد في ذلك يكن الجني غزيرا و لما تحمل لى عاتق مستقبلك طموحا اسع لإرضائه
<<مانسمحش بنقلو للمنتديات
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top