السيناتور الجمهورى "ميتشل ماك كونيل" يكشف: السلفيون يتفاوضون سرًا مع الإدارة الأمريكية لمنع وصول الإ

osama305

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
31 أكتوبر 2008
المشاركات
3,650
نقاط التفاعل
712
النقاط
171
محل الإقامة
المسيلة
السيناتور الجمهورى "ميتشل ماك كونيل" يكشف: السلفيون يتفاوضون سرًا مع الإدارة الأمريكية لمنع وصول الإخوان للرئاسة




كشف السيناتور الجمهورى «ميتشل ماك كونيل» زعيم الأقلية بمجلس الشيوخ الأمريكى عن ولاية كنتاكى الأمريكية لـ«روزاليوسف» عن وجود صراع على السلطة يدور حاليا بين جماعة الإخوان المسلمين والجماعات السلفية فى مصر يهدد بتفجير الأوضاع فى القاهرة خلال الخمسة أعوام المقبلة.

وأكد ميتشل المعروف بصلته الوثيقة بجهاز المخابرات المركزية الأمريكية أن هناك تقارير أمنية أمريكية أثبتت وجود اتصالات سرية بين السلفيين فى مصر وبين الإدارة الأمريكية هدفها منع جماعة الإخوان المسلمين المصرية من الوصول إلى سدة الرئاسة المصرية التى على حد المعلومات الأمريكية يسعون إليها حاليا فى مصر.

ويبرز فى إطار الاتصالات السرية بين السلفيين والإدارة الأمريكية أن السلفيين وجهوا اتهامًا صريحًا للإدارة الأمريكية متهمين إياها بتوقيع اتفاقية سرية مع جماعة الإخوان المسلمين المصرية لمساعدة الجماعة فى الفوز بمنصب الرئاسة مقابل إنهاء ملف الصراع العربى الإسرائيلى والتطبيع الكامل مع إسرائيل بنهاية عام 2020.

وفجر ميتشل مفاجأة من العيار الثقيل إذ كشف عن ورود تقارير أمريكية من القاهرة حذرت من أن جماعة الإخوان المسلمين تساند سرا الدكتور «عبد المنعم أبو الفتوح» عضو مكتب إرشاد الجماعة السابق ومرشح الرئاسة المصرية وأن خطة الانتخابات البرلمانية ما هى إلا بروفة صريحة لمنح عبد المنعم أبو الفتوح نفس نسبة التصويتات التى حصلت عليها الجماعة خلال انتخابات الرئاسة المصرية القادمة.

وذكر ماك كونيل أن الإدارة الأمريكية ترى عبدالمنعم أبو الفتوح ثانى أقرب المرشحين لمنصب الرئاسة فى مصر، وأنه على حد تقديرهم سينافس «عمرو موسى» و«محمد البرادعى» بقوة.

وحذر ميتشل من أن كلام الجماعة ووعودها بعدم الترشح للرئاسة غير عملى فى ظل تهديدهم للمنصب بوجود مرشح ينتمى لهم فى النهاية، وذكر أن التقارير الأمريكية عن الانتخابات المصرية أوضحت إمكانية فوز محتمل لعبدالمنعم أبوالفتوح بمنصب الرئاسة المصرية بنسبة تجاوزت الـ55% وأن المشكلة لديهم أنه يمكنه حصد أكثر من 65% من الأصوات فى حين أن المرشحين الأقوى بعده هما: عمرو موسى ومحمد البرادعى لا يمكنهما ذلك طبقا للتقديرات الأمريكية.

ترتيبًا على القلق الأمريكى أكد ميتشل أنهم لم يحددوا حتى اليوم حجم المعونات المقررة سنويا لمصر وأن أمريكا ستحدد سياسة جديدة لمعوناتها فى مصر بناء على شخصية الرئيس المصرى القادم مؤكدا أنهم فى حالة وصول عبد المنعم أبو الفتوح ربما يعيدون النظر فى ملف المعونات برمته.

وأعرب ميتشل عن أمل الكونجرس ومجلس الشيوخ الأمريكى فى أن يكون هناك طيف سياسى واسع فى البرلمان المصرى، وليس إعادة إنتاج للحزب الوطنى القديم فى صورة عباءة ولحية إسلامية تحدد مصير الشعب المصرى مرة ثانية على حد تعبيره.

وتوقع منح ميتشل زعيم الأقلية فى مجلس النواب الأمريكى مجلس الشعب المصرى القادم عامين على الأكثر مؤكدًا أن تركيبة مجلس الشعب المصرى القادمة تشكل معضلة سياسية غير مسبوقة فى منطقة الشرق الأوسط خاصة مصر مؤكدا أن المجلس سيسقط نفسه فى النهاية أو سيسقطه الرئيس القادم لمصر.

وفجر ميتشل مفاجأة من العيار الثقيل إذ ختم حديثه بقوله: «أعتقد أن التوافق الأمريكى لإدارة الرئيس أوباما مع جماعة الإخوان المسلمين فى مصر والزيارة الأخيرة لأقدم عضو بالكونجرس «جون كيرى» ممثل الديمقراطيين لمقر حزب جماعة الإخوان المسلمين المصرية يعد بمثابة كشف واضح عن شخصية الرئيس المصرى الذى تعده الجماعة حاليا خلف الكواليس السياسية فى حين تعلن العكس.
منقول عن روز اليوسف

التعليق :
ان صحت هذه الاخبار
فنحن فعلا مقبلون على تحالف من نوع جديد
بين القوى السلفية والادارة الامريكية والصهيونية في
المنطقة
والاهم من هذا ان دخول السلفيين اللعبة في مصر
كان بدافع سعودي
تشابك المصالح والملفات في القضية
قد يعصف بالثورة المصرية
ويبدوا ان السلفيين لهم مهمة وحيدة هي الوقوف امام
المد الاخواني وفقط
هل اتضح اخيرا الخيط الرفيع الذي يريط السلفيين بامريكا

الموضوع للنقاش
طيب الله اوقاتكم
 
آخر تعديل:
الإسلام هو الإستسلام لله بالتوحيد والإنقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله

السيناتور الجمهورى "ميتشل ماك كونيل" يكشف: السلفيون يتفاوضون سرًا مع الإدارة الأمريكية لمنع وصول الإخوان للرئاسة




كشف السيناتور الجمهورى «ميتشل ماك كونيل» زعيم الأقلية بمجلس الشيوخ الأمريكى عن ولاية كنتاكى الأمريكية لـ«روزاليوسف» عن وجود صراع على السلطة يدور حاليا بين جماعة الإخوان المسلمين والجماعات السلفية فى مصر يهدد بتفجير الأوضاع فى القاهرة خلال الخمسة أعوام المقبلة.

وأكد ميتشل المعروف بصلته الوثيقة بجهاز المخابرات المركزية الأمريكية أن هناك تقارير أمنية أمريكية أثبتت وجود اتصالات سرية بين السلفيين فى مصر وبين الإدارة الأمريكية هدفها منع جماعة الإخوان المسلمين المصرية من الوصول إلى سدة الرئاسة المصرية التى على حد المعلومات الأمريكية يسعون إليها حاليا فى مصر.

ويبرز فى إطار الاتصالات السرية بين السلفيين والإدارة الأمريكية أن السلفيين وجهوا اتهامًا صريحًا للإدارة الأمريكية متهمين إياها بتوقيع اتفاقية سرية مع جماعة الإخوان المسلمين المصرية لمساعدة الجماعة فى الفوز بمنصب الرئاسة مقابل إنهاء ملف الصراع العربى الإسرائيلى والتطبيع الكامل مع إسرائيل بنهاية عام 2020.

وفجر ميتشل مفاجأة من العيار الثقيل إذ كشف عن ورود تقارير أمريكية من القاهرة حذرت من أن جماعة الإخوان المسلمين تساند سرا الدكتور «عبد المنعم أبو الفتوح» عضو مكتب إرشاد الجماعة السابق ومرشح الرئاسة المصرية وأن خطة الانتخابات البرلمانية ما هى إلا بروفة صريحة لمنح عبد المنعم أبو الفتوح نفس نسبة التصويتات التى حصلت عليها الجماعة خلال انتخابات الرئاسة المصرية القادمة.

وذكر ماك كونيل أن الإدارة الأمريكية ترى عبدالمنعم أبو الفتوح ثانى أقرب المرشحين لمنصب الرئاسة فى مصر، وأنه على حد تقديرهم سينافس «عمرو موسى» و«محمد البرادعى» بقوة.

وحذر ميتشل من أن كلام الجماعة ووعودها بعدم الترشح للرئاسة غير عملى فى ظل تهديدهم للمنصب بوجود مرشح ينتمى لهم فى النهاية، وذكر أن التقارير الأمريكية عن الانتخابات المصرية أوضحت إمكانية فوز محتمل لعبدالمنعم أبوالفتوح بمنصب الرئاسة المصرية بنسبة تجاوزت الـ55% وأن المشكلة لديهم أنه يمكنه حصد أكثر من 65% من الأصوات فى حين أن المرشحين الأقوى بعده هما: عمرو موسى ومحمد البرادعى لا يمكنهما ذلك طبقا للتقديرات الأمريكية.

ترتيبًا على القلق الأمريكى أكد ميتشل أنهم لم يحددوا حتى اليوم حجم المعونات المقررة سنويا لمصر وأن أمريكا ستحدد سياسة جديدة لمعوناتها فى مصر بناء على شخصية الرئيس المصرى القادم مؤكدا أنهم فى حالة وصول عبد المنعم أبو الفتوح ربما يعيدون النظر فى ملف المعونات برمته.

وأعرب ميتشل عن أمل الكونجرس ومجلس الشيوخ الأمريكى فى أن يكون هناك طيف سياسى واسع فى البرلمان المصرى، وليس إعادة إنتاج للحزب الوطنى القديم فى صورة عباءة ولحية إسلامية تحدد مصير الشعب المصرى مرة ثانية على حد تعبيره.

وتوقع منح ميتشل زعيم الأقلية فى مجلس النواب الأمريكى مجلس الشعب المصرى القادم عامين على الأكثر مؤكدًا أن تركيبة مجلس الشعب المصرى القادمة تشكل معضلة سياسية غير مسبوقة فى منطقة الشرق الأوسط خاصة مصر مؤكدا أن المجلس سيسقط نفسه فى النهاية أو سيسقطه الرئيس القادم لمصر.

وفجر ميتشل مفاجأة من العيار الثقيل إذ ختم حديثه بقوله: «أعتقد أن التوافق الأمريكى لإدارة الرئيس أوباما مع جماعة الإخوان المسلمين فى مصر والزيارة الأخيرة لأقدم عضو بالكونجرس «جون كيرى» ممثل الديمقراطيين لمقر حزب جماعة الإخوان المسلمين المصرية يعد بمثابة كشف واضح عن شخصية الرئيس المصرى الذى تعده الجماعة حاليا خلف الكواليس السياسية فى حين تعلن العكس.
منقول عن روز اليوسف

التعليق :
ان صحت هذه الاخبار
فنحن فعلا مقبلون على تحالف من نوع جديد
بين القوى السلفية والادارة الامريكية والصهيونية في
المنطقة
والاهم من هذا ان دخول السلفيين اللعبة في مصر
كان بدافع سعودي
تشابك المصالح والملفات في القضية
قد يعصف بالثورة المصرية
ويبدوا ان السلفيين لهم مهمة وحيدة هي الوقوف امام
المد الاخواني وفقط
هل اتضح اخيرا الخيط الرفيع الذي يريط السلفيين بامريكا

الموضوع للنقاش
طيب الله اوقاتكم

البشر كلهم إخوة
والديانات السماوية كلها من نفس المصدر
على جميع البشر أن يتحدوا ويتعاونوا ويحترم بعضهم بعضا وكل واحد حر في دينه
النزاعات والصراعات الدينية ورثت البشرية خرابا كبيرا وحتى أبناء الدين الواحد يقتلون بعضهم في كل مكان ، والمتطرفين من كل الديانات أصبحوا يشكلون خطرا على الانسانية جمعاء
حان الوقت أن نقول كفى تلاعبا بمشاعر الناس

وأنا في الأخير أهنئ كل إخواني النصارى بمناسبة مولد سيدنا عيسى عليه السلام



اهلا اخي الفاضل abou abd
من جديد
هذا كلام الواثق من نفسه
والواثق من عقيدته
لا يخيفه تهنيئة النصارى او غيرهم
طيب الله اوقاتكم
والواثق


لا أظن من كان البشر كلهم إخوانه بزعمه برهم وفاجرهم مؤمنهم ومشركهم يهدف إلا التشويه فقط

ومن كان البشر كلهم إخوانه فما هو الذي يضيره فكلهم إخوانه فمم ينقم

وكان الواجب إذا كان ولابد أن تقول مدعي اتباع السلف وهم كذبة

أما أن تصف نبينا صلى الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم والتابعين ومن تبعهم بإحسان

رحمهم الله أنهم خونة فمحال لأنهم هم السلف​
 
لماذا تشارك بعضويتين
تكفي واحدة فقط
 
لماذا تشارك بعضويتين
تكفي واحدة فقط

اهلا الاخ الفاضل ابو عبد
البعض يمتهن الكذب
والخداع
وكل الاساليب
ولا يستطيع ان يقول الحقيقة
هل يجوز لمسلم ان يكذب على الادارة
فحين تغلق عضويته يدخل باخرى
الغاية تبرر الوسيلة
طيب الله اوقاتكم
 
اهلا الاخ الفاضل ابو عبد
البعض يمتهن الكذب
والخداع
وكل الاساليب
ولا يستطيع ان يقول الحقيقة
هل يجوز لمسلم ان يكذب على الادارة
فحين تغلق عضويته يدخل باخرى
الغاية تبرر الوسيلة
طيب الله اوقاتكم

للأسف "الحقيقة" المرة عليك ..! هي ان لكل الحق بالتسجيل مرة ومرتين وثلاث .
و لا أخادع نفسي و لست بحاجة لذلك
لكن جهلك ارهقك كثيرا ولهذا تسمي أنت من يدخل بعضوية جديدة " كذب وخداع " لتُخادع نفسك.فاحذر حروفك المتسرعة
نسيت هو المنتدى ملكية خاصة لك ؟
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top