ناقش معنا: أحسن السبل لحياة زوجية ناجحة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


صحيح الثقة هي صمام للأمان للحياة الزوجية

متى انعدمت اختل توازن العلاقة الزوجية

أظن أنو الثقة تأتي بعد فترة من المعاشرة وبعد أحداث ووقائع ومواقف حاسمة

تحدث خلال الحياة الزوجية

تخلي كل طرف يضع ثقته في الآخر ويتأكد منها
هذا ما لدي


شكرا لك

وعليكم السلام
اهلا بك اخي بلبل منور :rolleyes:الموضوع مرة اخرى
انت تشير هنا الى هناك مواقف تطرأ بين الزوجين
تجعل كلا منهما يعي مدى نسبة ثقته بالأخر
شكرا على هذه الاشارة التي قد يغفل عنها الكثيرين
بارك الله فيك
 
توقيع السلطانة
اظن بي الاحترام المتبادل وتقدير كل طرف لي الاخر

وجعل نقطة الاساس هي سعادة الاسرة يكون الاختلاف من اجلها وصلح من اجلها لا لي امور بعيدة كل البعد عن الاسرة الصغيرة اول واخيرا الصراحة بين طرفين كما صراحة قادرة على تمديد رباط قادرة على فك رباط بلا ازمات اخرى .

ولكن نتحدت ونتحدت ونتحدت
الشيىء مفقود هو التطبيق وتحمل مسؤولية تطبيق

شكرا
اهلا اخي
اي نعم كل ماقلته صائب
وتبقى مشكلتنا في التطبيق
بارك الله فيك
 
توقيع السلطانة


شكرا للأخوة والاخوات الذي ناقشونا في هذا المحور فقد بينوا من خلال كلامهم وجهات نظرهم مما سمح لي بتوضيح وفهم عدة نقاط كنت غافلة عنها
راقتني كثيرا اساليبكم
راقتني كثيرا طرق تفكيركم
فلاتبخلوا علينا بتدخلاتكم الثرية
للمحور الثالث:
الذي سأختمه برأيي القائل:

الصراحة والنقاش المستمر وعدم ترك فجوات بين الطرفين
ماتقتل الشك وتبني الثقة الدائمة


والآن ننتقل الى المحور الرابع:

النظر لإجابيات شريك الحياة وعدم وضع ( ميكروسكوب ) على سلبياته
فقط حتى يزداد التقدير


 
توقيع السلطانة
الثقة بين الطرفين ...
نقطة مهمة جدا تماما كأهمية النقاط التي ضيعتها بعدم انتباهي لهذا الموضوع
...
الثقة هي محرك العلاقة بعد أن وقع الاختار وتم تحديد الشريك وتم التوافق
بين المستوى الفكري للثنائــي ...
فالثقة يمكن أن تعتلي بالعلاقة إلى قمم القمم كما يمكنها أن تسقط بها إلى
أسفل السافلين اذا ما انعدمت ...
من الملاحظ أن ثيرا من المشاكل تتسبب فيها الثقة اما المنعدمة أو الزائدة
فالمنعدمة تحول الحياة الى جحيم أين يحس الواحد منا أنه محاصر ومضطر لتبرير
كل شيء لشريكه حتى لا يشكك في أمــره ...
والزائدة قد تخلق احساسا آخر وهو احساس اللا مبالاة أين يحس أحد الطرفين أن
الثاني غير مبالي به لا يسأله أين كان ولا يحاسبه على شيء ... هنا نقع في مشكل
آخر أين يرى هذا الطرف أن طرفه الآخر لا يغار عليــه ...
الى هنا ومن رأيي أن الثقة سواء من جهتي أو من جهة شريكي يجب أن تكون
متساوية أو متوازنة حتى لا يكون هنا خلل في العلاقــة مع عدم الافراط او التقليل
منها أين تتجاوز الحد الأدنى أو الأقصى فتنقلب العلاقة إلى جحيــم
...
شكرا شوشو على الموضوع وأعتذر لعدم انتباهي لــه
أرجو أن تكون مداخلتي مفيدة وسلامي لك شوشو
 
توقيع الورد الأحمر
والآن ننتقل الى المحور الرابع:

النظر لإجابيات شريك الحياة وعدم وضع ( ميكروسكوب ) على سلبياته
فقط حتى يزداد التقدير

هذا أيضا محور مهــم ... فتكامل العلاقة ومثاليتها لخصتها في هذه المحاور
التي من شأنها بلورة العلاقة ونجاحهــا ...
هذا المحــور فيه جدل من رأيي
بحكم أننا نعيش في أسرة وكذلك نرى أسر عديدة تتجلى في أسر العائلة
يمكننا ملاحظة هذه المحاور ان كانت موجودة فعلا أم منعدمة ومن خلالها
يمكننا أن نأخذ نظرة ولو مصغرة عن حالة تلك الأســرة ...
من خلال معايشتنا للأســر ... ومن وجهة نظري أن شريكي الأسرة
أو ثنائي الأسرة كثيرا ما يلجآن إلى تذكير بعضهما بسلبياتهمــا
ونسيان تماما الايجابيات خاصة المرأة كلما غضبت من شريكها
تبرئه من كل عمل صالح قام به ... هنا ينزعج الشريك ...
وتدخل العلاقة في مد وجزر بين سلبيات الأول والثاني ويدخلان
في دوامة المواجهة بالسلبيات متجاهلين تماما أن ما جمعهم تحت نفس
السقف هو نتاج ايجابياتهما ...
اذا ما سألتها عن السبب تقول أن معها حق وأنها تفعل ذلك حتى
تذكره بنقاطه السلبية لكي يتجنب اظهارها او استعمالها معها
وكذلك الرجل يفعل هذا أحيــانا وهنا يقع الجدل ...
هل يجب التذكير فعلا بالسلبيات حتى نتجنب الوقوع فيها ؟
أم يجب تجنب ذكرها علنا ننساها ؟
والردود ستكون بين تأييد ومعارضة
أنا شخصيا أحب من يذكرني بايجابياتي ويتناسى سلبياتي وكذاك أحب
أن أركز على ايجابيات شريكي في المستقبل حتى لا تستفزني السلبيات
ويبقى الحديث حديثا ما دمت لم أخط هذه الخطوة بــعد
...
سلامي لك شوشو
 
آخر تعديل:
توقيع الورد الأحمر
المحور الأول:
حسن اختيار شريك الحياة .

السلام عليكم

bon
كيما نقولو بالدارجة
كاين الصالح والطالح
يعني فالرجال كاين الصالح والطالح
ونفس الأمر بالنسبة للنساء

اسمحولنا نكتبو دارجة

الواحد كي يجي يخير شريكت حياتو
نورمالمو
يشوف ماكانة عايلتها اولا وكرامتهم
يشوف سيرتها فالمدارس كيفاه كانت تتعامل داخل المدارس في كل الاطوار
كانت خلاطة لالا
والاهم تربيتها واخلاقها
اما افار يحبها يعني يتزوج بيها على جال حبو ليها مانوافقش
يعني قبل كل شي التربية والاخلاق
تجي قبل الحب هذا لي انا شخصيا مانآمنش بيه اطلاقا
لا من جهة الفتاة ولا من جهة الفتى

صحيتووو

 
التوافق الفكري شرط أساسي لنجاح الزواج .

طبعا الانسان يخير شريكت حياتو لي تفهمو
وتفكيرها قريب لتفكيرو
ويحسو لبعضاهم
نهار يحزن تحزن معاه
ونهار يفرح تشاركو الفرحة
ولوكان يكون مستواهم الدراسي متقارب يكون احسن
ماشي هو قرا وكمل والطفلة جاهلة او العكس
هذا زواج لمجرد الزواج
والزواج لمجرد الزواج غير ماكالاه

ايا صحيتووو

 
الثقة مفتاح الأمان بين الطرفين (حتى لا يخشى أي طرف من ردود فعل الآخر ).

الثقة نظن من أهم أساسيات الزواج
فاذا كانت الزوجة تشك في زوجها
والعكس
هذا حقا سيؤدي الى مشاكل بين الزوجين
تؤدي الكثير منها للطلاق

فيجب أن تتولد الثقة بين الزوجين ان لم تكن موجودة
فالزواج بدون ثقة بين الزوجين لا يستمر منه شيء
الثقة = الاستمرارية و هاذاك لي يقولو عليه حب خخخـ

صحيتووو
 
الثقة بين الطرفين ...

نقطة مهمة جدا تماما كأهمية النقاط التي ضيعتها بعدم انتباهي لهذا الموضوع
...
الثقة هي محرك العلاقة بعد أن وقع الاختار وتم تحديد الشريك وتم التوافق
بين المستوى الفكري للثنائــي ...
فالثقة يمكن أن تعتلي بالعلاقة إلى قمم القمم كما يمكنها أن تسقط بها إلى
أسفل السافلين اذا ما انعدمت ...
من الملاحظ أن ثيرا من المشاكل تتسبب فيها الثقة اما المنعدمة أو الزائدة
فالمنعدمة تحول الحياة الى جحيم أين يحس الواحد منا أنه محاصر ومضطر لتبرير
كل شيء لشريكه حتى لا يشكك في أمــره ...
والزائدة قد تخلق احساسا آخر وهو احساس اللا مبالاة أين يحس أحد الطرفين أن
الثاني غير مبالي به لا يسأله أين كان ولا يحاسبه على شيء ... هنا نقع في مشكل
آخر أين يرى هذا الطرف أن طرفه الآخر لا يغار عليــه ...
الى هنا ومن رأيي أن الثقة سواء من جهتي أو من جهة شريكي يجب أن تكون
متساوية أو متوازنة حتى لا يكون هنا خلل في العلاقــة مع عدم الافراط او التقليل
منها أين تتجاوز الحد الأدنى أو الأقصى فتنقلب العلاقة إلى جحيــم
...
شكرا شوشو على الموضوع وأعتذر لعدم انتباهي لــه
أرجو أن تكون مداخلتي مفيدة وسلامي لك شوشو​
بارك الله فيكي اختي نور على هذه المداخلة الطيبة
كل ماقلتيه هو تحليل منطقي وكلام موزون :re_gards:
 
توقيع السلطانة
لي عودة لمتابعة الموضوع​
 
توقيع السلطانة
والآن ننتقل الى المحور الرابع:

النظر لإجابيات شريك الحياة وعدم وضع ( ميكروسكوب ) على سلبياته
فقط حتى يزداد التقدير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ أختي عائشة .. طوال اليوم كان في بالي أن أضع رد هنا وكل مرة انشغل وأنسى والله المستعان.
هذا محور مهم جدًا في استمرار العلاقة الزوجية، كلما رأت المرأة الجانب الإيجابي لزوجها كلما زاد تقديره لها والعكس، فكلنا لدينا أخطاء وعيوب ومساوئ، فكما أخطأ أنا هو كذلك قد يُخطأ فلسنا معصومين.
لهذا الواحد منَّا يجب أن يبحث دومًا عن الإيجابيات ويُسلِّط عليها الضوء ويجب أن يرى دومًا النصف المملوءة من الكأس حتى تستمر الحياة، لأن تذكر السلبيات يجعل الطرف الآخر يسقط من أعيننا وسنكره فيه تلك الخِصلة أو الخِصال وسيجعلنا لا نرى سواها، وكما هو معلوم أن الشيطان متربص ببني آدم ويبحث فقط عن الزلات والشيطان يعتقد أن أكبر إنجاز له هو زرع الفتنة بين الزوجين.
لهذا الواجب على المرأة أن تكون لبيبة حكيمة، تحاول دومًا أن تتذكر خِصال الخير التي في زوجها وأن تشكره في كل مرة على أبسط الأمور، فكلمة شُكرًا لا تُكلِّف كثيرًا ولكن لها من الوقع الكبير على النفس ما الله عليم به.
وأختم قولي بحديث عظيم للنبِّي -صلى الله عليه وسلم- يقول فيه: (
أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء، يكفرن. قيل : أيكفرن بالله؟ قال : يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا، قالت : ما رأيت منك خير قط).
والله الموفق

 
والآن ننتقل الى المحور الرابع:


النظر لإجابيات شريك الحياة وعدم وضع ( ميكروسكوب ) على سلبياته
فقط حتى يزداد التقدير


أهلا بك شوشو
هذا الخق من أعظم أسباب التفاهم بين الناس عموما والأزواج خصوصا
ويمكن تسميته بالتغافل
لإن الإنسان قد يضخم السلبية وقد لا يقزمها
وأكثر ما يفسد العلاقة الزوجية المشاكل والسلبيات الصغيرة التي تعالج بسهولة جدا
مع النصح والتوجيه ووو
لي عودة شوشو راني غلبان

 
بسم الله الرحمان الرحيم

عبثت بي نسمات اللمة في كل جهات فلم أفق إلا وألفيت نفسي هنا ملقيا بين جنبات موضوعكم العطر الذي لايستحق إلا كلمة جعل الله موضوعكم مفتاحا من ****** الجنة ...
أما بعد بصورة عامة و شاملة ربما لأني لم أحضر للمحاور السابقة لهذا الطرح الراقي فقط أريد أن أعرج على مجموعة من النقاط و لو أني لست متزوجا فقط من قبيل الإحتكاك بالمتزوجين في مثل سني أقول أن أصعب الأمور مباديئها و أول مبدأ من المباديء هو الإختيار فكل طرف منا يشكو عسر الإختيار ليس لندرة الجنسين بل لنوعية الزيجات فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إختاروا لنطفكم فإن العرق دساس " صدق رسول الله لذا كان لزاما على الإختيار أن يقوم على ثلا ث كما ورد في الحديث الشريف (الدين)(الحسب)(المال) وهو آخر شيء و نضيف شيئا آخر ينبغي ذكره و هو الجانب الشكلي للزوجة "و التي إذا نظرت إليها سرتك و التي إذا غبت عنها حفظتك في مالك وعرضها" صدق أسوتنا الرسول عليه الصلاة و السلام فالجمال و إن كان يقصد به شيئا ما الجانب المادي إلا أن الجانب الروحي له دور كبير في نجاح الحياة الزوجية كخفة الروح وحسن الدعابة والابتسامة..و.و..ما تبع ثانيا هنا أمر آخر يتعين ..بل يجب ذكره و هو الصراحة بين الخطيبين في ما بعد زواجهما(قبل ما يطيح الفاس على الراس كيما يقول مثلنا الشعبي)ليست الصراحة التي تخل بكل نجاح أسباب الحياة الزوجية عفا الله عما سلف كعلاقات الصداقة القديمة لكلا الطرفين أيام الدراسة الجامعية فلا يوجد من هو متنزه عنها (و لو بنظرة خاطفة)أقصد هنا بالصراحة قبل الزواج التفاهم على كل شيء دون مجاملة أو مراعاة لظروف الحال فكم من أمور وعيوب أخفيت أيام الخطوبة ثم كشفت بعد الزواج سواء العيوب الخلقية أو الخلقية ...ثالث أمر و هو مهم و هو صلاة الإستخارة كثير منا أغفلها رغم أنها من الأهمية بمكان فـ"ماخاب من استخار و ما ندم من استشار" فالله ربنا نعم المولى ونعم الوكيل..أتمنى أن أكون وفقت و أصبت ولو بنزر قليل في هذا الموضوع الكبير مبنى العظيم معنى فبورك فيك أختنا الفاضلة ورزقك و إيانا و لباقي الأعضاء(العزاب و العازبات) شريك الحياة الصالح آمين + تقييم .

 
والآن ننتقل الى المحور الرابع:



النظر لإجابيات شريك الحياة وعدم وضع ( ميكروسكوب ) على سلبياته
فقط حتى يزداد التقدير

هذا أيضا محور مهــم ... فتكامل العلاقة ومثاليتها لخصتها في هذه المحاور
التي من شأنها بلورة العلاقة ونجاحهــا ...
هذا المحــور فيه جدل من رأيي
بحكم أننا نعيش في أسرة وكذلك نرى أسر عديدة تتجلى في أسر العائلة
يمكننا ملاحظة هذه المحاور ان كانت موجودة فعلا أم منعدمة ومن خلالها
يمكننا أن نأخذ نظرة ولو مصغرة عن حالة تلك الأســرة ...
من خلال معايشتنا للأســر ... ومن وجهة نظري أن شريكي الأسرة
أو ثنائي الأسرة كثيرا ما يلجآن إلى تذكير بعضهما بسلبياتهمــا
ونسيان تماما الايجابيات خاصة المرأة كلما غضبت من شريكها
تبرئه من كل عمل صالح قام به ... هنا ينزعج الشريك ...
وتدخل العلاقة في مد وجزر بين سلبيات الأول والثاني ويدخلان
في دوامة المواجهة بالسلبيات متجاهلين تماما أن ما جمعهم تحت نفس
السقف هو نتاج ايجابياتهما ...
اذا ما سألتها عن السبب تقول أن معها حق وأنها تفعل ذلك حتى
تذكره بنقاطه السلبية لكي يتجنب اظهارها او استعمالها معها
وكذلك الرجل يفعل هذا أحيــانا وهنا يقع الجدل ...
هل يجب التذكير فعلا بالسلبيات حتى نتجنب الوقوع فيها ؟
أم يجب تجنب ذكرها علنا ننساها ؟
والردود ستكون بين تأييد ومعارضة
أنا شخصيا أحب من يذكرني بايجابياتي ويتناسى سلبياتي وكذاك أحب
أن أركز على ايجابيات شريكي في المستقبل حتى لا تستفزني السلبيات
ويبقى الحديث حديثا ما دمت لم أخط هذه الخطوة بــعد
...
سلامي لك شوشو


بارك الله فيكي على هذا التوضيح المهم
:rolleyes:
 
توقيع السلطانة
المحور الأول:

حسن اختيار شريك الحياة .

السلام عليكم
وعليكم السلام
اهلا اخي منور مواضيعي

bon
كيما نقولو بالدارجة
كاين الصالح والطالح
يعني فالرجال كاين الصالح والطالح
ونفس الأمر بالنسبة للنساء
نعم اكيد كاين لمليح وكاين الدوني

اسمحولنا نكتبو دارجة

الواحد كي يجي يخير شريكت حياتو
نورمالمو
يشوف ماكانة عايلتها اولا وكرامتهم
نعم لازم يركز على الاصل تاع العائلة
يشوف سيرتها فالمدارس كيفاه كانت تتعامل داخل المدارس في كل الاطوار
كانت خلاطة لالا
وي اكييييييييييد
يسقسي مام المعلمين لي قرات عندهم
فكرتني في واحد الاستاذ كان يقريني
كانو كي ميسكتوش لبنات
يقولهم شوفو لي متسكتش او يجي نهارها
نهار يجي يخطبوها نقولهم كانت قبيحة :shiny:مالا اسكتو من الحس
والاهم تربيتها واخلاقها
نعم اكيد
لمرا لي بلااخلاق معندها حتى معنى
اما افار يحبها يعني يتزوج بيها على جال حبو ليها مانوافقش
يعني قبل كل شي التربية والاخلاق
تجي قبل الحب هذا لي انا شخصيا مانآمنش بيه اطلاقا
لا من جهة الفتاة ولا من جهة الفتى
ونعم التفكير
اصلا مبقاش حب في وقتنا

صحيتووو

بارك الله فيك اخي على النقاش الجاد والطيب
 
توقيع السلطانة
التوافق الفكري شرط أساسي لنجاح الزواج .
مرحبا بك مرة اخرى


طبعا الانسان يخير شريكت حياتو لي تفهمو
وتفكيرها قريب لتفكيرو
ويحسو لبعضاهم
نهار يحزن تحزن معاه
ونهار يفرح تشاركو الفرحة

نعم لازم
لانو لو يكون العكس كيفاه راح يكملو
ولوكان يكون مستواهم الدراسي متقارب يكون احسن
ماشي هو قرا وكمل والطفلة جاهلة او العكس
هذا زواج لمجرد الزواج
انا تاني كونتر الاختلاف في المستوى الدراسي
لانو راح يدير مشكلة من مباعد
والزواج لمجرد الزواج غير ماكالاه
وي هاداك هو
هاكداك يصبح الزواج =زواج البهايم اكرمكم الله
ايا صحيتووو


شكرا اخي على المرور ال طيب
 
توقيع السلطانة
الثقة مفتاح الأمان بين الطرفين (حتى لا يخشى أي طرف من ردود فعل الآخر ).


الثقة نظن من أهم أساسيات الزواج
فاذا كانت الزوجة تشك في زوجها
والعكس
هذا حقا سيؤدي الى مشاكل بين الزوجين
تؤدي الكثير منها للطلاق
لوكان متكونش ثقة من اللول
غير ماكنلاه
باسكو كيما قلت انت راح يوصلو للطلاق

فيجب أن تتولد الثقة بين الزوجين ان لم تكن موجودة
فالزواج بدون ثقة بين الزوجين لا يستمر منه شيء
الثقة = الاستمرارية و هاذاك لي يقولو عليه حب خخخـ
ههه معادلة صحيحة مية بالمية على قول السوري

صحيتووو

نورت بنقاشك الطيب
وتحليلك الصائب
 
توقيع السلطانة
توقيع يونس الصديق
السلام عليكم
و اما كل النقاط و المحاور التي تم مناقشتها ارى ان الاحترام تم الاحترام اهم نقطة و المحور الاساسي للسعادة فمتى احترمت الزوجة زوجها احبها و راى كل ما يحبه فيها و العكس ايضا احترام الزوج لزوجته يجعلها تحبه و تقدره
و احترام كل واحد منهما لنفسه يجعله يسبق للامور الايجابية كاحترام الزوجة لنفسها يجعلها ترتدي من اللباس ما يليق م تهتم بالبيت و الزوج و الاولاد كما يجب
و احترام الزوج لنفسه يجعله لا ينظر الا لحلاله و يخاف الله فيها و في بيته و اولاده
تم بعد هدا تاتي العشرة على كل ما هو حلو و مر ليخلق جو التفاهم لا كيف اجعله يكره والداه و عائلته و لا كيف يتفاهم م ع عائلته على زوجته و انما يتفاهم الزوجان كيف يربيان الاولاد
عفوا على الاطالة و شكرا على الموضوع
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom