اَلْيَومَ أَحتَضنُ الافرَاح
أَتَذكَرُ أحْضان الحُب
لـ أخط بِيُمْنَايْ أَرْوَعَ الكَلِمَات
أَكْتُبَ لِلمَاضِي أَصْدَقَ الابيَْات
أَرْوعَ الاحْرُفِ والعِبَارَات
لمِنَ غَرَسَ بِقَلبي
الاحْلاَم
دَاعبَ فيِ يَقْضَتي
الاشْوَاق
وَرَاوَد دَاخلي
المشَاعِر
فَكان فارسَ الاحلاَم
يوم ما
أًعلنتُ عنْه العِصْيَان
وَكُلي وَجعٌ وذِكرى
فارسِي بكى مَعِي الحظ
بيكيتُ أنا بَعْدَهُ الغِياب
جريمتُه أَبدا لاتُغتَفر
جريمتُه أَبدا لاتُغتَفر
وجَرَيمَتِي بُعْدَه والعَذَاب
بَعدما خَبئتُه بين أَضْلُعي
لَفَفْتُه مِن برد الشّتاء
تَبرأ من أَيامي
وَلفّني بالوجَع والنِسيَان
زرعتُ له طريق هَوانا
أَزهاراً
مَلاءتهُاَ له ضِيَاء
وأَنواراً
أَهديتُه
أَجمل سنين العُمر
أَهْدَاني
أَهْدَاني
الْرَّحِيْلِ بلا عُذْرٍ ولا أَسباب !