- إنضم
- 6 فيفري 2010
- المشاركات
- 1,368
- نقاط التفاعل
- 281
- النقاط
- 43
قصة الشاب الذي بكى عنه الصغير والكبير
:sad::sad:
القصه بطلها هذا
ارجوكم اهبطو بسرعة
.
.
.
.
لم يكن يخطر بباله أنه سيقع فريسة أحلام الحب الوردية
وسهر الليالي
ولكن هذا ماحصل حين ............. رآها
قصة حب استمرت بكل عنفوان ......حتى توجت بأحلى زواج
وعاشو أحلى أيامهم ثبات ونبات ....وخلفوا بنات واولاد
وأتت هموم الحياة لتلقي بثقلها على رب البيت
الذي اصبح اسير عمله
ناسياً عائلته وواجباته نحوها
واصبح عبداً للمال وهمه الأول والأخير
وكان نائماً لايعي ماحوله
حيث اصبح مصير العائلة مهدد بالضياع
:shay:
:shay:
أكبر الأولاد اصبح له علاقات مشبوهة وأعمال مريبة
وسرعان ماأنتهى الأمر به خلف القضبان
وواحد أدمن المخدرات
حتى وجدوه ملقى جثة هامدة على قارعة الطريق
والأدهى من هذا ....احدهم أصبح قاتلاً مأجوراً
:scared:
وآخر أنظم الى قوات مرتزقة
والمصيبة تأتي أكبر فيصبح أحدهم أرهابياً
وتنتهي حياته بتفجير نفسه
والمسكين الصغير طيب القلب لم يستطع تحمل كل هذه
الأمور التي حدثت لعائلته ...... فقرر الأنتحار
وفجأة فتح رب العائلة عينه........ وماذا يرى ؟
صورة قاتمة رسمها بنفسه لعائلته لأنشغاله بالمال
وتركه عائلته فريسة سهلة للزمن .
فلم يستطع التحمل وفقد عقله
ولم
تبقى سوى الصفحة الأخيرة لتنطوي على خبر الزوجة
التي لم تستطع تحمل المصيبة بدورها فقتلتها
الحسرة على ضياع عائلتها ووجدوها فاقدة الحياة لاحس ولانفس
:sheer::sheer::sheer:
:sad::sad:
القصه بطلها هذا
ارجوكم اهبطو بسرعة
.
.
.
.
لم يكن يخطر بباله أنه سيقع فريسة أحلام الحب الوردية
وسهر الليالي
ولكن هذا ماحصل حين ............. رآها
قصة حب استمرت بكل عنفوان ......حتى توجت بأحلى زواج
وعاشو أحلى أيامهم ثبات ونبات ....وخلفوا بنات واولاد
وأتت هموم الحياة لتلقي بثقلها على رب البيت
الذي اصبح اسير عمله
ناسياً عائلته وواجباته نحوها
واصبح عبداً للمال وهمه الأول والأخير
وكان نائماً لايعي ماحوله
حيث اصبح مصير العائلة مهدد بالضياع
:shay:
:shay:
أكبر الأولاد اصبح له علاقات مشبوهة وأعمال مريبة
وسرعان ماأنتهى الأمر به خلف القضبان
وواحد أدمن المخدرات
حتى وجدوه ملقى جثة هامدة على قارعة الطريق
والأدهى من هذا ....احدهم أصبح قاتلاً مأجوراً
:scared:
وآخر أنظم الى قوات مرتزقة
والمصيبة تأتي أكبر فيصبح أحدهم أرهابياً
وتنتهي حياته بتفجير نفسه
والمسكين الصغير طيب القلب لم يستطع تحمل كل هذه
الأمور التي حدثت لعائلته ...... فقرر الأنتحار
وفجأة فتح رب العائلة عينه........ وماذا يرى ؟
صورة قاتمة رسمها بنفسه لعائلته لأنشغاله بالمال
وتركه عائلته فريسة سهلة للزمن .
فلم يستطع التحمل وفقد عقله
ولم
تبقى سوى الصفحة الأخيرة لتنطوي على خبر الزوجة
التي لم تستطع تحمل المصيبة بدورها فقتلتها
الحسرة على ضياع عائلتها ووجدوها فاقدة الحياة لاحس ولانفس