طبــــاشير ملــــونة ( نكتب بهــــا على جــــدار الزمـــــن ) ؛؛

ღحنين الروحღ

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
8 جانفي 2010
المشاركات
6,955
نقاط التفاعل
109
النقاط
319
الجنس
أنثى
salam-21.gif


طبــــاشير ملــــونة ( نكتب بهــــا على جــــدار الزمـــــن ) ؛؛


(((أكتب ما شئت....الجدار أمامك)))


images



مررت بقرب الجـــدار

جاءت أمام ناظري ملايين العبـــارات

وقفتُ بصمت ؛ بدهشة ؛ أقـــرأ

ما يحمـــله هذا الجــــــــــــدار
من ذكريــات كُتبتْ عليــــــــه


بمزيج من الخطوط وألالـــــوان
همس لي قائلا :
ألا تكتبين هنا لأكون شاهدا على الذكريات
أعـــزائي وأخواني الكــــــــــرام ..
هيا بنا ننثر بكل ما لدينا
بطبشوره ؛
بقــــــــلم؛
علبة الـــــوان؛
بلوحة؛
نزين الجدار بمزيج من الانفعالات ؛
وأجـــــــمل الهمســـــــات ؛
خــــربشات ؛ ذكــــــريات ؛
حنيـــن ؛ أشــــواق ؛
حـــــزن ؛ فـــرح ؛
ae114a089ad1e1e705c8e52373340388.jpg


أطلقوا لنفوسكم العنـــان ؛
لمشاعركـــــــم الصادقة ؛
انبضوا بكل ما تملكونه ؛
مــن احساس صــادق ؛
في كلمـــــات جميلة ؛
نابضة دافئــــــــــة ؛
لنكتب على جدار الزمان ؛
لحظات عمر عشناها
....




الجدار ينتظركم فماذا ستكتب على جدار الزمــــــن؟؟

ما أجمل أن نبدأ باسم الله

القُلُوبُ الجَمِيلَهْ مِثْلَ [ الذّهَبْ ] لآ تَصْدَأ أبداً . . ♥

حَتّـى لَوْ أنْهَكَهَـآ التّعَبْ . . !

مُجْرّدُ مَسْحِهَـآ بـ كَلِمَهْ جَمِيلَهْ يَظْهَرُ بَرِيقُهَـآ مَرّهْ أخْرَى...



*ودي لكم*
*راق لي*

 
و هناك أرواح [ دافئة ] :
لا تملك أمامهم إلا [ الحب ] ..
فتُحبهم هم ، و تحب قربهم... و أصواتهم و جمالهم ..
تود لو تفديهم بروحك .. و تود لو تستطيع انتزاع كل آلامهم ..
حتى [ أنانيتك ] تحبهم !
و تبقى تدعو و تدعو و تدعو أن تجتمع بهم في جنات النعيم ..
فهم [ رفاق خيرٍ ] ..
 
حيَنْ أتذكر ما مضى من حياتي ولامي.
أرتجف أمام حَاضري.
 
مـ’ـآ بَـيِن ’ (( الـنَصيب )) و (( الـقَـ ـدَرّ )) ... هـنـ’ـآآآكـ’ مِقـبَرهّ ~

دُفـِنَـتّ .. فـيهـ.ـآ نِـصـف ’ مـَشـآآعـِر ’ الـبَشّـرِ
 
هُنآكَ أشْخآصً تقآبلَهُم وَقتَ [ آلفرآغ ]

وَهُنآكَ أشْخآصً [ تتفرّغ ] لِمُقآبلِتهمْ . . ♥
 
لا تعبدوه ليعطي .. بل اعبدوه ليرضى

فإذا رضي .. أدهشكم بعطائه
 
ياربّ
أحَتاج لطمأنينه ، أحَتاج لعفو ،
أحَتاج لمغفرة كالغيث تَصيبُ أرجاءَ قلبيّ فتزيل عَني أثقاله ! “)
 
4213891481_28e83819c2.jpg


أساءت اختيار الرجل من الرجال ...

والمفارقة !! انه اساء اختيار المراة من دون النساء ..!!

بير ولقى مغطاه
 
:
صَرّتُ أبكي دُونَ أن أشعر؛
صَارت دمعتي تميّلُ وتسقط دون مشاعرِ خاصة للحظةِ آنيّة .

صرّت أمسّحُ عينيّ دون قصد.
صرّتُ اتألمُ الأكثر، دون أن أفهم : إلام ؟
...


موجوعة جدًّا جدًّا هَذا الصَبّاح

 
تعبّتُ من :
لَا بأس ،
و is ok
و I'm fine

... وكُلُّ ما يُوحي بَأن التفاصيّل يُمكن أن تَمرّ دون أن تُؤذينا !
سَأغيب ، وأنتم مدعوون لممارسِة الحيّاة بـ هدوء .
 
‎- ثَرثَرَهْ ، أَصوُغهَآ ب ِخَربَشَآتٍ مُتَوَآضِعَهْ . .
مَعَ إِلهَآمٌ مِنْ كوُبِ قَهوَتِيْ ذَآتَ الْحَلآوَةْ الَتِيْ أُحِبْ .
. وَ كِمِيَهْ تَفوُقْ قُدرَتِيْ عَلَىَ الْتَعِبيرْ { مِنَ الإِشتِيَآقْ ‘ *
 
تمنيّتُ أن نتمَ الطرّيق، دون أن ننعطفَ سريعًا.
 
كَان قلبي أكثرُ نبّضًا ،
أكثرُ تحسسًّا للـغياب والحُضور،

الآن ، أخافُ أن ثمةً أشيّاءُ تذبلُ .. وتموتُ حقًا !
 
كَتبتُ لكِ رسائلـًا كثيّرة، بخط يدّي ..
رسائلـًا كثيّرة لم أبعث أيًّا منها . .
أكتفي فقط أن أسرّقَ إليّك النظر،
أن أبادلكِ بتحيّة ،
أن أمدّ إليّكِ بقطعة شوكَلاه، لتبتسمي إليّ .
...
أن أمرّ بغرّفتكِ ولستِ هُناك ،

أن أتابع صوتكِ وهو يغضب،
أن اسألك عنّك بعض الرفاق .
أن ألمّح عينيّك في أيّ مكان ،
أن اهدّأ في الكرسي خاصتي .

وأعرّف ،
أنكِ لستِ لي
 
لا تبّعد ؛ لأني لا أنوي أن أقترّب أكثر !
 
إلّهيْ تحننّ عليّ بِبعضِ قسوتِيْ !
بمحاولةِ شِفاء ؛

بنبّض ميّت لِمنْ لا يستحق!
بعزلة حقيقية ،.
...
وغيّاب .

بالشوك النابتِ في صَدر وردة أوجعها الطرّيق،
إلّهي.. إلهي !

 
أخْبِرنِي ، كَيفَ أُستَعيدُ شَهِيتي لـ الاستِذكارْ ؟
كَيفَ أستَرِدُ جِزئِي المُكترثْ بـ المُستقْبَل ..
وَ أنا قدْ ماتتْ فِيّ كافةُ إهتماماتِي !
ما عُدتُ أهوى شيئًا سِوى النَومْ ، الصَمتْ ، وَ الابتعاد !
كَأنّ كُلَ ما فيّ ماتْ ، مُذ مَاتوا !

- أثَمةَ علاجٌ يعيدُ لِي شَهيتي ؟
شيئًا مُشابهْ ، لـ ما يأخذهُ أولئكَ فاقدو شَهيةَ الطعام ، رُبما ! -
 
،

كأنّ البداياتَ فيّ باتتْ نِهايات ، وَ الضحكاتْ باتتْ محضَ غصّات !
أعلمُ جيدًا إنني أمرُ بمرحلةِ فقدِ الـ أنا ..
ذاكِرتي مُنهكة ، أحلامي مُنهكة ، و كذا كُلّ ما في يبدو خاملًا .. راكدًا !
عجزٌ عن التفكير ، الآمُ معدةٍ مُزمنة ، و دمعاتٌ في ...
العينِ تَحير !
كلُ شيء يبدو مختلفًا ، متجردًا من هِيتهُ التي عَهدتها ،،!

حسنًا !

 
https://www.facebook.com/#
حِينَ تهّمُ بـ النطق ، وَ تَشعرُ بـ عاصفةِ وجعٍ تلطمُ فؤادك ..
فـ اعلمْ حينها ان روحكَ بدأت تستوعبُ ذاكَ الالم ..
و ان الجرحَ كان عميق ، بذلكَ المقدار الذي يخرسكَ فيه و يُبكيك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top