~ قصص تحمل معاني جميلة ~

aya2009

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
17 جانفي 2012
المشاركات
6,330
نقاط التفاعل
9,304
النقاط
351
~ قصص تحمل معاني جميلة ~



584858240.jpg

حصل هذا المشهد على متن إحدى طائرات الخطوط الجوية البريطانية ( British Airways )

في رحلة بين جوهانسبيرج بجنوب إفريقيا إلى لندن بإنجلترا . وفي مقاعد الدرجة السياحية كانت هناك امرأة بيضاء تبلغ من العمر حوالي الخمسين تجلس بجانب رجل أسمر ..

وكان من الواضح أنها كانت متضايقة جداً من هذا الوضع ، لذلك استدعت المضيفة وقالت لها ( من الواضح أنك لا ترين الوضع الذي أنا فيه ، لقد أجلستموني بجانب رجل أسمر ، وأنا لا أوافق أن أكون بجانب شخص مقرف . يجب أن توفروا لي مقعداً بديلاً ) .


قالت لها المضيفة وكانت عربية الجنسية ( اهدئي يا سيدتي ، كل المقاعد في هذه الرحلة ممتلئة تقريباً ، لكن دعيني أبحث عن مقعد خال ) !


غابت المضيفة لعدة دقائق ثم عادت وقالت لها ( سيدتي ، كما قلت لك ، لم أجد مقعداً واحداً خالياً في كل الدرجة السياحية . لذلك أبلغت الكابتن فأخبرني أنه لا توجد أيضاً أي مقاعد شاغرة في درجة رجال الأعمال . لكن يوجد مقعد واحد خال في الدرجة الأولى الممتازة



وقبل أن تقول السيدة أي شيء ، أكملت المضيفة كلامها ( ليس من المعتاد في شركتنا أن نسمح لراكب من الدرجة السياحية أن يجلس في الدرجة الأولى الممتازة . لكن وفقاً لهذه الظروف الاستثنائية فإن الكابتن يشعر أنه من غير اللائق أن نرغم أحداً أن يجلس بجانب شخص مقرف لهذا الحد ، لذلك ... )


والتفتت المضيفة نحو الرجل الأسمر وقالت ( سيدي ، هل يمكنك أن تحمل حقيبتك اليدوية وتتبعني ، فهناك مقعد ينتظرك في الدرجة الأولى الممتازة!!!!!!



في هذا اللحظة وقف الركاب المذهولين الذين كانوا يتابعون الموقف منذ بدايته وصفقوا بحرارة للمضيفه لتأديبها الغير مباشر للسيدة البيضاء .







737983077.jpg


يحكى عن رجل كان يسكن مدينة كبيرة كان كل يوم يركب الباص ليتوجه إلى

عمله في أحد المصانع الكبيرة

وكانت رحلة الطريق تستغرق خمسين دقيقة.

وفي إحدى المحطات التي يقف فيها الباص صعدت سيدة كانت دائما تحاول الحصول على مقعد بجانب النافذة

وكانت تلك السيدة أثناء الطريق تفتح حقيبتها وتخرج منها كيساً ثم تمضي

الوقت وهي تقذف شيئاً من نافذة الباص

وكان هذا المشهد يتكرر مع السيدة كل يوم.

أحد المتطفلين سأل السيدة: ماذا تقذفين من النافذة؟!

فأجابته السيدة: أقذف البذور!

قال الرجل: بذور!! بذور ماذا؟!!

قالت السيدة: بذور ورود, لأني أنظر من النافذة وأرى الطريق هنا فارغة

ورغبتي أن أسافر وأرى الورود ذات الألوان

الجميلة طيلة الطريق, تخيل كم هو جميل ذلك المنظر؟!!

قال الرجل: ولكن البذور تقع على الرصيف وتهرسها المركبات, وهل تظنين

أن هذه الورود يمكنها أن تنمو على حافة الطريق؟!!

قالت السيدة: أظن أن الكثير منها سوف يضيع هدراً ولكن بعضها سيقع

على التراب وسيأتي الوقت الذي فيه ستزهر وهكذا يمكنها أن تنمو.

قال الرجل: ولكن هذه البذور تحتاج إلى الماء لتنمو!!!

قالت السيدة: نعم،، أنا أعمل ما علّي وهناك أيام المطر إذا لم أقذف أنا البذور،،

هذه البذور لا يمكنها أن تنمو ثم أدارت رأسها وقامت بعملها المعتاد،،، نثر البذور.

نزل الرجل من الباص وهو يفكر أن السيدة تتمتع بالقليل من الخرف.

مضى الوقت.

ويوم من الأيام، وفي نفس مسلك الباص جلس نفس الرجل بجانب النافذة

ورفع بصره فنظر في الطريق فإذا به تملأه

الورود ،،، على جانبيه،،، ياه،،، كم من الورود،،، إنها كثيرة، وما أجملها،

أصبح الطريق جميلا يمتع الناظر، معطر، ملون، يزهو بالورود

والأزهار..

تذكر الرجل السيدة الكبيرة في السن التي كانت تنثر البذور فسأل عنها بائع

التذاكر في الباص الذي يعرف الجميع،

السيدة كبيرة السن التي كانت تلقي بالبذور من النافذة،، أين هي؟؟!!

فكان الجواب: أنها ماتت إثر نزلة صدرية الشهر الماضي.

عاد الرجل إلى مكانه وواصل النظر من النافذة ممتعاً عيناه بالزهور الرائعة.

فكر الرجل في نفسه وقال: الورود تفتحت، ولكن ماذا نفع السيدة الكبيرة

في السن هذا العمل؟؟!!

المسكينة ماتت ولم تتمتع بهذا الجمال.

وفي نفس اللحظة سمع الرجل ابتسامات طفل في المقعد الذي أمامه من طفلة

جلست كانت تؤشر بحماس من النافذة وتقول:

انظر يا أبي ،، كم هو جميل الطريق!!! يا إلهي!!!

كم تملأ الورود هذه الطريق!!!

الآن ،، فهم الرجل ما كانت قد عملته السيدة الكبيرة في السن..

حتى ولو أنها لم تتمتع بجمال الزهور التي زرعتها فإنها سعيدة أنها قد منحت

الناس هدية عظيمة

يا لها من رسالة جميلة حقاً..

ألق أنت بذورك ،،، لا يهم إذا لم تتمتع برؤية الأزهار ،،، بالتأكيد أحد ما

سيستمتع بها ويستقبل الحب الذي


نثرته










792238869.jpg


مرضت ابنته و لم يعرف ما بها و عندما ذهب بها الى المستشفى كتب له الاطباء العديد م...ن الادوية اللتى لم يقدر على ثمنها......

فاتصل بأخيه على الهاتف المحمول و طلب منه ان يحضر له الف جنيه فى البيت للضرورة

فأجاب الاخ طلبه قائلا:

اعطينى من الوقت ساعة لاحضر لك المال

و بينما الاب ينتظر وصول أخيه,حاول الاتصال به مرة أخرى ليتأكد من حضوره و لكنه تفاجأ عندما وجد الهاتف مغلق .....حاول مرة أخرى لكن النتيجة لم تتغير

أخذ يحدث نفسه كيف يخذلنى أخى و يتهرب منى ....لن أسامحه على فعلته و بينما هو فى قمة الحزن و الاسى من موقف أخيه دق جرس الباب

فتح الباب و الدموع تنهمر من عينيه فوجد أخيه حاملا المال فى يده
قائلا:

اعتذر على تأخرى فلم استطع بيع هاتفى المحمول بالسرعة التى توقعتها ......اليك المال .....و لكنك لم تخبرنى لما تحتاج هذا المبلغ ؟

"لا تسىء الظن ..لكل شىء سبب







203985918.jpg




ذهب شابان فى نزهة إلى الشاطئ وعندما جلسوا لتناول العشاء فإذا بهم يجدون إمرأة عجوز كبيره في السن أخذت تلتقط الأكل المنثور منهم على الأرض وتأكل.فسألوها عن حالها قالت لهم أنا هنا منذ الصباح وماأكلت شئ أحضرنى ولدي منذ الصباح وذهب وقال لى سوف أحضر ثانية لأخذك فأحضروا لها عشاء وتعشت. وبعد ما تأخر الوقت هموا بالرحيل ووجدوا أن الوقت قد تأخر والجو أصبح باردا ولا يصح أن يتركوها ويمضوا فقال أحد الشباب هل معك رقم ولدك نتصل به ليأتى؟ قالت العجوز نعم الرقم مكتوب معى في ورقه وعندما فتحها الشاب وجد مكتوب فيها "( من يجد هذه المرأه يآخذها لأى دار مسنين)" انصعق الشابان من المكتوب في الورقة وجلسوا ساعة يترجون العجوز لتمشي معاهم. ويحاولون أن يوصلوها أي مكان ولكن العجوز رفضت لأن ولدها وعدها إنه يحضر ويأخذها وتريد إنتظاره!!!
تركها الشباب ومضوا على أمل إن ولدها يأتى ويآخذها حسب وعده لها.
ولكن أحد الشباب أخذ يتقلب على فراشه وأخذ يفكر في مصير العجوز المسكينه فقام وركب سيارته وراح للشاطئ. وهناك رأى الاسعاف والشرطة والناس مجتمعين ودخل بينهم فوجد العجوز قد فارقت الحياه وعندما سألهم عن سبب الوفاة قالوا له أرتفع ضغطها وماتت. ماتت من تفكيرها وخوفها على ولدها لأن يكون أصابه مكروه ماتت وهي تنتظر ولدها ماتت وهي بعيده عن أهلها.أسأل الله ان يجعلنا بارين بوالدينا

تللك القلوب التي لا تهزها دموع الامهات و لا تأثر فيها أوجاعهم هي قلوب متحجرة لم تعرف في يومٍ طعم الحياة !


مما راق لي

 
yeah 9isas mo2athira merciiiiiiiiii aya
haylin koul


 
merci ahmed

tahiyati lik
 
l3afw akhi 3lilo

tahiyati lik
 
مآآ آجملهآآ من كلمآآت
حقآآ قصص تحمل آجمل آلمعآآني
آحببت كل جزء من كل قصة ,,
بآآرك آلله فيك على طرحك آلجميييل =)
 
فعلا قصص رائعة خاصة الاولى والاخيرة
بارك الله فيك

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top