(نشرة اللمة-elemma News) بثوب جديد تابعونا في أخر صفحة دوما

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
توقيع السلطانة
اعلان الفائزين في المسابقة الرمضانية الكبرى

news_6330595.gif

 
توقيع السلطانة
توقيع بيكهام
توقيع السلطانة
توقيع السلطانة

الحكومة تقرر تطوير شبكة الألياف البصرية لتدشين عهد الجيل الثالث
خصصت 140 مليار دينار لتطويرتكنولوجيات الإعلام والاتصال​




أعلنت الحكومة تخصيص غلاف مالي بقيمة 140 مليار دج لوزارة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، يوجه لتعزيز قدرات تكنولوجيات الإعلام والاتصال، ويتماشى ذلك مع عزم الحكومة فتح المجال أمام متعاملي الهاتف النقال لدخول الجيل الثالث من الهاتف النقال الذي يتطلب تدعيم البنية التحتية من الألياف البصرية.
وأوضح وزير الاتصال، موسى بن حمادي، على هامش التوقيع على الاتفاق حول مرجع التشغيل بين مديرية اتصالات الجزائر ونقابة المؤسسة، أن ”الحكومة ستخصص 140 مليار دج للوزارة حتى يتسنى لها تحقيق منشآتها التي ستصبح بعدها ملكا لاتصالات الجزائر”.
وأضاف المسؤول الأول عن القطاع، أن هذا الاستثمار سيسمح بتعزيز شبكة الألياف البصرية في الجزائر وتكييف منشآتها، وكذا تنمية القدرات في مجال تكنولوجيات الإعلام والاتصال إلى غاية 2015. ويكشف تصريح الوزير عزم الحكومة على تدارك النقص الفادح على مستوى البنية التحتية في مجال الاتصالات، وهو ما كان يعيق بشكل حقيقي الانفتاح على التكنولوجيا الحديثة، خاصة في مجال التدفق السريع للانترنت، وتدشين عهد الجيل الثالث من الهاتف النقال الذي يسمح بتداول المعلومات بسرعة فائقة وتزويد المشتركين بخدمة الأنترنت في هواتف ”السمار ت فون”.
وكانت الحكومة تتحجج دائما في تأخير إعلان مناقصة دخول الجيل الثالث من الهاتف النقال، بتسوية ملف جازي، لكن خبراء في قطاع الاتصالات يؤكدون أن هذا السبب لا يعدو أن يكون الجزء الظاهر من جبل الجليد، بينما الجزء الباطن يخفي وراءه نقصا كبيرا في شبكة الألياف البصرية التي غفلت الحكومة عن تطويرها خلال السنوات العشر الأخيرة.
من جانب آخر، ذكر بن حمادي بأن الحكومة كانت قد منحت في إطار المخطط لمرافقة اتصالات الجزائر قرضا قيمته 115 مليار دج على مدى 15 سنة بنسبة فائدة تقدر بـ5ر3 بالمائة، وذلك لتعزيز قدراتها على تقديم خدمات في المستوى، خاصة أنها المتعامل الوحيد الذي يقدم خدمة الأنترنت ذات التدفق السريع في الجزائر. وفي تفاصيل خطة تطوير اتصالات الجزائر، أفاد بن حمادي أن ”هذه المؤسسة كانت قد شرعت في وضع ما يعرف بالتطور على المدى البعيد، وهو ما يعادل الهاتف من الجيل الرابع بالنسبة للهاتف الثابت بالمناطق المعزولة والجبلية والحدودية للوطن”، ما يؤكد استعدادها، حسبه، لدخول المرحلة القادمة بكل ثقة.
المصدر
ط§ظ„ط®ط¨ط± - ط®طµطµطھ 140 ظ…ظ„ظٹط§ط± ط¯ظٹظ†ط§ط± ظ„طھط·ظˆظٹط± طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§طھ ط§ظ„ط¥ط¹ظ„ط§ظ… ظˆط§ظ„ط§طھطµط§ظ„آ :آ ط§ظ„ط­ظƒظˆظ…ط© طھظ‚ط±ط± طھط·ظˆظٹط± ط´ط¨ظƒط© ط§ظ„ط£ظ„ظٹط§ظپ ط§ظ„ط¨طµط±ظٹط© ظ„طھط¯ط´ظٹظ† ط¹ظ‡ط¯ ط§ظ„ط¬ظٹظ„ ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«
 
توقيع السلطانة
توقيع السلطانة
الرئيس المدير العاملاتصالات الجزائر أزواو مهمل يعترف







"المؤسسة تعيش وضعا خطيرا وحرجا"
20216_Kh_675904168.jpg
اتصالات الجزائر أصبحت في أعين الزبائن مؤسسة بدائية




اعترف السيد أزواو مهمل، الرئيس المدير العام لاتصالات الجزائر، أن الشركة لم تحقق السنة المنصرمة الأهداف المنتظرة والمتوقعة، رغم تسجيل نسبة نمو إيجابية، معتبرا أن التحدي سيكون أكبر خلال السنوات المقبلة على ضوء هذا المعطى.
أوضح المسؤول الأول عن اتصالات الجزائر، في رسالة خاصة بمناسبة السنة الجديدة موجهة للعمال: ''نبدأ سنة جديدة. ولكن، ينبغي قبل ذلك أن نقيّم العام السابق، لنعلم أين نحن وأين نريد أن نذهب، وماذا فعلنا وما نريد القيام به أيضا''، مضيفا أن ''السنة المالية السابقة كانت متواضعة، حتى إن سجلنا نسبة نمو طفيفة، إلا أن الأهداف لم تحقق للأسف، ما يجعل مهمتنا أصعب بالنسبة للسنوات المقبلة، لأننا ملزمون بتدارك التأخر المتراكم''.
ولاحظ أزواو ''إننا ننشط في مجال يعرف نموا قويا وتطورا متسارعا للتكنولوجيا، والمطلوب من اتصالات الجزائر أن تندرج في مسار الاستثمار الدائم، سواء على مستوى الهياكل القاعدية أو الموارد البشرية كي تكون في خضم التطورات التكنولوجية وحاجيات وتطلعات الزبائن الذين أصبحوا أكثـر مطالبة. وبما أنها مؤسسة اقتصادية تتوجه إلى سوق جماهيري، فإن الصورة التي تعطيها المؤسسة من الداخل لمستخدميها ومساهميها ومن الخارج لزبائنها ومموّنيها، لا تعكس تماما ما يتعيّن أن تكون عليه صورة مؤسسة بحجم اتصالات الجزائر''، مضيفا ''في الداخل وكما نراه، تبقى المؤسسة بيروقراطية كثيرا أو بإفراط، وتعجز عن تجسيد مشاريع تأهيل أدوات إنتاجها في الآجال المقرّرة، وكشفت الحوادث المسجلة في العاصمة وورفلة قلة صلابة البنى التحتية وصعوبة، أو حتى استحالة، ضمان استمرارية الخدمة في حالات الحوادث، وهذا الوضع القائم يجعل مهمة إرضاء الزبائن صعبة للغاية على المستوى النوعي والكمي، في وقت لايزال مشتركونا يعاملون وكأنهم مجرد مستخدمين''.
أما من الخارج، وفي أعين الزبائن والممونين، إضافة إلى المحيط العام، يشير الرئيس المدير العام ''ينظر لاتصالات الجزائر وكأنها مؤسسة بدائية، بعيدة عن التطوّرات التكنولوجية وعن تطلعات الزبائن والممونين والشركاء، وهذا الوضع ينتج عنه عدم رضا ويفرز استياء الزبائن، دون أن ننسى السلطات العمومية التي تسعى إلى تطوير تكنولوجيات الإعلام والاتصال في المجتمع، وعدم الرضا هذا تم تكراره والتأكيد عليه خلال مجلس الوزراء الأخير''.
وشدّد أزواو على أن ''هذا الوضع الخطير والحرج الذي ترزح فيه المؤسسة يجب أن يتم التكفل به بسرعة، وإلا فإن الشركة ستخضع لعقاب السوق والزبون، فسوق الهاتف الثابت مفتوح للمنافسة على خلفية قانون 03-2000، كما أن مثل هذه الوضعية ستجبر السلطات العمومية لإيجاد بدائل عن النقائص المسجلة على مستوى اتصالات الجزائر، خاصة فيما يتعلق بإرضاء الزبائن على المستويين الكمي والنوعي، ما سيدفعنا إلى الإسراع في معالجة الوضع، ليس من خلال التشبث في وضعية المتمتع من أي احتكار أو المالك له، بل التصرف كمؤسسة اقتصادية ذات طابع تجاري، هدفها التموقع في السوق من خلال إرضاء الزبون''.
الـــمـــصـــدر


 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom