منقول مع بعض التعديلات بموافقة اخي الحبيب رمح الشرق {شبكة انا المسلم}
عشرة أسباب أدت إلى أن الجيش الحر أنهك قوات عصابة النظام على الأرض تماماً :-
١ - أن الجيش الحر قتاله هجومي بينما قوات عصابة النظام طبيعة قتالها دفاعي، والمهاجم يمكنه أن يرتاح ويحدد مكان ووقت المعركة بعكس المدافع الذي يجب أن يكون مستعداً قلقاً دائماً وهذا ينهك .
٢ - أن عقيدة القتال لدى الجيش الحر سامية ، بينما عقيدة القتال لدى قوات عصابة النظام هي فاشية في سببل شخص واحد وهذا مداعة للتململ والخور والهوان .
٣ - أن الجيش الحر يقبل على القتال بحماس وحب لشعوره بالشجاعة والشهامة فيما يفعل ضد مجرمي النظام ، بينما قوات عصابة النظام لا تشعر بأي قيم أخلاقية من قتالها الموجه للشعب !
٤ - أن العمليات التي تعرض للجيش الحر محبوبة للنفس حتى لدى المحايدين لأنها موجهة لعصابات النظام ، بينما العمليات التي تعرض لقوات عصابة النظام كلها محل استنكار واستهجان من الجميع بشكل مخجل يتسبب بهوان وانهاك قوات عصابة النظام ..
٥ - أن الجيش الحر يتزايد بالعدد والانتصارات والسيطرة فمنحنى التزايد لديه في العدد والسلاح والانتصار والسيطرة في صعود مستمر ..والعكس بالنسبة لقوات عصابة النظام فالمنحنى العددي والانتصار والسيطرة في هبوط سحيق مستمر وهذا ينهك ويسبب الهوان والانهزام ..
٦ - أن الجيش الحر استطاع التغلغل لأعلى القيادات المركزية لقوات عصابات النظام واستطاع أن يقتل بعضها ويأسر البعض ويأمن انشقاق البعض ، وهذا سسبب بطبيعة الحال انهاك و انهزامية لدى جنود وشبيحة قوات عصابة النظام ..
٧ - أن الجيش الحر وضع أهداف تسبب الاستمرارية بشغف وكلها من أجل الشعب ، بينما الأهداف الراسخة في أذهان قوات عصابة النظام هي الموت في سبيل رئيس مجرم سفاح مرتاح ..
٨ - أن الجيش الحر قضيته عادلة ومحبوب من الشعب ، بينما قوات عصابة النظام قضيته ظالمه وهو يعلم أن الشعب يكرهه ..
٩ - أن القتلى من جانب الجيش الحر يسمون شهداء ويتعامل معهم بأكرم وأسمى منزلة ، بينما القتلى من قوات عصابة النظام ينظر لهم حتى من النظام على أنهم فطايس مرتزقة قدموا أرواحهم رخيصة في سبيل الحزب الواحد الكافر الفاجر والشخص الواحد الكافر الفاجر ..
١٠ - أن الجميع يشعر بداخله جازماً بملامح النصر المتوقع للجيش الحر وانهزام قوات عصابة النظام إن شاء الله
عشرة أسباب أدت إلى أن الجيش الحر أنهك قوات عصابة النظام على الأرض تماماً :-
١ - أن الجيش الحر قتاله هجومي بينما قوات عصابة النظام طبيعة قتالها دفاعي، والمهاجم يمكنه أن يرتاح ويحدد مكان ووقت المعركة بعكس المدافع الذي يجب أن يكون مستعداً قلقاً دائماً وهذا ينهك .
٢ - أن عقيدة القتال لدى الجيش الحر سامية ، بينما عقيدة القتال لدى قوات عصابة النظام هي فاشية في سببل شخص واحد وهذا مداعة للتململ والخور والهوان .
٣ - أن الجيش الحر يقبل على القتال بحماس وحب لشعوره بالشجاعة والشهامة فيما يفعل ضد مجرمي النظام ، بينما قوات عصابة النظام لا تشعر بأي قيم أخلاقية من قتالها الموجه للشعب !
٤ - أن العمليات التي تعرض للجيش الحر محبوبة للنفس حتى لدى المحايدين لأنها موجهة لعصابات النظام ، بينما العمليات التي تعرض لقوات عصابة النظام كلها محل استنكار واستهجان من الجميع بشكل مخجل يتسبب بهوان وانهاك قوات عصابة النظام ..
٥ - أن الجيش الحر يتزايد بالعدد والانتصارات والسيطرة فمنحنى التزايد لديه في العدد والسلاح والانتصار والسيطرة في صعود مستمر ..والعكس بالنسبة لقوات عصابة النظام فالمنحنى العددي والانتصار والسيطرة في هبوط سحيق مستمر وهذا ينهك ويسبب الهوان والانهزام ..
٦ - أن الجيش الحر استطاع التغلغل لأعلى القيادات المركزية لقوات عصابات النظام واستطاع أن يقتل بعضها ويأسر البعض ويأمن انشقاق البعض ، وهذا سسبب بطبيعة الحال انهاك و انهزامية لدى جنود وشبيحة قوات عصابة النظام ..
٧ - أن الجيش الحر وضع أهداف تسبب الاستمرارية بشغف وكلها من أجل الشعب ، بينما الأهداف الراسخة في أذهان قوات عصابة النظام هي الموت في سبيل رئيس مجرم سفاح مرتاح ..
٨ - أن الجيش الحر قضيته عادلة ومحبوب من الشعب ، بينما قوات عصابة النظام قضيته ظالمه وهو يعلم أن الشعب يكرهه ..
٩ - أن القتلى من جانب الجيش الحر يسمون شهداء ويتعامل معهم بأكرم وأسمى منزلة ، بينما القتلى من قوات عصابة النظام ينظر لهم حتى من النظام على أنهم فطايس مرتزقة قدموا أرواحهم رخيصة في سبيل الحزب الواحد الكافر الفاجر والشخص الواحد الكافر الفاجر ..
١٠ - أن الجميع يشعر بداخله جازماً بملامح النصر المتوقع للجيش الحر وانهزام قوات عصابة النظام إن شاء الله