لكسب الأجر و يمكن ان تدخلكم الجنة أرجوكم ادخلوا

ريم الشرق

:: عضو مُشارك ::
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورجة الله و بركاته
اليوم اتيت اليكم راجية بان تدعوا الي خالتي بالشفاً العاجل فهي مريضة بالسرطان ولا امل لديها سوا لدعايكم فارجوا ان تدعوا الله عز وجل وان تذهب يا ايها المسلم الي كل امام مسجد وتطلب منه ان يدعوا لها وان يطلب من المصلين ان يدعون لها فهي تحتاجون و يحتاجوا لها أبنائها و عائلتها فارجوا ان تعملوا معروفا و ستكسبون الأجر
أختكم في الله ريم والمريضة خالتي عقيلة
 
اللهُمَ صَلْ عَلىَ مُحَمَدٍ وََ آَلِ مُحَمَدٍ الطَيِبِين الطَاهِرَينْ المُنْتَجَبِين وَعَجِلْ فَرَجَهُمْ
اللهم يا من لا يضر مع اسمه شيء يا من يقول للشيء كن فيكون
يا مجيب دعوة المضطر ويا كاشف الضر
من على المريضة المخصوصة بالشفاء وألبسها ثوب الصحة والعافية
وردها لأهلها سالمة غانمة بحق كهيعص ويس
وأهل بيت محمد الطاهرين عليهم أفضل الصلوات والتسليم



اللهم آمـــــــــــــين آمين
 
اللهم رب الناس اذهب الباس اشفي انت الشافي لا شفاء الا شفاءك شفاء لا يغادر سقما


علاج الامراض بالقرآن :

الفاتحة تقرأ عدد7مرات على ماء ويشرب من هذا الماء على الريق

ايات الشفاء الستة :
{ ويشف صدور قوم مؤمنين }
سورة التوبة الاية 14
{ وشفاء لما فى الصدور }
سورة يونس الاية 57
{ وننزل من القران ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين }
سورة الاسراء الاية 82
{ يخرج من بطونها شراب مختلف الوانه فيه شفاء للناس }
سورة النحل الاية 69
{ واذا مرضت فهو يشفين }
سورة الشعراء الاية 80
{ قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء }
سورة فصلت الاية 44
وهذه الايات تقراء على ماء عدد كل اية 7 مرات ويشرب هذا الماء على الريق

ربي يشفيها ان شاء الله​
 
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيها

اللهم اشفها انك انت الشافي
اللهم ردها الى أهلها سالمة
معافاه من كل سقم وبلاء
اللهم طمن قلوب أهلها ومحبيها
بشفائها شفاءاً لايغادر سقما
واجعل ما أصابها طهورا
وتعظيم أجرا
يامن بيده نواصي خلقه
وانت أرحم الراحمين
 
امين يا رب العالمين شكرًا لدعايكم وانا في انتظار المزيد من الاخوان والأخوات المسلمون و المسلمات
وشكرا اختي ايمان علي العلاج بالقران ساعطيهم لامي لكي تقرا في الماي وتعطيها تشرب
 
اللهم عافها، اللهم اشفها، اللهم اكفها هذا المرض بما شئت يارب العالمين، اللهم أنت ولينا ووليها و أنت القادر على شفائها فاشفها يا حليم يا كريم، يا رحمان يا رحيم، شفاءا لا يغادر سقاما.
أي نوع من السرطان لديها، لعل الله ييسر و نبحث لها عن علاج ينفعها الله به.
 
توقيع ابو ليث
اللهُمَ صَلْ عَلىَ مُحَمَدٍ وََ آَلِ مُحَمَدٍ الطَيِبِين الطَاهِرَينْ المُنْتَجَبِين وَعَجِلْ فَرَجَهُمْ
اللهم يا من لا يضر مع اسمه شيء يا من يقول للشيء كن فيكون
يا مجيب دعوة المضطر ويا كاشف الضر
من على المريضة المخصوصة بالشفاء وألبسها ثوب الصحة والعافية
وردها لأهلها سالمة غانمة بحق كهيعص ويس
وأهل بيت محمد الطاهرين عليهم أفضل الصلوات والتسليم



اللهم آمـــــــــــــين آمين
حكم الدعاء بحق فلان أو حق الشهر الفضيل ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحظت على أحد معارفنا كثرة الدعاء والتوسل بحق فلان أشفي مرضانا. أو يقول : الله يصفي القلوب ويهدي النفوس , بحق الشهر الفضيل .
فما الحكم الشرعي في الدعاء والحلف بحق الشهر الفضيل وبحق فلان ؟

bism.gif


الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

لا يجوز سؤال الله بِحَقّ أحدٍ مِن خَلْقِه ، لا بأحدٍ مِن الملائكة ولا مِن الأنبياء ؛ لأنه ليس لأحدٍ حقّ يُسأل به .
ولا يجوز السؤال بِجَاه النبي صلى الله عليه وسلم ولا بِحقّه ، فإن هذا مِن بِدَع الأدعية ، ولا يُعْرَف هذا عن الصحابة رضي الله عنهم .


حُـكْـمُ التَّـوسُّل بِجَاهِ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم هذا سؤال لإحدى الأخوات

تقول فيه :

يا رب أدعوك و أترجاك بيومك الفضيل وبكل اسم سميت به نفسك عرفناه أم لم نعرفه ، وجاه حبيبك المصطفى أن تشفي لي أخي ( ..... ) من كل مرض ألم به يا شافي يا مُعافي وتصبره على مرضه يا مصبر وتفرج كربه يا مفرج الكروب يا الله .

الجواب :

لا يجوز هذا الدعاء ففيه اعتداء من جهتين :
الأولى : السؤال باليوم الفضيل
والثاني : السؤال بِجاهِ النبي صلى الله عليه وسلم
إذ لا يجوز التوسّل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن التوسّل بجاهه صلى الله عليه وسلم من بِدع الدعاء .
فإن الصحابة رضي الله عنهم لم يتوسّلوا بجاه النبي صلى الله عليه وسلم مع شدّة تعظيمهم للنبي صلى الله عليه وسلم ، ومعرفتهم بقدره ، ومع بلوغهم المرتبة القصوى في محبته صلى الله عليه وسلم .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
السؤال بالمعظّم كالسؤال بحق الأنبياء ، فهذا فيه نزاع وقد تقدم عن أبى حنيفة وأصحابه أنه لا يجوز ذلك ومن الناس من يجوز ذلك فنقول قول السائل لله تعالى أسألك بحق فلان وفلان من الملائكة والأنبياء والصالحين وغيرهم أو بجاه فلان أو بحرمة فلان يقتضى أن هؤلاء لهم عند الله جاه وهذا صحيح فإن هؤلاء لهم عند الله منزلة وجاه وحرمة يقتضى أن يرفع الله درجاتهم ويعظم أقدارهم ويقبل شفاعتهم إذا شفعوا ، مع أنه سبحانه قال : (من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه) ...
ولكن ليس نفس مجرد قدرهم وجاههم مما يقتضى إجابة دعائه إذا سأل الله بهم حتى يسأل الله بذلك ، بل جاههم ينفعه أيضا إذا اتبعهم وأطاعهم فيما أمروا به عن الله ، أو تأسّى بهم فيما سَنُّوه للمؤمنين ، وينفعه أيضا إذا دعوا له وشفعوا فيه ، فأما إذا لم يكن منهم دعاء ولا شفاعة ولا مِنْه سبب يقتضى الإجابة لم يكن متشفعا بجاههم ، ولم يكن سؤاله بجاههم نافعا له عند الله ، بل يكون قد سأل بأمر أجنبي عنه ليس سببا لنفعه ، ولو قال الرجل لِمُطَاعٍ كبير : أسألك بطاعة فلان لك وبحبِّك له على طاعتك وبجاهه عندك الذي أوجبته طاعته لك لكان قد سأله بأمر أجنبي لا تعلّق له به ، فكذلك إحسان الله إلى هؤلاء المقربين ومحبته لهم وتعظيمه لأقدارهم مع عبادتهم له وطاعتهم إياه ليس في ذلك ما يوجب إجابة دعاء من يسأل بهم ، وإنما يوجب إجابة دعائه بسبب منه لطاعته لهم ، أو سبب منهم لشفاعتهم له ، فإذا انتفى هذا وهذا فلا سبب .
نعم ، لو سأل الله بإيمانه بمحمد صلى الله عليه وسلم ومحبته له وطاعته له واتِّباعه لكان قد سأله بسبب عظيم يقتضى إجابة الدعاء ، بل هذا أعظم الأسباب والوسائل . اهـ .

ويُنظر لذلك : مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ( 1/356 ) و ( 27/82 ) ، وفتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 1/153) والتوسل – أنواعه وأحكامه – ص 128 الألباني .

والله تعالى أعلم .
logom.gif

ما حُكم التوسّل بِجاه النبي صلى الله عليه وسلّم ، أو بِحقِّه ؟
ما حُكم هذا الدعاء ؟
يا رب أدعوك و أترجاك بيومك الفضيل وبكل اسم سميت به نفسك عرفناه أم لم نعرفه ، وجاه حبيبك المصطفى أن تشفي لي أخي فلان من كل مرض ألمّ به . يا شافي يا مُعافي وتصبره على مرضه يا مصبر . وتفرج كربه يا مفرج الكروب يا الله .
وما حُكم الدعاء بِحق المصطفى صلى الله عليه وسلم ؟

bism.gif


الجواب :
لا يجوز هذا الدعاء ففيه اعتداء من جهتين :
الأولى : السؤال باليوم الفضيل ، إذ لا يَجوز السؤال باليوم ، وإنما لو قال : في هذا اليوم المبارك ، ونحوه جاز .

والثاني : السؤال بِجاهِ النبي صلى الله عليه وسلم
إذ لا يجوز التوسّل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن التوسّل بجاهه صلى الله عليه وسلم من بِدع الدعاء .
فإن الصحابة رضي الله عنهم لم يتوسّلوا بجاه النبي صلى الله عليه وسلم مع شدّة تعظيمهم للنبي صلى الله عليه وسلم ، ومعرفتهم بقدره ، ومع بلوغهم المرتبة القصوى في محبته صلى الله عليه وسلم .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
السؤال بالمعظّم كالسؤال بحق الأنبياء ، فهذا فيه نزاع وقد تقدم عن أبى حنيفة وأصحابه أنه لا يجوز ذلك ومن الناس من يجوز ذلك فنقول قول السائل لله تعالى أسألك بحق فلان وفلان من الملائكة والأنبياء والصالحين وغيرهم أو بجاه فلان أو بحرمة فلان يقتضى أن هؤلاء لهم عند الله جاه وهذا صحيح فإن هؤلاء لهم عند الله منزلة وجاه وحرمة يقتضى أن يرفع الله درجاتهم ويعظم أقدارهم ويقبل شفاعتهم إذا شفعوا ، مع أنه سبحانه قال : (من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه) ...
ولكن ليس نفس مجرد قدرهم وجاههم مما يقتضى إجابة دعائه إذا سأل الله بهم حتى يسأل الله بذلك ، بل جاههم ينفعه أيضا إذا اتبعهم وأطاعهم فيما أمروا به عن الله ، أو تأسّى بهم فيما سَنُّوه للمؤمنين ، وينفعه أيضا إذا دعوا له وشفعوا فيه ، فأما إذا لم يكن منهم دعاء ولا شفاعة ولا مِنْه سبب يقتضى الإجابة لم يكن متشفعا بجاههم ، ولم يكن سؤاله بجاههم نافعا له عند الله ، بل يكون قد سأل بأمر أجنبي عنه ليس سببا لنفعه ، ولو قال الرجل لِمُطَاعٍ كبير : أسألك بطاعة فلان لك وبحبِّك له على طاعتك وبجاهه عندك الذي أوجبته طاعته لك لكان قد سأله بأمر أجنبي لا تعلّق له به ، فكذلك إحسان الله إلى هؤلاء المقربين ومحبته لهم وتعظيمه لأقدارهم مع عبادتهم له وطاعتهم إياه ليس في ذلك ما يوجب إجابة دعاء من يسأل بهم ، وإنما يوجب إجابة دعائه بسبب منه لطاعته لهم ، أو سبب منهم لشفاعتهم له ، فإذا انتفى هذا وهذا فلا سبب .
نعم ، لو سأل الله بإيمانه بمحمد صلى الله عليه وسلم ومحبته له وطاعته له واتِّباعه لكان قد سأله بسبب عظيم يقتضى إجابة الدعاء ، بل هذا أعظم الأسباب والوسائل . اهـ .

ومما يَستدل به من يتوسّل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ما يُروى عنه عليه الصلاة والسلام : " إذا سألتم الله فاسألوه بِجاهِي ، فإن جاهي عند الله عريض " وهو حديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا تجوز روايته ، ولا يَحِلّ تناقله إلا على سبيل التحذير منه .

يقول علامة الشام الشيخ جمال الدين القاسمي في تفسيره :
إن لَفظ ( الجاه ) الذي يُضيفونه إلى الأنبياء والأولياء عند التوسّل ، مفهومه العرفي هو السُّلْطة ، وإن شئت قلت نفاذ الكلمة عند من يُستَعمل عليه أو لديه ، فيُقال : فلان اغتصب مال فلان بِجاهِه ، ويُقال : فلان خلّص فُلاناً من عقوبة الذنب بِجاهِه ، لدى الأمير أو الوزير مثلا . فَزَعْمُ زاعِم أن لفلان جاهاً عند الله بهذا المعنى ، إشراك جَليّ لا خَفيّ . وقلّما يَخطر ببال أحد من المتوسِّلِين معنى اللفظ اللغوي ، وهو المنزلة والقَدْر . على أنه لا معنى للتوسّل بالقَدْر والمنزلة في نفسها ؛ لأنه ليست شيئا يَنْفَع . وإنما يكون لذلك معنى ، لو أُوِّلَتْ بِصِفة من صفات الله ، كالاجتباء والاصطفاء ، ولا علاقة لها بالدعاء ، ولا يُمكن لِمُتوسِّل أن يَقصدها في دعائه . اهـ .

ويُنظر لذلك : مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ( 1/356 ) و ( 27/82 ) ، وفتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 1/153) والتوسل – أنواعه وأحكامه – ص 128 الألباني .

والله تعالى أعلم .

المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
 
توقيع ابو ليث
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom