إقرأه فقط إن كنت تمتلك وقتا لـله

ketib

:: عضو مثابر ::
إقرأه فقط إن كنت تمتلك وقتا لـله


















دعني أخبرك، تأكد انك ستقراه الى النهاية لقد كدت احذفه ولكني بوركت عندما انهيته
الله'وهو عنوان الرساله' عندما وصلتني هذه الرساله, فكرت....
ليس لدي وقت لقراءة تلك الأشياء كما أنني بوقت غير مناسب للقراءة ..فأنا في العمل
وبعدها لاحظت بأن هذا النوع من التفكير هو تماما السبب الذي يجعل عالمنا مليئ بالمشاكل في الوقت الحالي

نحن نحب ان نذكر الله ايام المرض

.وطبعا الجنائز


لكن ليس لدينا الوقت ولا المساحة لأن نذكره خلال العمل او اللعب
لأن هذا هو الوقت الذي نعتقد فيه بأننا قادرين على أن نعتمد على أنفسنا فيه
ياالله سامحني على هذا النوع من التفكير

التفكير الذي يقول أن هناك وقت او مكان لا يكون 'الله' الأول والأهم في حياتي



يجب أن يكون لدينا الوقت 'لأن نذكر كل ما قدمه 'الله لنا
أنشرها فقط إن كنت مقتنع بها
نعم، انا أحب الله
هو مصدر وجودي ومنقذي


وهو الذي يبقينا أحياء كل يوم ومن دونه سنصبح لا شيء
هذا أسهل اختبار ممكن
اذا كنت تحب الله ولا تخجل من جميع الأشياء الرائعة التي قام بها من أجلك
أنشرها
والآن ألديك وقت للنشــر ..؟؟


تأكد إنك ستصل لنهاية الرسالة
السهــــل ×الصعـــــــــب


لماذا يكون من الصعب جدا أن تقول الحقيقه ومع ذلك من السهل جدا ان تكذب

لماذا نشعر بالنعاس وقت الصلاة وبمجرد أن ننتهي نصحو فجأة

لماذا يكون من السهل جدا أن نحذف ايميل ديني ومع ذلك ننشر كل ما هو سيّء


من ضمن كل الهدايا المجانيه التي نحصل عليها .. دعوة صادقة هي أفضلهم
لن تكون هناك عقوبات لعدم النشر لكن جائزة رائعة
بإذن الله

ملحوظة: شيء مضحك أن هناك أناس لا يؤمنون بالله ويستغربون لماذا العالم ذاهب 'لجهنم'
دلالة على فساد العالم


شيء مضحك أن يأتي شخص ويدعي بأنه مؤمن بالله ولكنه لم يزل يتبع أبليس 'كما أن ابليس يؤمن بالله '

شيء مضحك أنه من الممكن أن ترسل الآلاف من النكت عن طريق الإيميل وتنتشر مثل النار في الهشيم واذا ارسلت ايميل ديني الناس يفكرون مرتين قبل أن يعيدوا نشره


كما أنه من المضحك أنه عندما تقوم بنشر هذا الإيميل لن تقوم بإرساله إلى كل من عندك لإنك غير متأكد
 
جازاك الله خيرا أخي على الطرح الجميل
مع أنه للأسف كلنا مقصرين في حق الله عز و جل
مهما حاولنا جهدنا
فلن نستطيع أن نوفيه حق عبادته سبحانه على كل النعم التي أنعم بها علينا
و كل الأفضال التي من بها علينا
فسنظل دائما مقصرين في حقه جل و علا في سمائه

اللهم إن لم تغفر لنا و ترحمنا لنكوننا من الخاسرين
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفو عنا
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين​
 
( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون ( 67 ) ) .

يقول تعالى : وما قدر المشركون الله حق قدره ، حين عبدوا معه غيره ، وهو العظيم الذي لا أعظم منه ، القادر على كل شيء ، المالك لكل شيء ، وكل شيء تحت قهره وقدرته .

قال مجاهد : نزلت في قريش . وقال السدي : ما عظموه حق عظمته .

وقال محمد بن كعب : لو قدروه حق قدره ما كذبوه .

وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس [ رضي الله عنهما ] : ( وما قدروا الله حق قدره ) هم الكفار الذين لم يؤمنوا بقدرة الله [ تعالى ] عليهم ، فمن آمن أن الله على كل شيء قدير ، فقد قدر الله حق قدره ، ومن لم يؤمن بذلك فلم يقدر الله حق قدره .

وقد وردت أحاديث كثيرة متعلقة بهذه الآية الكريمة ، والطريق فيها وفي أمثالها مذهب السلف ، وهو إمرارها كما جاءت من غير تكييف ولا تحريف .

قال البخاري : قوله : ( وما قدروا الله حق قدره ) حدثنا آدم ، حدثنا شيبان ، عن منصور ، عن إبراهيم ، عن عبيدة ، عن عبد الله بن مسعود قال : جاء حبر من الأحبار إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا محمد : إنا نجد أن الله - عز وجل - يجعل السماوات على إصبع ، والأرضين على إصبع ، والشجر على إصبع ، والماء والثرى على إصبع ، وسائر الخلائق على إصبع . فيقول : أنا الملك . فضحك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى بدت نواجذه ، تصديقا لقول الحبر ، ثم قرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة ) الآية .

و [ قد ] رواه البخاري أيضا في غير هذا الموضع من صحيحه ، والإمام أحمد ، ومسلم ، والترمذي والنسائي في التفسير من سننيهما ، كلهم من حديث سليمان بن مهران الأعمش ، عن إبراهيم عن عبيدة ، عن [ عبد الله ] ابن مسعود - رضي الله عنه - بنحوه .

وقال الإمام أحمد : حدثنا أبو معاوية ، حدثنا الأعمش ، عن إبراهيم عن علقمة ، عن عبد الله - رضي الله عنه - قال : جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - من أهل الكتاب ، فقال : يا أبا القاسم ، أبلغك أن الله [ تعالى ] يحمل الخلائق على إصبع ، والسماوات على إصبع ، والأرضين على إصبع ، والشجر على [ ص: 114 ] إصبع ، والثرى على إصبع ؟ قال : فضحك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى بدت نواجذه . قال : وأنزل الله - عز وجل - : ( وما قدروا الله حق قدره ) إلى آخر الآية .

وهكذا رواه البخاري ، ومسلم ، والنسائي - من طرق - عن الأعمش به .

وقال الإمام أحمد : حدثنا حسين بن حسن الأشقر ، حدثنا أبو كدينة ، عن عطاء عن أبي الضحى ، عن ابن عباس قال : مر يهودي برسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو جالس فقال : كيف تقول يا أبا القاسم : يوم يجعل الله السماء على ذه - وأشار بالسبابة - والأرض على ذه ، والجبال على ذه وسائر الخلق على ذه - كل ذلك يشير بإصبعه - قال : فأنزل الله - عز وجل - : ( وما قدروا الله حق قدره ) الآية .

وكذا رواه الترمذي في التفسير عن عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي ، عن محمد بن الصلت ، عن أبي جعفر ، عن أبي كدينة يحيى بن المهلب ، عن عطاء بن السائب ، عن أبي الضحى مسلم بن صبيح ، به ، وقال : حسن صحيح غريب ، لا نعرفه إلا من هذا الوجه .

ثم قال البخاري : حدثنا سعيد بن عفير ، حدثنا الليث ، حدثنا عبد الرحمن بن خالد بن مسافر ، عن ابن شهاب ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن : أن أبا هريرة - رضي الله عنه - قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : يقبض الله الأرض ، ويطوي السماء بيمينه ، ثم يقول : أنا الملك ، أين ملوك الأرض " .

تفرد به من هذا الوجه ، ورواه مسلم من وجه آخر .

وقال البخاري - في موضع آخر - : حدثنا مقدم بن محمد ، حدثنا عمي القاسم بن يحيى ، عن عبيد الله ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " إن الله يقبض يوم القيامة الأرضين على إصبع ، وتكون السماوات بيمينه ، ثم يقول : أنا الملك " .

تفرد به أيضا من هذا الوجه ، ورواه مسلم من وجه آخر . وقد رواه الإمام أحمد من طريق أخرى بلفظ آخر أبسط من هذا السياق وأطول ، فقال :

حدثنا عفان ، حدثنا حماد بن سلمة ، أخبرنا إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ، عن عبيد الله بن مقسم ، عن ابن عمر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قرأ هذه الآية ذات يوم على المنبر : ( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون ) ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول هكذا بيده ، يحركها يقبل بها ويدبر : " يمجد الرب نفسه : أنا الجبار ، أنا المتكبر ، أنا [ ص: 115 ] الملك ، أنا العزيز ، أنا الكريم " . فرجف برسول الله - صلى الله عليه وسلم - المنبر حتى قلنا : ليخرن به .

وقد رواه مسلم ، والنسائي ، وابن ماجه من حديث عبد العزيز بن أبي حازم - زاد مسلم : ويعقوب بن عبد الرحمن ، كلاهما عن أبي حازم ، عن عبيد الله بن مقسم ، عن ابن عمر ، به ، نحوه .

ولفظ مسلم - عن عبيد الله بن مقسم في هذا الحديث - : أنه نظر إلى عبد الله بن عمر كيف يحكي النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : يأخذ الله سماواته وأرضيه بيده ويقول : أنا الملك ، ويقبض أصابعه ويبسطها : أنا الملك ، حتى نظرت إلى المنبر يتحرك من أسفل شيء منه ، حتى إني لأقول : أساقط هو برسول الله - صلى الله عليه وسلم - ؟ .

وقال البزار : حدثنا سليمان بن سيف ، حدثنا أبو علي الحنفي ، حدثنا عباد المنقري ، حدثني محمد بن المنكدر قال : حدثنا عبد الله بن عمر [ رضي الله عنهما ] ، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قرأ هذه الآية على المنبر : ( وما قدروا الله حق قدره ) حتى بلغ : ( سبحانه وتعالى عما يشركون ) ، فقال المنبر هكذا ، فجاء وذهب ثلاث مرات .

ورواه الإمام الحافظ أبو القاسم الطبراني من حديث عبيد بن عمير ، عن عبد الله بن عمرو ، وقال : صحيح .

وقال الطبراني في المعجم الكبير : حدثنا عبد الرحمن بن معاوية العتبي ، حدثنا حيان بن نافع بن صخر بن جويرية ، حدثنا سعيد بن سالم القداح ، عن معمر بن الحسن ، عن بكر بن خنيس ، عن أبي شيبة ، عن عبد الملك بن عمير ، عن جرير قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لنفر من أصحابه : " إني قارئ عليكم آيات من آخر سورة الزمر ، فمن بكى منكم وجبت له الجنة " ؟ فقرأها من عند قوله : ( وما قدروا الله حق قدره ) ، إلى آخر السورة ، فمنا من بكى ، ومنا من لم يبك ، فقال الذين لم يبكوا : يا رسول الله لقد جهدنا أن نبكي فلم نبك ؟ فقال : " إني سأقرؤها عليكم فمن لم يبك فليتباك " . هذا حديث غريب جدا .

وأغرب منه ما رواه في المعجم الكبير أيضا : حدثنا هاشم بن مرثد ، حدثنا محمد بن إسماعيل بن عياش ، حدثني أبي ، حدثني ضمضم بن زرعة ، عن شريح بن عبيد ، عن أبي مالك [ ص: 116 ] الأشعري قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن الله تعالى يقول : ثلاث خلال غيبتهن عن عبادي ، لو رآهن رجل ما عمل سوءا أبدا : لو كشفت غطائي فرآني حتى يستيقن ويعلم كيف أفعل بخلقي إذا أتيتهم ، وقبضت السماوات بيدي ، ثم قبضت الأرض والأرضين ، ثم قلت : أنا الملك ، من ذا الذي له الملك دوني ؟ ثم أريتهم الجنة وما أعددت لهم فيها من كل خير ، فيستيقنوها . وأريهم النار وما أعددت لهم فيها من كل شر فيستيقنوها ، ولكن عمدا غيبت ذلك عنهم لأعلم كيف يعملون ، وقد بينته لهم " .

وهذا إسناد متقارب ، وهي نسخة تروى بها أحاديث جمة ، والله أعلم .
 
بارك الرحمن بك
ووفقك لما يحبه ويرضاه
 
السلام عليكم
بارك الله فيك على هذا الطرح الرائع
جزاك الله كل خير
سلام​
 
بارك الله فيك
و جزاك الجنة ان شاء الله


 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom