هُذَآرِيَآتــــــْ ..لَيْسَتْ بِشَيءْ ..!! )

*~'' شَآهِينْ ''~*

:: عضو منتسِب ::
أَخبرنِي أَحَدْ المُتَشَردِينْ فقَالَ :
للولَآية مَرَاكِن
و للمرَآكِن خُطط تنتعِلُها سِيقَآن المَارَّة
وأنتَ يا صَآح لستَ متشَرِدًا بِمَا يَكفِي لتَقرَأَ
فسألته : وَبِمَ تَشِير ؟
فقَالَ : بألّا تَجعَل لوسَاوِسَك مَرفساً يراهُ كُل أَحَدْ
قُلتُ : و كيفَ ذَاكْ
فأجابْ: أنْ تَعْدو بِلا نَعْل !


جزْماً بقلمي|~
 
السلام عليكم ..

حرف شامخ .. إستمتعت بهذا المداد

تحيتي لك أخي الفاضل​
 
السلام عليكم..
جميل جدا يا اخي على طريقة العملاق أحمد مطر....
تسلسل رائع بين الأفكار و انتقاء جميل للكلمات ...
images
 
توقيع حكايا الورد
كَانَ والدِي في كُلّ مطْرفة يَقُولُ لِي :
كُنْ تَقِيّاً يُعْطِكَ اللهُ أبو بكر و فاروق
ولأَنِّي نكَثْتُ عِبآرَهُ
حييتُ فِي موطنْ يَسودُهُ ألفُ حَجَّاجٍ
 
أمضَى بضْع عَشَر ساعة كَـ " سَجِينَ فكرة"
واستَغْرَقَ دقيقةً وَاحِدَةً ليَعرفَ أنَّ رِفَاقَه
شَروا مواطنَ فكرهم فِي سُوقِ نِخَاسَةِ بثمنٍ بخسْ
فَسددَ إلى حيثُّ هُمْ وقَالَ :
أعِيدُوا عليّ البئر !
 
إبتهلنا فِي الجزائر سُقْيَآ فَغَرِقَتْ المملكة
وقُلنَا ربّنا لُمَّ مَفْضَل فلسطينْ فَانقسمَ السُّودَان
وَرجَونَآ خلاصاً لبَيت المَقدِس فاستوطَنَ المجوسْ الشِيعة بَغْدَادَ
و لازلنا نَرجوه دُونَ أَنْ نحثُوا على صلاتنا بِشَيْءٍ مِن قِطْرْ !

 

كَانَ مِنَ العادية أن نُلقَى عَلى جفَآ التَّارِيخِ الغابرْ كَاللُقَطَآء

ما دُمنَآ قد خَسِرْنَا حرب الجُغرَافيَا بِوقاحَة !








 

دِمَشْق تُعانقُ السنّة وتَقُول :
نَحنُ فِي المَشْرَحة صديقَتآن
هَكَذَا هُم الساكنُون فِي هَذا الزمن

يَجمَعُهُم التَعَدِي و الفَقْر و شيءٌ كثِير مِنَ المَوتُ
وَتُفَرِّقُهُم الرافضة !



 

يَومَ طالتْنِي العُسْرة أدركْتُ أنَّ لكُلِّ لَهْمَة رَطب لُغَة
تقول مرآتي : سحْقاً ، إنَّه ذات المحيّا النَّحِسُ
و ردها عليها المطهِرْ الصَّابُونُ : مَا أعْفَنَكَ مِنْ بَشَر
و أردَفَ المَاءُ : يدَآكَ طاهِرَتَآن يَا أحمَق ، عليْكَ دَاخِلَكَ !
 
أقسم أن الذي أكتبه ألمًا لا حدود ابتداع
غزة تحيي وليمة بين ترحَتينْ
و إدلب محشوة بالمضطهدين و الحيارى

و العراق مقاطعة الواحدة و الثلاثين للدولة الصفوية

و الأفغان قاطِنوا المقاطعة الثانية و خمسون للماما أمريكآ
 
خاطبوه و قالوا : يا رَيّس ..!
أليس بإمكان هذا البلد
أن ينقلب فاتنًا كابن يعقوب عليهما السلام
فأجابهم :
( آتوني به أستخلصه لنفسي )
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom