عذرا رسول الله نحن من ظلمناك وليسوا هم من ظلموك

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
صدق الشافعي عندما قال نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا

جميل موضوعك اخي ايوب والله ابدعت

حقيقة مرة نرتشفها عن عمد كل يوم وكل دقيقة

باخلاقنا تصرفاتنا معاملاتنا مع الغير وحتى مع انفسنا


لم نعرف معنى القدوة ربما درسنها في المدارس ولاكن لا يوجد تطبيق



ان جادلت شخصا من اي مستوى يعرف الكثير ويعلم الصحيح من الخطا

وهذا لا يكفي فنحن امة طال فيها اللسان وقصرت الايادي

ساعود مرة اخرى لاضيف

وشكرا على الموضوع

ردك اعجبني بزاف اختي
تقبلي مداخلتي يا العزيزة
 
معاملة الرسول لأصحابه

ساشارك معك في معاملة
الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه :)
 
معاملة الرسول لأصحابه

صور من معاملات رسول الله لأصحابه


وفي سيرته r نجده يعامل أصحابه معاملة تدلُّ على حُبِّه لهم جميعًا؛ وكأنه r يخصُّ كل صحابي بحبٍّ خاصٍّ يختلف عن باقي أصحابه؛ حيث نجد رسول الله يصف أصحابه بصفات تُعَزِّز من الألفة والتقارب بينه وبينهم، فيصف الزُّبير بن العوام t بأنه حواريه3 ويصفُ أبا بكرعمر بأنهما وزيراه[4]، وجعل حذيفة بن اليمان t كاتم سرِّه[5] ولقَّب أبا عبيدة عامر بن الجرَّاح t بأنه أمين الأُمَّة[6] و

كما نجده يشارك أصحابه في مأكلهم ومشربهم؛ تقوية لأواصر الصحبة والمحبَّة، فعن جابر بن عبد الله t قال: كنت جالسًا في داري فمرَّ بي رسول الله r فأشار إليَّ، فقمتُ إليه، فأخذ بيدي فانطلقنا، حتى أتى بعض حُجَرِ نسائه فدخل، ثم أذن لي فدخلتُ والحجاب عليها، فقال: "هَلْ مِنْ غَدَاءٍ؟" فقالوا: نعم. فأتي بثلاثة أَقْرِصَةٍ[7] فوضعن على نَبِيٍّ[8] فأخذ رسول الله r قرصًا فوضعه بين يديه، وأخذ قرصًا آخر فوضعه بين يديَّ، ثم أخذ الثالث فكسره باثنين، فجعل نصفه بين يديه ونصفه بين يدي، ثم قال: "هَلْ مِنْ أُدُمٍ[9]؟" قالوا: لا، إلاَّ شيء من خلٍّ. قال: "هَاتُوهُ، فَنِعْمَ الأُدُمُ هُوَ"[10]


كما يشارك النبي r أصحابه كذلك في مزاحهم ولهوهم -ولم يكن مزاح رسول الله r إلاَّ حقًّا- فمزاح الأصحاب سبب من الأسباب الرئيسة في التلاحم والقرب، ومن هذه المواقف الرائعة التي أُثرت عن رسول الله ما رواه أنس t أن رجلاً من أهل البادية كان اسمه زاهرًا، كان يُهدي للنبي r الهديَّة من البادية فيجهِّزه رسول الله r إذا أراد أن يخرج، فقال النبي r: "إِنَّ زَاهِرًا بَادِيَتُنَا وَنَحْنُ حَاضِرُوهُ".

وكان النبي r يحبُّه، وكان رجلاً دميمًا، فأتاه النبي r يومًا، وهو يبيع متاعه فاحتضنه من خلفه وهو لا يبصره، فقال الرجل: أرسلني، مَن هذا؟ فالتفت فعرف النبي r... وجعل النبي r يقول: "مَنْ يَشْتَرِي الْعَبْدَ؟" فقال: يا رسول الله، إذًا والله تجدني كاسدًا. فقال النبي r: "لَكِنْ عِنْدَ اللهِ لَسْتَ بِكَاسِدٍ". أو قال: "لَكِنْ عِنْدَ اللَّهِ أَنْتَ غَالٍ"[11]

هكذا كان يتعامل رسول الله مع نفسيَّة أصحابه فيُعلي من شأنهم، فيسعد لسعادتهم ويحزن لحزنهم.

وفي أحلك لحظات المسلمين شدَّة وجدنا رسول الله r مع أصحابه كواحد منهم، يعاني ممَّا يعانون، ويتألَّم ممَّا يتألَّمون، ويلتمس أي شيء يكون سببًا في إشباعهم من الجوع، وإسعادهم من الحزن، فرغم جوع المسلمين في الخندق، ورغم قلَّة الطعام الذي أعدَّه جابر بن عبد تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى t إلاَّ أنَّ رسول الله r لم يأكل دون إشراك أصحابه معه؛ حيث نادى في أصحابه قائلاً: "يَا أَهْلَ الْخَنْدَقِ، إِنَّ جَابِرًا قَدْ صَنَعَ سُورًا[12]فَحَيَّ هَلاً بِكُمْ[13"[14]

كما نجد رسول الله يشارك أصحابه في أزماتهم ومصائبهم مشاركة فعَّالة بتبشيرهم تارة بثواب ونعيم الله في الآخرة، وبحلِّ مشاكلهم حلاًّ عمليًّا تارة أخرى؛ فها هو ذا يبشِّر عبد الله بن جحش عندما شكا له أن أبا سفيان قد أخذ دَارَهُم في مكة بعد الهجرة وباعها، فقال له: "أَلا تَرضَى يَا عَبْدَ اللهِ أَنْ يُعْطِيَكَ اللهُ بِهَا دَارًا خَيرًا مِنْهَا فِي الجنَّة؟" قال: بلى. قال: "فَذَلِكَ لَكَ"[15

ويأتي صحابي آخر قد أُصيب في عهد الرسولr في ثمار ابتاعها فكثر دينه، فيقول رسول الله r لأصحابه: "تَصَدَّقُوا عَلَيْهِ". فَتَصَدَّقَ الناس عليه، فلم يَبْلُغْ ذلك وفاء دَيْنِهِ، فقال رسول اللهr لِغُرَمَائِهِ: "خُذُوا مَا وَجَدْتُمْ، وَلَيْسَ لَكُمْ إِلاَّ ذَلِكَ"[16]

فقد كان رسول الله نِعْمَ الصاحب لأصحابه؛ يقف معهم في أفراحهم وأتراحهم، وفي قوَّتهم وضعفهم، فلم يتميَّز r عنهم بمزيَّة، بل كان كواحد منهم في المأكل والمشرب والملبس، وهو ما جعل كثير من المشركين يتعجَّبون لهذه الرابطة القويَّة التي جمعته بأصحابه، فقال أبو سفيان بن حرب قبل إسلامه: "ما رأيتُ من الناس أحدًا يحبُّ أحدًا كحُبِّ أصحاب محمد محمدًا!!"
 
؛؛

أهــلين ..

اشكــركـ ع الدعــوة أخى .. وأعتذر منكــ ع تــآخري
الموضوع بــصرآحة رهيبــ، .. كلمــآتهـ حكيمــة / جميل /
يعطيكــ الصـحة .. وبــآركـ الله فيكــ * * حــقـآ ابدعتــ، ~

وبــآلتوفيق لكــ في المســآبقة
تحيــآتى

؛؛
 
إن أمتنا تمرض ولكن لا تموت وأمتنا تضعف ولكن لا تنتهي ولا تنهزم.. أمتنا شروق لا غروب.. أمتنا أمة الخير والخيرية، والقرآن محفوظ من الله والسنة المطهرة محفوظة، والإسلام قادم لا محالة، وعند اللحظة الفارقة الكبرى لن تختار البشرية إلا الإسلام _ أخي بيبرس على كل واحد منا الان ان يقف وقفة صدق ويسأل نفسه هذا السؤال ماذا قدمت لدين الله؟ اعجبني الموضوع القيم جزاك الله خير وجعله الله في ميزان حسناتك في انتظار باقي ابدعاتك وفقك الله لما يحبه ويرضاه
 

ردك اعجبني بزاف اختي
تقبلي مداخلتي يا العزيزة


شكرا لك اختي اسيل ويبقى مجرد راي فالاهم هو التطبيق

لاننا لو تحدثنا عن تقصيراتنا في الدين فاننا سنلبث اياما وشهورا ولن نكمل الحديث
 
إن النصرة الحقيقية للنبي صلى الله عليه وسلم هي إتباع هديه ..

والغيظ الحقيقي للكفار في إتباع سنته ...

فكم من مسلم لا يحمل من إسلامه إلا اسمه و واقع حاله لا يمت للإسلام بصلة .

فنصرته ليست بالكلام و الشعارات فقط ، و لاكن المهم أن تكون قول و فعل .

فالله تعالى يقول في كتابه العزيز : { ] يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتاً عِندَاللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ [ [سورة الصف : 2-3]

هم يكرهون سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و الغيظ الحقيقي لهم هو أن يجدوا الملايين تتبع نهجه و تتمسك بتعاليمه .


أنشروا سنته

أدعوا الي دينه

تخلقوا بخُلقه

إملأوا المساجد

إفتحوا المصاحف

لا تخجلوا من الجهاد

لا تتنازلوا عن شريعتكم


تلك هي النصرة الحقيقيه للوصول إلى الحق






 
هذه هي صفات الحبيب المصطفى اين المهتدين

هكذا كان محمد صلى الله عليه وسلم



- محمد صلى الله عليه وسلم ما عاب شيئا قط.

- محمد صلى الله عليه وسلم ما عاب طعاما قط ؛ إن اشتهاه أكله وإلا تركه.

- محمد صلى الله عليه وسلم يبدأ من لقيه بالسلام.

- محمد صلى الله عليه وسلم يجالس الفقراء.

- محمد صلى الله عليه وسلم يجلس حيث انتهى به المجلس.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان أجود الناس.

- محمد صلى الله عليه وسلم أشجع الناس.

- محمد صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها.

- محمد صلى الله عليه وسلم ما سئل شيئا فقال: 'لا'.

- محمد صلى الله عليه وسلم يحلم على الجاهل، ويصبر على الأذى.

- محمد صلى الله عليه وسلم يتبسم في وجه محدثه، ويأخذ بيده، ولا ينزعها قبله.

- محمد صلى الله عليه وسلم يقبل على من يحدثه، حتى يظن أنه أحب الناس إليه.

- محمد صلى الله عليه وسلم ما أراد احد أن يسره بحديث، إلا واستمع إليه بإنصات.

- محمد صلى الله عليه وسلم يكره أن يقوم له أحد، كما ينهى عن الغلو في مدحه.

- محمد صلى الله عليه وسلم إذا كره شيئا عرف ذلك في وجهه.

- محمد صلى الله عليه وسلم ما ضرب بيمينه قط إلا في سبيل الله.

- محمد صلى الله عليه وسلم لا تأخذه النشوة والكبر عند النصر.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان زاهدا في الدنيا.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يبغض الكذب.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان أحب العمل إليه ما دوم عليه وإن قل.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان أخف الناس صلاة على الناس وأطول الناس صلاة لنفسه.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا أخذ مضجعه جعل يده اليمنى تحت خده الأيمن.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن ينام وهو جنب غسل فرجه وتوضأ وضوءه للصلاة.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا جاء أمرا أسره يخر ساجداً شكرا لله تعالى.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا خاف قوما قال اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم..

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى ما يحب قال الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وإذا رأى ما يكره قال الحمد لله على كل حال.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا دعا بدا بنفسه.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه وقال استغفروا الله لأخيكم وسلوا له التثبيت فإنه الآن يسأل.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان لا ينام إلا والسواك عند رأسه فإذا استيقظ بدأ بالسواك.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يأكل بثلاثة أصابع ويلعق يده قبل أن يمسحها.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يحب التيامن ما استطاع في طهوره وتنعله وترجله وفي شأنه كله.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يذكر الله تعالى في كل وقت...

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يصلي الضحى أربعا ويزيد ما شاء الله.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يتحرى صيام الاثنين والخميس.

- محمد صلى الله عليه وسلم يضطجع على الحصير، ويرضى باليسير، وسادته من أدم حشوها ليف.

- محمد صلى الله عليه وسلم على الرغم من حُسن خلقه كان يدعو الله بأن يحسّن أخلاقه ويتعوذ من سوء الأخلاق عليه الصلاة والسلام.

عن عائشة رضي الله عنها قالت : ' كان صلى الله عليه وسلم يقول اللهم كما أحسنت خلقي فأحسن خلقي ' - رواه أحمد ورواته ثقات.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان صلى الله عليه وسلم يدعو فيقول 'اللهم إني أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق ' - رواه أبو داود والنسائي

* * * * *


* * * * *

أعمالنا بين القبول و ردهــــا

إلا الصلاة على النبي محمد


اللهم صل وصلم على اشرف الخلق حبيبنا محمد



 
كم تمنيت أن يطول الموضوع أكثر وأكثر ليذكرنا أكثر بتقصيرنا
تقصيرنا في اتباع سنته وهديه عليه الصلاة والسلام
حتى في أضعف الإيمان مثلما تكرمت أخي
بل والأنكي صرنا (كمجتمع) عندما نرى أولئك المتبعين لسنته عليه الصلاة والسلام نتهمهم بالتخلف والإرهاب
وأكثرنا من استيراد عادات وتقاليد غريبة عن مجتمعاتنا وديننا الحنيف بدعوى التقدم
عذرا يا رسول الله فنحن مقصرين حقا
بارك الله فيك اخي على الموضوع
فعلا يستحق تقييم
 
جزيت الجنة أخي

لكن اعلم أن الله لاينصر دينه بطائفة من الناس مثبطين ومتثاقلين وكبرت في أعينهم الدنيا

هل ترى بشعب مثل هذا يسب الرب ويسب الدين أن يفتح الله بهم؟؟؟!!!!
هل ترى أن هذا الشعب يتعامل بالربا وكل ماله حرام وأكله حرام وقد غذي بالحرام فهل ينصر الله بهم دينه؟
هل ترى أن بنات الجامعة وشباب اليوم (hip hop) ينصر دينه بتحليقة رونالدو وبسراويل ممزقة؟
هل ينصر الله دينه بقوم لا يصلون؟

إن دين الله عزيز والشهادة عزيزة ولا تعطعى إلاّ(( وما يلقاها إلاّ الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم))

أنا شخصيا لا أؤمن بإسلام الفيس بوك
ينصرون بورما وسوريا عن طريق لايك! ويقولون ما لا يفعلون

إن زمننا هذا يحتاج إلى حجاج ابن يوسف الثقفي!! فأحق أن تقوم خلافة إلا على جماجم الجبناء!!!
والسلام

لم اجد تعليقا لمشاركتك او اسئلتك
فانت لم تبقي شيء من مجتمعاتنا
وتبقى هاذه هي الحقيقة التي نعيشها
متــــــــــــــــى التغيـــــــــــر متــــــــــــــــــــــــــى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...

بارك الله فيك
تحياتي
 
إن أعظم منة من الله تعالى على عباده المؤمنين هدايتهم للدين الحنيف والشريعة الإسلامية التي جعلها الله خاتمة الشرائع والأديان ، وكل ذلك انتظم عقده ببعثة محمد صلى الله عليه وسلم الرسول الأمين ، وخير خلق الله أجمعين فهدى الله به من الضلالة وأرشد به من الغواية وبصّر به من العمى وفتح به قلوباً غلفا وآذنا صما ، فحق لأهل التوحيد أن يفخروا بهذه النعمة العظيمة ( لقد منَّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين )
هذا الرسول العظيم الذي رفع الله ذكره فلا يذكر الله إلا ويذكر معه رسول الله صلى الله عليه وسلم .
 
وجوب محبة النبي صل اللع عليه وســــــــــــــلم

نحبك لأنك طموح عظيم الهمة محدد الهدف
نحبك لأنك حسن العشرة بالجار
نحبك لأنك رحيم
نحبك لأنك ناصح للأمة مُحب للخير
نحبك لأنك كريم
نحبك لأنك صبور
نحبك لأنك عظيم الوفاء

صور من محبة الصحابة للنبي صل الله عليه وسلم

نحبك لأنك أعظم العُـبَّـاد
نحبك لأنك شجاع مقدام
نحبك لأنك عفيف عظيم الحياء
نحبك لأنك عظيم الغَـيْـرَة على محارم الله
نحبك لأنك مُـتواضع لـَيـِّـن
نحبك لأنك عزيز النفس عظيم الوقار
نحبك لأنك رفيق بالأطفال
نحبك لأنك حنون على الزوجات
نحبك لأنك حسن الخلق بين أصحابك
نحبك لأنك حكيم مُـرَبي
نحبك لأنك صادق أمين

سامحنا يارسول الله



عذرااا يا رسول الله يا شفيعنــــــا
 
آخر تعديل:


السلام عليكم
الصلاة والسلام علي رسول الله
عذرآ نبيبنا فدآك امي وابي
عذرا شفيعنا لتقصيرنآ و هجراننا لديننا
عذرا ... عذرا .. عذرا
وان كان اعتذارنا لا يفيد بشيء
اعترافنا بتقصيرنا كذلك لاقيمة له ان كان مجرد اعتراف ولا تليه توبة و اتعاض
و الرجوع الى الطريق السليم
اعظم تقصير هو تقصيرنا بانفسنا تجاه حبيبنا نبي الرحمة نتظاهر
بحبه و اتباع سنته ونحن حقيقة بعيدون كل البعد عن وصاياه
اتبعنا تعاليم تلك الدول الغربية و احتضنا ثقافاتهم وجل مايرمونا به لنا
وسرنا على نهجهم و انسلخنا عن تعاليمنا الاسلامية الحقة
فكيف لايتجرؤن ؟
امة اسلامية خلت من كل القيم الاسلامية و ابتعدت كل البعد عن دينها الحنيف
و سارت على خطى الفجور و فتحت اسوار الرذيلة كيف
يخافونها و لايتجرون عليها وعلى سب معتقداتها الدينية
اخواني
بحب نبينا الكريم واتبآع سنته وتعاليمه و تطبيق وصاياه
ننجو من الشيطان الرجيم
هو شفيعنا وهو اعز علينا من مالنا واهلنا ووالدينا
اخي الفاضل
ابدعت هآهنآ وتميزت
موضوعك يستحق القرآءة الف مرة و الوقف وقفة تأملية تغيرية لانفسنا اولا
سلمت اخي من كل سوء وغنمت خيرا ان شاء الله
بارك الله فيك ولك وجعل كل حرف كتبته هنا في ميزان حسناتك




أهلا وسهلا " بوح المشاعر "
و عليكم السلام ورحمة الله
بارك الله فيك على الاضافة
كلمات من ذهب
نطقتي جواهرا يا محترمة
الشكر كل الشكر لك اختاه
لكي مني فائق التقدير و الاحترام :regards01:
 
صدق الشافعي عندما قال نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا

جميل موضوعك اخي ايوب والله ابدعت

حقيقة مرة نرتشفها عن عمد كل يوم وكل دقيقة

باخلاقنا تصرفاتنا معاملاتنا مع الغير وحتى مع انفسنا


لم نعرف معنى القدوة ربما درسنها في المدارس ولاكن لا يوجد تطبيق



ان جادلت شخصا من اي مستوى يعرف الكثير ويعلم الصحيح من الخطا

وهذا لا يكفي فنحن امة طال فيها اللسان وقصرت الايادي

ساعود مرة اخرى لاضيف

وشكرا على الموضوع

أهلا وسهلا بأختي الغالية " الحياة كلمة "
صدقتي اختاه و صدق الشاعر
لا عيب في الزمان سوانا
مرورك زاده جمالا ورونقا يا محترمة
لكي مني جزيل الشكر
الموضوع موضوعك تفضلي كما تشآآئيــــن
فائق التقدير و الاحترام يا فاضلة :regards01:
 


لما قدم الرسول صلى الله عليه وسلم المدينة غرس فيها بذور التسامح بين المسلمين وغيرهم فأقام معاهدة مع اليهود تنص على السماحة والعفو والتعاون على الخير والمصلحة المشتركة وحافظ الرسول صلى الله عليه وسلم على هذا الميثاق – ميثاق التعايش السلمي – لكن اليهود سرعان ما نقضوه.

ولما جاء وفد نصارى نجران أنزلهم الرسول صلى الله عليه وسلم في المسجد ولما حان وقت صلاتهم تركهم يصلون في المسجد فكانوا يصلون في جانب منه ، ولما حاوروا الرسول صلى الله عليه وسلم حاورهم بسعة صدر ورحابة فكر وجادلهم بالتي هي أحسن ومع أنه أقام الحجة عليهم إلا انه لم يكرههم على الدخول في الإسلام بل ترك لهم الحرية في الاختيار ، وقد أسلم بعضهم بعدما رجعوا إلى نجران.

ولقد كان صلى الله عليه وسلم يوصي كثيرا بأهل الذمة والمستأمنين وسائر المعاهدين ويدعو إلى مراعاة حقوقهم وإنصافهم والإحسان إليهم وينهى عن إيذائهم :

وروى أبو داود في السنن عن صفوان بن سليم عن عدة من أبناء أصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، عن آبائهم عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: "ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفسٍ فأنا حجيجه (أي أنا الذي أخاصمه وأحاجه) يوم القيامة".


عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاما)

يا هلا وغلا ومرحبا بالمبدعة " أسيل "
كل الشكر لك على الاضافة المميزة يا محترمة
نورتي الموضوع بوجودك تقبلي مني كــل التقدير و الاحترام :regards01:
 
وإذا أجار أحد من المسلمين مشركا في دار الإسلام فيجب معاونته على ذلك ويحرم خفر ذمته ففي الصحيحين عن أبي مرة مولى أم هانىء بنت أبي طالب أنه سمع أم هانىء بنت أبي طالب تقول: ذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح، فوجدته يغتسل، وفاطمة ابنته تستره، قالت: فسلمت عليه، فقال: (من هذه). فقلت: أنا أم هانىء بنت أبي طالب، فقال: (مرحبا بأم هانىء). فلما فرغ من غسله. قام فصلى ثماني ركعات، ملتحفا في ثوب واحد، فلما انصرف، قلت: يا رسول الله، زعم ابن أمي، أنه قاتل رجلا قد أجرته، فلان بن هبيرة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (قد أجرنا من أجرت يا أم هانىء). قالت أم هانىء: وذاك ضحى.

ومن المواقف الدالة على سماحته صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين هذا الموقف مع يهودي يدعى زيد بن سعنة أراد أن يختبر حلمه صلى الله عليه وسلم :

قال زيد لم يبق شيء من علامات النبوة إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما قال فكنت أتلطف له لأن أخالطه فأعرف حلمه وجهله فذكر قصة إسلافه للنبي صلى الله عليه وسلم مالا في ثمرة قال فلما حل الأجل أتيته فأخذت بمجامع قميصه وردائه وهو في جنازة مع أصحابه ونظرت إليه بوجه غليظ وقلت يا محمد ألا تقضيني حقي فوالله ما علمتكم بني عبد المطلب لمطل قال فنظر إلى عمر وعيناه يدوران في وجهه كالفلك المستدير ثم قال يا عدو الله أتقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما أسمع وتفعل ما أرى فوالذي بعثه بالحق لولا ما أحاذر لومه لصربت بسيفي رأسك ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إلى عمر في سكون وتؤدة وتبسم ثم قال أنا وهو كنا أحوج إلى غير هذا منك يا عمر أن تأمرني بحسن الأداء وتأمره بحسن التباعة اذهب به يا عمر فاقضه حقه وزد عشرين صاعا من تمر فأسلم زيد بن سعية رضي الله عنه وشهد بقية المشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وتوفي عام تبوك رحمه الله .

الله ر يحرمنا منك ومن اضافتك يا غالية
دمتي وفية لمواضيعي يا محترمة :regards01:
 

ردك اعجبني بزاف اختي
تقبلي مداخلتي يا العزيزة

معها الحق كل الحق
بالطبع قد طالت الألسنة و قصرت الأيادي
تسلمي يا غالية
 
ساشارك معك في معاملة
الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه :)

مرحبا بك يا غالية في كل وقت الموضوع موضوعك
نعم الرجل ونعم الأصحاب
:regards01:

 
صور من معاملات رسول الله لأصحابه


وفي سيرته r نجده يعامل أصحابه معاملة تدلُّ على حُبِّه لهم جميعًا؛ وكأنه r يخصُّ كل صحابي بحبٍّ خاصٍّ يختلف عن باقي أصحابه؛ حيث نجد رسول الله يصف أصحابه بصفات تُعَزِّز من الألفة والتقارب بينه وبينهم، فيصف الزُّبير بن العوام t بأنه حواريه3 ويصفُ أبا بكرعمر بأنهما وزيراه[4]، وجعل حذيفة بن اليمان t كاتم سرِّه[5] ولقَّب أبا عبيدة عامر بن الجرَّاح t بأنه أمين الأُمَّة[6] و

كما نجده يشارك أصحابه في مأكلهم ومشربهم؛ تقوية لأواصر الصحبة والمحبَّة، فعن جابر بن عبد الله t قال: كنت جالسًا في داري فمرَّ بي رسول الله r فأشار إليَّ، فقمتُ إليه، فأخذ بيدي فانطلقنا، حتى أتى بعض حُجَرِ نسائه فدخل، ثم أذن لي فدخلتُ والحجاب عليها، فقال: "هَلْ مِنْ غَدَاءٍ؟" فقالوا: نعم. فأتي بثلاثة أَقْرِصَةٍ[7] فوضعن على نَبِيٍّ[8] فأخذ رسول الله r قرصًا فوضعه بين يديه، وأخذ قرصًا آخر فوضعه بين يديَّ، ثم أخذ الثالث فكسره باثنين، فجعل نصفه بين يديه ونصفه بين يدي، ثم قال: "هَلْ مِنْ أُدُمٍ[9]؟" قالوا: لا، إلاَّ شيء من خلٍّ. قال: "هَاتُوهُ، فَنِعْمَ الأُدُمُ هُوَ"[10]


كما يشارك النبي r أصحابه كذلك في مزاحهم ولهوهم -ولم يكن مزاح رسول الله r إلاَّ حقًّا- فمزاح الأصحاب سبب من الأسباب الرئيسة في التلاحم والقرب، ومن هذه المواقف الرائعة التي أُثرت عن رسول الله ما رواه أنس t أن رجلاً من أهل البادية كان اسمه زاهرًا، كان يُهدي للنبي r الهديَّة من البادية فيجهِّزه رسول الله r إذا أراد أن يخرج، فقال النبي r: "إِنَّ زَاهِرًا بَادِيَتُنَا وَنَحْنُ حَاضِرُوهُ".

وكان النبي r يحبُّه، وكان رجلاً دميمًا، فأتاه النبي r يومًا، وهو يبيع متاعه فاحتضنه من خلفه وهو لا يبصره، فقال الرجل: أرسلني، مَن هذا؟ فالتفت فعرف النبي r... وجعل النبي r يقول: "مَنْ يَشْتَرِي الْعَبْدَ؟" فقال: يا رسول الله، إذًا والله تجدني كاسدًا. فقال النبي r: "لَكِنْ عِنْدَ اللهِ لَسْتَ بِكَاسِدٍ". أو قال: "لَكِنْ عِنْدَ اللَّهِ أَنْتَ غَالٍ"[11]

هكذا كان يتعامل رسول الله مع نفسيَّة أصحابه فيُعلي من شأنهم، فيسعد لسعادتهم ويحزن لحزنهم.

وفي أحلك لحظات المسلمين شدَّة وجدنا رسول الله r مع أصحابه كواحد منهم، يعاني ممَّا يعانون، ويتألَّم ممَّا يتألَّمون، ويلتمس أي شيء يكون سببًا في إشباعهم من الجوع، وإسعادهم من الحزن، فرغم جوع المسلمين في الخندق، ورغم قلَّة الطعام الذي أعدَّه جابر بن عبد تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى t إلاَّ أنَّ رسول الله r لم يأكل دون إشراك أصحابه معه؛ حيث نادى في أصحابه قائلاً: "يَا أَهْلَ الْخَنْدَقِ، إِنَّ جَابِرًا قَدْ صَنَعَ سُورًا[12]فَحَيَّ هَلاً بِكُمْ[13"[14]

كما نجد رسول الله يشارك أصحابه في أزماتهم ومصائبهم مشاركة فعَّالة بتبشيرهم تارة بثواب ونعيم الله في الآخرة، وبحلِّ مشاكلهم حلاًّ عمليًّا تارة أخرى؛ فها هو ذا يبشِّر عبد الله بن جحش عندما شكا له أن أبا سفيان قد أخذ دَارَهُم في مكة بعد الهجرة وباعها، فقال له: "أَلا تَرضَى يَا عَبْدَ اللهِ أَنْ يُعْطِيَكَ اللهُ بِهَا دَارًا خَيرًا مِنْهَا فِي الجنَّة؟" قال: بلى. قال: "فَذَلِكَ لَكَ"[15

ويأتي صحابي آخر قد أُصيب في عهد الرسولr في ثمار ابتاعها فكثر دينه، فيقول رسول الله r لأصحابه: "تَصَدَّقُوا عَلَيْهِ". فَتَصَدَّقَ الناس عليه، فلم يَبْلُغْ ذلك وفاء دَيْنِهِ، فقال رسول اللهr لِغُرَمَائِهِ: "خُذُوا مَا وَجَدْتُمْ، وَلَيْسَ لَكُمْ إِلاَّ ذَلِكَ"[16]

فقد كان رسول الله نِعْمَ الصاحب لأصحابه؛ يقف معهم في أفراحهم وأتراحهم، وفي قوَّتهم وضعفهم، فلم يتميَّز r عنهم بمزيَّة، بل كان كواحد منهم في المأكل والمشرب والملبس، وهو ما جعل كثير من المشركين يتعجَّبون لهذه الرابطة القويَّة التي جمعته بأصحابه، فقال أبو سفيان بن حرب قبل إسلامه: "ما رأيتُ من الناس أحدًا يحبُّ أحدًا كحُبِّ أصحاب محمد محمدًا!!"

بارك الله فيك يا غالية على الاضافة
نورتي الموضوع باضافاتك
تسلم ايديك :regards01:


 
؛؛

أهــلين ..

اشكــركـ ع الدعــوة أخى .. وأعتذر منكــ ع تــآخري
الموضوع بــصرآحة رهيبــ، .. كلمــآتهـ حكيمــة / جميل /
يعطيكــ الصـحة .. وبــآركـ الله فيكــ * * حــقـآ ابدعتــ، ~

وبــآلتوفيق لكــ في المســآبقة
تحيــآتى

؛؛

اهلا و سهلا بأختي " هآلة "
الشكر لك على التنوير وتشريفنا اختي الكريمة
لا يهم تأخرك المهم أنك اضفتي كلمات من ذهب
مرورك زاده جمالا يا محترمة و فيك بارك الله
سلمت يداك على المرور العطر احترامي :regards01:
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom