التفاعل
72
الجوائز
617
- تاريخ التسجيل
- 21 ماي 2007
- المشاركات
- 1,977
- آخر نشاط

كم اشتفت لروما في دوري الابطال ,
دلك الاسطورة توتي وفي معصمه شارة القائد بسحره الخالد فوق ارضية الميدان ,,
انتضر قليلا يا صديقي هل نسيت امر دالك الملك رومان , ابتسامة ساخرة لم افهمها ..
كيف انسى ,,
لم تأتني الليالي دوماً .. بسعادة ..!
قـد تأتيـك يوماً .. تبكي يا صديقي ..وحيناً تـضحـك .. وتبتسم ..
وتـعاود الصـمت سريعاً ..
ويالـه من صمت .. مهيب ..!
كان له في الحياة .. هدف .. ولعمري أنه حقق أهـداف ..!
ما كل هذه المـحبة يا رومان ..؟
ماذا تفعل بمن يـهواك .. وبما تتيم الناس " بعامتهم قبل خاصتهم " ؟
سؤال يـطرح نفسـه حقاً ..
هل نحب رومان كـ لاعب كرة ..؟
أقسم أني لم أعـد أعلم ..
لم أعـد أعلم ..
فـ إن كنت لاعب .. فقـد أضعت تلك المركولة بـ قميـصك العاشر .. وتباً لـحظك العاثر ..
لم يكن الرماد يوماً .. سوى بقايا نار ..
وأنهم لـ رماد .. وأنت نار .. نار .. نار .. ولن تـصبح رماد .. أبداً
ما دمت تتنفس .. ومادمنا أحياء .. ومادمنا نـحبك .. ومادمت تسعـدنا .. لن ينتهي بنا الطريق .. فـ أي نهايـة له ؟
لا توجد أبداً ..
فـ البحر ينتهي بـ ساحل .. وقـد لا ينتهي فعلاً .. ولكنه مرفأ الحياة لمن يعشقون البحور .. وكبار قوم الماء .. المحيطات ..!
أما أنت .. فلا مرفأ لك .. ولا ساحل ..
يالله , اتدكر دالك اليوم الدين كنت فيه انتضر مقابلة على الساعة 2h ثانية صباحا
كلم كانو نائمون, وانا قرب دالك التلفاز انضر الى الرقم عشرة
كم كانت ايام جميلة حقا يا رومان .
صديقي اخاف عليك ان تتوقف من مشاهدة كرة القدم مستقبلا ؟
لا تقلها يا صديقي ربما افعل من يدري .. !
دلك الاسطورة توتي وفي معصمه شارة القائد بسحره الخالد فوق ارضية الميدان ,,
انتضر قليلا يا صديقي هل نسيت امر دالك الملك رومان , ابتسامة ساخرة لم افهمها ..
كيف انسى ,,
لم تأتني الليالي دوماً .. بسعادة ..!
قـد تأتيـك يوماً .. تبكي يا صديقي ..وحيناً تـضحـك .. وتبتسم ..
وتـعاود الصـمت سريعاً ..
ويالـه من صمت .. مهيب ..!
كان له في الحياة .. هدف .. ولعمري أنه حقق أهـداف ..!
ما كل هذه المـحبة يا رومان ..؟
ماذا تفعل بمن يـهواك .. وبما تتيم الناس " بعامتهم قبل خاصتهم " ؟
سؤال يـطرح نفسـه حقاً ..
هل نحب رومان كـ لاعب كرة ..؟
أقسم أني لم أعـد أعلم ..
لم أعـد أعلم ..
فـ إن كنت لاعب .. فقـد أضعت تلك المركولة بـ قميـصك العاشر .. وتباً لـحظك العاثر ..
لم يكن الرماد يوماً .. سوى بقايا نار ..
وأنهم لـ رماد .. وأنت نار .. نار .. نار .. ولن تـصبح رماد .. أبداً
ما دمت تتنفس .. ومادمنا أحياء .. ومادمنا نـحبك .. ومادمت تسعـدنا .. لن ينتهي بنا الطريق .. فـ أي نهايـة له ؟
لا توجد أبداً ..
فـ البحر ينتهي بـ ساحل .. وقـد لا ينتهي فعلاً .. ولكنه مرفأ الحياة لمن يعشقون البحور .. وكبار قوم الماء .. المحيطات ..!
أما أنت .. فلا مرفأ لك .. ولا ساحل ..
يالله , اتدكر دالك اليوم الدين كنت فيه انتضر مقابلة على الساعة 2h ثانية صباحا
كلم كانو نائمون, وانا قرب دالك التلفاز انضر الى الرقم عشرة
كم كانت ايام جميلة حقا يا رومان .
صديقي اخاف عليك ان تتوقف من مشاهدة كرة القدم مستقبلا ؟
لا تقلها يا صديقي ربما افعل من يدري .. !
آخر تعديل: