اين نحن من هذا؟

[amin.select]

لم اتتبع الانتخابات الرئاسية الامريكية الا يوم الاقتراع

لقناعة عندي ان الرئيس لا يهم لان هذا البلد

له ثوابت ومبادئ راسخة لا يتزعزع عنها

اليوم لما تم الاعلان عن نتائج الانتخابات

تاثرت

بتصرفات المترشحين ومسانديهم

الخاسر يعترف بخسارته ويتمنى النجاح للفائز

والفائز يشكر الخاسر ويعد بالتعامل معه

والنتيجة

330 مقابل 230

عندنا

الخاسر يصرخ بالتزوير

والناجح يعد بالانتقام

والنتيجة

مهما كانت فانها تفوح رائحة التزوير

النتيجة

ان الامم المتقدمة هي كذلك لانها

تحترم نفسها ولها عقائد ومبادئ راسخة

ولا تغير الدستور لتسمح للرئيس بالبقاء

ولاتخرق الدستور بالتصويت على رئيس غير متزوج بينما

الزواج شرط دستوري

الخلاصة

للتطور اسسه وقواعده واهله وللتخلف اهله
​

 

[amin.select]

قريبا انتخابات بلدية عندنا
تابعوها :d

 

[ربيع19]

قريبا انتخابات بلدية عندنا
تابعوها :d

:d:d:d:d:d:d:d

 

[amin.select]

:d:d:d:d:d:d:d

ههههههههههههه مليحة اللي في الاخر (هم)*,,, النتيجة :d

 

[قلمي سلاحي]

أتعلم يا صديقي
على الرغم من مرور خمسين سنة على الاستقلال،مايزال
منصب رئيس البلدية في الجزائر،هيكلا صوريا لا تأثير له في حياة الناس،الا ذلك التأثير الذي تخلفه المعارك والحروب والصراعات التي تشب بين مختلف الأحزاب والقبائل والعصب،للوصول الى هذا المنصب، أما الانتخابات المؤدية اليه،فانها أشبه ما تكون بالأعراس الشعبية التي تقيمها القبائل البدائية في أدغال أفريقيا،حيث يكثر الصخب واللغط ويعلو الضجيج والغبار،احتفالا بزواج ديك رئيس القبيلة باحدى الدجاجات...
لقد صار لازما أن نرتفع بقيمة هذا المنصب،لأنه الأقرب الى المواطن، والأكثر تأثيرا في دواليب التنمية بكل أشكالها،بل انه أهم منصب في أجهزة الدولة كلها،وهي حقيقة لا خلاف عليها ،بين علماء القانون وفقهاء السياسة والمجتمع...
لكن
الحقيقة غير ذلك تماما

ف أي مساس بمكانة هذا المنصب وصلاحياته في التكفل بانشغالات المواطن،فانه لا محالة ،اعتداء صارخ على الحقوق الدستورية والقانونية والطبيعية لهذا المواطن،بل انها انتهاك لكرامته وانسانيته..
ولا معنى على الاطلاق،لهذه الترقيعات الشكلية التي تقوم بها القوى السياسية في الجزائر،على قوائم مرشحيها ،مادامت القوانين التي تحكم هذا المنصب ،قد جردت رئيس البلدية، من كل السلطات والصلاحيات التي تخوله تحقيق النهضة التنموية المنشودة..
فلا معنى لوضع دكتور أو باحث جامعي،على رأس بلدية لا يستطيع أن يسير فيها براميل القمامة،الا بترخيص من الادارة.:d
​

 

[amin.select]

أتعلم يا صديقي
على الرغم من مرور خمسين سنة على الاستقلال،مايزال
منصب رئيس البلدية في الجزائر،هيكلا صوريا لا تأثير له في حياة الناس،الا ذلك التأثير الذي تخلفه المعارك والحروب والصراعات التي تشب بين مختلف الأحزاب والقبائل والعصب،للوصول الى هذا المنصب، أما الانتخابات المؤدية اليه،فانها أشبه ما تكون بالأعراس الشعبية التي تقيمها القبائل البدائية في أدغال أفريقيا،حيث يكثر الصخب واللغط ويعلو الضجيج والغبار،احتفالا بزواج ديك رئيس القبيلة باحدى الدجاجات...

ههههههههههههه تعبير جميل جدا
لقد صار لازما أن نرتفع بقيمة هذا المنصب،لأنه الأقرب الى المواطن، والأكثر تأثيرا في دواليب التنمية بكل أشكالها،بل انه أهم منصب في أجهزة الدولة كلها،وهي حقيقة لا خلاف عليها ،بين علماء القانون وفقهاء السياسة والمجتمع...
لكن
الحقيقة غير ذلك تماما

اقرب الى المواطن واول مسؤول قضائي واداري في حدود اقليميه وخاصة رئيس الخلية القاعدية التي يبنى عليها هرم الدولة كله

ف أي مساس بمكانة هذا المنصب وصلاحياته في التكفل بانشغالات المواطن،فانه لا محالة ،اعتداء صارخ على الحقوق الدستورية والقانونية والطبيعية لهذا المواطن،بل انها انتهاك لكرامته وانسانيته..
ولا معنى على الاطلاق،لهذه الترقيعات الشكلية التي تقوم بها القوى السياسية في الجزائر،على قوائم مرشحيها ،مادامت القوانين التي تحكم هذا المنصب ،قد جردت رئيس البلدية، من كل السلطات والصلاحيات التي تخوله تحقيق النهضة التنموية المنشودة..

سئل احد الاميار عن التنمية المحلية ببلديته فاجاب انه قام بتغيير مكان رمي القمامة لانها كانت في محور مرور السيد الرئيس


فلا معنى لوضع دكتور أو باحث جامعي،على رأس بلدية لا يستطيع أن يسير فيها براميل القمامة،الا بترخيص من الادارة.:d
​

فعلا تجريد من الصلاحية واغراق في مشامل الحالة المدية

غير اني اخالفك الراي في موضوع براميل القمامة :d

فهي كل ما ترك له


منورة اختي على اكثر من صعيد :d

 

[أم أمين23]

ومازالنا للاسف نرى المدافعين عن اصحاب الكراسي الدين لم يفيدو بلدانهم بشيء ولم يزيدوهم الا تأخرا
ورغم كل ما حدث وسيحدث للأسف نحن لا نقلد الا المساوئ اما التقدم والرقي بالافكار وتطبيق سياسة الاحترام للاخر فغير موجودة على الاطلاق

 

[amin.select]

ومازالنا للاسف نرى المدافعين عن اصحاب الكراسي الدين لم يفيدو بلدانهم بشيء ولم يزيدوهم الا تأخرا
ورغم كل ما حدث وسيحدث للأسف نحن لا نقلد الا المساوئ اما التقدم والرقي بالافكار وتطبيق سياسة الاحترام للاخر فغير موجودة على الاطلاق

كلامك صحيح اختي فكل من يسعى الى الكرسي لن يفيد في شيء انما لحاجة في نفس يعقوب

سنظل نقلدهم في مساؤئهم حتى ينمو الوازع الديني عندنا

شكرا للمرور القيم والمفيد

 

[virus2015]

مادام التسيير عندنا يفتقر إلى ثقافة المراقبة والحساب

وما دامت الميزانيات تمنح لبرامج افتراضية

وكما يقول إخواننا المصريون : المال السايب يعلم السرقة

فمازال يلزمنا أشواط للتطور

شكرا على الموضوع أخي​