خطر النيازك و الكويكبات على الكرة الأرضية

Nacer Eddine 2012

:: عضو مثابر ::

خطر النيازك و الكويكبات على الكرة الأرضية

إنه آخر شريط قمت بتركيبه لأختم به هذه السنة
إنه شريط مرعب و مخيف لكنه يجعلك تفكر

فكل ما سوف تشاهده حدث ويحدث
وسوف يحدث إما قريبا أو بعيدا

فهي فقط مسئلة وقت

متى ؟


لقد جمعت عشرات من الأشرطة الوثائقية العلمية
ثم قمت بتنسيقها وترتيبها ومعالجتها
عن طريق عدة برامج
ثم أظفت عشرات من المؤثرات الصوتية


فكان هذا الإنتاج

أدعوكم للإنصات و التدبر



لا تنسوني بالدعاء
وسنة حلوة جديدة


 

أسعدني مروركم الطيب
في الواقع إنه شريط مهم
يحمل عدة معلومات ونظريات وإستنتاجات
ولقد حاولت أن ألخص كل هذه المعلمومات في شريط واحد


لكن لو ترجمته لموضوع كتابي
فهذا سوف ينتج عنه عدة حلقات
بدأ من إبتعاد القمر عن الأرض بمقدار عشرات من سم كل عام
وسيأتي يوم وينفصل عن الجاذبية الأرضية

وما دام سيبتعد فهذا يعني أن الشمس ستلتهمه
فينتج عن هذا دخان كثيف يجتاح الكرة الأرضية

إنه الدخان وما أدراك ما الدخان
ثم تليها كبر الشمس في الحجم
وكلما تزداد حجما تنقص درجة حرارتها
لغاية ما تصبح الشمس على بعد ذراع من الأرض
وهنا تكون مهيئة فلكيا لإستقبال البشر
ليوم مقداره ألف سنة أو خمسين ألف سنة
مما نعد فصبر جميل

لكن قبل هذا وما يلاحظ أن الأرض سرعتها أو دورانها
حول نفسها تقل لكن بأجزاء من الثانية كل سنة

ولو أستعملت المعادلة المعروفة لدى الفيزيائيين و الفلكيين
فهذا يجب ملايين السنين حتى تتوقف
ومن ثم تبدأ في الدوران مجددا لكن من الجهة المعاكسة
وهذا ما يعني طلوع الشمس من الغرب
هذه الحادثة حسب علمي و الله أعلم
هي أولى الحوادث الكبرى التي تنتظر البشرية

لكن هل هذا يعني إنتظار ملايين السنين ؟

لا أعتقد ذلك

فحسب الشريط و حسب بعض الفيزيائيين و الفلكيين
هناك من ذهب لحد أنه ستتعرض الأرض لنيزك كبير
يصطدم معها جزئيا أي ليس تصادم كلي مثلما هو موضح في الشريط

لماذا ؟
لأنه لو يحدث تصادم كلي فهذا يعني إختفاء البشرية كلها
فمن سيشهد طلوع الشمس من الغرب؟
لذى أعتقد أنه سيكون إصطدام صحيح عنيف
ينجر عنه زلازل و كوارث عظيمة
يمكن نسبة كبيرة تموت من جراء ذلك

لكن تبقى نسبة تشهد تغير جهة دوران الأرض
إنها النظرية الأكثر واقعية

لكن هذا لا يعني أنه يمكن يحصل شيء آخر جيولوجيا
يؤدي لتباطئ حركة الأرض حول نفسها بصورة غير عادية
لا تخضع لأي معادلة حسابية

مما ينجر عنه إقتراب سريع لطلوع الشمس من الغرب
ويبقى العلم لله
فكل ما ذكرته مجرد نظريات
وقوانين ومعادلات وضعها البشر
لهذا لا أود أن أشغلكم
بمسائل وأسئلة فلكية و فيزيائية وأمور أخرى
قد تبدو سهلة
لكن تحمل معاني تجعل من الإنسان يفكر

فمن يفكر ؟
ومن يتعظ ؟
 
242222_1349876180.gif

500X361.jpg







تناقلت عدد من المواقع الالكترونية وتم نشر أكثر من مقطع مصور على اليوتيوب، وهي تتضمن أخبار وتأكيدات على الخطر الذي ينتظر الكرة الأرضية بسبب اقتراب المذنب الينين Elenin منها، وان هذا المذنب سوف يتسبب في وقوع زلازل مدمرة وسوف تؤدي إلى حدوث كوارث حقيقية على الأرض.
ويؤكد العلماء أن مثل تلك المعلومات مضللة وليست صحيحة، وأن المذنب الينين لا يشكل ذلك الخطر الذي تم وصفه من قبل البعض، وان الزلازل التي تحدث على الأرض، ليس لها علاقة لا من قريب أو بعيد بالمذنبات، بل هي حركات أرضية داخلية، وليس للنجوم والكويكبات والمذنبات أي علاقة بها.
وحول هذا المذنب أوضح عميد معهد الفلك وعلوم الفضاء في جامعة ال البيت رئيس الجمعية الفلكية الأردنية الدكتور حنا صابات في حديث مع وكالة الأنباء الأردنية ( أن المذنب الينين الذي سيصل إلى أدنى اقتراب له من الأرض في السادس عشر من الشهر القادم ، لن يكون له أي تأثير على كوكب الأرض لأنها لن تتقاطع مع مخلفات مذنب الينين أو ذيله الترابي ).
من جهة أخرى ذكر أستاذ الجيوفيزياء وعلم الزلازل والبيئة في قسم الجيولوجيا البيئية والتطبيقية في الجامعة الأردنية البروفيسور نجيب ابو كركي أن ما تم نشره من أفلام تبين الدمار المتوقع للكرة الأرضية لا تستند إلى أي أساس علمي بل هي تهيؤات خيالية، ويبدو ان من قام بإعدادها وتقديمها على شكل محاضرة ينتمي إلى إحدى المجموعات الدينية التي تبشر دوما بنهايات قريبة للعالم ).
يذكر أن مذنب الينين والذي يحمل اسم من اكتشفه، عبارة عن مذنب صغير الكتلة، وانه لا يستطيع أن يؤثر على حركة الأرض، بل أن الأرض هي التي سوف تحركه وتتسبب في حدوث اضطرابات في عناصره المدارية.
هذا ويعمل العلماء على رصد كافة الأجرام السماوية والمذنبات التي قد تقترب من الأرض والتي يمكن أن تشكل خطرا على الحياة على كوكبنا، وتبين الدراسات الفلكية أن الينين لا يشكل أي خطر على كوكبنا الأزرق النابض بالحياة
 
آخر تعديل:
L'astéroïde 2012 DA-14, de la taille d'un terrain de football,
a frôlé la Terre vendredi 15 -02-2013 sans faire de dégâts,

contrairement à une météorite tombée le même jour en Russie qui a explosé et blessé un millier de personnes.
Surveillé de près par l'agence spatiale américaine, un astéroïde de 45 mètres de diamètre a frôlé la Terre vendredi sans faire de dégâts, contrairement à une météorite tombée le même jour en Russie qui a explosé et blessé un millier de personnes.
Pesant environ 135 000 tonnes et baptisé 2012 DA 14, l'astéroïde -qui est un corps du système solaire composé de roche, de métaux et de glace- est passé à 27.680 kilomètres de la Terre vers 19H25 GMT, a indiqué l'agence spatiale américaine (Nasa).
Des images prises par un téléscope en Australie et diffusées par la Nasa ont montré une minuscule trace blanche se déplaçant dans un ciel noir.
Il s'agissait du plus gros astéroïde passant aussi près de la Terre jamais détecté par les scientifiques, selon la Nasa.
Découvert en février 2012, l'astéroïde est passée à un dixième de la distance Terre-Lune dans l'est de l'océan Indien, à la verticale des côtes de Sumatra en Indonésie, à une vitesse de 7,8 kilomètres par seconde, a précisé la Nasa.
Le Goldstone Solar System Radar de la Nasa, situé dans le désert de Mojave en Californie (ouest des Etats-Unis), a observé le passage de l'astéroïde et le suivra encore quelques jours pour en déterminer plus précisément la taille et la forme.
Si l'astéroïde avait touché la Terre, il aurait pu anéantir une grande agglomération.​
 
بآركـ الله فيكـ
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom