- الأوسمة
- 17
ركّبوا جَرَساً على ذراعِه.
فَرِحَ كثيراً.
مُنذُ الآن،
سيُعلنون عن حُضورِهم
دونَ الإضطرار إلى صفعِه !
فَرِحَ كثيراً.
مُنذُ الآن،
سيُعلنون عن حُضورِهم
دونَ الإضطرار إلى صفعِه !
تعآلـــوا نكتــــب عــــــلى جـــدآر ~~ اللمة ~~
- كاتب الموضوع ĂÝǾΰb
- تاريخ النشر
- الحالة
- الأوسمة
- 17
- أأنتَ متأكدٌ أنهُ هوَ البيت ؟
- أظُن ..
يتحسّرُ الباب :
تظُنّ يا ناكِرَ الودّ ؟
أحقّاً لم تتعرّف على وجهي ؟!
- أظُن ..
يتحسّرُ الباب :
تظُنّ يا ناكِرَ الودّ ؟
أحقّاً لم تتعرّف على وجهي ؟!
- الأوسمة
- 17
الجَرسُ الذي ذادَ عنهُ اللّطمات ..
غزاهُ بالأرق.
لا شيءَ بلا ثمن !
غزاهُ بالأرق.
لا شيءَ بلا ثمن !
- الأوسمة
- 17
في انتظار النُزلاء الجُدد..
يقفُ مُرتعِداً.
علّمتهُ التّجرُبة
أنهم لن يدخلوا
قبل أن يغسِلوا قدميهِ
بدماءِ ضحيّة !
يقفُ مُرتعِداً.
علّمتهُ التّجرُبة
أنهم لن يدخلوا
قبل أن يغسِلوا قدميهِ
بدماءِ ضحيّة !
إليكـي ياأعز صديقة
إليكي ياأحن أخت
إليكي يا حبيبتي
زهـــــور الشوق
عِندَمَا تَحزَنِينَ يَا صَدِيقَتِي
, تُصِيبُنِي تُخمَةُ صَمت ، تُبتَرُ أَضلاعِي فَجْأَة وَأشعُر بِبُرودةٍ فِي صَدرِي
..يَختَفِي كُلَّ صَبْرٍ اخْتَزَنتُهُ مَعَ أَقرَبِ نَافِذَة
لَا أَعرِفُ مِنَ المُوَاسَاةِ سِوَى أَنْ أَلتَصِقَ بِكِ كَثِيرَاً ، وَأَبكِي
لَكنَّنِي أّثِقُ أَنَّ اللَّهَ قَرِيبٌ جِدَّاً ، يَنظُرُ إِلَينَا بِحَنَان ، يَفرَحُ بِقُربِنَا
يُمطِرُنَا بِلُطفٍ وَرَحمَة لِحِكمَةٍ تَخفَى عَلَى عُقُولِنِا الضَّيقَة اسْتِيعَابُهَا
..يُرَبِّتُ عَلَى خَيبَاتِنَا دَومَاً وَيَمسَحُ عَلَى أَحزَانِنَا لِتَختَفِي
فَقَط انْظُري مَعِي للِسَّمَاء ، وَارفَعِي يَدَيكِ فَهُوَ يَستَحِي أَن نَقُولَ لَهُ : يَـآربّ وَلَا يُجِيب
اللّهُمّ قَد كَانَتْ تَشهَدُ أَنَّ لا إلَهَ إِلا أَنْت وَأَنَّ مُحَّمداً عَبْدَكُ وَ رَسُولُك فَأَنزِلهَا مَنَازِل الصِّديقِين
.والشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِين
يارب فـــرح قلبــهآ وآرح صدرهآ وفـرج همهاوآزل حزنهـآ وضيقهـآ وآسعد آيآمهآ ووفقهآ
إليكي ياأحن أخت
إليكي يا حبيبتي
زهـــــور الشوق
عِندَمَا تَحزَنِينَ يَا صَدِيقَتِي
, تُصِيبُنِي تُخمَةُ صَمت ، تُبتَرُ أَضلاعِي فَجْأَة وَأشعُر بِبُرودةٍ فِي صَدرِي
..يَختَفِي كُلَّ صَبْرٍ اخْتَزَنتُهُ مَعَ أَقرَبِ نَافِذَة
لَا أَعرِفُ مِنَ المُوَاسَاةِ سِوَى أَنْ أَلتَصِقَ بِكِ كَثِيرَاً ، وَأَبكِي
لَكنَّنِي أّثِقُ أَنَّ اللَّهَ قَرِيبٌ جِدَّاً ، يَنظُرُ إِلَينَا بِحَنَان ، يَفرَحُ بِقُربِنَا
يُمطِرُنَا بِلُطفٍ وَرَحمَة لِحِكمَةٍ تَخفَى عَلَى عُقُولِنِا الضَّيقَة اسْتِيعَابُهَا
..يُرَبِّتُ عَلَى خَيبَاتِنَا دَومَاً وَيَمسَحُ عَلَى أَحزَانِنَا لِتَختَفِي
فَقَط انْظُري مَعِي للِسَّمَاء ، وَارفَعِي يَدَيكِ فَهُوَ يَستَحِي أَن نَقُولَ لَهُ : يَـآربّ وَلَا يُجِيب
اللّهُمّ قَد كَانَتْ تَشهَدُ أَنَّ لا إلَهَ إِلا أَنْت وَأَنَّ مُحَّمداً عَبْدَكُ وَ رَسُولُك فَأَنزِلهَا مَنَازِل الصِّديقِين
.والشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِين
يارب فـــرح قلبــهآ وآرح صدرهآ وفـرج همهاوآزل حزنهـآ وضيقهـآ وآسعد آيآمهآ ووفقهآ
- الأوسمة
- 17
- عبرَكِ يدخلُ اللّصوص.
أنتِ خائنةٌ أيتها النّافذة.
- لستُ خائنةً، أيها الباب،
بل ضعيفة !
أنتِ خائنةٌ أيتها النّافذة.
- لستُ خائنةً، أيها الباب،
بل ضعيفة !
- الأوسمة
- 17
في الأفراح أو في المآتم
دائماً يُصابُ بالغَثيان.
ما يبلَعهُ، أوّلَ المساء،
يستفرغُهُ، آخرَ السّهرة !
دائماً يُصابُ بالغَثيان.
ما يبلَعهُ، أوّلَ المساء،
يستفرغُهُ، آخرَ السّهرة !
- الأوسمة
- 17
نحنُ ضِمادات
لهذه الجروح العميقة
في أجساد المنازل !
لهذه الجروح العميقة
في أجساد المنازل !
- الأوسمة
- 17
- إسمع يا عزيزي ..
إلى أن يسكُنَ أحدٌ هذا البيت المهجور
إشغلْ أوقات فراغِكَ
بحراسة بيتي.
هكذا تُواسيهِ العنكبوت !
إلى أن يسكُنَ أحدٌ هذا البيت المهجور
إشغلْ أوقات فراغِكَ
بحراسة بيتي.
هكذا تُواسيهِ العنكبوت !
- الأوسمة
- 17
فكّوا قيدَهُ للتّو..
لذلكَ يبدو
مُنشرِحَ الصَّدر !
لذلكَ يبدو
مُنشرِحَ الصَّدر !
- الحالة
