جملة عجيبة فالمطار "غرفة الصلاة للمسلمين" ، "Muslim Prayer Room"

جزاك الله خيرال وجعله في ميزان حسناتك
يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك وسنة نبيك
وثبتنا على الدين الحق يوم لا ينفع فيه الا الدين الحق
 
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
لقد لفت هذا الامر انتباهي خلالي تصفحي الدائم للنت لان اغلب وقتي اقضيه في البحث ( لدي اهتمام بعالم الطيران ) لاحظت مصلى في احد المطارات الدولية بكوريا الجنوبية فقررت البحث عن امر مماثل في دول اخرى فاصبت باحباط شديد لحالنا لاني وجدتهم يفورون كل المستلزمات و الظروف للجميع بما فيهم المسلمين
اضافة الى شيئ ايجابي سجلته عندنا بحكم تنقل المستمر في الجزائر بخصوص محطات الوقود اغلبها تتوفر لاعلى مصليات جيدة
اما عن المطارات فلم لزر الا مطار ولاية بسكرة و هو من اسوء المطارات التي يمكن لك مشاهدتها و على كل المستويات
* جازاك الله خيرا على هاته الالتفاتة الطيبة *
 
بارك الله فيك اخي موضوع حساس وهادف ولااجد مااقول اكثر مما تعرض له الاخوة فقط تطرقو لاهم النقاط
الله يتقبل منا صالح اعمالنا ويجعلنا ممن يقيمون الصلاة
++
 
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك _صاحب الموضوع_،وفي جميع المشاركين، والله على قدر حسرتي من الحاصل في بلاد الإسلام على قدر فرحتي بوجود أناس مثلكم، فجزى الله خيرا كل قلب غيور على إسلامه، محب لالتزامه، آمرا بمعروفه، وناهيا عن منكره.
وإنه لمنكر أن تصرف الأموال في الأغاني و الحفلات، وليس ببعيد في المطارات، الزوايا التي أعمرت بالمقاهي والمطاعم، في حين نجد زاوية المصلى في مطارنا الدولي بالجزائر العاصمة التي أغلب سكانها مسلمون، من المؤسف أن نجد تلك الزاوية لها مدخل واحد للرجال والنساء، وفي المدخل نفسه مدخل للمراحيض وأماكن الوضوء،!!!.... فملزوم علينا نحن معشر النساء أن ننزع نعلنا أمام الرجال، ونضعها في نفس الرفوف، ومن غلبت عليها الحشمة...تدخل بنعلها إلى المصلى أو تضعه في حقيبتها !!!
والأمر أسوأ من هذا في باقي المرافق، بداية من المدارس،والثانويات، وصولا إلى الجامعات ومراكز الشغل، وغيرها.
كلنا نتذكر دروس التربية الإسلامية في المدارس، وكلنا نتذكر أيضا أن من أوائل تلك الدروس كان درس الصلاة والمحافظة على وقتها و...إلخ، فإذا أراد التلميذ أن يطبق، وجد نفسه في مركز يتكلم ولا ينفذ، أو بمعنى آخر ينظِّر ولا يطبق، فالنتيجة أنه يدعو إلى المنكر، أكثر من دعوته للمعروف.
أعلم أنني قد أطلت، لكن هذا لما في نفسي من تأسف وحسرة على إسلامنا ومسلمينا.
 
جزاك الله أخي العزيـــــز
موضوع قيم
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:
بارك الله فيك أخي الكريم على هذا الموضوع الذي جعلتني من خلاله أشعر بثلاثة أنواع من الأحساسيس والمشاعر في آن واحد
{الخجل:$ ,الشفقة:cray02: و العجز:dunno01:} وهو ما أحزنني كثيرا وحز في نفسي.

خجلت من كوننا مسلمين ولا نعرف الإسلام حق المعرفة ،ندعيه فحسب نهب في لحظة غضب ونثور وبمجرد ماتزول الزوبعة ننسى وكأننا طفل صغير ثار لجوعه وبمجرد أن يعطي ضرع أمه يسكن ويطمأن ويعود لسعيد عيشه.
وهي نقطة ضعفينا التي إكتشفها غيرنا فأضحى يلعب عليها ويتفنن حتى محى عنا الشخصية والهوية وجعل منا دمى يحركها كيفما وحيثما شاء ..............

أشفقت على حالتنا التي يرثى لها ونحن من قال فينا حبيبنا ومصطفانا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام إشتقت لإخواني فقال له الصحابة أتشتاق إلينا ونحن حولك فقال إشتقت لإخوة لن أراهم ولن يروني ولكنهم يؤمنون بي ويتبعوني
هل نحن هم هؤلاء الذين فضلنا حبيبنا عن صحابته الأخيار وكلكم يعرف مامعنى الصحابة ...........كان صلى الله عليه وسلم مع أصحابه ذات يوم يزورون المقبرة فقال لهم: ""وددت أنا قد رأينا إخواَنَنَا"، قالوا: أولسنا إخوانَك يا رسول الله؟! قال: "بل أنتم أصحابي، وإخوانُنا الذين لم يأتوا بعدُ"، فقالوا: كيف تعرف من لم يأت بعد من أمتك يا رسول الله؟ فقال: "أرأيت لو أن رجلا له خيل غُرٌّ مُحَجَّلةٌ بين ظهري خيل دُهمٍ بهمٍ ألا يعرف خيله"؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: "فإنهم يأتون غُرّاً مُحَجَّلين من الوضوء، وأنا فَرَطُهم على الحوض""
شعرت بالعجز من هول شئ لا قدرت لي في تغيره لوحدي فليس بالأدى الذي أستطيع إماطته عن الطريق ولا بالصدقة التي أستطيع تقديمها لغيري أو الطعام الذي يمكنني أن أشبع به جوع غيري أو شربة ماء أسقيه بها فتكون لي سببا لنجاتي من نار جهنم والعياد بالله......................حسبي الله ونعم الوكيل

والله هذه المشكلة هي ذنب في رقبتة كل مسؤول وكل قادر على التدخل من أجل تخصيص جناح للمصلين في المطارات وفي كل المؤسسات مهما صغر أو كبر حجمها ولابد لوقت الصلاة أن يخصص كوقت الغذاء لأننا مسلمين ونعيش في بلاد المسلمين على حد علمي
كما أنها مسؤوليتي ومسؤوليتك ومسؤولية الجميع فلو أننا تكاثفنا الجهود ورددنا كلمة واحدة وهي مطلبنا لتخصيص غرف الصلاة وأمتنعنا عن السفر جوا إلى حين تنفيذ مطالبنا لوجدنا من يصغي إلينا
ليس تحريضا وإنما هي كلمة حق يجب أن تقال فالساكت عن الحق شيطان أخرس والعياذ بالله
..............................................
حسبنا الله ونعم الوكيل
أشكرك جزيل الشكر أخي الكريم على هذه الإلتفاتة الطيبة
ربي يجعلها في ميزان حسناتك
تحيااااااااااااااتي


 
الصلاةهي التي تفصل بين الاسلام والكفر
والاسلام هو الدين الوحيد الذي يؤمن بالتعايش مع الديانات الاخرى
لكن السؤال الذي يبقى مطروح
لماذا نفرح عندما يعترف الغرب بدين الاسلام ويبني لنا المساجد
ونرفض بالمقابل ان يبقى اثار الكنائس في بلادنا
نعم فلهم دينهم ولنا ديننا
اعطيك مثال لماذا في الجزائر حطمت كل الكنائس
باستثناء كنيسة السيدة الافريقية(Notre Dame d'Afrique) بالعاصمةاو كنيسة سانتاكروز بوهران
في عهد الاستعمار كانت هناك كنائس عديدة ولم تدخل احد الى الدين المسيحي
اليوم كثرت المساجد وقلا الوازع الديني
في عهد الاستعمار كانمن ياكل في شهر رمضان من المسلمين طبعا يزج به في السجن
اليوم اصبح المسلم يشرب الخمر في الشهر الفضيل ولا تحرك الجيهات المعنية ساكنا
نطالب السلطات ان تجعل قاعة للصلاة في المطارات ونفس هذه السلطات تبيع الخمور تحت راية القانون حانات مفتوحة فسق منتشر لا نتكلم عن الرشاوي والتزايدات يا سيدي مشكلتنا ليست اين نصلي ارض الله واسعة صلي اينما كنت المصيبة هل فعلا نحن بحاجة الى الصلاة فقط
هل تعتقد ان الغريب عندما يزور بلادنا يجد نفسه في بلد مسلم
نحن بحاجة الى سلام وامن واصلاح لان في الغرب تجد بيتا على شكل مسجد
لا اذان ولا قبة لكن مكتظ بالمسلمين نحن هنا مساجد واذان وناس فارغة من الايمان
هذا هو رايي الذي ربما لن يعجب الكثير منكم فقولو ما قلته هذا كفرا فوالله مانراه العن من كل كفر
شكرا واستسمحك عن الاطالة
 
بارك الله فيك على الموضوع
 
والله اشياء غريبة وحوادت لاتصدق ونحن مسلمون
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top