حروفٌ ساخرة بأقلام اللماويين !

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
متعطشة وأدّعي الإرتواء
بردانة وأدّعي الدفء ..
حزينة وأدّعي الفرح
هنؤوني بموهبتي القاتلة
التي لن تقتل غيري !​
 
سيستقيم نبضي ذات يوم !
و سيستقيم معه مزآجي المتقلب في الثانية عشرين ألف مرة ..

فلن يستقيم الظل ،،
~ إلا بإستقامة العود ~
 
توقيع simou11
قال لي بما يشبه الصمت :

أتختارين ورقة وقلما ، ولا تختارين كتفي !

أكلَـت شفتِـي شفتِـي وضاعت نظراتي
 
...ربما كانت كذلك....

أو ربما هي مجرد.....مضيعة وقت....

او ......ابتسامة ساخرة...

أو .....بضعا من أويقات السرور المتناثرة....

شبيهة هي بطفلة لم تولد.....

أو بامرأة تحاول أن تلد...

شبيهة هي بكل شيء....أو بلا شيء...

شبيهة بي أنا...أو بطيف خيالي....

حين ينمو على الأهداب.....

ويمكن جدا أن تكون خرافة.....أو....مجردة نكتة
 
بين الثكنة و الثكنة مات...جيش و طفل...و شيخ...

و لكن بين الحاء و الباء...ماتت أمة...و آمة....

و إختنقت كل الأحرف...لا الحروف
 
و فِ أعمـَآقِ الحُزنِ نُبدع ..
أنحنُ جُبِلنـَآ عَلىَ هَذآ
فكـَآنَ نَتِيجةَ أوْجـَآعِنـَآ !
أمْ أنَّ الوَجه الآخَرَ للحُزْن
هُوَ الإِبْدَآعُ !
 
تشنــج قلبي ..

وانكــمش قــسوة علــيه

فلا تلقو كــل اللوم على الجـآرية

فكــذلكـ السلطـآن أهــآنهـآ .. !

 




ذات وجع ...
سألـتُـني ،، ماهو الفرق بين الرحيل والفراق !
غصت كثيرا بيني وبيني،،
وعرفت أن الأول يُـنهينا ولكن قد يلاقينا يوما مآ ،،، أما الثاني فـننتهي ولا ينتهي !

الرحيل يكون دوما لمن فارقوا الحياة
فمارأيكم في حيّ رحّـل مني كالأموات ؟



ربما أعود لذاك الغيم المالح في حروفي
لمدونتي...
قد أطلب إعادة فتحها
 
غبية....قدّمت كل شيء
ونسيت أن تضع كرامتها بعيدا عن متناول الأطفال !
رجُلْ من قال رجُلْ !
حمقاء لاتزال تَبكيه !
 
توقيع السلطانة
قالت له:لمْ تكُن يومًا لي
قال لها:كاذبةٌ هي الأحلام وإن صَدَقَتْ !
أنتِ أمسي فقط
تركها في ضياع
مُجرم !
مَصْلَحجي
 
توقيع السلطانة

الفرقُ واضح !
القاسم المشترك بيننا
هو المُخ
يستعملونه للتفكير
و نحن نستعمله من أجل توفير الطعام
هُم بارعون في دخول التاريخ
ونحنُ بارعون في دخول الحمام
نتيجة قاتلة
!

 
توقيع السلطانة
إلى القدر الخائف......... من حظّه أُغني !!!
 
توقيع السلطانة
هو لم يكن إلا فيلما بالأبيض والأسود
وامتدادا لدراكيلا في وحشيته
هم لم يكونوا سوى أبناء دهاليز ،فمن دهليز أحلامهم
ارتحلوا إلى خيبتهم ،ذنبهم أنهم اعتمروا قلوبهم مكان عقولهم .....
اليك يا من تهوى الرقص على جثث ضحاياهِ
رفقا بنا يا وطن
 
خمسة عشر سنة لـم تـشفـع لـها في أن تنال ذرة ثقة في قلبـه

هو ذلك الشرقي الذي شرب الشكوك منذ ولآدته حتى التخمة

فوراء كل ابتسامة سبب ووراء كل صمت مصيبة

كآن طيـلة فترة زواجهما يراقب شفاهها عسى مابين كلامها يقتنص دليل خيانتها

هو رجل احترف قراءة مابين السطور وتحليل ما قيل وما لم يقال ليجرها إلى مقصلتها
عوقبت هي على ذنب لـم تقترفـه

ارتاح هو من وصمة عار لـم تولد بعد ....

 
...و أكاد أجزم عندها أن الطفولة ....

أجمل بكثير من الرجولة ....و أشجع

ألسنا حين كنا طفلا.....

كنا أكثر جرأة......

نقول أحببنا حين نحب.....و نقول كرهنا إذا كرهنا...

و لا نرجو من ذلك مدحا....و لا نخشا نفيا...

أحيانا أحن إليها....
 
آخر تعديل:
الحرية باتت موضة العصــر
مسكينة هـي ،لـم تسلـم من أيادي الـغدر الــتي تفننت المتآجرة بـكل ماهو
بريء


 
نظرية المؤامرة تشبتت في عقل العربي حتى أصبـح احتراق الشآي على النآر مخطط له من جهات خفية
أفق يا عزيزي !

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom