تسرني مروركم و قراءة موضوعي

visiteur

:: عضو مُشارك ::
السلام عليكم يا خير الناس لقد الفتكم و لا استطيع يوما

ان لا اشرككم في عدة مواضيع نتناقش عليها و موضوعي
اليوم ادخل الحيرة علي فاني اجد اختلاف لما كان في الماضي و ما اراه الان وجدت ان التربية في ا نقراض و الصغير لا يحترم الكبير و الكبير يعمل ما يحلو له
دون حياء او احترام لسنه فتري تصرفه الشباب الدي دون سنه
لا يتصرفون كما يفعل هو مادا حصل
اسلبت منا عقولنا ام مادا هل سحرنا اي بنا سحر
مشاكل هنا و هناك يفقد الانسان وزنه دون حمية
الي اين الي اين كل جيل يلوم جيل اخر عن ما يصدر منه من تصرفات
الاباء استقالوا عن تربية الابناء لقد ادركنا قول
انما الامم بالاخلاق ما بقيت فان اخلاقهم دهبت هم دهبو

ما هو الحل يجب اصلاح انفسنا و خشيت الله حتي يصلح حالنا اشكركم علي مروركم و لحديث بقية الي ذلك الحين اسال الله ان يصلح حالنا


 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
السلام عليكم أخي
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسكم
وأنا لا أنفك اقول أنا التغيير يبدأ من الفرد ثم يمتد شيئا فشيئا ليشمل المجتمع
ولكن هيهاااات

ينقل لمنتدى النقاش
 
و عليكم السلام

يا اخي الكريم بطبيعة الحال لم يبقى شيلا على حالي

ليس البشر فقط بل التغيير لم يترك شيا

و كل هذا سببه الابتعاد عن الله لا نذكره و نريد منه

كمثل الذي يطلب الوفاة ساجدا و هو لا يصلي اصلا


تقبل مروري صديقي
 
كان سبب دخولي الاول ، هو اجابة دعوتك ،لادخال السرور على قلبك ، وكسب الحسنات ،، فكم نحتاح لتلك الحسنات.

واقول لك ان الدنيا بعدها بخير- والدليل ،، اجابتي لدعوتك وادخالي السرور على قلبك.....




تسلم الايادي ___ النجم البعيد
 
آخر تعديل:
السلام عليكم اشكركم و ابشركم ان مناقشتم و مروركم هدا كان و مازل خفيف ضل فنفوس تتقارب بهده الموضيع و الحوار الهادف الدي يبين بعض الحلول الناجحة اشكركم
 
صدقني اخي احيانا اخاف من مستقبل ابني عندما ارى دلك الجيل التافه ..صحيح اني اجهد في تربيته لكني اخاف من المجتمع.
 
السلام عليكم لا تخافي و عليك بدعاء بالخير فدعاء الوالد علي ولده مستجاب واتمني لكل الوالدين الخير و اصحة و الهناء
 
معك حق .

لكن أنا أظن أن السبب هو الاباء.
 
السلام عليكم ان الحياة الزوجية هي شراكة بين الزوج و الزوجة و لكل منهما دور يومك سعيد
 
موضوع قيم و يطرح ألف تساؤل و لكن أين هو حقا دور الوالدين في نشأة هذا الجيل....تغيرت المفاهيم و أصبحت المرأة العاملة لا ترى ابنها الا في فترة المساء و لا تعي أبدا ما فعله ابنها طوال اليوم....ربما لا تحس و لكنها حين تجد ابنها بلغ سن الخامسةأو السادسة تبدأ بالتفاجىء بأنها تتعامل مع ولد لم يكن نتاج تربيتها...لي عودة باذن الله
 
السلام عليكم لكل شخص مشاغله و هذا لا يولام عليه و لكن يجب ان يجد طريقة لتوفيق بين عمله و اسرته و ان شاء لله يعود بالنفع لولا الاولاد وتلبية حاجياتهم و مستقبلهم لما خروج الام للعمل و لكن عند تخصيص العطل اللاسبوعية و السنوية لهم يقرب كل منكم و اتمني لكل اسرة السعادة و الرخاء
 
السلام عليكم امين مشكورة علي هدا الدعاء
 
التربية في إنقراض و الصغير لا يحترم الكبير و الكبير يعمل ما يحلو له
دون حياء او احترام لسنه فترى تصرفه الشباب الدي دون سنه
لا يتصرفون كما يفعل هو مادا حصل
اسلبت منا عقولنا ام مادا هل سحرنا اي بنا سحر

للأسف الامر مردود كله للوالدين
وبعده للمبادىء والتربية التي يكبر عليها
ففعلا صار السن لا علاقة له برجاحة العقل وكما قلت
هناك أناسا صغارا في السن أرجح عقلا من آخرين كبار
وهذه هي المصيبة الكبرى لأنهم المفروض يكونوا عبرة نتعلم منهم
هي ظاهر اجتماعية ندعوا الله أن يباعد بيننا وبينها
شكرا على موضوعك
 
تيسير55, تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
السلام عليكم أخي
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسكم
وأنا لا أنفك اقول أنا التغيير يبدأ من الفرد ثم يمتد شيئا فشيئا ليشمل المجتمع
ولكن هيهاااات

ينقل لمنتدى النقاش
هيهاااااااااااااااات فعلا يا مينات ......

فالشعوب العربيه لا تحمل من العروبة الا اسمها ...!!!!
من عز حظارة الى تقهقر دارويني خبيث .....اتدري لماذا ..؟؟...........
لان عقولنا لا تتقبل اخطاءنا و لكل منا شماعة نخطا بها الاخر لاننا منزهون امام انفسنا
و لا نقبل الخطا عليها
لذلك اصبحا عار بين الامم !!
عار نهرب منه وترى كل عرب يتنصل من عروبته لانه امام الامم عالم ثالث
انشاه بفكره المتعفن و الغير قابل للاصلاح ما دام لا يبادر به .........

جبرالله الكسر ......هذا كل ما اقوله .........

 
السلام عيكم مشاركتكم اسرتني كثيرا و حببت ان اضيف ان الوالدين ايضا الله يكون معاهم الدنيا و مشاغل الحياة و الرفقة السيئة اثقلت نفسيتهم ان لم نضبطها ضبطتنا
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom