أحببتها وهي أحبتني ، صدقاً جميع الهمّ أنستني ،، إلا همها ، كنت أشاركها همومها ،،

benabid sifeddin

:: عضو مُشارك ::
إنضم
17 أفريل 2008
المشاركات
382
نقاط التفاعل
208
النقاط
13



][ حَـبِــيْـبَــتِــي الأُوْلَــــى ][




أحببتها وهي أحبتني ، صدقاً جميع الهمّ أنستني ،، إلا همها ، كنت أشاركها همومها ،،
وفي بُعدِها ، ولو لــ دقائق ، كان همّي متى يمضي الوقت حتى تعود لي من جديد ، فــ أحكي معها وأقضي وقتي جميلاً ممتعاً ،،

معها ( كنت ) أقضي أجمل وقتي ، منحتها أغلى ما أملك ، قلبي ، وكلّ وقتي حينما تشاء ، لــ أجلها حرمت نفسي لذّة النوم مرّات ومرّات ، أشاركها حزنها وهمّها ، وشاركتها فرحتها وبهجتها ، كنت في كلّ وقت أظهر معها بأنني ذلك الفتى المبتهج السعيد ، رغم أنني لم أكن كذلك في الحقيقة ، لكن مخافة أن أضيّق عليها في شيء إن أشركتها ضيقتي ، في الأصل كانت تنفرج ضيقتي حينما أكون معها ، لا أفكّر بــ شيء إلا أن تكون سعيدة بين يديّ !!


بادلَتني الشعور ، كنت أوّل من قالت له ( أحبّك ) ، لكني أحببتها أكثر من نفسي ، وحينما كانت هي أصعب العبارات لديّ ، جعلتني في كلّ ليلة أقول ( أحبّك ) لكي تشعر بــ قدرها العظيم لديّ ، وكلّ قلبي أهديتها !!








][ لَــكِـنَّـهَــا فَـضَّــلَــت الـرَّحِـــيْـــل ][




قالت ، حبيبي ، هل أشغل عقلك ؟؟
هل في غيابي أشغل تفكيرك ؟؟
وبكلّ صدق أجبتها ، قلت بأنني في كلّ وقتي أفكّر فيها ، بل إنها أصبحت كلّ تفكيري !!
يا قلبي هل ينسى أحد أنّ لديه قلباً وعينين ؟؟ فــ أجابتني ( لا ) ،،
قلت ،، إذاً فــ كيف لي أن أنساكِ ولو لــ لحظة !! فــ أنتِ قلبي ، وأنتِ عيوني ..




لكنها في نحري طعنتني ، ولــ سوء حظّي ، فــ لم تكن ضربة قاضية ، ولــ سوء حظّي لا أنسى هذه اللحظات ، هكذا ربي خلقني ، تبقي ذاكرتي أسوأ اللحظات ، أتذكّر الحزن كأنه أمامي ، في كلّ مرة أحاول النسيان ، لكن لــ سوء حظّي لا أجيد ذلك ، قالت بأنه لابدّ من الفراق ، فــ ليس من حكاية في هذه الدنيا تستمرّ !!

بــ أجمل العبارات ودّعتني ، قالت وعيناي من الدموع تسيل ، أحّبك ،، لكنه وقت الرحيل !!


بــ كلّ ما أملك حاولت إبقاءها لي ، كلّ أمنيتي بأن أقوم لــ وهلة من النوم ، وأجدني كنت أحلم ، لكنّ الحلم طال ، لم يعد حلماً فــ هو حقيقة ،، كلّ عباراتها كانت كــ خنجر يغتال نحري ، لكنها كانت عذبة جميلة ، وأسوأ فراق أن يبقى العشاق عشاقاً كما هو حالهم ، فــ ماذا يبقى من الذكرى لو كان الوداع ناتجاً عن مشكلة أو كراهية ،،
لكني لــ نفسي أتساءل ، لماذا قرّرت وداعي وهي تحبّني !!!








][ !! هَـدَمَـتْ كِـبْـرِيَــائِــي ،، وَسَـفَــكَــتْ دُمُــوْعِـــي !! ][




يا قلبي أحبّـكَ ، لكنّي مجبرة على الابتعاد ، لقد كانت أيامي جميلة معك ، ولكن ليس لــ حكاية أن تدوم ، لا أزال أحبّك ، ولن أنسى أيامي معك ، لكن لابدّ أن نكتب بــ يدينا النهاية ، نكتبها ونحن لا نزال محبّين !!

حاولت أن أوقف هذه العبارات ، أو ألا أصدّقها ، أو أستيقظ من نومي فــ يكون مجرّد حلم ، لكنه كان واقعاً عليّ تصديقه ، ورغماً عني هو واقع ، كلّ عباراتها كانت معسولة رقيقة ، لكنّ أسوأها هو أسوأ العبارات في الدنيا ،
إنه الفراق ، الوداع ، الرحيل !!


رحيل بــ أعسل الكلمات ، لكنها أتعس اللحظات !!

طلبت مني أن أحضنها لــ المرّة الأخيرة ، وقالت تمعّن فيما أقوله جيداً وافهمني ،، لكنّ كلّ ما بي كان يبكي ، دموعي من عيني تسيل ، وحتى عقلي بكى فــ لم يكن في وعيه ، دائماً كنت أظنني ذلك الرجل الذي يغلي دموعه ، ذلك القلب القويّ ، الذي لــ شدّة عاطفته وحنيّته ، إلا أنه يبقى قوياً كــ قلب رجل ، لكنني اكتشفت ضعفي في لحظة الاختبار !!


دائماً كنت أغلي دمعتي ، وأجعلها دمعة ( رجـل ) غالية ، لكنها إن تحجّرت في العينين ، تصبح رخيصة ، تتمنى لو أنك تبقى بلا دموع ، بلا إحساس أو شعور ، لكي تستقبل الصدمات وكأنّ شيئاً لم يكن ، أنت في الأصل بلا إحساس ، وعيناك بلا دموع ، فــ هنيئاً لــ المصائب بــ رجل عديم الإحساس ، لكنها أمنية مستحيلة التحقق !!








][ وَخَــاطَــرَتْ بِــ خَــاطِـــرِي ][




قبّلني ، وبين أحضانك خذني ،،
لكن ، لكن لا يمكن أن تسترني !!
فــ إذاً ،، ودّعني !!
لكن لا تنسى ، خذ قلبك كي تذكرني ..
كم كنتَ لــ سقمي دواء ،،
ولــ تعبي وِقاء ،،
لكن ، لكنك لن تسترني !!



أنا لك ستر وغطاء
وقلب معطاء
وأنتي قمري الضّوّاء
شمسي ونجومي وكلّ السماء
أملي وآفاقي ، ونسيم الهواء

معك سعدي
ولك عمري
وبك هنائي
وإليك حبي
وفيك قلبي

وعنك لا أقوى الفراق
ودونك لا أُنس ولا رفاق
خذي مني عهداً أن أشتاق
شوقاً يكسو كلّ الأوراق

فــ لمَ الرحيل يا حبيبتي
إن كنت لا أستحقّ حبك فــ أريحيني
لكن ليس هكذا الوداع








][ وَلَــكِـــنَّـــهَـــا الذِّكْــــرَى ][




قَــالُـوا تَــخَـيَّـرْ سِــوَاهَــا فَــ هـيَ قَـــاسِــــيَــةٌ
فَــ قُـــلْــتُ لَا غَـــيْـــرُهَــا لَـيْـسَ يُـرْضِــيْــنِــي

فَــ لَــوْ جَـمَـعْــتًــمْ جَــمَــالَ الْـكَــوْنِ أَجْـمَـعَــهُ
فِي شَخْصِ أُخْرَى وَقَـدْ جَاءَتْ تُـنَـاجِيْـنِي

لَــ كُـنْــتُ كَــ الـصَّـخْـرَةِ الـصَّـمَّــاءِ عَـاطِـفَـةً
وَقُــــلْــتُ هَــــذَا جَــمَـالٌ لَــيْــسَ يَــعْــنِــيْــنِـــي

إِنَّ الْــعُــيُـوْنَ الَّـتِي بِــ الْـوَصْـلِ تُـضْحِكُنِي
هِيَ الْـعُـــيُوْنُ الَّـتِي بِــ الْـهَـجْــرِ تُـبْــكِـيْــنِـي

قَـالُوا تَرَدَّدْ عَـلَى الرَّوْضِ النَّضِـيْرِ فَــ فِي
أَزَاهِـــــرِ الــرَّوْضِ سَـــلْــــوَى وَالــرَّيَــاحِــيْـــنِ

فَــ قُــلْـتُ بَعْــدَ شَــذَاهَـا لَا أُطِـــيْــقُ شَـــــذَى
وَقُــلْـتُ لَا خَـــيْـرَ فِــي زَهْـــرِ الْـبَـسَــاتِـــيْــــنِ




لـكــنَّ لِسَـانَ حَـالِـي كَــانَ يَـتَــرَدَّد





فِي خَاطْرِي وشْ خَاطْـرِي خَاطْرِي ضَاقْ ** الْـكُـونْ كـلَّـهْ ضَـاقْ مَاهُـو بْــ قَـدِّي
حَتَّى الدّمُوْع اللي اسْـتَحَتْ كبْرْ وَاخْلَاق ** تسَــاقـطَــتْ من فُـوقْ خَـدّكْ وخَـدِّي
لُـوحَة شـعـر تَـبْـكِي عَـلَى بِيْض الَاوْرَاق ** بَيَّحْتْ فِيْـهَـا من ردَى الْحَظّ سَـدِّي
لِـيـــلَــة جـــفَــا وفْــرَاقْ مَـــا مــثْـــلَـه فْـــرَاق ** حَــاوَلْــت اعَــدِّيْـهَــا وعَــيَّــتْ تـعَــدِّي









][ أَمُــصِــرَّةٌ عَــلَـى الْـفِــرَاق ؟!!! ][




بــ أجمل الحروف أجابتني ، وكأنّ ساعة الرمل قد صبّت كلّ ما فيها ، أو أنّ المنبّه قد حان موعده ،،
حبيبي ، أحبّـك ، ســ تظلّ في ذاكرتي ما حييت ، لقد غيّرت حياتي ، وعشت معك جميل الأيام واللحظات ،،

حاولتُ أن أقاطعها ، فــ أظنها آخرَ اللحظات ، ولا أودّ أن تنتهي ، لكنها طلبت
مني أن أسكت ، أن أهدأ وأن تستمرّ في الحديث لوحدها وأنا مجرّد منصت ،،

يا قلبي ، لا زلتَ حبيبي ، لكن لابدّ من لحظة وداع ، وجميل أن نودّع محبوبين ، كم أحببتك من قبل ، ولا زلت كذلك ، لكن يكفي ، يكفي أن أظلّ لديك ذكرى إن أردت ، وســ تظلّ في قلبي عالقاً أجمل ذكرى ، حبيبي أودّ الرحيل الآن ، فــ ودّعني ، لــ آخر مرّة احضنّي كي أرحل !!


لم أقوى نفسي حينما اكتست عيناي دموعاً ، تمنيت حينها أن أكون بليداً في الإحساس ، أن أودّعها دون أن أشعر يوماً بأنني أحببتها ، لأني أعلم أنها ذكرى لن أنساها ، من شدّة حبي لا أعلم قدر حبّي لها ، قد يفوق ما أملك من وصف ، بل إنه يفوق ذلك في الحقيقة ، حاولت أن أمدّ يدي لــ أحضنها ، وأودّعها ، ليس لأنني مشتاق إلى الأحضان ، أو أني راضٍ بــ الوداع ، لكن لأنني اعتدت أن أنصاع لــ كلّ ما تطلب !!


لكني مددت يدي فــ وجدتها تحضن الهواء ، وبــ سرعة شاهدتها تتراجع إلى الخلف ،،
حبيبي ، أنا مضطرة لــ الرحيل ، وداعاً ، فــ تذكّرني !!

فــ تذكّرني ، فــ تذكّرني !! لا زالت تهمس في أذنيّ عباراتها ، ولا يمكنني أن أصدّق الحقيقة !!


هل ودَّعَـتْـك حبيبتك ؟!!
هل هذا كلّ شيء ، ثمّ انتهى ؟!!
لا أكاد أن أشاهد طريقي ، فــ دموعي في عينيّ تحجّرت ، وأكاد أضلّ الطريق ،،
أكاد أن أخنق نفسي ، فــ ربما أكون في حلم لــ أستيقظ !! أهي حقيقة بالفعل ؟!!!








][ !! أَيُّ وَدَاعٍ يُــطَـــاق !! ][



كَمْ صَارَ رَقِيْقاً قَـلْبِي حِيْنَ تَعَلَّمَ بَيْنَ يَدَيْك
كَمْ كَانَ كَبِيْراً حَظِّي حِيْنَ عَثَرْتُ يَا عُمْرِي عَلَيْك
يَا نَاراً تَجْتَاحُ كَيَانِي يَا فَرَحاً يَطْرُدُ أَحْزَانِي
يَا جَسَداً يَقْطَعُ مِثْلَ السَّيْفِ وَيَضْرِبُ مِثْلَ الْبُرْكَانِ
يَا وَجْهاً يَعْبِقُ مِثْلَ حُقُوْلِ الْوَرْدِ وَيَرْكُضُ نَحْوِي كَــ حِصَانِ
قُوْلِي لِي كَيْفَ سَــ أُنقِذُ نَفْسِي مِنْ أَشْوَاقِي وَأَحْزَانِي
قُوْلِي لِي مَاذَا أَفْعَلُ فِيْكِي ،، أَنَا فِي حَالَةِ إِدْمَانِ
قُوْلِي مَا الْحَلُّ فَــ أَشْوَاقِي وَصَلَتْ لِــ حُدُوْدِ الْهَذَيَانِ
قَاتِلَتِيْ تَرْقُصُ حَافِيَةَ الْقَدَمَيْن ،، فِي مَدْخَلِ شِرْيَانِي
مِنْ أَيْنَ أَتَيْتِ وَكَيْفَ أَتَيْتِ وَكَيْفَ عَصَفْتِ بِــ وِجْدَانِي








][ وَبَــعْـــدَ الرَّحِـــيْـــل ][




عن طريق المصادفة ، قابلتها ، كنت مندهشاً من تلك الصدفة ، لكني في ذات الوقت سعيد ، فــ هي أيام قليلة في بُعْدِها ، شعرت بأنها كــ أشهر طوال ، لكيلا يسرقني الوقت فــ أفقدها ، مسرعاً قلت لها ، هل يمكنني أن ألقي التحية ؟؟

فــ أجابتني بــ الإيجاب ، وبكلّ برودة أعصاب ، نعم يمكنك ذلك !!

سألتها عن حالها ، هل ارتحتي مني ونسيتيني ؟؟
أنا مرتاحة ، لكني أحببتك ولم أنسَك ، فــ هل لديك شكّ في ذلك !!

شعرت بأني كــ الطفل الصغير ، يودّ أن يتحدّث ، يشتكي حزنه وسوء حاله ، لقد بكيت ولم يرتوي حزني ، منذ زمن لم أبكي ، وقد أدمعت عيناي حتى شعرت بأنها ســ تشكوني إلى نفسي ، كلّما تذكّرت همسة منك أو لحظة معك ، أو أيّ شيء يتعلّق فيك أشعر بأنّ عينيّ تتحجّران بــ الدموع ، وأنّ نفسي لا تطيقني ، حتى النوم لم أذق هناءه ، فــ كيف أنسى ؟؟

فــ أجابتني بأنها لن تنساني ، فــ هل أودّ أنا نسيانها !!
قلت لا لكني أودّ أن أعود لــ أعيش حياتي كما كنت قبلكِ ، وتظلّين في ذهني أجمل ذكرى !!

بدا لي بأنها لم تكن تهتمّ لــ أمري ، أو أنّ كبرياءها طغى على عاطفتها ، فــ استكبَرَتْ أن تتفاعل مع طفولتي وشكواي !!


كنتُ أحاول أن أطيل الحديث معها ، لم تزل تطلق لي عبارات التغنّج والدلال ، وكنت كذلك أطلق إليها ما اعتاد لساني على قوله وكأنه اسمها ، بعدها فضّلت الانصراف ، استأذنت منها ، وكأنني ارتحت بعد لقائها ، على الأقلّ كنت متيقناً من أنها مرتاحة مني ، وربما يخفّف ذلك على حملي ، عدت فــ غلبني النوم ، بعد أن قضّ الحزن مضجعي ساعات وأيام ، فــ نمت ..








][ الْــفَــصْـــلُ الْأَخِـــيْــــر ][




بــ يدين ناعمتين ، وصوت عذب رقيق الألفاظ ،، ربتَتْ على كتفي وهي تقول ،،
حبيبي ، استيقظ ،، حبيبي ، لقد أطلت النوم فــ استيقظ !!

فتحت عيني اليمنى أوّلاً ، رجاءً في الخير ، وعلى وجه حبيبتي وقعت عيناي ،،
يالــ سعادتي فــ قد كان مجرّد حلم ، قلت بــ صوت منخفض ،،
حلم ، إنه حلم ،، وبدأت أصرخ ، حلم ، يالــ بهجتي فــ قد كان حلماً !!

أطلقْتُ بصري إليها ومازالت تناظرني بــ أجمل عينين في الدنيا ، والدهشة تملأ نظرتها ، ما بك ؟؟
قلت ، لا شيء ، لا شيء يا حبيبتي ، مجرّد حلم مزعج ، لا شيء فقط ..

أحبّـك ،، أحبّك وأكره الفراق ..

أحبّـك ..


فــ أجابتني بــ ابتسامة تملأها السعادة ، وأنا كذلك ، أحبّـك ..








][ مَــشْـــهَــــد الْــخِــــتَــــــامــ ][



يَا سَيِّدَتِي
كُنْتِ أَهَمَّ امْرَأَةٍ فِي تَارِيْخِي قَبْلَ رَحِيْلِ الْعَام
أَنْتِ الْآنَ أَهَمُّ امْرَأةٍ بَعْدَ وِلَادَةِ هَذَا الْعَام

أَنْتِ امْرَأَةٌ لَا أَحْسِبُهَا بِــ السَّاعَاتِ وَبِــ الْأَيَّام
أَنْتِ امْرَأَةٌ صُنِعَتْ مِنْ تَارِيْخِ الشِّعْـرِ وَمِن ذَهَبِ الْأَحْلَام
أَنْتِ امْرَأةٌ كَانَتْ تَسْكُنُ جَسَدِي قَبْلَ مَلَايِيْنِ الْأَعْوَام

 
رااائع راائع راائع
مبدع في الحقيقة...ماشاء الله تبارك الرحمن...
كلماات في القمة ....آآه كم صعب الفرااق ..يكون في لياال و سنين
و ياتي اللقاء في ثوان و دقائق...
كلمات لامعة مؤثرة ... عجبني المووضوع كثيرا..
بارك الله فيك اخي
ننتظر الجديد

 
رااائع راائع راائع
مبدع في الحقيقة...ماشاء الله تبارك الرحمن...
كلماات في القمة ....آآه كم صعب الفرااق ..يكون في لياال و سنين
و ياتي اللقاء في ثوان و دقائق...
كلمات لامعة مؤثرة ... عجبني المووضوع كثيرا..
بارك الله فيك اخي
ننتظر الجديد


مرسي على المرور اختي طلعتيلي المورال بردك

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top