- الأوسمة
- 1
مرسي للموضوع
ملتقى استفسارات عرائس اللمـة حول فن الإتــكيــت
- كاتب الموضوع حكايا الورد
- تاريخ النشر
- الأوسمة
- 2
موضوع مفيد جدا و رائح وردتي //
استفدت منه كثيراا .. مشكورة غلاتي
استفدت منه كثيراا .. مشكورة غلاتي
- الأوسمة
- 2
- الأوسمة
- 2
- الأوسمة
- 2
الحمد لله أختي
شكرا لك
شكرا لك
- الأوسمة
- 2
هناك أمرو كثيرة تغفل عنها البنت و هي في الغالب
تعبر عن شخصيتها و احترامها و ثقافتها و حسن تعاملها
مع الغــير ....و هناك تصرفات لا تلقي لها بالا رغم أهميتها
ومنها تأخذ الناس عليها.....
فيما يلي البعض منــها:
الصوت العالي.وسرعة الكلام:
الصوت العالي اسوأ صفه تتصف بها بنت...لان الصوت العالي من سمات الرجال..اما البنت لازم صوتها يكون منخفض..وكلامها مرتب...وحكيها مترابط وبدون عجله..فلماذا الصراخ والسرعه في الكلام..؟؟؟.خاصه ان السرعه في الكلام من اهم اسباب حدوث السعال تطاير الريق في وجيه من يقابلك
ولو كانت هذه سمة طبيعة فيك..فالتمرين هو احسن طريقه لك...اتدربي على ضبط التون حق صوتك..وحاولي كلما فلت منك الزمام انك تتمالكين نفسك مره ثانيه وتتكلمين بصوت رايق ..وبدون سرعة في الكلام..لان البنت تزداد جمالا وجاذبيه بالصوت المنخفض والكلام الرايق...فلا تلومين الناس ان رأيتهم يكرهون التعاطي بالكلام معاك او حتى تشوفينهم يضحكون عليك او يعلقون على طريقتك..لانها فعلا غلط
اسوأ منظر ممكن تشوف عليه البنت وهي تعلك العلكه..(جغ ..جغ ..جغ) يعني الملامح تتعفج..والانوثه تروح في خبر كان...والريق يطير مع كل كلمه..فيا عزيزتي..اتجنبي العلكه في اي مكان عام تتواجدين فيه...وطبعا ليست ممنوعه.لكن في البيت..افضل...لكن مع الناس وفي المناسبات الاجتماعيه..بليززز لا تعلكي...فتراه ينافي اتيكيت المرأه الراقيه...
يعني منتهى البشاعه...مهما كنتي متشيكه..تروح الشخصيه في خبر كان والسبب..العلك
كثرة تحريك اليدين اثناء الكلام وهز الارجل:
ايضا لوكنت ممن يعبرون بايديهم اثناء الكلام حاولي التخفيف من هذه العاده..لانها تتنافي و اصول التصرف السليم ...الافضل الكلام والايدي تكون قدر الامكان لا تتحرك الا بشكل بسيط وبنعومه..ليس كأنها مساحات سياره
وثقي ان كلامك معبرّ وواصل بدون مساعدة مؤثرات طبيعيه اخرى..
وبعد انتبهي من عادة هز الرجل اذا كنتي جالسه مع الناس..لانه يعطي انطباع انك قلقه..وأيضا تصرف غير لائق امام الضيوف او المدعوين
بكم اشريت هذا؟؟
اكثر شيء ممكن ينفر الناس منك..ويعطي انطباع بأنك غير لطيفة لما تشوفي شيء عاجبك وتسألين صاحبته بكم شريتيه؟؟؟
طبعا حلو ومن اصول الاتيكيت انك تثنين على شيء عاجبك امام صاحبته مع ذكر الله.!! .و لكن حذار من السؤال الشعبي بكم اشتريتيه ..؟
لانك تحرجين نفسك وتحرجين المسؤوله..وهذا يتنافى مع قواعد الاتيكيت..واصول التعامل الرفيع مع الناس
تعبر عن شخصيتها و احترامها و ثقافتها و حسن تعاملها
مع الغــير ....و هناك تصرفات لا تلقي لها بالا رغم أهميتها
ومنها تأخذ الناس عليها.....
فيما يلي البعض منــها:
الصوت العالي.وسرعة الكلام:
الصوت العالي اسوأ صفه تتصف بها بنت...لان الصوت العالي من سمات الرجال..اما البنت لازم صوتها يكون منخفض..وكلامها مرتب...وحكيها مترابط وبدون عجله..فلماذا الصراخ والسرعه في الكلام..؟؟؟.خاصه ان السرعه في الكلام من اهم اسباب حدوث السعال تطاير الريق في وجيه من يقابلك
ولو كانت هذه سمة طبيعة فيك..فالتمرين هو احسن طريقه لك...اتدربي على ضبط التون حق صوتك..وحاولي كلما فلت منك الزمام انك تتمالكين نفسك مره ثانيه وتتكلمين بصوت رايق ..وبدون سرعة في الكلام..لان البنت تزداد جمالا وجاذبيه بالصوت المنخفض والكلام الرايق...فلا تلومين الناس ان رأيتهم يكرهون التعاطي بالكلام معاك او حتى تشوفينهم يضحكون عليك او يعلقون على طريقتك..لانها فعلا غلط
العلك..
اسوأ منظر ممكن تشوف عليه البنت وهي تعلك العلكه..(جغ ..جغ ..جغ) يعني الملامح تتعفج..والانوثه تروح في خبر كان...والريق يطير مع كل كلمه..فيا عزيزتي..اتجنبي العلكه في اي مكان عام تتواجدين فيه...وطبعا ليست ممنوعه.لكن في البيت..افضل...لكن مع الناس وفي المناسبات الاجتماعيه..بليززز لا تعلكي...فتراه ينافي اتيكيت المرأه الراقيه...
يعني منتهى البشاعه...مهما كنتي متشيكه..تروح الشخصيه في خبر كان والسبب..العلك
كثرة تحريك اليدين اثناء الكلام وهز الارجل:
ايضا لوكنت ممن يعبرون بايديهم اثناء الكلام حاولي التخفيف من هذه العاده..لانها تتنافي و اصول التصرف السليم ...الافضل الكلام والايدي تكون قدر الامكان لا تتحرك الا بشكل بسيط وبنعومه..ليس كأنها مساحات سياره
وثقي ان كلامك معبرّ وواصل بدون مساعدة مؤثرات طبيعيه اخرى..
وبعد انتبهي من عادة هز الرجل اذا كنتي جالسه مع الناس..لانه يعطي انطباع انك قلقه..وأيضا تصرف غير لائق امام الضيوف او المدعوين
بكم اشريت هذا؟؟
اكثر شيء ممكن ينفر الناس منك..ويعطي انطباع بأنك غير لطيفة لما تشوفي شيء عاجبك وتسألين صاحبته بكم شريتيه؟؟؟
طبعا حلو ومن اصول الاتيكيت انك تثنين على شيء عاجبك امام صاحبته مع ذكر الله.!! .و لكن حذار من السؤال الشعبي بكم اشتريتيه ..؟
لانك تحرجين نفسك وتحرجين المسؤوله..وهذا يتنافى مع قواعد الاتيكيت..واصول التعامل الرفيع مع الناس
منقول لكم بأسلوبي
- الأوسمة
- 2
ايتيكيت المشاكل و النزاعات الزووجية:
يجب أن يعلم الجميع في البداية
إن فن التكلم وقت الخلاف بين الزوجين
واللى ممكن ينهي الخلاف لمزيد من التقارب،
وإذابة الجليد عن المشاعر، فن لا يتقنه الكثير
وعليه نضع بين ايديكم بعض النصائح الواجب الالتزام بها منك سيدتي على وجه الخصوص:
1- فكرى قبل ما تردى على هجوم أو استياء (زوجك)،
فممكن يكون متعب أو مريض
اليوم دا -بالذات -
مما يمثل ضغطًا على أعصابه
فقد يمكن تفادي مشادة أو خصام قبل أن يبدأ،
ثم فكرى في إجابة أو رد لطيف يهدئ الجو،
وينسيه ما كان ينوي إضافته من عبارات قاسية.
2- تجنبى إيذاء مشاعر زوجك أو كرامته بكلام جارح،
حتى لو كان صحيحًا،
أو إلقاء اتهامات تعبر عن غضبك واستيائك.
3- لا تكررى ردودك أو إجاباتك كلما تناقشتما
حتى لا تثيرى غضب زوجك
وحتى لا يزداد الأمر سوءًا،
وحاولى أنك تحتفظى بهدوئك
طالما أنك لاحظتى أن زوجك بدأ يفقد هدوء أعصابه.
4- تجنب الردود القاطعة أو التي لا تدل على محاولة التهدئة أنت دايمًا بتفهمنى غلط".
فكل هذه العبارات وغيرها
تفقد الأمل لديكما في الوصول لحل يمكن أن ينهى
-أو يحد-
من إثارة المشكلات كثيرًا.
5- لازم تعرفى ان المشكلة بينكم
ليست حربا و أنها عاصفة و ستزول
6- تجنبى الشكوى لطرف ثالث ليتدخل بينكما،
فكثرة ترديد عيوب أو نقاط ضعف زوجك
تجسم المشكلة وتضخمها، وتوحي باستحالة الوصول للصلح.
7- اشرحى لزوجك ما يضايقك من أسلوبه، أو كلامه بطريقة مباشرة
، بدلاً من تركه في حيرة.
8- اتفقا على أن يأخذ كل واحد منكما
دوره في المبادرة بالصلح في أي مرة تختلفان فيها
، بصرف النظر عن "من الذي بدأ"؟!
9_على الزوجة أن لا تكثر من الثرثرة مع زوجها
بعد عودته من عمله،
فإنه يلقى من التعب والمشقة في يومه
ما يتطلب الراحبل عليها أن تحسن استقباله،
وتخفف عنه تعبه، وعليها أن تتجنب كثرة الأسئلة،
وأن لا تلح عليه في الإجابة عن سؤال لا يرغب في الإجابة عنه،
مما قد يوقعه في حرج، فيوغر صدره نحوها
والزوجة الفطنة
تستعين عن الإلحاح في السؤال بالجلسة الهادئة بينها وبين زوجها،
فتبدأ الحوار بالكلام عن أحداث يومها،
ة والهدوء
_
10-وهناك نوع من الرجال صامت دائمًا..
الصمت من طبعه،
فهو لا يتحدث بمقدار ما يسمع،
وربما تعبت الزوجة؛ لأنها تظل تتحدث،
وهو يستمع إليها دون أن يرد عليها ولو بكلمة،
اللهم إلا إيماءة برأسه أو نظرة بعينه،
وعلى الزوجة ألا تغضب من ذلك السكوت،
فهي مع الأيام ستتعود على أن تتكلم،
ويسمعها أو يغير هو من طبعه.
وعلى العكس فهناك نوع من الأزواج لا يمل الحديث،
ولا يعطي لزوجته فرصة لأن تقص عليه أحداث يومها مثلاً،
أو أن تحدثه بما يضايقها أو يهمها،
وإنما يظل يحكي ويتكلم، ويطلب ويأمر،
فما إن تنتهي من عمل حتى يكلفها بغيره
مع امتصاص غضبها ببعض الكلمات الحلوة..
والنساء بطبعهن يحببن التحدث،
فلا تغضب الزوجة من كثرة كلام زوجها،
وإنما عليها أن تستمع إليه مصغية
والمسلمة العاقلة لا تعرف العناد،
فهي ترضي زوجها، وتطيعه وتلين له،
وتنزل عن رأيها، وتميل إلى رأيه؛ إرضاءً له ما لم يكن مخالفًا للشرع
والزوجة الذكية
هي التي لا تواجه زوجها عند الغضب،
وتغتنم لحظات المودة بينهما،
فتنصحه بلطف وبشكل غير مباشر،
وبأسلوب رقيق،
مع تذكيره بسائر مزاياه الطيبة - أثناء ذلك-،
وأنها تراه نموذجًا كاملا للزوج،
ولكن حبذا لو ابتعد عن العناد والغضب؛
حتى لا يسيء ذلك إلى كماله أو رجاحة عقله وشخصيته.
لكلمة الطيبة صدقة،
ولها فعل السحر في نفوس الناس؛
فهي تبني ولا تهدم، وتصلح ولا تفسد،
وعلى الزوجين أن يراعي كل منهما مشاعر الآخر وأحاسيسه،
فلا يؤذيه بكلمة بذيئة أو لفظة نابية،
وقد تُبْتَلَى المرأة بزوج سليط اللسان،
يتطاول عليها بالسب واللعن،
فعليها أن تصبر على أذاه،
وأن لا تصنع ما يغضبه أويثيره،
وعليها أن تتجمَّل عند ثورته بالهدوء،
وأن تتصرف بحكمة؛ لتمتص غضبه.
عليها أن تنتهز وقت هدوئه وصفائه،
فتنصحه برفق وأناة وحلم،
وتذكره بأن المسلم لا يكون طعّانًا،
ولا لعَّانًا، ولا بذيء اللسان،
وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد مُدِح بخلقه الكريم
قال تعالى: {وإنك لعلى خلق عظيم} [القلم: 4].
وقد رغب النبي صلى الله عليه وسلم في الكلمة الطيبة،
وحذر مما سواها
فقال صلى الله عليه وسلم: (إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسًا، يهوي بها سبعين خريفًا في النار) [الترمذي والحاكم].
يجب أن يعلم الجميع في البداية
إن فن التكلم وقت الخلاف بين الزوجين
واللى ممكن ينهي الخلاف لمزيد من التقارب،
وإذابة الجليد عن المشاعر، فن لا يتقنه الكثير
وعليه نضع بين ايديكم بعض النصائح الواجب الالتزام بها منك سيدتي على وجه الخصوص:
1- فكرى قبل ما تردى على هجوم أو استياء (زوجك)،
فممكن يكون متعب أو مريض
اليوم دا -بالذات -
مما يمثل ضغطًا على أعصابه
فقد يمكن تفادي مشادة أو خصام قبل أن يبدأ،
ثم فكرى في إجابة أو رد لطيف يهدئ الجو،
وينسيه ما كان ينوي إضافته من عبارات قاسية.
2- تجنبى إيذاء مشاعر زوجك أو كرامته بكلام جارح،
حتى لو كان صحيحًا،
أو إلقاء اتهامات تعبر عن غضبك واستيائك.
3- لا تكررى ردودك أو إجاباتك كلما تناقشتما
حتى لا تثيرى غضب زوجك
وحتى لا يزداد الأمر سوءًا،
وحاولى أنك تحتفظى بهدوئك
طالما أنك لاحظتى أن زوجك بدأ يفقد هدوء أعصابه.
4- تجنب الردود القاطعة أو التي لا تدل على محاولة التهدئة أنت دايمًا بتفهمنى غلط".
فكل هذه العبارات وغيرها
تفقد الأمل لديكما في الوصول لحل يمكن أن ينهى
-أو يحد-
من إثارة المشكلات كثيرًا.
5- لازم تعرفى ان المشكلة بينكم
ليست حربا و أنها عاصفة و ستزول
6- تجنبى الشكوى لطرف ثالث ليتدخل بينكما،
فكثرة ترديد عيوب أو نقاط ضعف زوجك
تجسم المشكلة وتضخمها، وتوحي باستحالة الوصول للصلح.
7- اشرحى لزوجك ما يضايقك من أسلوبه، أو كلامه بطريقة مباشرة
، بدلاً من تركه في حيرة.
8- اتفقا على أن يأخذ كل واحد منكما
دوره في المبادرة بالصلح في أي مرة تختلفان فيها
، بصرف النظر عن "من الذي بدأ"؟!
9_على الزوجة أن لا تكثر من الثرثرة مع زوجها
بعد عودته من عمله،
فإنه يلقى من التعب والمشقة في يومه
ما يتطلب الراحبل عليها أن تحسن استقباله،
وتخفف عنه تعبه، وعليها أن تتجنب كثرة الأسئلة،
وأن لا تلح عليه في الإجابة عن سؤال لا يرغب في الإجابة عنه،
مما قد يوقعه في حرج، فيوغر صدره نحوها
والزوجة الفطنة
تستعين عن الإلحاح في السؤال بالجلسة الهادئة بينها وبين زوجها،
فتبدأ الحوار بالكلام عن أحداث يومها،
ة والهدوء
_
10-وهناك نوع من الرجال صامت دائمًا..
الصمت من طبعه،
فهو لا يتحدث بمقدار ما يسمع،
وربما تعبت الزوجة؛ لأنها تظل تتحدث،
وهو يستمع إليها دون أن يرد عليها ولو بكلمة،
اللهم إلا إيماءة برأسه أو نظرة بعينه،
وعلى الزوجة ألا تغضب من ذلك السكوت،
فهي مع الأيام ستتعود على أن تتكلم،
ويسمعها أو يغير هو من طبعه.
وعلى العكس فهناك نوع من الأزواج لا يمل الحديث،
ولا يعطي لزوجته فرصة لأن تقص عليه أحداث يومها مثلاً،
أو أن تحدثه بما يضايقها أو يهمها،
وإنما يظل يحكي ويتكلم، ويطلب ويأمر،
فما إن تنتهي من عمل حتى يكلفها بغيره
مع امتصاص غضبها ببعض الكلمات الحلوة..
والنساء بطبعهن يحببن التحدث،
فلا تغضب الزوجة من كثرة كلام زوجها،
وإنما عليها أن تستمع إليه مصغية
حتى إذا انتهى من حديثه،
استغلتْ الفرصة لتتكلم هي،
ولكن عليها ألا تزعجه بكثرة الحديث إلا إذا
وجدت منه تجاوبًا معها وإنصاتًا منه
استغلتْ الفرصة لتتكلم هي،
ولكن عليها ألا تزعجه بكثرة الحديث إلا إذا
وجدت منه تجاوبًا معها وإنصاتًا منه
11_ : العناد يورِّث الكفروالمسلمة العاقلة لا تعرف العناد،
فهي ترضي زوجها، وتطيعه وتلين له،
وتنزل عن رأيها، وتميل إلى رأيه؛ إرضاءً له ما لم يكن مخالفًا للشرع
والزوجة الذكية
هي التي لا تواجه زوجها عند الغضب،
وتغتنم لحظات المودة بينهما،
فتنصحه بلطف وبشكل غير مباشر،
وبأسلوب رقيق،
مع تذكيره بسائر مزاياه الطيبة - أثناء ذلك-،
وأنها تراه نموذجًا كاملا للزوج،
ولكن حبذا لو ابتعد عن العناد والغضب؛
حتى لا يسيء ذلك إلى كماله أو رجاحة عقله وشخصيته.
لكلمة الطيبة صدقة،
ولها فعل السحر في نفوس الناس؛
فهي تبني ولا تهدم، وتصلح ولا تفسد،
وعلى الزوجين أن يراعي كل منهما مشاعر الآخر وأحاسيسه،
فلا يؤذيه بكلمة بذيئة أو لفظة نابية،
وقد تُبْتَلَى المرأة بزوج سليط اللسان،
يتطاول عليها بالسب واللعن،
فعليها أن تصبر على أذاه،
وأن لا تصنع ما يغضبه أويثيره،
وعليها أن تتجمَّل عند ثورته بالهدوء،
وأن تتصرف بحكمة؛ لتمتص غضبه.
عليها أن تنتهز وقت هدوئه وصفائه،
فتنصحه برفق وأناة وحلم،
وتذكره بأن المسلم لا يكون طعّانًا،
ولا لعَّانًا، ولا بذيء اللسان،
وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد مُدِح بخلقه الكريم
قال تعالى: {وإنك لعلى خلق عظيم} [القلم: 4].
وقد رغب النبي صلى الله عليه وسلم في الكلمة الطيبة،
وحذر مما سواها
فقال صلى الله عليه وسلم: (إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسًا، يهوي بها سبعين خريفًا في النار) [الترمذي والحاكم].
منقول لكن بطريقتي
2
- الأوسمة
- 49
نقاط مهمة عزيزتي
يجب على كل واحدة منا الانتباه لها
خاصة وأنها ستكون أسرة وتكون مجتمع
يجب على كل واحدة منا الانتباه لها
خاصة وأنها ستكون أسرة وتكون مجتمع