ثرثرة الواو... woOo

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
مـرسي إيـمآن
 
و
الكبش اليوم في السوق رخيص باطل 5 ملايين سنتيم برك

 
توقيع HAMZA USMA
waaaa
10710560_703967813020949_7516647909127993233_n.jpg

 
توقيع abdo blanco's
دوغيان ذكرى الحبوبة ^^ سلميلي على عبير اذا صادفتيها
 
توقيع faith8
ورآني وحـدي فـدآر -_-
 
واللهم آآمين كم يشتهي قلبي زيارة بيت الله
 
توقيع faith8
إن شآء الله
إيـمآن ~.~
 
و ان شاء الله يا ربي
نخليكم بخير ناس اللمة عندي ليكور عالوحدة
لا تنسوني من صالح دعائكم في هذه الايام المباركة
دمتم في رعاية المولى وحفظه
أغلى نحياتي وأطيب تمنياتي
 
توقيع faith8
و
King_of_alGeRia:d
تسلفولي في جوان ههههههههه:p

536 $
بزاااف
يعني 5ملايين

 
توقيع HAMZA USMA
و
ما أقبل عبد بقلبه إلى الله ،

إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه حتى يرزقه ودهم


 
توقيع la lune rose
هههههه دوك نهزو ونصورو لعشية لونو grey

ماشي مشكل نسلفوهولك خويا
 
حالياً الأعضاء النشيطين الذين يشاهدون هذا الموضوع : 10 (6 عضو و 4 ضيف)
‏ذكرى39, ‏abdo blanco's+, ‏اميرة في مملكة العلم+, ‏HAMZA USMA+, ‏King_of_alGeRia+, ‏labelle star
 
و
نسيت بآآآآش نقلك مبروووووووك عليك

 
توقيع HAMZA USMA
و
في إحدى المستشفيات كان هناك مريضان هرمان في غرفة واحدة ، كلاهما يشكو مرضا عضالا ، و كان مسموحا لأحدهما بالجلوس في سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة ، أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقيا على ظهره طوال الوقت.




و في كل يوم بعد العصر كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب و ينظر من النافذة و يصف لصاحبه العالم الخارجي ، و كان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول ، فروحه تحلق و طاقته تزداد عندما يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج ، في الحديقة بحيرة جميلة ، و الأولاد قد صنعوا زوارق مختلفة
أخذوا يلعبون فيها داخل الماء و هناك رجل يؤجر المراكب الصغيرة للناس ليبحروا بواسطتها و الأزواج يتهامسون حول البحيرة وهناك من يجلس في ظلال الأشجار و بجانب الزهور ذات الألوان المشرقة ، و منظر السماء البديع يسر الناظرين ، و كان الآخر يغمض عينيه متصوراَ تلك المشاهد .






و مرت الأيام و كل منهما سعيد بصاحبه ، و في أحد الأيام وجدت الممرضة المريض الذي بجانب النافذة قد توفي ، و لم يعلم الآخر بوفاته إلا عندما سمع الممرضة تطلب المساعدة ، فحزن على صاحبه أشد الحزن ، و عندما وجد الفرصة المناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة فنفذت طلبه ، و حينما تحامل على نفسه ليرى ما وراء النافذة كانت المفاجأة !


حيث لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى !
نادى الممرضة و حكى لها ما كان من أمر ذلك الرجل بعدما تأكد من أن النافذة هي ذاتها فازداد تعجبها وهي تقول : ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.
 
توقيع la lune rose
و
الله يبارك ذكرى ،،، ما شاء الله كملي هكذا باش ندوووك للثانوية نتاع الرياضيات في القبة

 
توقيع HAMZA USMA
و
رآقت لي كثيرا ،،،، قصة جميلة
labelle star

 
توقيع HAMZA USMA
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom