أعطيـــك راتبي ، وكن لي كـما أريــد !

رد: أعطيـــك راتبي ، وكن لي كـما أريــد !

كما يقولون عشنا وشفنا اصبحت الحياه الدنيوية مادية محضة وانقلبت فيها الامور
النقطة الاولى
في زمن كان الرجل يبحث عن زوجة يبحث عن ام لاولاده يبحث عن امراة عظيمة تسير بيته وتربي اولاده على مكارم الاخلاق
والمراة كانت تنتظر الرجل الشهم يحافظ عليها ويصونها ويحتويها
في زمننا هذا اصبح الرجل يبحث عن المراة المادة اي ذات راتب شهري مضمون حتى ينتفع به ويعمر جيبو بالعامية وخاصة مع غلاء المعيشة وكثرة طلبات الاسرة والمراة تبحث عن ظل رجل لا رجل تشتريه براتبها حتى تكسب منه الحرية المطلقة دون تدخله في حياتها اسفة على قساوة كلامي لكن تكلمت على ما نعيشه ونسمع به في الواقع وفي بعض الحالات
تجد شاب بطالا نهار يخدم ونهار ما يخدمش يقول ان ابحث عن امراة عاملة انت لا تبحث عن زوجة انت تبحث عن المادة للانتفاع بها واصبحت المراة العاملة تتزوج اي رجل حتى ولو يخدم في السونادور وتشترية براتبها الشهري حتى يكون شبيك لبيك بين يديها
النقطة الثانية
تعمل المراة لتلبية طلباتها الشخصية مثل الانفاق على نفسها أو على أسرتهاو تعمل لتثبت لنفسها أنها تستطيع تقديم خبراتها في إفادة الآخرين والمجتمع لكن في حالات نجد ان الزوج يستغل فرصة هذا العمل والخروج والدخول لصالحه ويساومها في حرية العمل ..الراتب الشهري في جيبه او المكوث في البيت
في النهاية اقول ان الزوج هو المسؤول عن تحمل كل أعباء المنزل والزوجة العاملة تساعده من باب أنه زوجها وإذا كانت ترغب في ذلك
ولا يجوز منه أن يأخذ مالها بالعنف ويساومها فهذا يصبح طمع وجشع وأنانية وظلم وإجحاف في حق الزوجة .

شكرا روزعلى الموضوع ونتمنى انو فهمت المقصود منه ووصلت ولو القليل
 
رد: أعطيـــك راتبي ، وكن لي كـما أريــد !






حدث هنا توارد خواطر غريب فعلا
فقد سبق للأخت أم إسحاق أن أوردت موضوع بنفس فكرتي ولم يكن لي علم أنها قد سبقتني إليها..
عندما نزلت عطلة للجزائر هذه السنة لاحظت مالاحظت فاستفزتني القضية وطرحتها..
وفوجئت الآن بالصدفة أنه سبق طرحها بطريقة مغايرة قليلا..
أمانتي تفرض عليّ أن أنوه لـ هذا الأمر..
من أن الامر لم يكن سوى تشابه أفكار وتوارد خواطر

شكرا لكل من عقب لي عودة بإذن الرحمن..
 
الرومنسي الجاد، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
رد: أعطيـــك راتبي ، وكن لي كـما أريــد !

الحل برأيي يكمن في طبيعــة الزواج أو الحياة الزوجية ،،

الأكيد لو تم التصرف في رواتب الطرفين من طرف واحد لحدثت مشاكل ،،

ورســالة الزواج بالنسبة لي : زوج ( رجُل ) يعمل ليُعيــل أسرته من زوجة و أولاد

في حال عملهــا أرى منحهــا حرية مُطلقة في التصرف براتبهــا دونمــا الخروج من قيد الزوجية

إحتمــال صغير فقط في الغلط و العبث في هدا المفهوم و أكون بوجه المشاكل وإن كانت ستأتينــي بعد زمن ليس بالظرورة أن تحدث في مقتبل الزواج ،،

وهنــا الكارثة الأكبر إد سأقف أمام فكرة الطلاق من جهة و فكرة تشريد الاولاد ،،

لو ىفترضنــا أني قد قيضت من راتبها شيئا لدواعي الحاجة و الظرورة لأدرجته فورا في خانة القرض :)

لأنفي أي إحتمــال في الخطأ أسلم بهدا من كل الشُبهات و المحسوبيــة ،،

رأيي هو هدا ،، مع أن لا نيــة لي أصلا في الزواج و لو كانت لي نية بدلك لقتلتها قبل أن ترى إمتدا و توغلا اكثر في تفكيري ،،

المسؤوليــة أمر صعب جدا و التعاطي مع مثل هده القضاي برأيي يستدعي تجربة حية للحديث فيها ،،

ارجو أن تلقي شيئــا ما هنــا مع أني لا اعتقد دلك - اقصد النت -

إستشارة أخصائي في الأأمر هو الحل الأكيد و المُرضي لهدا ،، ما التسمية الخاصة بهم : وكلاء اعمال أو مسيرو اموال لآ اعرف يقينــا لقبهم او تسميتهم ،

أُنــاس بشهادات يملكون المقدرة على تسيير رواتب الزوجين خدمة لهم دون أي عبث وانحياز و امور أُخرى ،،

هو الحل الأخير برأيي حتى لا يقع الأزواج في الكيد والمحسوبية ،،

المُضحك في الامر ،، زوجتي تمنحني شيئا من راتبها بشرط أن أصرف أمي من البيت أو تخفيف الزيارات ووو ههههــ

الأكيد أنها لا تستحق أن تكون زوجتي ،، و أني لا أصلح زوجا إن خضعت لهــا ،،

إن كــان حال كل الأزواج العاملين هكدا فـلا أظنهم أزواجا ولا هي حياة زوجيــة ،، كمــا سبق لأخ أن دكر قبلي "هو مشروع إقتصادي "

موفقــة :)
 
رد: أعطيـــك راتبي ، وكن لي كـما أريــد !

لا أخفيك أنني لم أصادف هكذا وضع من قبل لا من قريب ولا من بعيد وليس موجودا بعائلتي
القريبة أو البعيدة واصارحك أن هكذا رجل لا أستطيع أصلا أن أصل معه حد الزواج
فالمرأة تبحث عمن يعيلها لا من ينتهك أموالها حتى إن كان المبلغ قليلا وفي هذه الحالة لا أرى
للرجل معنى ولا أسميه أصلا رجل هذا الذي يقتطع من راتب زوجته أو يأخذه كله وليس عيبا
أيضا أن تساعد الزوجة براتبها لكن الأفضل أن يكون هذا برضا منها وستكون كذلك وليس
إجبارا كما يفعل البعض حسب الحكايات المتداولة، نحن في زمن تراجع فيه دور الرجل واحتلت
المرأة المراتب والمناصب وهذا ليس فخرا بتاتا فالأمة الإسلامية ما تراجعت إلا لمثل هذه الظواهر
التي شابت على العادات الإسلامية، وبوصول المرأة إلى هذه الدرجات نستنتج شيئا واحدا
وهو تقلص حجم الرجل من رجولة إلى مكانة وأعتذر من جميل الرجال بالمنتدى غير أن الحقيقة
تقال فالرجال حقا ماتوا إلا من رحم ربنا العالي وشكرا على الطرح والتمكن منه
 
رد: أعطيـــك راتبي ، وكن لي كـما أريــد !

في عصرنا الحالي اصبح الكثيرون يفضلون المرأة العاملة لكي تساعدهم او تعينهم في مصاعب وتكاليف الحياة وهنا لا ضير في الامر ولكن الخطير ان هناك من الرجال من اصبح يترك الحمل كله على المرأة ويقبل بان تكون هي المعيلة ويكون هو مجرد صفر على اليسار وهنا ستكون هي الامرة الناهية وهو التابع والخادم الامين ولكن طبعا الامر لن يطول وستصبح المرأة مع الوقت تشعر بملل كبير من مثل هكدا رجل كما ان هدا الرجل سيفقد مع الوقت احساسه برجولته وقد تنشأ مشاكل بينهما لاتفه الامور لانهم في قرارة انفسهم يرفضون ما هم فيه ولكن كون الانسان دائما يرفض الاعتراف بالحقيقة فهو يلجأ لامور اخرى يخفي بها امور واضحة وبالنتيجة يتنتهي العلاقة بخسارة للاثنية قد تتفكك فيها الاسرة ويضيع الابناء لدلك من رأي ان الرجل رجل والمرأة مرأة وعلى كل طرف ان يقوم بما هو منوط له حتى لا تختلط المفاهيم
مشكورة على الطرح

شكرا على المرور ربما الأمر كما قلتي ولكن في ظل تغير العقلية عند بعض النساء صارت تحبذ هذه العقلية كثيرا من الرجل وتحبه راضخا مستسلما فالمغريات كثيرة ووسوسة الشيطان صارت أكبر لكبر المغريات
مايعيب هو موقف الرجل فعلا بهذه العقلية ينشأ لنا جيلا يقلد أبواه في نفس التفكير والتعامل
الأمر سيتاصل لأجيال كثيرة مع الاسف
شارك مرورك حبيبتي تسلمي
 
رد: أعطيـــك راتبي ، وكن لي كـما أريــد !

السلام عليك اختاه

و الله موضوع جد حساس و ينتمي الي مجموعة المواضيعة التي ليس لها حلول جذرية
اختي العزيزة
كماا يقال بالعامية
الدنيا ولاة صعيبة و الشباب غلاى عليه المعيشة
و لاو يسمعوا في كلشي على جال المادة
و الطفلة عطالها ربي في يدها و ولاة تتحكم و سمحت في مبادئها و تقاليدها


أنت.. كيف ستتعامل مع راتب زوجتك في المستقبل

وهل ستخضع بطريقة غير مباشرة لكل كلامها ؟

اممممممم عزيزتي ان تزوجت بامراة عاملة
ليس طمعا في راتبهااا
و ان حدث ذلك كيما نقولوا انا هي و هي انا
انا و هي واحد
الي ليها ليا و الي ليا ليها
هذه هي الحياة



ولو هددتك يوما بقطعه عنك وأنت بحاجته ماذا ستفعل..؟


تروح تشوف يماهااااااااااااااااااااااااا



في الاخير ظظ
ربي يهدي بنات و ولاد الدزاير
عبدو :regards01:



شكرا على صراحتك ولكن ألاترى أن استبداد الرجل في ما مضى سبب عقدة للنساء فصارت تستغل فرصة حاجته للمال فتملي شروطها وطلباتها؟
هل الخطأ من الرجل لأنه كان مستبدا فرفضت حواء هذا العصر الإستسلام لما عانت منه أمها..
أم لك رأي آخر ؟
شكرا لمرورك
 
رد: أعطيـــك راتبي ، وكن لي كـما أريــد !

كما يقولون عشنا وشفنا اصبحت الحياه الدنيوية مادية محضة وانقلبت فيها الامور

النقطة الاولى
في زمن كان الرجل يبحث عن زوجة يبحث عن ام لاولاده يبحث عن امراة عظيمة تسير بيته وتربي اولاده على مكارم الاخلاق
والمراة كانت تنتظر الرجل الشهم يحافظ عليها ويصونها ويحتويها
في زمننا هذا اصبح الرجل يبحث عن المراة المادة اي ذات راتب شهري مضمون حتى ينتفع به ويعمر جيبو بالعامية وخاصة مع غلاء المعيشة وكثرة طلبات الاسرة والمراة تبحث عن ظل رجل لا رجل تشتريه براتبها حتى تكسب منه الحرية المطلقة دون تدخله في حياتها اسفة على قساوة كلامي لكن تكلمت على ما نعيشه ونسمع به في الواقع وفي بعض الحالات
تجد شاب بطالا نهار يخدم ونهار ما يخدمش يقول ان ابحث عن امراة عاملة انت لا تبحث عن زوجة انت تبحث عن المادة للانتفاع بها واصبحت المراة العاملة تتزوج اي رجل حتى ولو يخدم في السونادور وتشترية براتبها الشهري حتى يكون شبيك لبيك بين يديها
النقطة الثانية
تعمل المراة لتلبية طلباتها الشخصية مثل الانفاق على نفسها أو على أسرتهاو تعمل لتثبت لنفسها أنها تستطيع تقديم خبراتها في إفادة الآخرين والمجتمع لكن في حالات نجد ان الزوج يستغل فرصة هذا العمل والخروج والدخول لصالحه ويساومها في حرية العمل ..الراتب الشهري في جيبه او المكوث في البيت
في النهاية اقول ان الزوج هو المسؤول عن تحمل كل أعباء المنزل والزوجة العاملة تساعده من باب أنه زوجها وإذا كانت ترغب في ذلك
ولا يجوز منه أن يأخذ مالها بالعنف ويساومها فهذا يصبح طمع وجشع وأنانية وظلم وإجحاف في حق الزوجة .
شكرا روزعلى الموضوع ونتمنى انو فهمت المقصود منه ووصلت ولو القليل

شكرا حبيبتي حدة على الإسهاب في الرد ومناقشته الجيدة
كلامك صواب وفعلا المفروض أن الزوج هو من يتحمل المسؤولية ولكن في ظل هذه الظروف القاسية يد واحدة لا تصفق كما يقال
مالحل بنظرك فقد صارت بين ايدينا حلين اما أن يستبد الرجل براتب المرأة كلية فيهضم حقوقها
وإما يصبح ضعيف فيأخذه منها ولكن يرضخ لطلباتها آملا أن لا تقطعه عنه..
وقلة قليلة جدا من تستطيع أن توازن الأمور
 
رد: أعطيـــك راتبي ، وكن لي كـما أريــد !

الحل برأيي يكمن في طبيعــة الزواج أو الحياة الزوجية ،،


الأكيد لو تم التصرف في رواتب الطرفين من طرف واحد لحدثت مشاكل ،،

ورســالة الزواج بالنسبة لي : زوج ( رجُل ) يعمل ليُعيــل أسرته من زوجة و أولاد

في حال عملهــا أرى منحهــا حرية مُطلقة في التصرف براتبهــا دونمــا الخروج من قيد الزوجية

إحتمــال صغير فقط في الغلط و العبث في هدا المفهوم و أكون بوجه المشاكل وإن كانت ستأتينــي بعد زمن ليس بالظرورة أن تحدث في مقتبل الزواج ،،

وهنــا الكارثة الأكبر إد سأقف أمام فكرة الطلاق من جهة و فكرة تشريد الاولاد ،،

لو ىفترضنــا أني قد قيضت من راتبها شيئا لدواعي الحاجة و الظرورة لأدرجته فورا في خانة القرض :)

لأنفي أي إحتمــال في الخطأ أسلم بهدا من كل الشُبهات و المحسوبيــة ،،

رأيي هو هدا ،، مع أن لا نيــة لي أصلا في الزواج و لو كانت لي نية بدلك لقتلتها قبل أن ترى إمتدا و توغلا اكثر في تفكيري ،،

المسؤوليــة أمر صعب جدا و التعاطي مع مثل هده القضاي برأيي يستدعي تجربة حية للحديث فيها ،،

ارجو أن تلقي شيئــا ما هنــا مع أني لا اعتقد دلك - اقصد النت -

إستشارة أخصائي في الأأمر هو الحل الأكيد و المُرضي لهدا ،، ما التسمية الخاصة بهم : وكلاء اعمال أو مسيرو اموال لآ اعرف يقينــا لقبهم او تسميتهم ،

أُنــاس بشهادات يملكون المقدرة على تسيير رواتب الزوجين خدمة لهم دون أي عبث وانحياز و امور أُخرى ،،

هو الحل الأخير برأيي حتى لا يقع الأزواج في الكيد والمحسوبية ،،

المُضحك في الامر ،، زوجتي تمنحني شيئا من راتبها بشرط أن أصرف أمي من البيت أو تخفيف الزيارات ووو ههههــ

الأكيد أنها لا تستحق أن تكون زوجتي ،، و أني لا أصلح زوجا إن خضعت لهــا ،،

إن كــان حال كل الأزواج العاملين هكدا فـلا أظنهم أزواجا ولا هي حياة زوجيــة ،، كمــا سبق لأخ أن دكر قبلي "هو مشروع إقتصادي "


موفقــة :)

وعليكم السلام
ردودك دوما واقعية جيدة وجادة لأبعد حد
فشكرا لمرورك بموضوعي
أوردت فكرة ممتازة وهي أولئك المختصين في تصريف رواتب الزوجين بدون انحيازات هي فكرة طيبة حبذا لو انتشرت في مجتمعاتنا
ولكن هناك أساس مهم وهو المال في حد ذاته فهي تعطيه له ولكن تمنه عليه
وعوض أن يتفقان على خطوط عريضة عن طريقة تصريف أموالهم وشروط عقلانية في العلاقات الأسرية يصبح استبداد وتشرط وشروط..
ربما الأمر يحتاج لأزواج فعلا مثقفين وعلى درجة كبيرة من الوعي لكي تمضي حياتهم بسلام
أين هي تلك العاقلة
وأين هو دلك المتفهم القانع ؟
ردك جميل جدا وكان إضافة للموضوع بارك الله فيك..
 
رد: أعطيـــك راتبي ، وكن لي كـما أريــد !

لا أخفيك أنني لم أصادف هكذا وضع من قبل لا من قريب ولا من بعيد وليس موجودا بعائلتي

القريبة أو البعيدة واصارحك أن هكذا رجل لا أستطيع أصلا أن أصل معه حد الزواج
فالمرأة تبحث عمن يعيلها لا من ينتهك أموالها حتى إن كان المبلغ قليلا وفي هذه الحالة لا أرى
للرجل معنى ولا أسميه أصلا رجل هذا الذي يقتطع من راتب زوجته أو يأخذه كله وليس عيبا
أيضا أن تساعد الزوجة براتبها لكن الأفضل أن يكون هذا برضا منها وستكون كذلك وليس
إجبارا كما يفعل البعض حسب الحكايات المتداولة، نحن في زمن تراجع فيه دور الرجل واحتلت
المرأة المراتب والمناصب وهذا ليس فخرا بتاتا فالأمة الإسلامية ما تراجعت إلا لمثل هذه الظواهر
التي شابت على العادات الإسلامية، وبوصول المرأة إلى هذه الدرجات نستنتج شيئا واحدا
وهو تقلص حجم الرجل من رجولة إلى مكانة وأعتذر من جميل الرجال بالمنتدى غير أن الحقيقة
تقال فالرجال حقا ماتوا إلا من رحم ربنا العالي وشكرا على الطرح والتمكن منه


بارك الله فيك ألوان
الاهر جديدة ولكنها موجودة
صار الأمر متواجد كثيرا في الجيل الأخير المرتبط
لا أدري سبب ذلك ولكننا نراه فعلا راضخا يعشق راتبها ويسيل له لعابه
ربما الأمر يعود لعقلية البروفيتاج والحصول على شيء بدون عناء وعقلية الطمع الذي استبد بالعقول والقلوب
فهو يتمتع بحصوله على ذاك الراتب دون عناء فتتضاعف مدخراته ويفعل كل شي كان عاجزا عنه فيما سبق ويصبح غير مستعد لأن يخسره
أما عن العلاقات الأسرية فقد سادها البرود نتيجة ضعف صلات الرحم
وكل من تزوج ابتعد وانزوى في بيت لوحده
فنسى وتناسى أهله وبالتدريج تبكر الهوة في صلة الرحم وتبرد المشاعر
شكرا لردك وتعقيبك الجاد
بوركتِ
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top