مدونتي ,, حرفٌ كتب له الوجود ,, من هنا وهناك .

ﻻزم نعيش اللحظه ونبعد عن كل شيء مُزعج ، امس ما يرجع وبكره ما نضمن نعيشه".
 
ﻻزم نعيش اللحظه ونبعد عن كل شيء مُزعج ، امس ما يرجع وبكره ما نضمن نعيشه".
ليتني اخي بندر اتحرر
اجد نفسي مشطون بالسلاسل و الحبال
حتى اتحرر ينبغي التخلص من امور كثيرة
 
ولأني يالله أجهل ما ينتظرني استودعتك نفسي و نبض قلبي و بصيرة إيماني و حُسن خاتمتي و من في قلبي ..
 
لايجب ان تتوقف الحياه في أفكارنا وأن نعطل الوجدان في اسلوب معايشتنا للحياه لمجرد فقد شخص ما !! قد يكون هناك من يعوض النقص ويكون اكثر تفهما ..
بل انه لايجب أن نبكي على الاطلال وأن لانوقف عطاءنا لاي اعتبار كان ..
 
"لاحظت أن أكثر من يُعاني هم من تَربّى جيّداً ،
تربيتهم وضعت لهم حدودًا وأدبًا وشرفًا يحترمونه،
لا يستطيعون معها تجاوز مبادئهم بينما الآخر لا حدود له،
يسبح في بحر الوقاحة بلا ضمير ولا حدود ولا رادع."
 
تنساب الافكار عادة في جوف الليل الحالك وقد طرأ على النفس تلك العلاقات الغير واضحة الملامح كعلاقة المرأه الجميله والحظ السيء ..!
 
للناس فيما يعشقون مذاهب ؛ فلكلٍ شجونه يترنمُ بها لغة ويتغنى بها لحناً !
لا أُحاسب الآخرين عن إنتماءاتهم لكنني لست مجبرا بالتبصيم لهم مغمض العيون !
هي شجوني أتغنى وأتعامل معها كيفما شئت من منطلق وحي روحي !
أتلاعب بها شطرا والقي بها على قارعة الطريق زمنا حينما يحاصرني الجفاف !
وليس من حق أي كان التدخل في شجوني وشئوني !
شجوني كتلك الوردة الفواحة على شاطيء نهر الدامر تمتص نسيم الألق ,
وتبعث الحياة في نفوسٍ بالأمس كانت عطشى !
تتوارى الشمس خجلا حينما تلامس شذى عبيرها , إدراكاً منها بأهمية وجودها؛
لأنها تسهم في إثارة البهجه في النفس الإنسانيه .
فلكل شجنٌ فرصة يتوائم وروحٍ نقيه عذبة أرياقها ؛
حينما تقف الشجون مني شامخة تتمخطر ثقة , تتعثر شجون الآخرين في مشاويرها !
وما الحياة الا مسافة من مشاوير تتشابه خطى وتختلف التأثير !
اليس من حقي ان أحيط شجوني بشيء من الخصوصيه ؟!!
لأن شجوني لاتشابه شجونكم !
تحيتي !


من قديم خربشاتي ..!
 
"لاحظت أن أكثر من يُعاني هم من تَربّى جيّداً ،
تربيتهم وضعت لهم حدودًا وأدبًا وشرفًا يحترمونه،
لا يستطيعون معها تجاوز مبادئهم بينما الآخر لا حدود له،
يسبح في بحر الوقاحة بلا ضمير ولا حدود ولا رادع."
ذو العلم يشقى في النعيم بعقله
واخو الجهالة في الشقاوة ينعم
 
مررت بها شامخة مخضرة أوراقها رغم الإهمال وعوامل التعريه حينما وقفت بجوارها ؛
أقرأتها السلام بهمس شعرت أنها تعاتبني لنكران الجميل ..
تذكرت طفولتي وصحبي حينما كنا نقضي يومنا نستظل بظلها لعبا ولهوا ..!
حتى جاءتها الآلة التي لاتبقي ولاتذر فعملت على هدم الحي ودكه دكاً
حتى ذلك الجدار التي تتكيء عليه لم يبقوه لها ونيسا ..!
حينما عادت بي الذاكرة لزمن مضى تذكرت ماحولها من صخب في الغدو والرواح ,
هناك من يمسك الأيدي وهناك من يصنع الحلوى وكيف كانت سامية بهم ..!
فصار ما حولها براح تذروه الرياح بلا جليس ولا ونيس ؛
سلام عليها بذرة وسلام عليها نبته وسلام عليها شجرة سامقه تناطح عباب السماء ..!
 
يمناك لو خانت مع الوقت يسراك
محدٍ يسرك غير مــدت يمـــينك
لو تنبت الدنيا ذهب تحت ماطاك
ماينفعك بالآخـــرة غــير دينـــــك
 
انت تدري من أفعالك وش حصل
مات ورد ومات قلب ومات حس
أنت يا إنك تبي قطع الوصل
أو إنـك في الحقيقه ما تحس
 

يشاهد هذا الموضوع: 7 (الأعضاء: 1، الزوار: 6)​

 
إضمحل مني حب الذات وانا قبلها لذاتي عاشقُ ..!
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top