حروفٌ مُلوّنة اقتباسات من دُنيا الأقلام

مع مرور الوقت أصبحت دائرتي تضيق تدريجيا ، لم تعُـد تُغرينـي كل تلك الأشياء التي طالما طمحت لها ، أنا فقط أحتاج أن أُحـاط بالقليل من الصدق والأمان في كل شئ ، فقط القليل من السكينة والطمأنينة والأُنس ، أن أمضي بسلام دون أن أكون سبب في إيذاء احد ، خفيفة في العبور ولطيفة في الحضور ، أن احاط بكل ماهو حنون ودآفئ ، وأن يقع في طريقي كل مايجلب الأمان إليّ وإلى قلبي ...🌹💞
 
مدونتك رائعة و قد قرأتها و أنا زائرة... وجدت نفسي بين حروفك و كأنني مثلك كنت ألتقط هنا أنفاسي.... أحببت كتاباتك على الصراعات التي قرأتها بين الحروف... و القوة التي لمستها وأنت تجدين طريقك نحو الله❤❤
 
مدونتك رائعة و قد قرأتها و أنا زائرة... وجدت نفسي بين حروفك و كأنني مثلك كنت ألتقط هنا أنفاسي.... أحببت كتاباتك على الصراعات التي قرأتها بين الحروف... و القوة التي لمستها وأنت تجدين طريقك نحو الله❤❤
يشرفني كثيرا اخيتي 😍😍😍
 
‏أعوذ بالله من خمول روحى و عصبيتى و اكتئابى المتزايد، وأعوذ بالله من همومى العابرة، وأستغفرك ربى صمتاً وفرحاً وحزناً وعافية.
 
وتكتشف فجأه أنك لا تُريد أن تكون الأفضل في هذا العالم ، كُل ما تُريدُه أن تجلس هاديء البال مُعتدل المزاج ، لا تأبه لأي شيء و راضي عن كُل شيء 🧡 ..!
 
لن يفهمنا أحد ، جميعهم يظنون أننا نبالغ ، جميعهم يتهموننا بالبؤس ، جميعهم فلاسفة حينَ لا يخُصهم الأمر ، يعتقدون أنّ الحل سهل ، لن يشعر أحد بما نشعر به ، فنحنُ نتحدث عن أمر أشعلَ في قلوبنا ناراً صعب إطفائها ، أمر جعلنا نشفق على أنفسنا من شدة قسوته ، أمر قطعنا فيه آلاف الأميال تفكير ولم يمشوا فيه خطوة واحدة ..كم هائلة تلك المسافة بين ما نشعر به وبين ما نستطيع شرحه للآخرين لذا توقفنا عن الحديث فلا تلومونا ، لا أحد يهتم ، وحدها قلوبنا التي تحترق..
 
ارهقني الثبات الكاذب ، أرهقني تجاوز أشياء أكبر من قدرتي على التجاوز
وتحمُل أيام صعبة فوق طاقتي ، ارهقني الصمت الظاهري وضجيج رأسي الذي لا ينتهي
 
‏ولقد مررت بـ ليالي كنت أقول لنفسي "غدًا ستنتهي هذه الفترة الصعبة" أكررها كل يوم حتى اكتشفت إنني تجاوزت فترات مختلفة من التعب دون أن أستريح..
كلما هربت من فـخ تعثرت بـ فخ أخر..
حتى نسيت أي فترة كنت أقصدها وكنت أقول عنها "ستنتهي"، اكتشفت إن الشيء الوحيد الذي انتهى هى طاقتى
 
النفس تطمع والأسباب عاجزة. والنفس تهلك بين اليأس والطمع. بعد الضيق يأتي الفرج . في انتظار...الصبر يحالفه النصر...... ْ
 
" وفجأةً ترى أنّك بالفعل استهلكتَ نفسكَ كُلياً ، تكلمت كثيرًا ، شرحت أكثر ، بررتَ بِما يكفي ، ثم تأتي عليكَ لحظة وترى أنْ طاقتك قدّ نفذت ، فَتتوقف عن الكلام وتبتعد عنهم جميعًا."
 
في حياة كلّ إنسان لحظة لا تعود الحياة بعدها كما كانت .


__ د.أحمد خالد توفيق
 
حبيبتي فرج الله همك و فك كربك هي أيام مهما كانت مرة ستمر
و هي دنيا فانية دار شقاء لا دار بقاء

رزقك الله صبرا جميلا لأنه يشق على النفس وعد الله الصابرين بجنات الخلود
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top