العفو أخي.
فك الله أسر المسجد الأقصى، و كان معينا و ناصرا لكل من حمل هم الدين و نصرة المستضعفين و رد عنكم كيد الكائدين و ظلم الظالمين من اليهود الغاصبين و من شايعهم و ناصرهم.
عندما أسمع قول الله تبارك وتعالى :
" ولسوف يعطيك ربك فترضى"
أشعر براحه
وأعاود ترتيب أمنياتي من جديد..
فأنا لا أؤمن بتبخر الأحلام
لأنني أعلم أن بخار الماء
" أساس المطر "