ايران والغرب.... وكذبة المقاومة والممانعة

أمريكا وايران وذراعها حزب الله الشيعي البناني وشيعة العراق يدا بيد ضد سنة العراق المظلمومين

قبل إحتلال العراق كانت ايران وأذنابها من الشيعة العرب - الذين زرعتهم ايران لقتل نساء وأطفال وكبار السن من أهل السنة - كانوا يتشدقون بالموت لأمريكا الموت لإسرائيل واللعنة على اليهود وأيضا صدعوا رؤسنا بقولهم يجب تحرير القدس والقضاء على أمريكا واسرائيل وأيضا صدعوا رؤوسنا بقولهم عن أمريكا بأنها الشيطان الأكبر!!. ولكن بعد احتلال العراق انكشف التعاون الواضح بين ايران و بين الذين قالوا عنه بأنه الشيطان الأكبر وانكشف التعاون بين ايران ومن قالت ايران أنه يجب القضاء عليهم وأنه هو عدوهم الأوحد!! ومن صور التعاون أن المرجع الصفوي الشيعي علي السيستاني الموجود في العراق أفتى بعدم جواز مقاتلت المحتلين الأمريكان. وقد كتب راميسفيلد في مذكراته بأنه قد تم تسليم المرجع الأعلى علي السيستاني 200 مليون دولار لتعاونه معهم وفتحت الإستخبارات الأمريكية مكتب في العراق بإسم مكتب العلاقات مع السيستاني ! فلقد كان هذا التعاون بين ايران وأمريكا على قتل أهل السنة وأنهت أمريكا التعاون مع ايران بتسليمها العراق المسلم العربي الأبي.

وانكشف تعاون أمريكا مع ايران الصفوية في سوريا حيث غضت امريكا الطرف عن جرائم المليشيات الإيرانية الصفوية بقيادة الحرس الثوري الصفوي من استخدام للكيماوي وقطع روؤس أطفال ونساء أهل السنة بالسكاكين في سوريا. ولكن أمريكا منعت وصول صواريخ مضادة للطائرت عن الثوار السوريين حتى يستمر قتل الشعب السوري السني الأعزل بالقنابل والصواريخ والبراميل المتفجرة التي يلقيها سلاح الطيران فالثوار السوريون يسيطرون على أكثر من سبعين بالمائة من أرض سوريا الحبيبة وما ينقصهم إلا صواريخ مضادة للطيران وسيتم تحرير كامل سوريا في شهر أو أقل.
وبعد كل هذا التعاون بين أمريكا وايران في قتل وتشريد أهل السنة وتمزيق دول أهل السنة لإقامة كنتونات شيعية مغلقة على نفسها وتعادي كل السنة وتستحل دمائهم وأموالهم وأعراضهم ومع ذلك يرددون إخواننا أهل السنة وهم في ذات الوقت يقتلون أهل السنة ويتقربون إلى الله بقتل أهل السنة.

وما فتوى المرجع الصفوي الإيراني بوجوب قتال أهل السنة في العراق إلا دليل واضح على عداوتهم وحقدهم الدفين على أهل السنة. فالمرجع الصفوي علي السيستاني هو ذاته الذي أفتى بعدم جواز مقاتلت الأمريكان ها هو الآن يفتي بوجوب قتال أهل السنة في العراق الجريح.


قيادات الحرس الثوري الإيراني يأخذون التعليمات من المستشارين الأمريكيين في العراق


إن قيادات الحرس الثوري في العراق يأخذون التعليمات من المستشارين العسكريين الأمريكيين المتواجدين في العراق الآن حيث تنقل قيادات الحرس الثوري الإيراني التعليمات التي تأخذها من المستشارين العسكريين الأمريكيين إلى القيادات الميدانية والتي أتت من حزب الله في لبنان لقيادة العمليات العسكرية على الأرض.
ترتيب القيادات في العراق
المستشارون اأمريكيون يعطون الأوامر لقيادة الحرس الثوري في العراق والحرس الثوري ينقل هذه التعليمات إلى قيادة حزب الله اللبناني على الأرض والتي تبدأ بتنفيذها بجنود عراقيين شيعة من أذناب ايران. فإيران الآن تطالب أمريكا بدعم عسكري كبير للعراق لأنها لم تعد تستطيع عمل شيء!!
فأمريكا وايران وحزب الله الشيعي اللبناني والمليشيات الشيعية العراقية أعلنوا الحرب على أهل السنة في العراق بحجة مكافحة الإرهاب.




ايران في مأزق لا تحسد عليه

إن ثورة أهل السنة في العراق للمطالبة بحقوقهم المشروعة ورفع الظلم عن أنفسهم والذي وقع عليهم من المليشيات الصفوية الإيرانية التي إرتكبت مجازر بعد الإحتلال الأمريكي وبعد خروج الإحتلال ضد أهل السنة المظلومين. فإيران اليوم في مأزق شديد وبدأت تصرخ وتستجدي كلا من الدعم الأمريكي والروسي لها ولأذنابها في العراق. فاليوم أصبح أكثر من نصف مساحة العراق متحررة من الإحتلال الأمريكي والإيراني الصفوي الشيعي وأصبح بقبضة أهل السنة المظلومين.
ملحوظة هامة جدا:
عندما يطهر أهل السنة العراق من الإحتلال الأمريكي والإيراني وأذنابهما لن يسمح أهل السنة بتقسيم العراق وسيجعلونه عراق واحد كما كان قبل الإحتلال الأمريكي الإيران الصفوي.

الثورة قادمة إلى ايران قريبا بإذن الله

إن النظام الإيراني عاث في المنطقة العربية والإسلامية فسادا ففرق بين الأخ وأخيه ومن الأمثلة على ذلك ما يحدث في لبنان والعراق وسوريا والبحرين واليمن ومصر وما يحدث في بعض بلدان المغرب العربي وبعض البلدان الأفريقية المسلمة والتي يوجد بها أهل السنة .
إن النظام الإيراني على وشك السقوط فإيران لا تستطيع الإنفاق لمدة أطول على ذراعها الأيمن حزب الله وما يتكبده من خسائر في سوريا وايران لم تعد قادرة على اللإنفاق على مليشياتها العراقية التي دخلت سوريا ولم تعد أيضا قادرة على الإنفاق على ذراعها الآخر الحوثيين ولن تستطيع الإنفاق على مليشياتها في العراق لقتال أهل السنة. وما مطالبتها علنا لأمريكا بدعم حليفها الشيعي الصفوي المالكي إلا دليلا واضحا على أنها لا تستطيع عمل شيء بعد اليوم والدليل الآخر هروب الجيش الشيعي الصفوي بالآلف عند مواجة أهل السنة لأن الشيعة العرب ليسوا مستعدين لتقديم أنفسهم قرابين لمصالح ايران الصفوية ومطامعها.

ايران الصفوية من أكثر البلدان هشاشة من الداخل فهي تحتوي على أقليات متناحرة وكل أقلية تطالب بحقوقها وهل تعلمون بأن النظام الذي يقوم في ايران على ولاية الفقية أقلية وأغلبية شيعة ايران لا يؤمنون بولاية الفقية وهذا يعني أنهم يعادون ويعارضون النظام الإيراني القائم على ولاية الفقية وبذلك يكون النظام الإيراني الصفوي الذي يحكم ايران أقلية مثله مثل النظام السوري النصيري والذي يمثل أقلية في سوريا!

وأختم بهذه العبارة بأن الثورة بإذن الله قادمة إلى ايران لا محالة وإنما هي مسألة وقت لا أكثر. وستم تخليص الأمة الإسلامية من نظام عاث في الدول الإسلامية فسادا. وإن غدا لناظره قريب وسينقلب السحر على الساحر قريبا بإذن الله. والله أعلم.



لتنبيه فقط:
لا أستطيع تكبير أو تلوين أو تنسيق الموضوع لأن هذه الميزات ليست متوفرة لدي فأعتذر عن عدم تنسيق الموضوع
 
آخر تعديل:
رد: ايران والغرب.... وكذبة المقاومة والممانعة

عاصفة الحزم لم تنتهي ولن تنتهي إلا بتطهير اليمن من كل ذنب من أذناب ايران. الحصار البحري مستمر والسيطرة الجوية مستمرة وضرب أي تحرك للحوثيين وحليفهم المخلوع علي صالح مستمر أيضا.

في عاصفة الحزم تم بفضل الله تدمير أكثر من 90% من قدرات مليشيا الحوثي المدعومة من ايران وحليف الحوثي علي صالح والتي كانت تشكل خطرا على اليمن وأهله وخطرا على دول الجوار اليمني.
في عاصفة الحزم تم تقطيع أوصال مليشيا الحوثي ومن حالفها إلى مجموعات صغيرة جدا متفرقة ليس لديها مراكز قيادة وسيطرة وتتحرك بشكل عشوائي ومنفرد.
عاصفة الحزم منعت ايران من دعم ذنبها الحوثي جوا و بحرا وبرا، ولم تجد ايران إلا وسائلها الإعلامية وأذنابها في البلدان العربية المحتلة من ايران وأذانابها لمساندة ذنبها الحوثي الذي تم سحقه.
في عاصفة الحزم طلع ذنبها حسن نصر الله أكثر من مرة يرعد ويزبد ويصرخ والصراخ على قدر الألم. وأيضا طلع ذنبها الآخر الحوثي يرعد ويزبد ويصرخ والصراخ على قدر الألم.

والجميع شاهد ظهور مرشد ثورة ايران علي خامنائي يرعد ويزبد ويصرخ ولم يستطع تقديم شيء لأذنابه في اليمن وأيضا ظهور كثير من المسؤولين في ايران ينددون ويستنكرون تدمير التحالف العربي لأحلامهم الواهمة!


الحوثيون وايران سيقعون في الفخ الذي نصب لهم لا محالة حيث سيتم رفع تقرير لمجلس الأمن بمدى التزام الحوثيون بالقرارات.

الملك سلمان أمر بمشاركة الحرس الوطني في العمليات وهذا يعني وجود أكثر من 300 ألف مقاتل على حدود اليمن جاهزون لساعة الصفر التي ستكون قريبة.

الكل يعرف الآن تصريحات المسؤولين الإيرانيون بأن أربع عواصم عربية تحت سيطرتهم! ومع ذلك للأسف الشديد تجد أناس ينتسبون للعروبة والقومية العربية يدافعون عن ايران وسياستها في المنطقة العربية!
فماذا نصنف مثل هؤلاء؟!

قلتها من قبل وأقولها مرة أخرى لن ولن ولن ولن نتوقف عند اليمن. فاليمن اليوم والداخل الإيراني هو الثاني وسوريا هي الثالث والرابع العراق والخامس حزب ايران في لبنان.

وبعدها إن شاء الله تعود العواصم العربية المحتلة من ايران إلى حضنها العربي وسيعيش الكل بأمان.

ايران من الداخل أوهن من بيت العنكبوت وسيدخل نظام الملالي في طهران في كوابيس مرعبة ومخيفة ومدمرة تزيله من الوجود قريبا بإذن الله تعالى.
نحن العرب لا نعادي الشعب الإيراني وإنما نعادي النظام الحاكم في طهران.
كل عربي يقف مع النظام الإيراني( الذي قتل ولا زال يقتل أطفال ويغتصب حرائر العرب في العراق وسوريا) أو يقف على الحياد بين المعركة العربية لإستعادة عواصمها العربية من المحتل الصفوي فهو مشترك في تأييد سياسات الولي السفيه في طهران ولن يرحمه التاريخ.

 
رد: ايران والغرب.... وكذبة المقاومة والممانعة

نظام الملالي في طهران دخل في مرحلة الهذيان والتخبط. الكل يعرف من هم الذين أتوا بنظام الملالي وسلموه ايران كاملة. فنظام الملالي في طهران صناعة الموساد الإسرائيلي والمخابرات الأمريكية والبريطانية والفرنسية. هؤلاء هم من أتى بنظام الملالي في طهران وذلك بعد احتراق ورقة محمد رضا بهلوي في المنطقة.
الكل يعرف وهذا لم يعد سرا وبإمكان الجميع بالتأكد من هذا بأنه بعد التنسيق بين أجهزة المخابرات المذكورة سابقا. بحثوا عن شخص آخر مناسب لوضعه مكان محمد رضا بهلوي فوجدوا شخص فارسي متعصب للقومية الفارسية ويعادي نظام محمد رضا يعيش في العراق هو الخميني.
وبعد تأكد أجهزت المخابرات الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية والفرنسية من أن الخميني هو الرجلل المناسب. قرروا بإخراجه من العراق إلى فرنسا حتى يسهل على المخابرات صناعة الصناعة التي تخدم مصالحهم.
بدأ العمل بعد ذلك حيث كانت المخابرات الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية تعمل جاهدة لتهيئة الداخل الإيراني لإستقبال الخميني الذي سيكون الحاكم لإيران بعد الشاة وأما المخابرات الفرنسية فكانت تعمل على الخميني داخل فرنسا وتسجل له الأشرطة الصوتية التي تحتوي على خطابات الخميني الموجة للشعب الإيراني وتقوم بتسليمها للمخابرات الأسرائيلية والأمريكية والبريطانية التي تقوم بتوزيعها للشعب الإيراني عن طريق عملائها داخل ايران.
إن المساعي الحيثية للمخابرات الإيرانية على إقناع كلا من المخابرات الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية والفرنسية على أن مصير حكم ملالي طهران مرتبط إرتباط وثيق بمصير الكيان الصهيوني في فلسطين وأن على هذه الدول حماية نظام الملالي في طهران لأنه يعد السد المنيع لحماية الكيان الصهيوني. وإن سقوط حكم ملالي طهران سيكون لا محالة مقدمة لتحرير فلسطين من الكيان الصهيوني ما هو إلا اعتراف واضح لا يقبل الشك بأن ملالي طهران ما وضعوا إلا لحماية الكيان الصهيوني.

تذكروا هذا جيدا
عندما يتم سحق أذرع ايران داخل الأمة العربية بالكامل سيعلن نظام الملالي في طهران تحالفه العلني مع الكيان الصهيوني وستعرفون أن شعار المقاومة والممانعة ليس ضد اسرائيل وأمريكا وإنما ضد العرب ومن يحمل دين الإسلام الذي أتى به حبيبنا وقدوتنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وهذا الدين الإسلامي الذي حمله عمر رضي الله عنه وأطفأ به نار المجوسية التي لا زال ملالي طهران الفرس يحلمون بإشعالها مرة أخرى!

ملحوظة هامة جدا:
والله وتا الله وبالله لو يشكل نظام ملالي طهران مثقال ذرة من تهديد على وجود الكيان الصهيوني ما سمحوا له ببناء مفاعلات نووية. وإنما تم السماح لنظام ملالي طهران ببناء المفاعلات النووية لأنه يشكل صمام أمان للكيان الصهيوني وليس تهديد.
رسالة من القلب:
رسالة من القلب لا يخفى عليكم أن ايران استخدمت كثيرا من الشيعة العرب واستخدمت أيضا بعض القوميين العرب واستخدمت أيضا وللأسف بعض المحسوبين على أهل السنة في تنفيذ مخططاتها من تدمير للدول العربية وجعل العرب أبناء الوطن الواحد يقتلون بعضهم وهي تتفرج وفرحة بما صنعت.
الشيعة أصبحوا معروفين والقوميون العرب لا قيمة لهم سوى التطبيل لإيران والمهم هو استخدام ايران لبعض المحسوبين على أهل السنة من الإخوان المسلمين وبعض شيوخ الطرق الصوفية.
ولا يخفى على أحد أن قادة الإخوان المسلمين ( وأخص بالذكر القادة فقط) بعد توليهم السلطة في مصر الحبيبة سمحوا لإيران بدخول مصر من الباب الأوسع وكانت ايران تهدف في مصر لما يلي:
أولا: تكوين كنتونات شيعية مغلقة.
ثانيا: تميكن الشيعة من الوصول إلى كثير من مفاصل الدولة في مصر.
ثالثا: خلخلت الأوضاع الداخلية لتخويف الإخوان على أنهم سيفقدون السلطة وتقديم الإخوان الكثير من التنازلات لتضمن لهم ايران الإستمرارية في الحكم.
رابعا: تفكيك الجيش المصري وتجنيد الإخوان أو من يواليهم.
وبذلك يتضح جليا أن قادة الإخوان ما هم إلا أداة تنفيذية لمخطط ملالي طهران للأسف الشديد.

ملحوظة هامة جدا:
قبل تولي الإخوان للسلطة كانوا يتخذون شعار الإسلام هو الحل شعارا لهم وقد خدعوا به الكثير من المسلمين وبعد تولي الإخوان للسلطة طالبوهم بتطبيق الشريعة ولكن الإخوان رفضوا !
ومن الذين طالبوا الإخوان بتطبيق الشريعه حزب النور الذي يحسب على السلفية حيث قال لهم مرسي "انسوا أنو بيكون في تطبيق للشريعة"

وقدا اعترف الكثير من الذين وقفوا مع الإخوان علنا على شاشات التلفزة أن الإخوان خدعوهم ولم يطبقوا الشريعة!!!



يتم الدعس بحمد لله على الحرس الثوري الإيراني :up: وأذناب ايران في مناطق عربية مختلفة :up: وسيستمر بحول الله وقوته حتى تكون الشعوب العربية المقهورة والمظلومة تعيش بعزة وأمن إن شاء الله تعالى وما ذلك على الله بعزيز.
 
رد: ايران والغرب.... وكذبة المقاومة والممانعة

المتطرفون الشيعة والسنة أخطر شيئ يهدد البشرية

هذه المخلوقات الغريبة الهجينة مهمتها القتل وسفك الدماء فقط

هؤلاء الذين يعتبرون أن قتل الآخر هو تقرب من الله ويدخلك الجنة

هؤلاء يجب أن يبادوا بمبيدات الحشرات

أينما حل المتطرفون الشيعة والسنة حل الخراب ودمرت البلدان

وهذه أفغانستان والجزائر ومصر والصومال وباكستان والعراق وسوريا واليمن ومالي

أنظر كيف يقطعون رؤوس بعضهم ويأكلون الأكباد ويفتحون قمامة التاريخ للبحث عن مواطن الفتن

وفتاوى القتل والتدمير

هؤلاء لا يستحقون العيش فوق هذا الكوكب الطاهر

أنظر كيف تستقر البلدان التي لا متطرفين فيها

أنظر كيف تتوحد دول أوربا وأمريكا

وأنظر كيف تتحود المسيحية مع الهندوسية مع البوذية والإلحاد

أنظر كيف يملكون كل انواع السلاح ولا يقتلون به بعضهم بعضا

ترى لو كانت جماعة مسلمة تمتلك سلاحا نوويا ماذا سيحدث

ستضرب به جماعة أخرى تخالفها الرأي وتخالفها الفهم والفكر

يفترض أن يكون المسلم من سلم الناس من لسانه ويده

ويفترض أن يكون المسلم مستقرا هانئا باسلامه

ولكن يلاحظ أن الكافر والملحد والبوذي أكثر استقرار نفسيا وأكثر وضوحا في الرؤية

ويبقى المسلم مذبذب بين مليون فرقة وطائفة

أي شيئ فعل فهو مخطئ وأي طائفة اتبع فهو ضال ويستحق القتل

كل طائفة تنزع الاسلام عن الأخرى

وكل طائفة تتمنى قتل الأخرى تلبية لنداء الله

باسم الله أكبر يذبح المسلم مسلما مثله

وباسم الله أكبر يرد المسلم على المسلم بالذبح

تبا لكم جميعا


:regards01::bravo01::bravo01::bravo01::bravo01:
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top