مناظرة شعرية ... ارجو من الجميع المساهمة

روحي فداؤك إنها لو لم تكن في راحتيك هوت على قدميك

الكـــــــــــــــــــاف


 


كنا نعانق في الظلام دموعنا - - - والقلب منكسر من العبرات
هاذي النهاية لم تكن ابدا لنا - - - هاذي النهاية قمة المأساة

ت

 
توقيع moriroo
تَأتي الـدَلالَ سَجِيَّـةً وَتَصَنُّعـاً ** وَأَراكَ في حالَي دَلالِـكَ مُبدِعـا

تِه كَيفَ شِئتَ فَما الجَمالُ بِحاكِـمٍ ** حَتّى يُطاعَ عَلى الدَلالِ وَيُسمَعـا

ع
 
عزفها قلبي على كل وتر وغناها

وإذا بقلبك يطرب لها ومع كل دقة يردد صداها


أ​
 
الا ليت رعيان الصفاء جديد ودهر تولى يا بثين يعود

اللي بعدي حرف د
 
دار الزعامة والأَحزاب كان لنـا ** قضيـةٌ فيـك ضيَّعنـا أمانيهـا

هل تذكرين وقد جاءتـكِ ناشئـةً ** غنيـةَ دونهـا الأَرواحُ تَفْديهـا

الهاء
 
دار الزعامة والأَحزاب كان لنـا ** قضيـةٌ فيـك ضيَّعنـا أمانيهـا

هل تذكرين وقد جاءتـكِ ناشئـةً ** غنيـةَ دونهـا الأَرواحُ تَفْديهـا

الهاء

هم اللأهل لا مستودع الســـــر ذائع ******* لديهم و لا الجاني بما جر يخذل
وكل ابى باسل غير اننـــــــــــــــــــي ***** اذا عارضت اولى الطرائد ابســـل
وإن مدت الايدي الى الزاد لم اكن ****** بأعجلهم اذا اجشع القوم اعجــــل
واني كفاني فقد من ليس جـــــــازيا ***** بحسنـــــــي ولا في قربــــــه متعلل


الشنفرة الازدي

ل


 
لَقَدْ كَاْنَ الْغَرَاْمُ الْحُلْوُ بَلْـوَىْ ** فَأَوْرَثَنِيْ مِنَ الأَحْزَاْنِ شَكْوَىْ

وَرَفْرَفَ بَيْنَ أَضْلاْعِيْ فُـؤَاْدٌ ** تَحَوَّلَ مِنْ لَهِيْبِ الْعِشْقِ نَضْوَاْ
 
لَقَدْ كَاْنَ الْغَرَاْمُ الْحُلْوُ بَلْـوَىْ ** فَأَوْرَثَنِيْ مِنَ الأَحْزَاْنِ شَكْوَىْ

وَرَفْرَفَ بَيْنَ أَضْلاْعِيْ فُـؤَاْدٌ ** تَحَوَّلَ مِنْ لَهِيْبِ الْعِشْقِ نَضْوَاْ


ألم ترياني كلما جئت طارقا **** وجدت بها طيبا وإن لم تطيـــــــب
عقيلة اتراب لها ،لا دميمة **** و لا ذات خلق ان تأملـــــت جانب
أ لا ليت شعري كيف حادت وصلها** وكيف تراعي وصلة المتغيب
أقامت على ما بيننا من مودة **** اميمة ام صارت لقول المخبب


امرئ القيس

ب
 
بل زاد ذاك الحب والشوق فيا لدرجة لا اعرف ان اصفها لك

ولكني وبحق من رفع السماء احبك

اتعـبـتـني يا بـطـلـي و يا فـارسـي

لما التجاهل لما البرود في العاطفه لديك ؟ ؟

لما تضع لنفسك اوهام وتصدقها

توهم نفسك باني لا احبك وانا لست احبك فقط بل اعشقك

حرف الكاف
 
بل زاد ذاك الحب والشوق فيا لدرجة لا اعرف ان اصفها لك

ولكني وبحق من رفع السماء احبك

اتعـبـتـني يا بـطـلـي و يا فـارسـي

لما التجاهل لما البرود في العاطفه لديك ؟ ؟

لما تضع لنفسك اوهام وتصدقها

توهم نفسك باني لا احبك وانا لست احبك فقط بل اعشقك

حرف الكاف
كأني ما استمتعت منك بضمة***** و لا شمة في ملعب لك أو مهد
ألام لما أبدي عليك من الأسى**** و إني لأخفي منه أضعاف ما أبدي

إبن الرومي

ي
 
يا ليت كان لي قلبان لعشت بواحد ** و تركت قلبا في هواك يتعذب

لكن لي قلب تملكه الهوى فلا ** العيش يهنى لي و لا الموت اقرب


الباء
 
الياء
يهواك ما عشت القلب فإن أمت … يتبع صداي صداك في القبر .
 
بكيت على من زين الحسن وجهها
وليس لها مثلاً بعرب واعجمي
اشارت برمش العين خيفت اهلها
اشارات محزونن ولم تتكلمي
وايقنت ان الطرف قد قال مرحبا
واهلن وسهلن بالحبيب المتيمي



الياء
 
بكيت على من زين الحسن وجهها

وليس لها مثلاً بعرب واعجمي
اشارت برمش العين خيفت اهلها
اشارات محزونن ولم تتكلمي
وايقنت ان الطرف قد قال مرحبا
واهلن وسهلن بالحبيب المتيمي



الياء



ياإلـهـي قــد علـمـت بــأن عـبــدك كـسـيـر الـقـلـب تقـلـقـه ذنـوبــه
وكــم كـنـت عـلـى الـسـراء فـضـا وقــد أعلـنـت فــي الـسـراء تـوبـه


كلمات الفزااع
حرف الهاء
 
هِيَ الحَياةُ الَّتي تَحْيَا النُّفُـوسُ بِهـا ** تُمِيتُهـا كُلَّمـا شَـاءَتْ وَتُحْييـهـا

لَـوْ أَنَّهـا خَاطَبَـتْ مَيْتـاً لَكَلَّمَهـا ** وَقَـامَ مِـنْ قَبْـرِهِ شَوْقـاً يُلَبِّيـهـا

عَادَيْتُ مِنْ أَجْلِها رُوحي وَقَدْ عَلِمَتْ ** رُوحي بِأَنِّي أُعَـادِي مَـنْ يُعادِيهـا

الهاء
 
هِيَ الحَياةُ الَّتي تَحْيَا النُّفُـوسُ بِهـا ** تُمِيتُهـا كُلَّمـا شَـاءَتْ وَتُحْييـهـا

لَـوْ أَنَّهـا خَاطَبَـتْ مَيْتـاً لَكَلَّمَهـا ** وَقَـامَ مِـنْ قَبْـرِهِ شَوْقـاً يُلَبِّيـهـا

عَادَيْتُ مِنْ أَجْلِها رُوحي وَقَدْ عَلِمَتْ ** رُوحي بِأَنِّي أُعَـادِي مَـنْ يُعادِيهـا

الهاء


هذا هَدفي صبتـه وْصَـاب بصـواب ** صوب الذي صَوَّب ولا صاب مَصيوب
الفزاع
حرغ الباء

 
بَـدْرُ لَيْـلٍ أَوْلا فَشَمْـسُ نهـارِ ** طَلَعـتْ مـنْ سَحائـبِ الأَزْرارِ

فَوقَ غُصْنٍ تُميلُهُ نَشَواتُ الـدَّلا لِ ** سُكْراً من غيرِ شُـرْبِ عُقـارِ

الراء


 

رأى المجنون في البيداء كلبا *** فجرله من الإحسان نيلا
فلاموه لما كان منه *** وقالوا لمــا أنلت الكلب نيلا
فقال دعوا الملامة إن عيني*** رأته يوما في حي ليلى

حـــر(( الــألف )) ــف

 
توقيع امين احمد

رأى المجنون في البيداء كلبا *** فجرله من الإحسان نيلا
فلاموه لما كان منه *** وقالوا لمــا أنلت الكلب نيلا
فقال دعوا الملامة إن عيني*** رأته يوما في حي ليلى

حـــر(( الــألف )) ــف


أتت حجج بعدي عليها فأصبحت *** كخط زبور في مصاحف رهبان
ذكرت بها الحي الجميع فهيجت*** عقابيل سقم من ضمير واشجان
فسحت دموعي في الرداء كأنها*** كلى من شعيب ذات سح وتهتان
اذا المــــــرء لم يحزن عليه لسانه*** فليس على شئ سواه بحزان
فإما ترينــــــــــي في رحالة جابر*** على حرج كالقر تخفق اكفاني
فيارب مكــــــــروب كررت وراءه*** وعان فككت الغل عنه ففداني

ي
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom