التفاعل
238
الجوائز
23
- تاريخ التسجيل
- 16 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 206
- آخر نشاط

[
لكم كامل المودة .
B]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
* لم يبق منها إلا( بقايا امرأة ) معذبة تتوارى عن الأنظار كلما همت بالخروج من واقعها
المر، ومن تعفن الحياة وتعاستها هذه التعاسة التي أصبحت تلاحقها أين ماحلت وارتحلت . لقد وقعت فريسة في مصيدة اللئام من محترفي الفاحشة وتجارالرذيلة ،الذين لاهم لهم سوى النصب والإحتيال على النفوس الضعيفة الساذجة وجرها الى الهاوية.
لقد ضلت الطريق تحت تأثير الإغراءات المادية ، والوعود الكاذبة والليالي الحمراء فانتهى بها المطاف إلى المتاجرة بجسدها وشرفها.وبعد أن استيقظت من غيبوبتها وغفلتها وجدت نفسها في مزبلة النسيان . لقد انفض من حولها كل الذين كانوا يتوددون إليها ويلاطفونها ويرغبون في قربها وأنوثتها الساحرة.
* أتعرفون لماذا تخلوا عنها؟
لقد انتهى كل شيء فيها وشحب جمالها واعتلت صحتها وأصيبت بداء خطير سببه تعاطي الفاحشة والعياذ بالله .
* هذا هو مصير كل من تخدعه الصحبة الفاجرة ، وعلى شبابنا - ذكورا واناثا - أخذ العبرة من هذا التصرف المفجع ، وذلك بإرتداء لباس التقوى وترويض النفس على العفة والطهارة والإبتعاد عن مخابئ الفتنة والإباحية. واليعلم الجميع أن المخرج والوقاية لن يكونا إلا بالتمسك بالدين الصحيح ، و بهدي الرسول صلى الله عليه وسلم الذي تركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها إلا هالك .
* علينا أن نكرم النساء فإنهن شقائق الرجال ، فلا ينبغي إغتيال عفتهن وشرفهن ، فلا صلاح و لا ريادة للمجتمع إلا بوجود المرأة العفيفة صانعة الأمجاد وأم الأبطال .
* لم يبق منها إلا( بقايا امرأة ) معذبة تتوارى عن الأنظار كلما همت بالخروج من واقعها
المر، ومن تعفن الحياة وتعاستها هذه التعاسة التي أصبحت تلاحقها أين ماحلت وارتحلت . لقد وقعت فريسة في مصيدة اللئام من محترفي الفاحشة وتجارالرذيلة ،الذين لاهم لهم سوى النصب والإحتيال على النفوس الضعيفة الساذجة وجرها الى الهاوية.
لقد ضلت الطريق تحت تأثير الإغراءات المادية ، والوعود الكاذبة والليالي الحمراء فانتهى بها المطاف إلى المتاجرة بجسدها وشرفها.وبعد أن استيقظت من غيبوبتها وغفلتها وجدت نفسها في مزبلة النسيان . لقد انفض من حولها كل الذين كانوا يتوددون إليها ويلاطفونها ويرغبون في قربها وأنوثتها الساحرة.
* أتعرفون لماذا تخلوا عنها؟
لقد انتهى كل شيء فيها وشحب جمالها واعتلت صحتها وأصيبت بداء خطير سببه تعاطي الفاحشة والعياذ بالله .
* هذا هو مصير كل من تخدعه الصحبة الفاجرة ، وعلى شبابنا - ذكورا واناثا - أخذ العبرة من هذا التصرف المفجع ، وذلك بإرتداء لباس التقوى وترويض النفس على العفة والطهارة والإبتعاد عن مخابئ الفتنة والإباحية. واليعلم الجميع أن المخرج والوقاية لن يكونا إلا بالتمسك بالدين الصحيح ، و بهدي الرسول صلى الله عليه وسلم الذي تركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها إلا هالك .
* علينا أن نكرم النساء فإنهن شقائق الرجال ، فلا ينبغي إغتيال عفتهن وشرفهن ، فلا صلاح و لا ريادة للمجتمع إلا بوجود المرأة العفيفة صانعة الأمجاد وأم الأبطال .
لكم كامل المودة .

[/B]