ألملم ما تبقى من حلاوة عبيرها

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

CHAMEKH

:: في ذمة الله ::
أحباب اللمة
إنضم
30 سبتمبر 2008
المشاركات
1,919
نقاط التفاعل
543
النقاط
51
يسألني البحر
لما جئت بدونها
قلت افترقنا
عند جسر الحب
وانتهينا
قبل أن تبكي
الغيوم
هى ودعتنى بنظراتها
لكن بقيت كالملاك هناك
أجىء وحدي كي أراها
ثم ارحل خلفها
لكنني كل مرة أضل طريقها
فأعود كالنورس المذبوح
في معركة الشتاء
ألملم ما تبقى من حلاوة عبيرها
اغسل وجهي بصورتها
المعلقة على أبواب النقاء
وانام كي اصافح وجهها القمري
في جنة الاحلام
 
رد: ألملم ما تبقى من حلاوة عبيرها

و يبقى الفراق صفعة توقظنا
من أحلام الحلى لنستيقظ
على ألم الذكرى
بذاكرة ....تحاول استرجاع حديث و صور
من رحلوا و اختاروا الغياب

مميّز كالعادة.. شامخ...
و لشموخ حرفك حكاية أخرى تجعلنا نعيش
تفاصيل كلّ الحكايا
فنشعر بحيثيات الألم

دام نبض حرفك الراقي
دمت...للتميّز عنوان
دمت...طيّبا
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top