وقفة مع آية .. يا الله .. يا الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله .. الذي أكرمنا وجعلنا مسلمين
والصلاة والسلام على أشرف الخلق وسيد المرسيلن سيدنا محمد نبي الهدى وخير الورى.
أحبتي ما ان قرأت هذه الآيات من سورة طه ( السورة التي رقّ لها قلب سيدنا عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- ) حتى اقشعر بدني وانتفضت أركاني .. يا الله .. يا الله وكأنني أتلوها لأول مرة
انصتوا معي :
يقول ربنا تبارك وتعالى :
وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى
إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي
إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى
فَلاَ يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَنْ لاَ يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَى
هذا الخِطاب الرّباني كان موجه لسيدنا موسى عليه السلام بنصّ الآيات الكريمات ، لكنه موجه لنا في حياتنا .. بما أن القران منهاج حياتنا كمسلمين
فقط ليتخيل كل واحد منّا أن هذه الكلمات - كلمات الله عزّ وجلّ - موجهة له بعينه دون أحد من العالمين
يعرفنا الله بذاته وانه لا اله الا هو ..
يأمرنا باقامة الصلاة والتي هي أصل العبادات وعمود الدين ..
يؤكد لنا أن القيامة لها وقتها وأن كل نفس سيجزيها الله بما يتناسب مع صنيعها في الدنيا
وأخيرا ..
يدعونا الله للثبات على الحق وعدم اتباع أصحاب الهوى والشهوات والا فاننا سنهلك
تأملوها بحرص اخوتي..
وسلام على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين
الحمد لله .. الذي أكرمنا وجعلنا مسلمين
والصلاة والسلام على أشرف الخلق وسيد المرسيلن سيدنا محمد نبي الهدى وخير الورى.
أحبتي ما ان قرأت هذه الآيات من سورة طه ( السورة التي رقّ لها قلب سيدنا عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- ) حتى اقشعر بدني وانتفضت أركاني .. يا الله .. يا الله وكأنني أتلوها لأول مرة
انصتوا معي :
يقول ربنا تبارك وتعالى :
وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى
إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي
إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى
فَلاَ يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَنْ لاَ يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَى
هذا الخِطاب الرّباني كان موجه لسيدنا موسى عليه السلام بنصّ الآيات الكريمات ، لكنه موجه لنا في حياتنا .. بما أن القران منهاج حياتنا كمسلمين
فقط ليتخيل كل واحد منّا أن هذه الكلمات - كلمات الله عزّ وجلّ - موجهة له بعينه دون أحد من العالمين
يعرفنا الله بذاته وانه لا اله الا هو ..
يأمرنا باقامة الصلاة والتي هي أصل العبادات وعمود الدين ..
يؤكد لنا أن القيامة لها وقتها وأن كل نفس سيجزيها الله بما يتناسب مع صنيعها في الدنيا
وأخيرا ..
يدعونا الله للثبات على الحق وعدم اتباع أصحاب الهوى والشهوات والا فاننا سنهلك
تأملوها بحرص اخوتي..
وسلام على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين
محبكم أنس ~♥
آخر تعديل بواسطة المشرف: