السلام عليكم
[FONT="]
[FONT="]تعد الصدمة النفسية أحد أخطر الآثار التي تخلفها الاعتداءات الواقعة على الأفراد وتكمن خطورتها في كون الألم النفسي لا يظهر على جسم المتضرر، ولا يشعر به عند وقوع الاعتداء أو الحادث بل بعد مرور مدة من الزمن، حيث تبدو عليه بعض السلوكات التي لا يجد لها تفسيرا مما يزيد في معاناته كونها تنعكس سلبا على حياته. كما أن العلاج من هذه الصدمة النفسية قد يأخذ وقتا مطولا وقد لا يشفى منه مطلقا لأن الأمر في هذا الخصوص يتعلق بمدى قابلية الطفل لتقبل الواقع أو لا. ولعل من أخطر هذه الاعتداءات التي تخلف آثارا نفسية عميقة هي تلك الاعتداءات الجنسية خاصة على الأطفال،و حوادث المرور.
[/FONT][/FONT]
[FONT="][FONT="][FONT="]يتم التكفل بالجانب النفسي للضحية وذلك بالبحث في مخلفات الاعتداء على نفسية المتضرر، ويكون ذلك من خلال الاستماع إليه وتوجيه بعض الأسئلة له للتأكد إن كان سلوكه سويا أم لا، ويتم التعرف على ذلك من خلال ملاحظة ظهور بعض العلامات على سلوك الفرد وتصرفاته، كأن يجد مثلا صعوبة في النوم أو كأن يتراجع تحصيله الدراسي أو يمتنع عن الخروج إلى الشارع، فكل هذا يدل على أن هذا الأخير يعاني من آثار الصدمة النفسية[/FONT][/FONT][/FONT][FONT="][FONT="][FONT="]
أختي الكريمة
عندي سؤال
ديتو الطفل هادا لطبيب نفسي ولا لالا؟؟؟
ادا كان لا انا اننصحكم تدوه في أقرب وقت ممكن باش يتلقى العلاج اللازم متستهزاوش بالامر
لأنو هناك أمراض مصاحبة للصدمة النفسية ولازم عليه يتلقى العلاج من طرف الأخصائي
أي إستفسار نحن في الخدمة
[/FONT][/FONT][/FONT][FONT="][FONT="][/FONT][/FONT]