مختــرعون جزائـــريون

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

روز

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
9 نوفمبر 2008
المشاركات
7,098
نقاط التفاعل
8,764
النقاط
351



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لاحظت منذ فترة ليست بالقليلة منتدى النكت يعج ويضج بالنكات والضحك عن اختراعات الجزائرين تلك التي الغاية منها الضحك السخيف فقط والإقلال من قيمة الجزائري

ولكن هل فكر أحدهم أن يضع اخترعات الجزائرين الحقة..؟
إختراعات الجزائرين التي أحدثت منعرجا ودعت دولا كثيرة لأن تلتفت لهم وتكرمهم !
هل بحث أحدهم عن كفاءتنا المنثورة هنا وهناك وقرأ عنها ؟
بالطبع قليلون من يهتمون بذلك..!

لذا آثرت بموضوعي هذا أن يكون مختصا لطرح أهم أختراعات الجزائرين الذين شرفوا بلدهم وحملوا علمهم في عدة بلدان وهتفوا :
نعم نحن أبناء الجزائر

وهي دعم أيضا لأصحاب المواهب والأفكار هنا لأن يطوروا من أنفسهم عسى أن يكون هذا الموضوع بداية تحفيزية لهم

فالإبداع يبدأ بفكرة..ومشوار الألف ميل يبدأ بخطوة..
ولا أحد أحسن من أحد
بل هناك أحد عمل على نفسه وطورها وآخر استسلم للنوم والكسل ورضخ للمعطيات التي وضعته فيها الحياة


سنبدأ إن شاءلله
وشكرا لمن مدني بالمعلومات الموثوقة

 
رد: مختــرعون جزائـــريون

benabid.jpg



البروفيســـور الجزائــــري عليــــم بن عبيـــد من ولاية برج بوعريريج بالتحديد برج زمورة.

مكتشف داء دواء الـ باركينسون

من مواليد 2 ماي ( آيار أو مايو ) 1942 لــــه دكتـــوراه في الطــب و العلوم. منذ 19 نوفمبر 2002 عضو أكاديمية العلوم.

طبيب منذ 1970 و دكتوراه في العلوم منذ 1978.


اعظم اعماله "التنبيه الكهربائي للمخ ومستقبل الجراحة العصبية":
استطاع اكتشاف جهاز يوضع داخل صدر مريض الباريكنسون و له وصله مع شريحه في المخ ترسل تنبيهات متعددة بسعات كبيرة لتوقيف الاهتزاز العرضي
بسبب مرض باركينسون.هذا الجهاز استطاع مساعدة مرضى الباركينسون في التخلص من الرتعاش الذي يعانون منه او باقل تقدير التخفيف منه..


اضافة الى اعماله المتواصلة في مجال البحث العلمي لايجاد حلول لامراض
كالفصام و الاكتئاب الحاد المقاوم للعلاج و الذهان ,,, اعمال لا تزال قيد الانتظار للمصادقة عليها خروجها للاستعمالات العلاجية.


- كان استاذ فيزياء الكائنات بجامعة جوزيف فورييه غرونوبل أولا من 1989 ب 2004 ، وكان رئيس مركز جراحة الاعصاب بمستشفى جامعة غرينوبل
-ومدير وحدة العلوم العصبية ما قبل السريرية l'INSERM منذ سبتمبر 2007
-استاذ فخري في البيوفيزياء في جامعة جوزيف فورييه والمستشار العلمي للجنة التأمين ل (CEA (DRT).


اعماله كانت محل العديد من المنشورات العلمية.

- هو أيضا عضو في جمعية اللغة الفرنسية لجراحة المخ والأعصاب ،
- عضو في الجمعية الأوروبية لجراحة المخ والأعصاب Stereotaxy والوظيفية
- ، وعضو في جمعية علم الأعصاب ،
- عضو في الجمعية البيوفيزيائية ،
- وعضو الجمعية الفرنسية لعلم الأعصاب ،
- عضو مجتمع لاضطرابات الحركة
- وعضو في الجمعية الأمريكية لجراحي الأعصاب
- عضو في الكونغرس للجراحين العصبية.
في 31 ديسمبر 2001 ، توج فارس جوقة الشرفChevalier de la légion d'honneur.

الجوائــــــــز والتقديـــــــــرات :

- جائزة الصحة و الكهرباء l'EDF (1994)
- الطب والبيولوجيا الإشعاعية جنة الجائزة الفرنسية (1997)
- السعر في أبحاث الطب الحيوي PCL أكاديمية العلوم (1998)
- أسعار الأعمال العلمية من المؤسسة الوطنية لتعزيز الصحة وبحوث التنمية (الجزائر ، 1999)
- جائزة جان Valade من مؤسسة فرنسا (1999)
- سعر Zülch كلاوس يواكيم مؤسسة Reemtsma غيرترود (كولونيا ، 2000)
- الجائزة العلمية لعام 2000 للمؤسسة الدولية Neurobionics (هانوفر ، 2000)
- Cotzias جائزة لجمعية علم الأعصاب الاسبانية (برشلونة ، 2000)
- شيرنجتون ميدالية من الجمعية الملكية للطب (لندن ، 2002)
- الأسعار والصحة معهد بحوث العلوم والصحة (2002)
- جائزة بيتي وديفيد Koetse مؤسسة (زيوريخ ، 2002)
- جائزة Dingebauer من الجمعية الألمانية لطب الأعصاب (2002)
- ميدالية شبيجل وWycis (2005)
- جائزة Matmut للابتكار الطبي ومؤسسة المستقبل (2006)
- جائزة جيمس باركنسون (2007)
- جائزة فيكتور هورسلي (2007)
- جائزة الأكاديمية الأمريكية للدراسة الجهاز العصبي واضطرابات حركة البحث (2008)
- جائزة الشرف Inserm (2008)
- النصر في الطب (2008) كجزء من مستشفى اليوبيل ، مع الأستاذ بيتر بولاك
- شوفالييه من النخيل الأكاديمي
- فارس جوقة الشرف




 
رد: مختــرعون جزائـــريون



1531865_489804971132157_179033147_n.jpg


مليكة عباد مخترعة جهاز إلكتروني للأمراض المزمنة
« لن أجسد ابتكاري إلاّ في بلدي ولا تغريني العروض الأجنبية»

تفرّدت في ابتكارها وتميزت بخصوصية ما توصلت إليه
للتخفيف من معاناة المصابين بالأمراض المزمنة، ومساعدة الأطباء في تشخيص الداء في زمن قياسي لا يتعدى الدقائق القليلة.
إنّها السيدة عباد مليكة، الباحثة ومخترعة جهاز إلكتروني خاص بالأمراض المزمنة
الأول من نوعه في العالم، وتتطلع نحو تجسيد ما توصّلت إليه في مصانع بلدها وعلى أيدي مستثمريها
رغم العروض الأجنبية التي تلقّتها للإستفادة من ابتكارها لكنها تصر أنّ البلد الأمّ
له الأولوية في احتضان عصارة جهدها وأبحاثها.

ينطبق على السيدة عباد مليكة المخترعة ورئيسة المكتب الولائي للمنظمة الوطنية للمبدعين والبحث العلمي، المفارقة العجيبة
التي تجعل من أمراضنا ومعاناتنا مصدرا للإلهام والابتكار والتميز كذلك
لأنّ إصابتها بداء السكري وهي لا تتعدى 36 سنة
جعلها تفكّر طويلا وتبحث كثيرا حتى توصّلت إلى فكرة إنجاز جهاز إلكتروني
لمساعدة المصابين بالأمراض المزمنة، وهو عبارة عن ساعة يد تصنع من مادة البلاستيك
عندما توضع على يد المريض أو أي شخص مغمى عليه تحدد بواسطته
نوعية المرض المصاب به لأول وهلة ودون الحاجة إلى تحاليل طبية
والتي تتطلب ساعات طويلة، والجهاز يتضمّن لون الأخضر الفاتح والفاقع
لداء السكري والأزرق الفاتح والغامق للضغط الدموي
وبه لون مشترك لتحديد العديد من الأمراض المزمنة الأخرى
على غرار الربو والزهايمر وما إلى غير ذلك
وكل هذه الألوان جاءت حسب مخترعة الجهاز مليكة عباد للتفرقة بين عديد الأمراض
كون السكري والضغط الدموي تصاحبهما غيبوبة.

وحول ظروف اختراع هذا الجهاز، أكّدت صاحبته أنه جاء بالصدفة
ولأسباب صحية كانت تعاني منه، فبعد أن راودتها الفكرة أجرت أبحاثها بعد أن أجرت عملية جراحية صعبة بفعل غيبوبة مفاجئة
واكتشفت معاناة المرضى الكبيرة، والتي حفّزتها كثيرا على رفع التحدي
محاولة منها للتخفيف من أسقامهم والحد من مخاوفهم.

وذكرت المبتكرة عباد أنّ زوجها المخترع بدوره والمختص في مجال الإعلام الآلي
ساعدها كثيرا على تجسيد فكرة المشروع، الذي أوضحت أنّه يساعد الأطباء كثيرا عن طريق الضغط على زر الجهاز
وتحديد الداء كونه يكشف عن اسم وبطاقية المريض الصحية.

وتنتظر السيدة عباد أن يحظى مشروعها بالاهتمام في وطنها، بعد أن رحّبت به دول أجنبية على غرار فرنسا وسويسرا والسعودية
كونه يرتقب أن يقدم خدمات جليلة للمرضى والأطباء بنسبة 50 بالمائة عقب تسويقه
وتتمنى أن يحمله الحجاج والمعتمرين خلال الموسم المقبل.

وبدت مليكة جد فخورة لأنّ نجاحها يعني نجاح لجميع الجزائريات
وصورة مشرقة للوطن، لذا اغتنمت الفرصة لتدعو جميع المخترعات
بالسير بثقة وعزيمة نحو الابتكار دون تردد أو خوف من الفشل
لأنّها تؤمن أنّ كل خطوة نخطوها هي تقدم نحو الأمام



 
رد: مختــرعون جزائـــريون







الطائرة الشراعية
ابتكار جزائري مذهل يحمي الركاب أثناء الحوادث



تمكن المخترع الجزائري رشيد توفيق من الحصول على براءة اختراع

من المعهد الوطني الجزائري للملكية الصناعية عن فكرة اختراعه

لطائرة شبه شراعية للنجدة، بغرض الحفاظ على أرواح المسافرين حال وقوع أي عطل بالطائرة


ويهدف الاختراع إلى إبعاد الركاب عن خزان الوقود أثناء وقوع عطل

أو حادث بالطائرة يُفقد طاقمها التحكم بها

إضافة إلى التخلص من الجزء الأكثر ثقلا وهذا ما يزيد في نجاة نسبة أكبر للركاب إلى جانب إمكانية تفجير خزان الوقود جوا لتفادي سقوطه على الأماكن المأهولة.



يقول توفيق: "طائرة النجدة التي نلت عليه براءة اختراع هي طائرة شبه شراعية

تحوي جميع أماكن الركاب من كابينة القيادة إلى مؤخرة الطائرة
ولكنها تتجزأ إلى قسمين أثناء حدوث أعطال وهي في الهواء
ونحن نعرف أن طائرة المسافرين العادية تكون محركاتها النفاثة مثبتة على الجناحين الأماميين وتستنجد بطائرة النجدة أثناء وقوع عطل أو حادث بالطائرة يفقد طاقمها التحكم بها


ولكن الطائرة الجديدة يمكن أن تنفصل بها طائرة النجدة عن بقية الطائرة

(أي خزان الوقود مكان الأمتعة إلى جانب الجناحين الأماميين بمحركاتها النفاثة ولقد سميت هذا الجزء من الطائرة بالطائرة الأم)
وبعد الانفصال تصبح طائرة النجدة أقل وزنا إلى جانب ابتعادها عن خزان الوقود
الذي يمثل الخطر الأكبر على الركاب حال وقوع الأعطال
وبإضافة التعديلات المطلوبة يمكن لطائرة النجدة أن تحط بسلام هي ومن بداخلها".
ويضيف المخترع الجزائري: "وبهذه الإضافات نكون حصلنا على طائرة مركبة من قسمين قابلان للانفصال أولهما يضم جميع أماكن الركاب من غرفة القيادة إلى الأجنحة الخلفية وقسم يضم خزان الوقود، الجناحان الأماميان بالمحركات النفاثة ، مكان الأمتعة".


أما التقنيات التي أضافها المخترع على الطائرة العادية فهي 1
- سكك وقضبان التثبيت
2- جناحان متحركان 3
- مظلتان واحدة للسحب والثانية مركزية
4- بالونات الاصطدام.


وأشار المخترع إلى أن النقطة المهمة في هذا الاختراع هي طريقة الانفصال

حيث تفصل الطائرة أفقيا إلى قسمين ويثبتان فيما بينهما بثمانية سكك
أربعة منها مثبتة على طائرة النجدة والأربعة الأخرى على الطائرة الأم

ويمكن لسكك طائرة النجدة أن تنزلق على سكك الطائرة الأم سواء إلى الأمام أو إلى الخلف ولمنع انزلاقهم يتم تثبيتهم بطرفي قضيبين من الحديد المتين ويوصلان بالطرفين الأخريين بآلة لسحبهما عند إعطاء الأمر
كذلك إضافة مضلتان للسحب، الأولى بمؤخرة طائرة النجدة والثانية بمؤخرة الطائرة الأم.


أضاف المخترع أيضا مظلة رئيسية بأعلى طائرة النجدة تستعمل للتقليل من شدة الاصطدام بالسطح )
وبالونات للاصطدام تزود بها قاعدة طائرة النجدة، وهي من شأنها أن تخفف من شدة الاصطدام بالسطح إلى جانب منع غرقها أثناء وقوعها في البحر، كما أضاف جناحان متحركان يستعملان لتوازن أدق ولاجتناب السقوط العمودي لطائرة النجدة.


رسم هندسي مرفق لطريقة عمل الفكرة .


10151826_525469867565667_981095942_n.jpg



1475823_525469797565674_1499363607_n.jpg



 
رد: مختــرعون جزائـــريون






1560609_490722891040365_82548147_n.jpg


البروفيسور الطاهر توام عالم فيزياء
لديه براءة اختراع شريحة التليكوم ومرشح مستقبلي لجائزة نوبل





الدكتور الطاهر توام متحصل عام 1986 على شهادة التعليم العالي في الفيزياء (DES) من جامعة عنابة.
والتحق عام 1987بجامعة أوتاوا بكندا، ليتحصل على شهادة دولية في اللغة الانجليزية.
وفي عام 1989 تحصل على شهادة ماستر (MSc) في الهندسة الفيزيائية اختصاص (الضوئيات والليزر) من المدرسة المتعددة التقنيات في مونتريال بكندا
وهي من أعرق المدارس في العالم.
ثم تحصل على شهادة دكتوراه دولة (PhD) في الفيزياء اختصاص (الفوطونيات والألياف البصرية) من جامعة لفال بكنداعام 1994 والتحق
في عام 2009 كأستاذ باحث في مركز تطوير التكنولوجيات المتقدمة، تلبية لنداء رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة . ويشرف حاليا على الأمانة الدائمة لشبكة ( نور21 ) المتخصصة في التكنولوجيات المكرو والنانوفوطونية .


وللدكتور الطاهر توام سجل حافل بالاختراعات والأنشطة العلمية، ومنها على سبيل المثال براءة اختراع شريحة خاصة بشبكات التيليكوم، ومجموعة أخرى من الاختراعات .


 
رد: مختــرعون جزائـــريون



مصمم جزائري يفتك جائزة عالمية للتصميم ثلاثي الأبعاد


9T3wJa.jpg



fl8GzT.jpg



تحصل الجزائري خمخوم عبد المؤمن
على لقب Solidworks Elite Application Engineer
و هو أعلى لقب تمنحه شركة Dassault Systèmes SolidWorks Corp.
الرائدة عالميا في برامج التصاميم ثلاثية الأبعاد
و يمثل مدى احترافية حاملها و تحكمه التام في هذا المجال التكنولوجي الحساس
و للحصول على هذا اللقب يتوجب على المترشح
الحصول على 12 شهادة عالمية بمعدل يفوق 70 في المائة
على الفائز التحكم في:


1-التصميم ثلاثي الابعاد برتبة محترف و خبير
2-تحاكي مقاومة المواد: استاتيكا الديناميكا و اللاخطية، تحاكى الموائع النقل الحراري و اجهزة الدفع، تحاكي الحركيات و الروبوتيك
3-الدعم التقني للبرنامج
4-تسيير و ادارة البيانات و الملفات التقنية
5-التوثيق التقني لتسويق المنتوجات المصممة

الحفل جرى في مدينةSan diego, California, USA
و التكريم جاء من طرف الرئيس المدير العام Bertrand sicott
لذات
الشركة.
 
رد: مختــرعون جزائـــريون

باحث جزائري يخترع "جهازا قرآنيا" لمنع سقوط الجنين

1779786_504207296358591_1958550449_n.jpg




توصل الباحث "جلاخ عبد الفتاح"، ماجيستير طاقة حيوية ومدير مركز السلام بولاية ورقلة
إلى ابتكار جديد يتمثل في حزام مبطن داخليا
يمسك فقرات الظهر للمرأة الحامل لمنع سقوط جنينها
وبداخله جهاز يحتوي على مسجل للقرآن الكريم كاملا.

أوضح "عبد الفتاح أن فكرة المشروع بدأت عقب حمل زوجته وتأكيدات أطباء التوليد أن الجنين سيتعرض للسقوط
وهو ما دفعه إلى البحث عن كيفية لحماية الجنين، وبعد مجهودات فكرية مضنية تولّدت الفكرة وحققت نتائج إيجابية على أرض الواقع
حيث عاد الجنين إلى مكانه الطبيعي. وأضاف ذات المتحدث
أن السمع أول الحواس في الخلق وآخر الحواس مصداقا لقوله تعالى
"وجعلنا له السمع والأبصار والأفئدة".

وعليه يضيف محدثنا، أن حاسة السمع الوحيدة التي لا تنام تبعا لقوله تعالى
"فضربنا على أذانهم في الكهف سنين عددا".
وانطلاقا من الآية الكريمة ولأهمية هذه الحاسة
تم استغلالها في تجسيد المشروع أثناء مرحلة الأجنة
كون الرحم بحسب صاحب الاختراع أول منازل الإنسان ويبقى فيه تسعة أشهر.
ومن خلال هذا الابتكار يمكن سماع القرآن للجنين عن طريق الذبذبات الصوتية تحت الجلد وهذا بعد دراسة قام بها محدثنا
استنادا إلى قول تعالى "وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين".
وأكد صاحب براءة الاختراع الفريد من نوعه وطنيا
أن هذا الحزام يساعد في علاج "ترهلات البطن" ما بعد الولادة
وطريقة استعماله سهلة جدا ولا تأخذ من المرأة جهدا أو وقتا طويلا
حيث تقوم هذه الأخيرة أثناء مرحلة الحمل بتثبيت الحزام بشكل جيد أسفل البطن
بعد التأكد من مسك فقرات الظهر التي تعتبر المسؤولة عن إسقاط الجنين عادة.

"عبد الفتاح"، المتحصل على براءة الاختراع من طرف الديوان الوطني المختص
كشف، أن عمله هذا لم يسبقه إليه أحد في الجزائر عموما
كما وصفه بالاستثمار الناجح الذي مكنه من ربط علاقات مع عدة باحثين داخل الوطن وخارجه قصد تطويره أكثر ثم تعميمه على مستعمليه
كون الجنين بحاجة إلى تلقين القرآن الكريم وتسهيل حفظه ما بعد الولادة
وفي مرحلة الشباب بعد أن يرسم في ذاكرة العقل.
فهذا الاختراع برأي صاحبه، نعمة للجنين الذي يجب أن يحاط بالقرآن العظيم لا بالغناء والموسيقى وهو في بطن أمه.
المتحدث أكد أن هذا المشروع نفعي وهام جد لكنه بحاجة إلى أشخاص مخلصين قصد تدعيمه وتطويره مستقبلا، وفي حال نجاحه بالشكل المطلوب سوف أتطوع
يقول المخترع، بإرسال ألف "1000" حزام قرآني لنساء غزة كعربون محبة ووفاء.
علما أن تكلفة الحزام الواحد في متناول الجميع وغير مكلفة
ويقدم منفعة كبيرة للنساء الحوامل للحفاظ على الأجنة في بطونهن وحمايتها من ظاهرة الإجهاض التي كثرت بفعل التطور التكنولوجي وتناول المرأة لمختلف موانع الحمل المضرة بالصحة.
يذكر، أن صاحب الابتكار الجديد ناشد السلطات العليا
وكذا الدول الإسلامية الصديقة منها السعودية وقطر تسهيل تطوير هذا الإختراع النادر




 
رد: مختــرعون جزائـــريون




الموضوع لو كان نكتة كان تردد عليه عشرات الأعضاء
لكن للأسف هو ليس كذلك
وهذا الأمر للأسف يدل على أمور عظيمة وكثيرة !


 
رد: مختــرعون جزائـــريون




أسامة طوابة مخترع جزائري صنع كرسي متحرّك بمعايير عالمية يعمل بالتحكّم عن بعد.



1493237_496799203766067_1736488972_n.jpg


هو أسامة طوابة ذو 26 ربيعًا متحصّل على شهادة ماستير في الإلكترونيك من جامعة “منتوري” قسنطينة، عالمه يتمحور حول الإختراعات و اهتماماته تصب حول كل ما هو جديد في عالم التكنولوجيا و السّيارات، يعد أوّل مخترع جزائري يحقق حلمًا طال انتظاره من طرف عائلة الصغير عبد الحكيم بوسبولة صاحب الثماني سنوات، حيث لم تفلح العائلة مع قلّة إمكانياتها أن توفّر له كرسيًا متحرّكًا يلائم إعاقته، فالصغير عبد الحكيم لا يملك الأطراف السّفلية و العلوية ما يصّعب عليه التحرّك حتّى بالكرسي الخاص بذوي الاحتياجات الخاصّة، حيث يؤكّد أسامة أنّ عائلة الطفل طلبت من أخصائيين فرنسيين أن يصمّموا كرسيًا يتماشى مع إعاقة ابنهم إلّا أنّ السّعر كان مرتفعًا تجاوز 120 مليون سنتيم جزائري و المدّة الزمنية لتحقيق ذلك تعدّت السّنة و النصف، و مع قلّة الإمكانيات تخلّت العائلة عن الفكرة، ليأتي المخترع أسامة طوابة ليحقّق المستحيل في مدّة لم تتجاوز 15 يومًا، و يتمكّن من صنع كرسي متحرّك بمعايير عالمية يعمل بالتحكّم عن بعد بتكلفة 3 ملايين سنتيم جزائري و بإمكانيات تكاد تكون منعدمة، و يقدّمه هدية للطفل بمناسبة إحياء اليوم الوطني لذوي الاحتياجات الخاصّة، ليدخل السّرور لقلبه و يمكّنه من مزاولة دراسته في المدرسة الابتدائية بكل أريَحية.

و عن بداياته يتحدث أسامة طوابة أنّه كان يتمتّع بهواية فريدة من نوعها جعلته يتميّز عن أقرانه، حيث يقوم بتفكيك كل ما تقع عليه عيناه ثمّ يعيد تركيبها و حتّى تعديلها، خاصّة الألعاب التي كان يملكها، ليصرّح أنّه لا يتذكّر أوّل اختراع له لكن يؤكّد أنّ في سن الثانية عشر كان يملك اختراعات صغيرة من بينها ألعاب صمّمها ليستطيع التحكّم بها عن بعد، و كذا مراوح كهربائية اخترعها من أجل إستعمالاته الشخصية، كما أنّه اعتاد على إصلاح الأدوات الكهرومنزلية كالمكواة و مجفّف الشعر، ليردف قائلًا: ” عندما يحصل عطب في أي جهاز كانت الوالدة ترميه إلّا أنّني أقوم باسترجاعه و إصلاحه لأنّني أؤمن بأنّ لا شيء مستحيل“، ليتحدّى نفسه في كل مرّة يقوم فيها بإختراع آلة جديدة ما جعل موهبته تتطوّر أكثر، ليختار بعد تحصّله على شهادة البكالوريا تخصّص الإلكترونيك الذي ساعده على إبراز طاقاته الكامنة، حيث وجد فضاءً ملائمًا لتحقيق طموحاته. أسامة يؤمن بأنّ الحاجة أم الاختراع و كل أفكاره مستمدّة من الواقع، و عن فكرة الكرسي المتحرّك يقول المخترع : أنّه تمّ اقتراح اختراع كرسي متحرّك ذو مقاييس عالمية في أحد الملتقيات، فأخذ على عاتقه المهمّة و رفع التحدّي فقام بتصميم نموذج أوّلي له، لكن في 14 مارس التقى بالطفل عبد الحكيم و رأى معاناته مع الإعاقة و الصعوبات الكبيرة التي تواجهه في حياته اليومية، فقام بتعديل اختراعه ليتماشى مع الإعاقة التي يعاني منها الطفل، حيث يؤكّد : ” قمنا بتجريب الكرسي و هو ناجح مئة بالمئة بدليل تكيّف الطفل عبد الحكيم بسرعة مع الآلة و تحكّمه المذهل بها.“

ليضيف أسامة طوابة :” قمت بالاتصال بالمؤسّسة الوطنية للمعاقين المتخصّصة في هذا المجال حيث تملك باحثين و مخترعين لأتعاون معهم، غير أنّني لم ألقَ إجابة لغاية اليوم، كما أجد صعوبات في المشاركة في الملتقيات و الندوات العلمية رغم كل الإنجازات التي حققتها.” و مع غياب الدعم الذي يمكّنه من إنشاء ورشته الخاصّة أو جهة تتبنّى اختراعاته، يفكّر أسامة كحل بديل الهجرة إلى الخارج لتحقيق طموحاته التي يخشى أن تبقى حبيسة الأدراج إن بقي هنا، رغم تفضيله لبلده الجزائر و وطنيته العالية التي لمسناها من خلال حديثه معنا إلى أنّ للصبر حدود يؤكّد محدّثنا.

للإشارة فإنّ المخترع أسامة طوابة بالإضافة للكرسي المتحرّك، يملك عدّة اختراعات منها ذراع آلية و هليكوبتر صغيرة الحجم.

و بالتالي على السّلطات المعنية الاهتمام بهذه الفئة من الشباب التي لها مؤهّلات و طاقات هائلة في مجال التكنولوجيا، فقد تمكّن هذه الكفاءات من دعم قطاعات الدولة من الجانب التقني خاصّة في القطاعات الإستراتيجية.
 
رد: مختــرعون جزائـــريون

الله ابارك و جميعنا نعلم انو في بلادنا غير هما مي مكانش الي يدعمهم

و كاين غير الي يطيحهم مي حمد الله كاين الي مستسلمش وبين روحو

معلومات رائعة سيدتي روز

في المتابعة

 
رد: مختــرعون جزائـــريون

-

وعليكم السّـلآام و رحمة الله تعالى و بركآته
موضوع رآئع و الفكرة أروع
مآشآء الله .. ماشاء الله على أبنآء بلآدي !
بآرك الله فييك
+ تقييــــم
 
رد: مختــرعون جزائـــريون



جزائري يخترع سمكة آلية

1505423_493062357473085_1216403508_n.jpg


العالم الجزائري كمال يوسف تومي

.
وُلِد هذا العالِم الأميركي – الجزائري في عام 1954 في مدينة قصر البخاري في ولاية مدية. وحصل على بكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة «سينسيناتي» الأميركية (عام 1979).

ثم نال شهادتي الماجستير والدكتوراه من «معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا»
(يُعرَف باسمه المختصر «إم آي تي» MIT)
في عام 1986. واستقر في هذا المعهد الذي يعتبر من أبرز مراكز التميّز علميّاً.
وما زال يعمل فيه لغاية الآن، أستاذاً وباحثاً في الهندسة الميكانيكية
بل يعتبر من أبرز علماء «إم آي تي» في تصميم النُظُم الديناميكية والتحكم بآلياتها وتطبيقاتها العملية.

محاكاة الروبوت للأسماك:
شملت بحوث تومي مروحة واسعة من نُظُم الروبوت والأتمتة والنانوتكنولوجيا
خصوصاً ما تعلّق منها بأجهزة القياس السريعة. وحقّق إنجازات كبيرة في هذه الحقول.
تحدّث تومي عن الآلات الأوتوماتيكية، مُبيّناً أنه ابتكر جهازاً للنسخ ضوئياً «سكانر» Scanner
على مقياس يقلّ عن النانومتر (جزء من البليون من المتر)
بمقدار 10 أضعاف، إضافة إلى أنه أسرع من الأجهزة الرائجة في هذا المجال
بمقدار 1300 ضعف. وتميّز «سكانر»
الذي صنعه تومي بـ «الدقة في الصنع، وجودة المواد المستخدمة فيه
خصوصاً أشباه الموصلات «سيمي كونداترز» semi-conductor
وذاكرته الإلكترونيّة القويّة
وإمكان استعماله كهاتف خليوي أيضاً».
وأوضح تومي أن هذا الـ «سكانر»، بأثر من سرعته الهائلة
يستخدم أيضاً في مجال التقنيّات البيولوجية للكشف عن البكتيريا والفيروس
(وكذلك في صنع الأدوية المُضادة لهذين العنصرين)
مع ملاحظة أن الـ «نانوسكانر» يظهر الأشياء التي يتعامل معها على شريط فيديو
ولا يكتفي بالتقاط صور ثابتة لها. ووفق التومي
أدت هذه الميزات إلى الإقبال على استعمال هذا«نانوسكانر»
في مجالات شملت الهندسة والطب وتركيب الأدوية وغيرها.

وتضمّنت إنجازات تومي صنع مجموعة من الروبوتات التي تعمل بصورة مستقلّة
بمعنى أنها تتحرك، بل تتحكّم في أنماط حركتها بصورة ذاتية كليّاً.
والآن، تستخدم هذه الروبوتات في قطاعات البترول والغاز،
في عمليات التنقيب خصوصاً في الخزانات العميقة للبترول،
وفي خزانات الغاز المُبرّد التي تنخفض الحرارة فيها إلى ما دون 162 درجة تحت الصفر.

وأوضح تومي أن هذه الروبوتات تتمركز على أسطح الخزانات
كي تراقب ما يجري في داخلها من خلل أو عيوب فنية أو تسرب للغاز، مشيراً إلى أن الغاز يتقلّص في ظل البرودة الشديدة، ما يُسهّل تخزينه ونقله من بلد إلى آخر.

سمكة الية:
وتستخدم هذه الروبوتات حالياً، وفق تومي، في مشاريع واعدة في المملكة العربية السعودية التي تعتمد على تحلية مياه البحر بنسبة 80 في المئة. وتكمن أهمية هذه الأجهزة الأوتوماتيكية في الكشف عن تسرّب المياه في الأنابيب الكبيرة التي تربط المركز بالمدن.
«في مدينة الرياض، هناك شبكة تحت الأرض تحمل مياه الشرب
يصل طولها إلى قرابة 400 كيلومتر. وبصورة دائمة
تحتاج هذه الشبكة إلى معالجة بعض المشاكل التي تحدث بين الحين والآخر
مثل تسرّب المياه أو تآكل الأنابيب أو تنقية المياه المالحة وغيرها.
وربما يصل معدل التسرّب في هذه الأنابيب إلى قرابة الـ30 في المئة
ما يمثّل خسارة كبيرة توجب العمل على تداركها».

ولعل أحد «أطرف» إنجازات تومي هو صنعه روبوتاً يحاكي السمكة في اللون والشكل
بل إنه يتحرّك في الماء كالسمك تماماً
ويستطيع التعايش والانسجام مع قطيع من روبوتات – الأسماك بصورة سلسة تماماً.

«لا يشكّل هذا الروبوت أذيّة للأسماك، ولا يتصرف بصورة عدائية تجاهها. ويتميّز بأناقته ورشاقته وجمال شكله، وسرعة حركته، وقدرته على تنسيق حركة ذيله ورأسه ومنتصف جسمه
إضافة إلى قدراته الفائقة في المناورة والوصول إلى الأماكن الضيّقة
التي لا تستطيع أن تصلها المركبات البحريّة.
تصنع هذه الروبوتات من مُكوّنات تحميها من أخطار البيئة البحرية
وتسرب الماء إلى داخلها، وتعرضها لعوامل التلف.
ويبلغ طول الروبوت أقل من قدم، ويديره محرك فائق الصغر لكنه منخفض التكاليف
ويعمل لقرابة 4 سنوات. ويحتاج الروبوت إلى قوة كهربائية بطاقة 5 واط/ ساعة تقريباً
تأتيه من مصدر خارجي أو من بطارية مثبتة في داخله.
تكمن الغاية من اختراع روبوت – الأسماك في مراقبة الحياة البحريّة والنباتية والبيئية
وأخذ المعلومات عنها، وعن حال البحر والتلوّث، ومراقبة ظهور أنواع الأسماك أو انقراضها.

ويحتوي الروبوت نُظُم استشعار من بعد
تستطيع أن تحدّد عمق الغوص، وتمسح الأجسام الغارقة
إضافة إلى شبكات الغاز والبترول. وأشار تومي إلى أن هذا الروبوت صُنِع بالتعاون بين
«معهد إم آي تي» وشركة «شلمبرغِر» في سنغافورة، وشركات عالمية أخرى.

محاضرات وكتب وبراءات اختراع:
يتمتع البروفسور تومي برصيد مهني كبير تدعمه خبرة أكاديمية مكينة، مع غزارة في الإنتاج، ومكانه علمية مرموقة في مؤسسات البحوث والإنتاج.
وحصل على جوائز تكريم مرموقة تقديراً لموقعه علمياً إذ عمل مستشاراً في أكبر مختبرات أميركا وشركاتها، إضافة إلى شركات خارج الولايات المتحدة. وتشمل قائمة الشركات التي عمل فيها تومي، «بروكتر أند غامبل» procter and gamble للصناعات الاستهلاكية، و «شلمبرغر» schlumberger للخدمات البترولية، و«جيليت» gilette، و«مختبرات تي أند تي» T&T و«مختبر بيل» Bell، و«آيدو فاريان» Ido Varian، و«أكسيوم» Axiom، و«دايو» Dewo الكورية الجنوبية،
و«الوكالة الوطنية (الأميركية) للتكنولوجيا»، و«مركز التنمية التكنولوجي» في فنلندا، و«مختبرات بحوث دلتا» الأميركية، و«جنتك» Jentec الأميركية أيضاً
و«ميتسوبيشي» Mitsubishi اليابانيّة للصناعات الكهربائية، وغيرها.

وفي مجال آخر قام تومي بتدريس دورات في النُظُم الديناميكية، والمحاكاة الافتراضية على الكومبيوتر، والروبوتات المتطوّرة، والميكانيكا الإلكترونيّة «ميكاترونيك» Mechatronic.

وألقى محاضرات في عشرات المؤتمرات والندوات والجامعات والشركات.
ونشر ما يزيد على 120 ورقة علمية في مجلات عالمية مختصة.
وألّف كتاباً حول «النظرية والتطبيق لمحرك الروبوت».
ويعكف حالياً على تأليف كتاب آخر حول «النظم والتصميم والتحكم».
وتوج سجله العلمي حتى اليوم بتسع براءات اختراع في مجالي الهندسة الميكانيكية والروبوتية.

كما شغل تومي مناصب مهمة في عدد من المؤسّسات العلمية
كعضويته في «المؤسسة الوطنيّة (الأميركية) للعلوم»
و«شبكة الاتحاد الأوروبي لتمويل آلات الإنتاج والنُظُم المبتكرة»
و«مجلس البحوث الأميركي» وغيره.

وفي معهد «إم آي تي»، شغل التومي عضوية
«المجلس الاستشاري للبرامج الدولية»
وترأّس لجنة المناهج الجامعية، وشارك في إدارة «مركز المياه والطاقة النظيفة»
وترأّس أيضاً لجنة «الرقابة وأجهزة الروبوت»
في قسم الهندسة الميكانيكية في هذا المعهد.

وأبدى تومي اعتزازه بحفنة من الجوائز
خصوصاً جائزتي «مؤسسة العلوم الوطنية (الأميركية)» للإنجاز في البحث والتدريس
و «رونالد ريغان» التي مُنحَت له عن أفضل ورقة علمية في النُظُم الميكانيكية للقياس والتحكّم. وتناول تومي مسألة تواصله مع الجزائر وبلدان عربية أخرى، فأكّد حرصه على زيارتها من حين لآخر.




 
رد: مختــرعون جزائـــريون

السلآم عليكم
سيدتي الفاضلة روز
سلمت اناملكي
اكيد يوجد مخترعون مميزون
و في جميع المجـآلآت
معلومــآت جد رائعة
ساكون في المتابعة
دمتي بود
 
رد: مختــرعون جزائـــريون




باحث جزائري يبتكر طريقة لتصفية المياه في الجنوب

944836_485656018213719_188453691_n.jpg

استطاع فريق بحث علمي من جامعة بشار، التوصل إلى إنجاز علمي صنّف من جامعات أوروبية وعربية ووطنية ضمن خانة ''المهم جدا''
كما حظي بتنويهات كبيرة من مخابر بحث علمية رائدة في مجال الأبحاث الكيميائية.
ويتعلق الأمر باستعمال ''رمال العرق'' في تنقية المياه المستعملة الصناعية.

هذا الإنجاز العلمي التي أشرف عليه الدكتور معزوزي عبد الحق
رفقة طاقم بحث علمي شارك معه في تطوير هذه الفكرة، التي انطلقت من ضرورة
بحث علمية مفادها الوصول إلى تحقيق شعار ''الطبيعة تنظف نفسها بنفسها''
من خلال تجنب استعمال المواد الكيميائية أو المصنعة
التي أظهرت في كثير من الأحيان أنها السبب المباشر في حدوث أعراض وآثار جانبية سواء على الطبيعة أو البشر.
واعتبر الدكتور معزوزي أن فكرة البحث تنطلق من استعمال المواد الأولية ممثلا في عنصر أساسي هو ''رمال العرق''
مع مكونات أخرى هي الفحم، نباتات الواد، الطين، علف التمر، مستبعدا في الوقت ذاته نجاح التجربة مع نوع آخر من الرمال غير رمال العرق التي تكثر في مناطق الصحراء
وهذا نظرا لخصوصيتها من حيث التركيبة الفيزيائية والكيميائية
حيث يتم خلط رمال العرق مع المكونات السابقة، والتي ستحتضن الشتلات من النباتات المائية التي تستطيع العيش في هذه التركيبة من الخليط
والتي توضع داخل قنوات مائية، مشكلة مصفاة ''فلتر'' تمر عبرها المياه المستعملة الصناعية. وينتج ماء صاف قابل للاستعمال
مع الملاحظ حسب الدكتور معزوزي أن مواد هذه التركيبة متوفرة بكثرة.
وكشف الدكتور معزوزي إلى أن هذه ''المصفاة الطبيعية''
تم تطبيقها بادئ الأمر في واد بشار سنة 2007، والذي كان يعرف تجمعا كبيرا للمياه القذرة والمستعملة، وهذا قبل أن يجري نقل التجربة إلى مصنع الحليب بدائرة إقلي
أين أظهرت العينات من التجارب نتائج إيجابية ومشجعة، رسخت لدينا قناعة
في أننا في الطريق الصحيح، لنباشر بعدها مساعينا في إقناع
''جهات أكاديمية'' على أعلى مستوى بما توصلنا إليه وهذا عبر أبحاث مكثفة
أعدها طاقم البحث العلمي والذي توصل فيما بعد إلى تطوير هذه النتائج
عبر دراسات كيميائية دقيقة حظيت بقبول في ملتقيات وندوات بحث علمية في كل من فرنسا
المغرب، تونس، فضلا عن عدد من الجامعات الجزائرية
كما حظيت هذه الأبحاث بمناقشات علمية مستفيضة، انتهت بتتويجه بعدة تنويهات
دللت عليها مشاركتنا بمقالات علمية في مجالات دولية وعلمية محكمة.

وأشار الدكتور معزوزي إلى أن التحويل إلى تطبيق عملي يتطلب تكاثف عدة جهود
مشيرا إلى أن الإنجاز تقرر وضعه ضمن مشروع بحث وطني ''بي.أن.أر''
الذي سيتمكن طلبة الكيمياء من دراسته لعدة سنوات
مما قد يساهم في إيجاد أرضية قد تدفع نحو تكريسه واقعا.

حيث دعا الدكتور كل الباحثين وأساتذة الجامعات في الجزائر وخارجها
للعمل على خلق تواصل علمي بغية تطوير هذه الفكرة
وجميع الأفكار التي تنصب نحو تحقيق شعار
''الطبيعة تنظف نفسها بنفسها''



 
رد: مختــرعون جزائـــريون

المخترع الجزائري، محمد دومير، اختراعه يشخّص إصابات الحيوان وأوجاعه أثناء سيره، البيطري الجزائري محمد دوميرابتكار جهاز "أحذية تشخيصية للهجن"، متخصص في اكتشاف حالات العرج والإصابات الحركية لدى الحيوان، وبالأخص لدى الإبل المستعملة في السباقات السريعة، وذلك عبر استخدام أجهزة استشعار متخصصة.
ويعتمد هذا الجهاز الأول من نوعه في العالم على تقنية اتصال لاسلكية لإرسال البيانات إلى جهاز الكومبيوتر، ويقوم بتحليلها بطريقة سريعة ودقيقة، كما يقوم هذا الابتكار بدمج أجهزة قياس التسارع، وأجهزة استشعار الضغط، وأجهزة إرسال الاتصالات اللاسلكية، ضمن أربعة قطع مختلفة على شكل أحذية، يمكن تثبيتها في القوائم الأربع للإبل أو الخيول.
ويقدم بذلك محمد دوير هذا الابتكار الجديد الذي أطلق عليه اسم "الدكتور دومير"، حلا نهائيا للمشاكل التي تواجه الكثير من المربين والمدربين، وتتعلق بتحديد مكان وطبيعة الإصابات التي تعاني منها الخيول والإبل، وخاصة منها التي تشارك في السباقات السريعة بطريقة ناجحة وبأقل تكلفة.

1391677_599843413415648_365700437_n.jpg




وهو الفائز بلقب نجم العلوم في 2013
 
رد: مختــرعون جزائـــريون

والله يا أخت كم غضيت لما قرأت موضوعك و كم سعدت عندما رايتك تدافعين عن من لهم فضل علينا
من لا يعرف الكفاءة الجزائرية وقيمتها فليعلم انه أجهل الناس فوق هده الارض
الكفاءة الجزائرية مطلوبة في دول اوروبا و ليبحث هؤلاء المستهزؤون عن من يعملون في مراكز البحث الأوربية و الامريكية فسيعلمون انهم اكبر جهال فوق هده الأرض واليكم مادا يصنع أبناء اوطانكم من ضلمتوهم في دارهم و احتقرتموهم


نظام تشغيل ينافس (كروم أو إس) من مطور جزائري


وصل طارق كريم الجزائري الأصل إلى المرحلة النهائية من تطوير نظام التشغيل جولي كلاود Jolicloud المخصص للكمبيوترات الدفترية الصغيرة، وهو من فئة نظام كروم أو إس الذي كشفت عنه غوغل مؤخرا. ويمكنك اليوم تحميل جولي كلاود وتثبيته من موقع الشركة Jolicloud - Joli OS Download على معظم كمبيوترات ويندوز، دون التأثير على ملفات ويندوز مع إمكانية الانتقال بشكل دائم بينه وبين النظام الحالي. كما توفر الشركة إمكانية تحميل جولي كلاود على شكل ملف صورة خام ISO ومن ثم تفريغ محتوياته على قرص CD وتشغيل النظام منه. صمم طارق كريم نظام التشغيل الجديد آخذا بعين الاعتبار حوسبة السحاب، أي إمكانية تشغيل التطبيقات من الويب وتخزين بياناتها هناك أو على المستوى المحلي، كما ركز كريم على مزايا التواصل الاجتماعي من خلال فيس بوك والمواقع الشبيهة الأخرى. وتشير الشركة المطورة إلى أن جولي كلاود مطور ليبقي المستخدم على اتصال دائم بالإنترنت، إذ يدعم تشغيل أجهزة الاتصال بشبكات الجيل الثالث وشبكات واي فاي وبلوتوث. أما فيما يخص التوافق مع المكونات الداخلية للكمبيوترات الدفترية، فيدعم جولي كلاود الشاشات التي يصل قياسها إلى 10.2 إنش والأقراص الصلبة المصمتة والعادية وذاكرات فلاش وأقراص التخزين الخارجية ومحركات الأقراص الليزرية، ومعالجات Atom وVia وشرائح الرسوميات المدمجة من إنتل وشرائح إيون ION من إنفيديا إضافة إلى بطاقات الرسوميات من ATi. من ناحية البرامج، يدعم النظام بشكل أصيل تشغيل مجموعة واسعة جدا من أنساق الفيديو والصور والصوت يطول شرحها هنا، وفي ما يتعلق بتصفح الإنترنت يعتمد جولي كلاود على متصفح فاير فوكس بشكل افتراضي، إضافة إلى متصفح بريزم Prism، ويوفر النظام دعما أصيلا للإصدار الجديد من لغة الترميز القادمة HTML5. وتستعرض الشركة على موقعها Initial list of devices compatible with Joli OS : Jolicloud Help Center الكمبيوترات الدفترية الصغيرة المتوافقة مع جولي كلاود وتشمل كمبيوترات أيسر وأسوس وبينكيو وكومباك وديل وغيغابايت، ومجموعة كبيرة من الطرز التي لا تتوافر في أسواق الشرق الأوسط. يهدف طارق كريم من تطوير هذا النظام إلى التنافس الصريح مع غوغل كروم إو إس، فهل يكون له الغلبة في ذلك؟ أم يكون مصير طارق صفقة مغرية تستحوذ من خلالها غوغل على شركته وما فيها من برامج، ليلحق بشقيقه السوري عمر الحموي الذي قد لغوغل شركته AdMob بمبلغ 750 مليون دولار فقط؟



العالم الجزائري " نور الدين ملكيشي "

https://www.youtube.com/watch?v=UK65fJpeaWY


https://www.youtube.com/watch?v=zbA2MOo9vXE


صاحبة مشروع ساعة الأمراض المزمنة، مليكة عباد لـوقت الجزائر:

تتحدث السيدة مختاري مليكة زوجة عباد، رئيسة مكتب ولايةبومرداس لمنظمة المبدعين والبحث العلمي، والأمينة العامة للمكتب الوطني للمنظمة، في هذا الحوار الذي جمعها مع وقت الجزائر عن اختراعها الجديد المتمثل في ساعة يد ذكية خاصة بأصحاب الأمراض المزمنة، والذي تنتظر من الدولة التفاتة لتجسيده على أرض الواقع، وتسويقها كمنتوج شبه صيدلاني يستفيد منه كل مريض لتسهيل عملية التكفل به وتقليص المصاريف على الدولة وعلى المواطن البسيط.

وقت الجزائر: بداية كيف ولجتي عالم الاختراع؟
المخترعة مليكة عباد: كما يقال إن الحاجة أم الاختراع، وحاجتي يومها كانت الكهرباء والماء، بعد أن انتقلنا أنا وزوجي للعيش في بيت مستقل عن العائلة الكبيرة برويبة، واستقرينا في قورصو، فما كان أمامنا سوى تزويد المسكن الجديد بالماء والكهرباء، أين عمدنا على القيام بذلك بأنفسنا، -أنا وزجي- أين اعتمدنا في ذلك على تركيب مولدات للطاقة ودارات كهربائية بصفة زوجي قد درس في مرحلة الثانوي تخصص رياضيات تقنية، ويفقه الكثير في عالم الإلكترونيك، ومن ساعتها، فكرت في اختراع شيء ما وإفادة المجتمع، إلى أن جاءت الفرصة في مساعدة زوجي في اختراعاته، الغواصة المائية، ومشروعه الثاني السيارة الكهربائية والبرمائية، وهي مشاريع حاز بموجبها على براءة اختراع من طرف المعهد الوطني للملكية الصناعية، فضلا عن طفلي ذو الـ14 ربيعا والذي حاز على جائزة أصغر مخترع جزائري، إلى أن جاء دوري في اختراع الساعة الذكية الخاصة بالأمراض المزمنة.

ماذا عن اختراعك الجديد ساعة الأمراض المزمنة؟
فكرة الساعة الذكية التي تخص الأمراض المزمنة، بدأت منذ نحو عام تقريبا بعد أن تعرضت لوعكة صحية اضطرتني للدخول للمستشفى، وإجراء عملية جراحية، وطيلة تواجدي بالمستشفى اكتشفت عديد الحقائق عن مرضى يموتون كل لحظة جراء صعوبة التكفل بهم، ومعرفة نوع مرضهم، ما جعلني أفكر في اختراع ساعة الكترونية تعمل بنظام داخلي يحمل كامل المعلومات الطبية عن المريض بما فيها نوع المرض الزمرة الدموية، والكشوفات العامة للمريض، والتي تعمل بنظام يو أس بي، تحمل شريحة داخل الساعة الالكترونية، تحمل كامل المعلومات التي يدوّنها طبيب مختص بحضور المريض.

كيف تعمل الساعة، وما هي الأمراض التي تنفع معها؟
وجدت من خلال بحوثي التي أجريتها، ومن خلال احتكاكي بالمجتمع أن مجتمعنا تغيب عنه ثقافة الأمراض المزمنة، أين يقابلون كل من تعرض لنوبة مرضه بوضع مفتاح في يده أو استعمال عطر في أنفه، الأمر الذي قادني إلى التفكير في طريقة أخرى لتمييز أصحاب الأمراض المزمنة دون غيرهم، بساعة ذكية يحملها كل مصاب، على أن يتم اختيار ألوان معينة لكل مرض، فمثلا اخترت في تصميمي أنا اللون الأخضر الفاتح لمرض السكري من النوع الأول، والأخضر القاتم للنوع الثاني، فيما فضلت اللون الأزرق الفاتح لمرض الضغط الدموي المنخفض، والقاتم للضغط المرتفع، فيما أعمل على اختيار لون آخر مشترك لأمراض الزهايمر، باركينسون، ومختلف الحساسيات، أين يسهل على الطبيب المعالج معرفة نوع مرض المصاب من خلال لون الساعة التي يحملها، فضلا عن الخصائص الداخلية التي تحتوي عليها شاشتها الالكترونية، فبمجرد الضغط على زر من أزرارها، يحصل الطبيب على كامل المعلومات الخاصة بالمريض بداية من نوع مرضه، إلى كامل التفاصيل التي تخصه، تحملها ذاكرة صغيرة بها إلكترونيات تحفظ المعلومات المدخلة بمجرد إخراجها وهو ما سيوفر على الطبيب عناء إجراء الفحوصات الطبية اللازمة لتفحص حالة المريض، والتي غالبا ما تستغرق الكثير من الوقت ما يعرض حياة المريض للخطر خصوصا أن بعض الأمراض تحتاج إلى تكفل سريع.

ماذا عن تكاليف الساعة الذكية، وهل كان تجسيد شكلها النموذجي باهظا؟
فعلا تكاليف تجسيدها كانت باهظة جدا، فاقت الـ15 مليون سنتيم، وكما تعلمين أغلب المخترعين هم بسطاء ومن طبقات اجتماعية متوسطة، أمام غياب الدعم المادي من السلطات، فلم يقتصر اختراعي على تجسيد الشكل النموذجي فحسب، بل تعداه إلى بحوث ودراسات عميقة في المجال، بمعية دكاترة وأطباء مختصين، الذين رحبوا بالفكرة، ووصفوها بالفريدة من نوعها، وشجعوني على تجسيدها ميدانيا، الأمر الذي حفظني أكثر وجعلني أخوض التجربة التي أعطتني الكثير، فبعد أن اكتشفت -تقول مليكة- إن كل بيت جزائري به مريض أو أكثر يعاني من مرض مزمن، وتوصلت من خلال بحوثي أن 50 بالمائة من المشاكل والمضاعفات الصحية لأصحاب الأمراض المزمنة ستتقلص، بهذا الاكتشاف الطبي الجديد، والذي سيكون في متناول الجميع بعد تجسيده في ساعة يد ذكية، تساعد ذوي الأمراض المزمنة.

هل نلت ألقابا في مشاركات وطنية ودولية؟
نعم شاركت في عدة تظاهرات آخرها كانت في المعرض الوطني الثاني للابتكار للملكية الصناعية بمعرض الجزائر الدولي، في ديسمبر من السنة الفارطة، والذي حصلت فيه على جائزة شرفية عن ساعتي الذكية، وكانت قبلها مشاركتي في الصالون الأول المغاربي للابتكار، والذي جرت فعالياته بولاية سطيف في أكتوبر الماضي، وحصدت فيه جائزة كذلك عن ذات الاختراع واختراعات أخرى في المجال شبه الصيدلاني، فور حصولي على براءة الاختراع عن ساعتي الذكية من طرف المعهد الوطني للملكية الصناعية في مارس 2013، على أمل أن أشرف الجزائر في مشاركات دولية، بعد أن استدعاني المعهد لتمثيل الجزائر في ملتقيات دولية للابتكار والإبداع في تونس، فرنسا وجنيف قريبا.

ماذا عن التشجيع والدعم من قبل السلطات؟ وهل تلقيت عروضا بتجسيد مشروعك؟
لا أنكر أني تلقيت دعما كبيرا من طرف بعض الأطراف على غرار والي ولاية بومرداس، كمال عباس، الذي وعدني بتجسيد المشروع، فضلا عن رئيس دائرة قورصو، ورئيس البلدية علي حمري، الذين وقفوا بجانبي وشجعوا مشاريعي، على أمل تحرك جهات أخرى لتشجيع المبدعين ومرافقة مشاريعهم الهادفة، - في إشارة منها إلى عدم تلقيها لأي دعم من أي جهة ما، رغم طرقها للعديد من الأبواب- مضيفة، أنا متيقنة أن مشروعي هذا ومشاريع مماثلة في المجال شبه الصيدلاني، من شأنها أن تنمي الصناعة الاقتصادية في بلادنا، وتحقق الفائدة والمنفعة للجميع، مضيفة أنها تطمح لأن تجد جهة ما ترعى مشروعها، وتستثمر فيه، كونه يحمل الكثير من المزايا للمرضى، على غرار تحقيق حلم أصحاب الأمراض المزمنة في زيارة بيت الله، من خلال استفادتهم من الساعة الذكية التي تنبئ بحالتهم الصحية وتسهل التحكم فيها، لتكون بذلك الجزائر أول دولة تستعمل النظام لحجاجها ومعتمريها وضمان زيارتهم لبيت الله الحرام بطريقة شرعية بعد إدخال كامل معلوماتهم الصحية إلى الساعة الذكية ومرافقتهم من خلال فريق طبي تسهل عليه المهمة بنسبة 50 بالمائة، مضيفة أنها لحد الساعة لم تتلق أي عروض لتجسيد مشروعها على أرض الواقع عدا الدعم الذي تلقته من قبل والي ولاية بومرداس والذي تعهّد بمرافقة مشروعها وإنجاحه.
 
آخر تعديل:
رد: مختــرعون جزائـــريون

جزائري يفتك جائزة الاتحاد الأوروبي للاختراع

افتك المخترع الجزائري شكار عبد الغاني الجائزة الأولى للاتحاد الأوروبي للاختراع، عن مشروعه الموجه لوقف تسرب الغاز في شركات التمييع والتصدير.

أفاد رئيس منظمة المبدعين والبحث العلمي الدكتور لوط بوناطيرو، في تصريح لـ''الخبر''، بعد عودته من المشاركة في فعاليات الدورة الـ27 للصالون الدولي للاختراعات والابتكارات لمدينة ''جنكييار'' الفرنسية، المختتم الأسبوع الفارط، بأن حصيلة المشاركة كانت إيجابية، حيث انبهر منظمو الصالون للمستوى الذي بلغه الاختراع الجزائري، حيث حاز الجزائري شكار عبد الغاني على الجائزة الأولى للاتحاد الأوروبي للاختراع، عن مشروعه ''وقف تسرّب الغاز''، والذي يسمح القيام بعملية تلحيم دقيقة لتفادي تسربات الغاز.
كما تحصل المخترع الجزائري عبد الرحمان تيدافي على جائزة المتبرعين بالدم، عن مشروعه ''المعطف الطبي''.
وفي إطار نفس الفعالية الدولية، تحصل الدكتور لوط بوناطيرو على تقدير من طرف لجنة الصالون عن مشروعه للساعة العالمية الرقمية الجديدة ''ذات العد العكسي''.
وتسعى المنظمة، حسب رئيسها الدكتور بوناطيرو، إلى تأسيس اتحاد المبدعين المسلمين، حيث أبدت سوريا وعدد من البلدان العربية الأخرى، موافقتها المبدئية على أن يعقد في الكويت الشهر القادم، اجتماع على هامش مهرجان الابتكار، لتجسيد المشروع فعليا، بمبادرة جزائرية تسعى إلى خلق شبكة عربية وإسلامية لتبادل الخبرات.
-
 
آخر تعديل:
رد: مختــرعون جزائـــريون

الجزائر تعتلي منصة التتويج في مسابقة كأس التخيل “2012″ بأستراليا
2012_.Imagine_Cup_2012_Australia_820626373.jpg



توّجت الجزائر بالمركز الثالث في نهائي مسابقة “كأس التخيل -إيماجين كاب 2012″ التي نظمتها شركة مايكروسوفت أيام 6 إلى 10 جويلية الجاري بمدينة “سيدني” الأسترالية، والجدير بالذكر أن الفريق الجزائري “The klien team” المكون من ثلاث طلبة جزائريين ومؤطر لبناني، حجز له مكانة في منصة التتويج، إذ حقق المرتبة الثالثة، من خلال مشروع “dialife”.
هذا المشروع الرقمي الذي يعتبر إضافة علمية جديدة في مجال الصحة الإلكترونية، إذ إنه يلبي احتياجات مرضى السكري، ويجعل حياتهم أسهل وأبسط، وذلك من خلال استعمال المرضى لوسائل الاتصال المتاحة عبر الأنترنت والهواتف الذكية التي تشتغل بأنظمة “مايكروسوفت ويندوز” ، مشروع “dialife” المبرمج وفق أنظمة مايكروسوفت السحابية (Windows Azure Cloud) يستطيع توفير كل البيانات، وتقديم المشورة للمستخدم بما فيها نسبة السكر في دمه، وحالته الصحية، كما يتيح أيضا خدمة استدعاء الطبيب.
 
آخر تعديل:
رد: مختــرعون جزائـــريون

بارك الله فيك على الاضافة الرائعة منك أخي programmeur
ان شاءلله تكون مساحة للتعريف بالجزائري
وكل من لديه معلومات موثوقة عن مخترعين جزائرين فليتفضل بها
وأؤكد على كلمة موثوقة
 
رد: مختــرعون جزائـــريون

سلام عليكم
ماشاء الله
بارك الله فيك روز انك عرفتينا على عباقرة جزائريين وعلى اختراعاتهم المهمة فعلا
اكيد الجزائر لا تخلو من المفكريين والمبدعيين ولكن لا يلقون الاهتمام الكافي في الجزائر حتى من الاعلام الجزائري الذي للاسف لا يعطي قيمة لهذه الجواهر والدليل على ذلك التخلف الذي لا زلنا فيه فالشعوب التي لا تعطي قيمة للعلم وتستثمره احسن استثمار سيكون التخلف والتدهور حليفها
ربي يكثر من امثالهم ماشاء الله ان شاء الله يكون العلم دائما سبيلنا
شكرا روز دمتي متميزة

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top