بين الفراق و اللقاء شعرة اسمها القدر

Łøst Fłôwęr

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
13 نوفمبر 2008
المشاركات
5,188
نقاط التفاعل
2,438
النقاط
351

أتعس اللحظات..
تلك التي نودع فيها حبيبا غاليا على قلوبنا..
ونرضخ للظروف المفرّقة!

في تلك اللحظات..
تسكب العيون وديانا من الدموع لا تتوقف.
وفي القلب لوعة الحزن والأسف..

في تلك اللحظات..
لا نملك إلا خيارا واحدا فقط..
لا نملك سوى"الرضوخ!"

في تلك اللحظات..
لا نستيطع أن نعيش الدنيا لحظة واحدة أخرى..
نتمنى الموت على أن نفترق!

تمر الأيام..

وتمضي الليالي..

وفي لحظة..
.
.
.
.
.


يجمعنا القدر!
في حينها..
ننسى تلك الأوقات العصبية التي مرت علينا..
ولا نتذكر شيئا منها..

في حينها..
الدنيا حلوة نتمنى أن نعيش كل لحظة من لحظاتها..

في حينها..
يجمتع الشوق و الحنين
فيرسمان أعذب صورة من صور الحب والهوى..

في حينها..
لا نملك سوى الصمت..
ونترك العيون بمفرداتها القليلة..
أن تحكي عن قصة الشوق و العذاب..
باسلوب عجز اللسان أن ينطق به..

في حينها نقول..
ما أحلى اللقاء بعد الفراق!
وما أجمل الفرح بعد الحزن و الشقاء!

 
رد: بين الفراق و اللقاء شعرة اسمها القدر

وكأنك تقرئين افكاري الساعة لكن هل للقاء الذي يعقب اللقاء كغيل ان يمسح كل شيء
وهل الصمت كفيل ان يذيب ل شيء قد تنتهى لحظة الشوق لا محالة وماذا بعد ذلك
........
كلام جميل فهل من إجابة اجمل....
 
رد: بين الفراق و اللقاء شعرة اسمها القدر

وكأنك تقرئين افكاري الساعة لكن هل للقاء الذي يعقب اللقاء كغيل ان يمسح كل شيء
وهل الصمت كفيل ان يذيب ل شيء قد تنتهى لحظة الشوق لا محالة وماذا بعد ذلك
........
كلام جميل فهل من إجابة اجمل....


حبيبتي لايوجد الم كالم الفراق خاصة ادا كنا نحب من فارقنا

افترقت عن حبيبي لمدة 3 شهور و كنت اعشقه فاتت الايام كانها سنين تعبت كثيرا في غيابه
و لانه رجل شرقي فانه كان يرى اعتذاره انكسارا ورجوعه ذلا

فاتخذ من حجة انني تكلمت مع صديقه عنه ليكلمني

مجرد سماع صوته انساني فراقه و الالم الذي عشت في غيابه كيف لا و انا احبه حب عبادة

لاخبره باني اشتقته

فرد انا اشتقت اليك اكثر و لقد زاد حبك كثيرا
و رجعنا لبعض و لم نفترق بعدها الى اليوم

فالامر ياغاليتي يتعلق بالحب و الاخلاص

و كما قال نزار اذا لم يزدك البعد حبا فانت لم تحب اصلا
 
رد: بين الفراق و اللقاء شعرة اسمها القدر

شكرا وقد تم الامر اليوم وانتظر النتيجة....آسفة كلماتك جميلة جدا. لكن الوقت. الحاضر لم يعطها حقها
فقد عايشت الأمر اايوم. وكلماتك جاءت في وقتها
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top