اسكرني الحرف...فرحت أغني بعض التراتيل الموسمية..."غزة تحت الحصار"..."انقذوها...غزة تحت الدمار"...
أي أغنية هذه في حقك يا أخية؟.....
أردت ان اكلمك وجها لوجه...فقد كرهت الاقنعة....فلم تستهويني أقنعة. الفضيلة والمثاليه....
أنا....إن عرفت نفسي:احدى بنات الهوى ....
أعشق االاوكار الليلية....
أعشق الظلمة....ولا أحبذ الأنوار بكل شفافية....
فالأنوار تكشف الاسرار ...وعيوبي احبذها خفية....
أنا... بكل معاني ”الانحطاط” لا الفخر ...اختك يا أُخية،...
بنت هوى...بنت ليل...لا أعرف تنميق الكلمات فأتكلم بكل عفوية....
لم ادرس كتب التاريخ ..وكيف اكون قوية....
ولم أُعاشر ”الرجال”...بكل ماتحمله الكلمة من رجولية......
لم أتعلم كيف اقول كلكة حق...واقف عندها....فلست اهوى البطولية....
......
ماذا يُبكيك؟...جراحك الندية؟...ام نزف جراح احبتك...اصدقيني القول يا أخيه؟؟...
أم اشلاء أبناؤك المتناثرة في كل زاوية .....
لا تبكي يا أخية...وتعالي لننشد بعض الأغاني الشرقية.....
فقد سمعت أنهم يعشقون تأليف الأغاني والمسلسلات السوقية....
مابالك يا أُخية؟....
ههههههههههههه......آسفة فانا بنت هوى ...وتستثيرني الضحكاات الهستيرية....
ولون الدم أعشقه....فقد صار رمزا للحب في الاعياد الليلية....
وآه والف آه عن عبق الدم ورائجة الموت الشذية....فلا يعرفها الا السكارى واصحاب المناصب العلية...
الا مجانين المانصب الراقية ...واصحاب النفوذ بكل شهوانية....
اما عن بحر دموعك....بالأمس ...والآن ...وكل يوم....فلطالما كان نبعا. لنخبة”أشباه الرجال” في المقاهي الليلية....
ممن رتلوا وحفظوا الشعارات...واستهوتهم البطولية.....
آسفة ساصرخ بالحقيقة فلست اخاف ولا اهوى المثاليه....
فاانا بنت هوى....”ليلية” ...وانور الحقيقة يعميني ...فلم أألفه...ولا اهوى الحقيقة ياأخية....
أتريدين ان تعرفي من اكون...
............أنا...أنا...بكل أسف....أختك....""أنا البلاد العربية؟؟....""
أي أغنية هذه في حقك يا أخية؟.....
أردت ان اكلمك وجها لوجه...فقد كرهت الاقنعة....فلم تستهويني أقنعة. الفضيلة والمثاليه....
أنا....إن عرفت نفسي:احدى بنات الهوى ....
أعشق االاوكار الليلية....
أعشق الظلمة....ولا أحبذ الأنوار بكل شفافية....
فالأنوار تكشف الاسرار ...وعيوبي احبذها خفية....
أنا... بكل معاني ”الانحطاط” لا الفخر ...اختك يا أُخية،...
بنت هوى...بنت ليل...لا أعرف تنميق الكلمات فأتكلم بكل عفوية....
لم ادرس كتب التاريخ ..وكيف اكون قوية....
ولم أُعاشر ”الرجال”...بكل ماتحمله الكلمة من رجولية......
لم أتعلم كيف اقول كلكة حق...واقف عندها....فلست اهوى البطولية....
......
ماذا يُبكيك؟...جراحك الندية؟...ام نزف جراح احبتك...اصدقيني القول يا أخيه؟؟...
أم اشلاء أبناؤك المتناثرة في كل زاوية .....
لا تبكي يا أخية...وتعالي لننشد بعض الأغاني الشرقية.....
فقد سمعت أنهم يعشقون تأليف الأغاني والمسلسلات السوقية....
مابالك يا أُخية؟....
ههههههههههههه......آسفة فانا بنت هوى ...وتستثيرني الضحكاات الهستيرية....
ولون الدم أعشقه....فقد صار رمزا للحب في الاعياد الليلية....
وآه والف آه عن عبق الدم ورائجة الموت الشذية....فلا يعرفها الا السكارى واصحاب المناصب العلية...
الا مجانين المانصب الراقية ...واصحاب النفوذ بكل شهوانية....
اما عن بحر دموعك....بالأمس ...والآن ...وكل يوم....فلطالما كان نبعا. لنخبة”أشباه الرجال” في المقاهي الليلية....
ممن رتلوا وحفظوا الشعارات...واستهوتهم البطولية.....
آسفة ساصرخ بالحقيقة فلست اخاف ولا اهوى المثاليه....
فاانا بنت هوى....”ليلية” ...وانور الحقيقة يعميني ...فلم أألفه...ولا اهوى الحقيقة ياأخية....
أتريدين ان تعرفي من اكون...
............أنا...أنا...بكل أسف....أختك....""أنا البلاد العربية؟؟....""
آخر تعديل بواسطة المشرف: