الحزبية هي سبب كل شيء

محمد الأمين سويدي

:: عضو منتسِب ::
من كوارث العمل الإسلامي الذي تمارسه الحركة الدعوية ارتدادها متواصل لعمل الحزبي، مما يجعلها تمشي بعقلية ميكانيكية حزبية تنتظر الأوامر من المؤطرين وأكثر من ذلك تقعّدها وفقا لمقاييس غير شرعية، فتبتعد عن الإبداع والحركة الذاتية، فتتواصل المذهبية والصراع بين الأفكار .
الإبتعاد عن الحزبية هو الحل الأمثل، فالإلتفات حول العلماء والأخذ بنصائحهم وتوجيهاتهم لا يعني بالضرورة التحزب، بل ينافيها على الأرجح .
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom