قال الرئيس الأميركي باراك أوباما إن التزامه بضمان أمن إسرائيل "لا يتزعزع"، في محاولة لتعزيز التأييد له بين اليهود قبل مهلة تنتهي في حزيران (يونيو) للتوصل الى اتفاق يحد من القدرات النووية لإيران.
وقال أوباما الذي كان يتحدث اليوم (الجمعة) في كنيس "أداس إسرائيل" بالعاصمة الأميركية خلال شهر التراث الاميركي - اليهودي، إن "الولايات المتحدة وإسرائيل تتفقان على ضرورة عدم السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي"، لكنه اعترف بوجود جدل بشأن كيفية تحقيق ذلك.
وقال أوباما "التزامي بضمان أمن اسرائيل لا يتزعزع وسيظل دائماً هكذا".
يأتي تواصل أوباما مع اليهود الأميركيين بعد أن عارض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المفاوضات المستمرة بين القوي العالمية الست -ومن بينها الولايات المتحدة- وإيران، لرفع العقوبات على طهران في مقابل تقييد برنامجها النووي.
وقال مسؤول إسرائيلي طلب عدم ذكر اسمه، إن سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة رون ديرمر لم يتمكن من حضور كلمة أوباما، لأنه كان خارج واشنطن في رحلة مقررة سابقاً.
وبعدما غادر أوباما المعبد اليوم وقع مشروع قانون يمنح الكونغرس السلطة لمراجعة، وربما عرقلة أي اتفاق يتم التوصل إليه مع إيران.
وحصل مشروع القانون على دعم بشكل أساسي من الجمهوريين الذين أثاروا الشكوك حول رفع العقوبات المفروضة على إيران.
وتنتهي مهلة اتمام المفاوضات مع إيران في 30 من حزيران (يونيو) المقبل.
المصدر وقال أوباما الذي كان يتحدث اليوم (الجمعة) في كنيس "أداس إسرائيل" بالعاصمة الأميركية خلال شهر التراث الاميركي - اليهودي، إن "الولايات المتحدة وإسرائيل تتفقان على ضرورة عدم السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي"، لكنه اعترف بوجود جدل بشأن كيفية تحقيق ذلك.
وقال أوباما "التزامي بضمان أمن اسرائيل لا يتزعزع وسيظل دائماً هكذا".
يأتي تواصل أوباما مع اليهود الأميركيين بعد أن عارض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المفاوضات المستمرة بين القوي العالمية الست -ومن بينها الولايات المتحدة- وإيران، لرفع العقوبات على طهران في مقابل تقييد برنامجها النووي.
وقال مسؤول إسرائيلي طلب عدم ذكر اسمه، إن سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة رون ديرمر لم يتمكن من حضور كلمة أوباما، لأنه كان خارج واشنطن في رحلة مقررة سابقاً.
وبعدما غادر أوباما المعبد اليوم وقع مشروع قانون يمنح الكونغرس السلطة لمراجعة، وربما عرقلة أي اتفاق يتم التوصل إليه مع إيران.
وحصل مشروع القانون على دعم بشكل أساسي من الجمهوريين الذين أثاروا الشكوك حول رفع العقوبات المفروضة على إيران.
وتنتهي مهلة اتمام المفاوضات مع إيران في 30 من حزيران (يونيو) المقبل.
