طاب ولا مزال

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

رضا الرحمان غايتي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
13 سبتمبر 2013
المشاركات
2,795
نقاط التفاعل
4,854
النقاط
111
محل الإقامة
الوادي
11700864_1679618518946990_3893768962547688768_n.jpg


كل واحد يقولنا واش يقولوا في ولايتهم
 
رد: طاب ولا مزال

طآب ولآ مآزآل
يووي
:)
طآب ولا مازاال كآن طآب هآتوه كآن مآطآبش نزيدو سآعة ونجو
 
رد: طاب ولا مزال

تـعرفوآ الـgـرنـgـعوآ تآع الـخليـج
حـنآآ عـندنآ طآب ولآ مـآزآل :d
 
رد: طاب ولا مزال

ما نعرفوهاش هادي ما عدناش

فهمونا فيها هادي شاهي ؟ كيفاش تتلعب ؟


هههههههـ لآلآ مش لـعبة
هـيَ كـي الـgــرآنـgـــعو تآع الـخليج
وهـيآ ولآد الـحومة يـخرجو فِ ليلة مـن أوآخر شهر رمـضآآن :)
ويـغنوآ ويقولو
طآب ولا مازاال كآن طآب هآتوه كآن مآطآبش نزيدو سآعة ونجو

وهـومآ مـرفدين مـعآهم سآشي .. ويدوروآ ف الـحومة
يروحوآ لـدآر فولآن وفـلآن .. وَ الدآر لي يروحولـهآ
يـعطوهـم قآطو وحـلوآ ووووو... :-r
ويـحطوهـآ ف الـسآآشي
ومنبعد يولو لـدآرهم :graduation:

هاد هياا
:bravo01:
 
رد: طاب ولا مزال

هههههههـ لآلآ مش لـعبة
هـيَ كـي الـgــرآنـgـــعو تآع الـخليج
وهـيآ ولآد الـحومة يـخرجو فِ ليلة مـن أوآخر شهر رمـضآآن :)
ويـغنوآ ويقولو
طآب ولا مازاال كآن طآب هآتوه كآن مآطآبش نزيدو سآعة ونجو

وهـومآ مـرفدين مـعآهم سآشي .. ويدوروآ ف الـحومة
يروحوآ لـدآر فولآن وفـلآن .. وَ الدآر لي يروحولـهآ
يـعطوهـم قآطو وحـلوآ ووووو... :-r
ويـحطوهـآ ف الـسآآشي
ومنبعد يولو لـدآرهم :graduation:

هاد هياا
:bravo01:


أممم صح فكرة شابة أول مرة نسمع بيهآ ♥ لآزم نجي عندكم في هاد ليام بصح نخرج مع الذراري ما نقعدش في الدار :p
 
رد: طاب ولا مزال

أممم صح فكرة شابة أول مرة نسمع بيهآ ♥ لآزم نجي عندكم في هاد ليام بصح نخرج مع الذراري ما نقعدش في الدار :p

لـولآد وبـنآآت
نـورمآآل :d :p

مرحباا بيك .. مي عندك وآحد يـعآآيركـ يقول كبيرة دور :p :p
 
رد: طاب ولا مزال

هههههههـ لآلآ مش لـعبة
هـيَ كـي الـgــرآنـgـــعو تآع الـخليج
وهـيآ ولآد الـحومة يـخرجو فِ ليلة مـن أوآخر شهر رمـضآآن :)
ويـغنوآ ويقولو
طآب ولا مازاال كآن طآب هآتوه كآن مآطآبش نزيدو سآعة ونجو

وهـومآ مـرفدين مـعآهم سآشي .. ويدوروآ ف الـحومة
يروحوآ لـدآر فولآن وفـلآن .. وَ الدآر لي يروحولـهآ
يـعطوهـم قآطو وحـلوآ ووووو... :-r
ويـحطوهـآ ف الـسآآشي
ومنبعد يولو لـدآرهم :graduation:

هاد هياا
:bravo01:

هههههههههه لافلي اسناي نجي معااك
تناااسبني بزاف هاذي هههههه:p:p:p
 
رد: طاب ولا مزال

لـولآد وبـنآآت
نـورمآآل :d :p

مرحباا بيك .. مي عندك وآحد يـعآآيركـ يقول كبيرة دور :p :p

هااه هااه على هادي ما تفاهمناش :-o راني ضيفة ما يقولوش عليا :d


هههههههههه لافلي اسناي نجي معااك
تناااسبني بزاف هاذي هههههه:p:p:p


آآآيوا هاني صبت الي تجي تونسني هههههههههه نلعبو شوية و مبعد نرجعو نسا :d
 
رد: طاب ولا مزال

ههههه عباااتكم :-h هههه
مليييييح .. يآآو فاقو ياعبير تباني مهبولة هكا خخخخخ
لافلي اييييه راح يقولو :p :p :p وربي كبير
 
آخر تعديل:
رد: طاب ولا مزال

ذٍكرَى . . .يهدرو على رواحهم المهم أنا نشبع لعب و يطلعلي المورال :p

رضى الرحمآن غآيتي . . . بارك الله فيك أختي الله يخليك عندي بزااف صحاباتي من اواد سوف ♥ حببوني في هاديك البلاصة بلا ما نزورها . . . ان شا الله نجوها كاش نهار نضربو دورة عندكم

 
رد: طاب ولا مزال

"طاب ولا مازال" بواد سوف...مشاهد للمرحمة والخير








إستيقظ
الكثير منا صباح هذا اليوم على طرقات الصغار للأبواب وهم يصرخون عاليا
"طاب ولا مازال" للإشارة إلى أنهم يقفون على الباب لأخذ ما يجود به أهل
الجود عليهم من قطع الحلوى أو الحمص أو غيرها من الهدايا التي دأب سكان
سوف على توزيعها على الصغار صباح كل يوم 26 من شهر رمضان..

لقد
شكلت هذه العادة محطة من أهم محطات الإحتفاء بقدوم ليلة القدر لدى منطقة
سوف، حيث يبيت الصغار ليلتهم التي تسبق ليلة القدر وهم على أهبة الإستعداد
للإنطلاق في الصباح في حملة لجمع الحلويات والبسكويت وبعض المكسرات وغيرها
من المأكولات التي يمنحها لهم أهل البيوت التي يطرقونها، فتجدهم يجوبون
الشوارع جماعات جماعات يتسابقون من منزل إلى آخر للظفر بهذه ال****ا، وهم
يلوحون بأكياس البلستيك التي يجمعون فيها كل ما تحصلوا عليه.. وكلما وقفوا
على باب منزل صرخوا عاليا "طاب ولا مازل " للإشارة بأنهم ينتظرون تلك
ال****ا، وما يكون من أهل الدار إلا أن يوزعوا عليهم ما أمكن من الحلوى
والمكسرات، أما إذا كان أهل البيت قد وزعوا ما لديهم من هذه ال****ا فإنهم
يردوهم بعبارة لطيفة "مازال" ليعلم الصغار حينها بأن لا شيء يمكنهم الظفر
به في تلك اللحظة..

وهكذا تجد شوارع الحي تعج بالأطفال في رحلة
مراطونية من منزل إلى آخر وهم بالعشرات يهرولون ويصرخون ويتاسبقون
ويتضاعف فرحهم في كل لحظة يحصلون فيها على المزيد من هذه الحلويات، وتجد
الكبار يستمتعون أحيانا بهذا المشهد الذي يضفي البهجة والسرور لديهم هم
أيضا، فأفراح الكبار تصنعها غالبا فرحة الصغار.

وتستمر الحملة
ساعات وساعات لينتقل الصغار من حملة الأكياس إلى حملة الملعقة أو
"الغنجاية" فيحمل كل واحد منهم ملعقته في يده حتى إذا تلقوا دعوة لقصعة
الكسكس من طرف بعض ربات البيوت يجد الصغار أنفسهم على أتم الإستعداد
للانقضاض عليها والنهل منها وأكل ما أمكنهم أكله من الكسكس أو غيرها من
الأطباق التي يجدونها.. ويستوي الصغار والأطفال في هذه الملحمة، سواء
أكانوا من أبناء ميسوري الحال أم كانوا من أبناء الفقراء فالجميع سواسية
كأسنان المشط أمام قصعة "طاب ولا مازال" وجميعهم يأكل منها، كي تكتمل
بذلك صور التلاحم والتراحم ويشيع الفرح لدى الجميع دون إستثناء.

لا
أحد يجزم حول الجذور التاريخية والإجتماعية البعيدة لظاهرة "طاب ولا
مازال" في وادي سوف، والكبار-صغار الأمس- الذين يرقبون صغار اليوم كانوا
قد مروا هم أيضا بهذه المناسبات واللحظات ومارسوا هذه الطقوس التي استمرت
من جيل إلى جيل وقاربت في ملامحها لحظات عيدي الفطر والإضحى لما تشيعه من
فرح و بهجة وسرور في الأطفال و أوليائهم، لكن المؤكد أن " طاب ولا مازال "
تقترن بكل تأكيد مع عزائم الناس وحرصهم على فعل الخيرات وإجزال ال****ا
والصدقات خلال هذه الأيام المباركة، فالخير كل الخير في هذا العطاء الذي
يعم الصغار مع بساطته وتواضعه.

وحتى وإن لم يكن لهذه العادة من
أصل في سنة الرسول صلى الله عليه و سلم، إلا أنها تجد أصولها في الحرص على
فعل الخير خلال العشر الأواخر من الشهر الكريم، كما تجد حذورها ايضا في
كرم أهل سواف وجودهم وشهامتهم ومعادن الخير فيهم.
 
رد: طاب ولا مزال

" طاب ولا ما زال " العادة القديمة الجديدة … يوم سعيد ومرهق للأطفال ..

لعل عادة " طاب ولا ما زال " من العادات التي تنفرد بها منطقة واد سوف عن باقي مناطق الجزائر .. وهي عادة وإن كانت خاصة بالأطفال فإنها تشغل الجميع .. وتعتبر بحق مهرجان طفولي عفوي يميز يوم " القدري " ويضفي عليه بهجة .. ويستمر طوال النهار .. ففي الوقت الذي يتجه فيه الآباء نحو المساجد لأداء صلاة التهجد حوالي الساعة الرابعة فجرا يستيقظ الأطفال وكلهم فرحة وسرورا بقدوم اليوم الذي ينتظرونه مذ أول يوم في رمضان .. وهم في هذا اليوم على غير العادة في باقي أيام الشهر المبارك لا يفكرون بالصوم .. فاليوم يومهم .. وعلى عجلة يغسلون وجههم ويرتدون أحذيتهم … بل بعضهم من لهفته يخرج إما معمش العينين أو حافيا حاملين أكياسا بلاستكية .. يجولون من شارع إلى شارع .. ومن حي إلى حي .. مرددين بأعلى صوتهم أهزوجة اليوم…. " طاب ولا مازال … كان طاب هاتوه .. كان مازال نزيدوا ساعة ونجوه " .. طارقين على الأبواب دون خوف أو رهبة على رغم الساعة الباكرة حيث أن العديد لا يزال يغط في نومه فوقت السحور لم يحن بعد فلو كانوا في غير هذا اليوم لما تجرؤا ولكان مصيرهم عقابا مؤلما .. ولكن في هذا الصباح على رغم إفسادهم للكثيرين نومهم فإن الجميع لا ينزعج منهم بل ويرى فيهم شقاوته وطفولته فهي عادة متوارثة .. أما ربات البيوت من أمهات وجدات وبنات فإنهن يستقبلنا الأطفال بفرح عارم موزعين عنهم الحلويات والمكسرات داعين لهم بالصحة والعافية ومهنئين واعديهم بوجبة غذاء مميزة .. ترى منظر الأطفال وهم يتزاحمون حول تلك السيدة أو الحاجة وكأنهم نحل .. يحدثون فوضا بصياحهم وتهافتهم مما يحذوا ببعض النسوة لرمي الحلوى والمكسرات من أيديهن .. يلتقطها الأطفال قبل أن تسقط على الأرض .. من بيت إلى بيت يزداد صراخ الأطفال وهرجهم .. تختلط أصوات الأهازيج .. وحده يظل " طاب ولا مازال .. كان طاب هاتوه ..كان مازال نزيدوا ساعة ونجوه " المتردد في أرجاء المدينة طوال اليوم … يسرع الأطفال بعد ذلك لبيوتهم مع قرب وقت مدارسهم ( في أيام الدراسة طبعا ) وهم مزهوون بصباحهم ويتفاخرون بينهم أيهم جمع من الحلوى والمكسرات أكثر من غيره .. ولا ينتبه الأطفال كثيرا في هذا اليوم المميز إلى درس المعلم فالكل مشغول بالكلام الجانبي عن جولة الصباح وعن حصة البسكويت … والمعلمين يغضون الطرف عن الوشوشات في هذا اليوم بل ويشارك بعضهم فرحة الأطفال فيروي تجربته لهم أو يستمع لمغامراتهم ..وما أن يخرج الأطفال من مدارسهم حتى يهرعون مسرعين لبيوتهم يرمون محافظهم حاملين ملاعقهم فالوقت وقت غذاء حيث تشتم رائحة " الكسكسي " الطبق التقليدي الأشهر في المنطقة وكأن المدينة مطبخا كبيرا .. وأي كسكسي.. فهو مميز بقطع اللحم الكثيرة و بمذاق " المريسة " ( ماء التمر الموضع في الماء الذي يسكب في المرق ليضيف نكهة الحلاوة على الكسكسي فيكون مذاقه طيبا ) وهنا يحدث العجب .. فالأطفال يأكلون بشراهة .. فتجد في آخر النهار كثيرا منهم من أصيب بالتخمة .. وتكثر البلاوي .. فالأطفال عندما يشبعون يمكرون فتراهم يواصلون رحلتهم بين البيوت حاملين ملاعقهم مرددين أغنيتهم وماأن توضع القصع حتى يتخطفون اللحم ثم يدسون الكسكس في التراب لرغبة أهل الدار في وجوب أكلهم من" ملحهم " كما يقولون إذ أغلب أفنية البيوت بها رمل لطبيعة المنطقة الصحراوية ويتظاهرون بأنهم أكلوا ويشكرون أصحاب البيت وهم يتلامزون ويتغامزون ويتضاحكون في شقاوة مكررينها في أكثر من بيت إلى أن ينال منهم التعب ..
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top