ما هذا في الأفق؟ إنها كرات معلقة؟ بل فاكهة غريبة! لا.. إنها رؤوس مقطوعة!
هذا ما يستعمله المزارعون في مدينة كوبي لإخافة الطيور في مزارع الأرز في اليابان.
وتتكون هذه الفزاعات المرعبة من الرؤوس المخصصة لوضع الباروكات أو تصاميم تسريحات الشعر.
وحملت رؤوس الدمى هذه سابقاً مع الرأس الذي يتم بيعه بصالونات التجميل
ولكن بعد بيع الشعر يصبح الرأس بلا قيمة.
يبيع أصحاب الصالونات هذه الرؤوس بسعر رخيص، إذ أظهر بحث بسيط قمنا به بأن سبعة
من هذه الرؤوس تباع مقابل ما يساوي ستة دولارات. لذا لجأ المزارعون بهذه المدينة
إلى إعادة توظيفها لتصبح فزاعات تخيف الطيور وحتى البشر.
ويبدو بأن الدمى تحقق الغرض من وضعها بهذه الحقول إذ يقول المارون بالمدينة
إنها تصيب أجسادهم بالقشعريرة، فما بالك بالطيور؟
ويصف غالبية الأشخاص ان منظرها مخيف خاصة بالليل. ففي الليل تنعكس إضاءة المركبات
لتظهر هذه الرؤوس من دون الأجساد وسط الظلام. ليس من الواضح المدة التي بدأ بها مزارعو البلدة
باستخدام هذه الرؤوس لإفزاع الطيور وإبعادها عن محاصيلهم.
لكن لا شك بأن هذه طريقة جميلة.. أو مرعبة للحفاظ على البيئة وإعادة التدوير.
هذا ما يستعمله المزارعون في مدينة كوبي لإخافة الطيور في مزارع الأرز في اليابان.
وتتكون هذه الفزاعات المرعبة من الرؤوس المخصصة لوضع الباروكات أو تصاميم تسريحات الشعر.
وحملت رؤوس الدمى هذه سابقاً مع الرأس الذي يتم بيعه بصالونات التجميل
ولكن بعد بيع الشعر يصبح الرأس بلا قيمة.
يبيع أصحاب الصالونات هذه الرؤوس بسعر رخيص، إذ أظهر بحث بسيط قمنا به بأن سبعة
من هذه الرؤوس تباع مقابل ما يساوي ستة دولارات. لذا لجأ المزارعون بهذه المدينة
إلى إعادة توظيفها لتصبح فزاعات تخيف الطيور وحتى البشر.
ويبدو بأن الدمى تحقق الغرض من وضعها بهذه الحقول إذ يقول المارون بالمدينة
إنها تصيب أجسادهم بالقشعريرة، فما بالك بالطيور؟
ويصف غالبية الأشخاص ان منظرها مخيف خاصة بالليل. ففي الليل تنعكس إضاءة المركبات
لتظهر هذه الرؤوس من دون الأجساد وسط الظلام. ليس من الواضح المدة التي بدأ بها مزارعو البلدة
باستخدام هذه الرؤوس لإفزاع الطيور وإبعادها عن محاصيلهم.
لكن لا شك بأن هذه طريقة جميلة.. أو مرعبة للحفاظ على البيئة وإعادة التدوير.
