غروب الشمس 2
:: عضو منتسِب ::
			التفاعل
			202
		
	
		
			الجوائز
			8
		
	- تاريخ التسجيل
 - 18 سبتمبر 2015
 
- المشاركات
 - 72
 
- آخر نشاط
 
- تاريخ الميلاد
 - 28 أفريل 1999
 
			الوحدة الأولى : واقع الاقتصاد العالمي
الوضعية الثانية : المبادلات و التنقلات في العالم
الإشكالية: نتيجة التطور الذي تعرفه وسائل الاتصال و الإعلام و النقل و تضخم الإنتاج ازدهرت حركة المبادلات و التنقلات مما زاد من شدة التنافس بين مختلف القوى الاقتصادية فما اثر ذلك على الفضاء الاقتصادي العالمي ؟ *- تتركز المبادلات التجارية بين أسواق دول الثالوث ( الو م أ. ألأوربي. اليابان ) نظرا لضخامة الإنتاج و الاستهلاك . ملكيتها لشركات م ج - تطور وسائل النقل و الاتصال بها – قوة عملاتها ---
- تتزايد المبادلات التجارية العالمية سنويا بنسبة 6 % و النمو الاقتصادي بنسبة 2.5 %-- - الشركات م ج تحتكر أزيد من 40 % من التجارة العالمية -- تتدفق المواد الأولية من الدول المتخلفة و تسعيرها في أسواق الدول الكبرى .
استكشاف أسواق الطاقة ( البترول و الغاز ) إنتاجا واستهلاكا :*
سوق البترول: أنشط الأسواق حيث تشكل أكثر من نصف حجم التجارة العالمية لأهميتها الاقتصادية و الإستراتيجية و المتمثلة في
* أهم مصدر للطاقة 35.6 % - 2007 * سهل الاستخراج و النقل و الاستعمال و التخزين * كثرة المشتقات * ضخامة عائداتها المالية * مادة أولية * إستراتيجية و سلاح ضاغط ---- و بالنظر إلى خريطة إنتاجه و استهلاكه نخلص إلى وجود :
دول منتجة و مصدرة: السعودية. إيران. العراق. ليبيا. روسيا. فنزويلا. النرويج. نيجيريا
دول مــستــــــــوردة : الو المتحدة أ . أوربا الغربية . الصين . اليابان . أستراليا . الهند .
العوامل المتحكمة في تجارته :
* قانون العرض و الطلب ( البترول )* النوعية * دور الوكالة الدولية للطاقة و الكارتل العالمي*السياسة النفطية للدول المستوردة و المصدرة * الأزمات و الحروب التي تقع قرب مناطق الإنتاج الرئيسية ( خاصة منطقة الخليج ) * قوة و ضعف منظمة الاوبيك
سوق الغاز الطبيعي : قليل الكلفة غير ملوث مادة أولية للصناعة كثير المشتقات ( 500 مشتق )
أهم الدول المصدرة : روسيا ، كندا ، النرويج ، الجزائر ، هولندا علما أن أسعاره تخضع لاتفاقيات بين المصدرين و المستوردين طويلة الأجل و أسعاره اقل من البترول و هو ما يدفع بعض الدول للمطالبة بإخضاع أسعاره لقانون السوق
و بالتالي فسوق الطاقة تحت سيطرة الدول الكبرى و شركاتها إذ تحتكر استخراجه و نقله وتصنيعه وتسعيره
* رصد أسواق المواد الغذائية الإستراتيجية ( القمح و الأرز ) :
أهميتها : الغذاء الأساسي لأغلب سكان العالم * ضخامة العائدات المالية * مادة أولية * إمكانية التخزين لمدة طويلة * توسع المساحات المزروعة به نتيجة تزايد الطلب علية * مادة استراتيجة و سلاح ضاغط .
العوامل المتحكمة في تجارة القمح : النوعية ( اللين و الصلب ) * العرض و الطلب * منطقة الإنتاج * هيمنة الشركات الأمريكية و الفرنسية و السويسرية على أسواقه و المعروفة بعمالقة الحبوب ( كار جيل – كونتي نوتال قرين – بونج * اندري * لويس دريغون ) إنتاجا و تصديرا .
أهم الدول المنتجة للقمح :الصين – الهند – الو م أ – فرنسا – كندا – روسيا أي أن 75 % من الإنتاج تتركز في النصف الشمالي علما أن بعض الدول تستخدمه كوقود حيوي و تتخلص من فائض الإنتاج لتتحكم في أسعاره و هي مرتفعة و يتم تحديدها في بورصة لندن وشيكاغو
الأرز : يتم زراعته في مساحة 150 م ه ( 2 في السنة ) الإنتاج أكثر من 532 م طن . الاستهلاك 3 مليار نسمة 90 % منهم من أسيا
سيطرة الدول الكبرى على أسواقه و استخدامه كورقة ضغط - السلاح الأخضر -
دراسة حركة الأموال وإبراز دورها في العلاقات الاقتصادية :
تعرف حركة تنقل رؤوس الأموال ازدهارا كبيرا نتيجة :- تسارع العولمة المالية - نمو المبادلات التجارية - التطور التكنولوجي و تتم عملية تنقل الأموال المشروعة (من البنوك و الشركات متعددة الجنسيات – وصناديق المتقاعدين والضمان الاجتماعي ) و غير المشروعة ( تجارة المخدرات و الأسلحة و الإرهاب و الاختلاس ...) داخل البورصات بحثا عن الربح و تتميز هذه الحركة بما يلي
* تمركز الأنشطة المالية في الدول المتقدمة خاصة في بورصة وولت ستريت الأمريكية و الأغنى في العالم 11534 مليار دولار .
* تأثير ضخامة التنقلات و المضاربات بالأسواق المالية مقارنة بحجم مبادلات السلع المنتجة فعلا على استقرار الكثير من المناطق
* الفضائح المالية التي تتعرض لها الشركات الأجنبية من حين لآخر مثل فضيحة بارمالاط الإيطالية عام 2003م .
* ضخامة عمليات تبييض الأموال غير المشروعة في مناطق محددة ثم تعود لتغذي أنشطة اقتصادية و تجارية مشروعة
* تحليل دور التكنولوجيا و الإعلام في المبادلات :
ساعد تطور تكنولوجيا الإعلام و الاتصال في تحويل العالم إلى قرية صغيرة و سوق كبرى و هنا يبرز دور قنوات الإشهار و الإعلام و شبكة الانترنيت مما جعل الدول الكبرى هي المستفيد الأكبر من خلال :
- تزايد هيمنتها على الأسواق التجارية
- إسهام وسائل الإعلام في تغير العادات الاستهلاكية لكثير من الشعوب إلى أنواع و ماركات محددة تقف من ورائها الشركات العملاقة - الانتشار الأوسع للغة و ثقافات تلك الدول و بالتالي تزايد الطلب على بضائعها
- العمل على توحيد الأسواق بتوحيد القيم الثقافية و الاستهلاكية عبر ما يعرف بالعمولة
- تهميش دور دول العالم المتخلفة في حركية الاقتصاد العالمي وزيادة حدة الركود فيها مما يهدد استقرارها
- التجسس على العالم و مراقبة الشعوب و الحكومات
     
عالم الشمال :العالم المتطور الواقع في النصف الشمالي للأرض .يضم الدول الصناعية المكتفية و المصدرة للمواد الغذائية و الصناعية
عالم الجنوب :عالم مشكل من دول حديثة الاستقلال واقعة في النصف الجنوبي غنية بالموارد الطبيعية تعاني التخلف و التبعية
العالم الثالث : استخدم هذا المصطلح الاقتصادي الفرنسي " ألفريد صوفي" للتمييز بينه و بين العالم الأول الرأسمالي والثاني الاشتراكي و يضم دول أسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية
التقدم : ظاهرة تختصّ بها البلدان الصناعية التي تعرف التطور الاقتصادي و الإنتاجية العالية و الاستغلال الأمثل للموارد و الإمكانيات .مما نتج عنه الرفاه الاجتماعي و الاستقرار السياسي .
التخلف : ظاهرة تختصّ بها البلدان التي تعاني من ضعف النمو الاقتصادي و بطئ التنمية البشرية و التركيز على إنتاج المحاصيل التجارية و استخراج المواد الأوّلية الباطنية مقابل ضعف الأنشطة الصناعية التحويلية و نقص الخدمات .
العالم المتقدم : هو مجموعة الدول المتطورة في كل الميادين و الواقعة شمال دائرتي عرض 30 ° شمالا في أمريكا و 35 ° شمالا في أوربا وآسيا بالإضافة إلى جنوب إفريقيا أستراليا ونيوزيلندا في الجنوب .
ناتج داخلي خام : قيمة ما تنتجه مختلف القطاعات الاقتصادية داخل البلد الواحد خلال سنة .
    ناتج وطني خام : جملة الدخل الذي تحققه عوامل الإنتاج (مصانع خدمات) ببلد ما إضافة إلي المداخيل المتحصل عليها من الخارج (تحويلات العمال المهاجرين و عائدات الاستثمارات)
التكتلات الاقتصادية : هي معاهدات اقتصادية تهدف لتوحيد السياسات الاقتصادية بين الدول او بين الشركات لتحقيق مصالحها و لسيطرة على الأسواق
تبيض الأموال : هي جريمة اقتصادية يتم فيها تحويل أموال مكتسبة بطرق غير شرعية إلى أموال شرعيه عبر عمليات بنكيه و تجاريه
  
التنمية : مصطلح اقتصادي يعني مجموع القرارات والإجراءات والمشاريع التي تهدف لتحقيق التطور الاقتصادي و الرفاه الاجتماعي عبر الاستغلال أمثل للإمكانات .
المؤشر : عبارة عن رقم إحصائي يمثل ظاهرة اجتماعية او ديموغرافية او اقتصادية خلال فترة زمنية محددة و هو وسيلة لتقييم الواقع والمستقبل و إصدار حكم بالإيجاب أو السلب .
      الاستثمارات :  هي توظيف الأموال لشراء المعدات والآلات والعقارات لغرض الإنتاج و قد تكون مباشر بالتمويلات الذاتية أو بالشراكة و غير مباشر تقوم بها الدولة.
البنوك : هو منشأة مالية تتاجر بالنقود ولها غرض رئيسي هو العمل كوسيط بين رؤوس الأموال و بين مجالات الاستثمار
البورصة : هي سوق للتعامل مع الأوراق المالية عن طريق الاكتتاب و إصدار الأسهم و السندات
السندات : هي عبارة عن قروض يقدمها المستثمرون إلى المؤسسات والحكومات مقابل فائدة محددة و يمكن إصدار السندات لفترات تصل إلى ثلاثين عاما
الأسهم : تمثل ملكية في شركة ما و هي أوراق تحمل قيمة نقدية متغيرة وهى عرضة لتقلبات الأسعار و يتم تداولها في السوق
العملة : هي الشكل القانوني للنقد المتداول و تشمل الأوراق و النقود المعدنية و العملة الصعبة هي العملات القابلة للتحويل إلى الدولار .
الإشهار و الدعاية : رسالة تهدف إلى ترويج سلعة أو خدمة أو فكرة عن طريق وسائل الاتصال و الإعلام من صحف مذياع تلفزيون لوحات اشهارية
العولمة : العولمة تعني عالمية السوق إنتاجا واستهلاكا عبر إزالة الحواجز أمام انتقال السلع و الخدمات و رؤوس الأموال و المعلومات و أنماط العيش و هي تمثل خطر و تحدي لدول المتخلفة
منظمة الاوبيكOPEC : منظمة د م للنفط تأسست في 10 – 09 – 1960 ببغداد بهدف حماية مصالح الأعضاء و الوقوف في وجه الشركات الاحتكارية و تحقيق أسعار مناسبة للمحروقات تضم: العراق،السعودية،الكويت،فنزويلا،إيران،قطر،اندونيسيا ،الإمارات العربية،الجزائر،نيجيريا،
الشركات المتعددة الجنسيات : هي التي ملكيتها وإدارتها تخضع لسيطرة جنسيات متعددة وتمارس نشاطها في بلاد أجنبية و تعد من العوامل الأساسية في ظهور العولمة و تعرف بالشركات العابرة للقارات
منظمة التجارة العالمية: OMC منظمة دولية تأسست سنة 1995 على أنقاض منظمة - الجات – تعمل على تحرير التجارة العالمية قصد تسهيل تدفق السلع والخدمات و تتولى فض النزاعات التجارية بين البلدان الأعضاء 151 بلدا سنة 2007 .
صندوق النقد الدولي : مؤسسة مالية دولية تأسست في ديسمبر 1945 مقرها واشنطن للعمل على تسير النظام النقدي الدولي و ضمان احترام قواعده و تقديم الدعم للدول التي تواجه مشاكل مالية واقتصادية .
البنك العالمي : انشأ في 25 - 06 – 1946 يقدم المساعدات التقنية و القروض للدول وخاصة النامية قصد تمويل المشاريع التنموية
اقتصاد السوق : نظام اقتصادي يقوم على قانون السوق (العرض والطلب) وعلى المبادرة الحرة والتنافس بين المؤسسات و الشركات
الأسواق العالمية : وهي مناطق التبادل التجاري والتي تعرف حركة كثيفة في الاستيراد والتصدير ومختلف الأنشطة التجارية
مجموعة الثمانية : بدأ تشكلها سنة 1975 وتضم فرنسا ألمانيا إيطاليا بريطانيا الولايات المتحدة كندا اليابان روسيا تعقد اجتماعاتها كل سنة لبحث قضايا اقتصادية، سياسية و أمنية
مؤشر التنمية البشرية : مقياس تأليفي تتراوح قيمته من 0 إلى 1 لقياس درجة تقدم الدول يتألف من أمل الحياة ونسبة التمدرس والناتج الداخلي الخام للفرد
				
			الوضعية الثانية : المبادلات و التنقلات في العالم
الإشكالية: نتيجة التطور الذي تعرفه وسائل الاتصال و الإعلام و النقل و تضخم الإنتاج ازدهرت حركة المبادلات و التنقلات مما زاد من شدة التنافس بين مختلف القوى الاقتصادية فما اثر ذلك على الفضاء الاقتصادي العالمي ؟ *- تتركز المبادلات التجارية بين أسواق دول الثالوث ( الو م أ. ألأوربي. اليابان ) نظرا لضخامة الإنتاج و الاستهلاك . ملكيتها لشركات م ج - تطور وسائل النقل و الاتصال بها – قوة عملاتها ---
- تتزايد المبادلات التجارية العالمية سنويا بنسبة 6 % و النمو الاقتصادي بنسبة 2.5 %-- - الشركات م ج تحتكر أزيد من 40 % من التجارة العالمية -- تتدفق المواد الأولية من الدول المتخلفة و تسعيرها في أسواق الدول الكبرى .
استكشاف أسواق الطاقة ( البترول و الغاز ) إنتاجا واستهلاكا :*
سوق البترول: أنشط الأسواق حيث تشكل أكثر من نصف حجم التجارة العالمية لأهميتها الاقتصادية و الإستراتيجية و المتمثلة في
* أهم مصدر للطاقة 35.6 % - 2007 * سهل الاستخراج و النقل و الاستعمال و التخزين * كثرة المشتقات * ضخامة عائداتها المالية * مادة أولية * إستراتيجية و سلاح ضاغط ---- و بالنظر إلى خريطة إنتاجه و استهلاكه نخلص إلى وجود :
دول منتجة و مصدرة: السعودية. إيران. العراق. ليبيا. روسيا. فنزويلا. النرويج. نيجيريا
دول مــستــــــــوردة : الو المتحدة أ . أوربا الغربية . الصين . اليابان . أستراليا . الهند .
العوامل المتحكمة في تجارته :
* قانون العرض و الطلب ( البترول )* النوعية * دور الوكالة الدولية للطاقة و الكارتل العالمي*السياسة النفطية للدول المستوردة و المصدرة * الأزمات و الحروب التي تقع قرب مناطق الإنتاج الرئيسية ( خاصة منطقة الخليج ) * قوة و ضعف منظمة الاوبيك
سوق الغاز الطبيعي : قليل الكلفة غير ملوث مادة أولية للصناعة كثير المشتقات ( 500 مشتق )
أهم الدول المصدرة : روسيا ، كندا ، النرويج ، الجزائر ، هولندا علما أن أسعاره تخضع لاتفاقيات بين المصدرين و المستوردين طويلة الأجل و أسعاره اقل من البترول و هو ما يدفع بعض الدول للمطالبة بإخضاع أسعاره لقانون السوق
و بالتالي فسوق الطاقة تحت سيطرة الدول الكبرى و شركاتها إذ تحتكر استخراجه و نقله وتصنيعه وتسعيره
* رصد أسواق المواد الغذائية الإستراتيجية ( القمح و الأرز ) :
أهميتها : الغذاء الأساسي لأغلب سكان العالم * ضخامة العائدات المالية * مادة أولية * إمكانية التخزين لمدة طويلة * توسع المساحات المزروعة به نتيجة تزايد الطلب علية * مادة استراتيجة و سلاح ضاغط .
العوامل المتحكمة في تجارة القمح : النوعية ( اللين و الصلب ) * العرض و الطلب * منطقة الإنتاج * هيمنة الشركات الأمريكية و الفرنسية و السويسرية على أسواقه و المعروفة بعمالقة الحبوب ( كار جيل – كونتي نوتال قرين – بونج * اندري * لويس دريغون ) إنتاجا و تصديرا .
أهم الدول المنتجة للقمح :الصين – الهند – الو م أ – فرنسا – كندا – روسيا أي أن 75 % من الإنتاج تتركز في النصف الشمالي علما أن بعض الدول تستخدمه كوقود حيوي و تتخلص من فائض الإنتاج لتتحكم في أسعاره و هي مرتفعة و يتم تحديدها في بورصة لندن وشيكاغو
الأرز : يتم زراعته في مساحة 150 م ه ( 2 في السنة ) الإنتاج أكثر من 532 م طن . الاستهلاك 3 مليار نسمة 90 % منهم من أسيا
سيطرة الدول الكبرى على أسواقه و استخدامه كورقة ضغط - السلاح الأخضر -
دراسة حركة الأموال وإبراز دورها في العلاقات الاقتصادية :
تعرف حركة تنقل رؤوس الأموال ازدهارا كبيرا نتيجة :- تسارع العولمة المالية - نمو المبادلات التجارية - التطور التكنولوجي و تتم عملية تنقل الأموال المشروعة (من البنوك و الشركات متعددة الجنسيات – وصناديق المتقاعدين والضمان الاجتماعي ) و غير المشروعة ( تجارة المخدرات و الأسلحة و الإرهاب و الاختلاس ...) داخل البورصات بحثا عن الربح و تتميز هذه الحركة بما يلي
* تمركز الأنشطة المالية في الدول المتقدمة خاصة في بورصة وولت ستريت الأمريكية و الأغنى في العالم 11534 مليار دولار .
* تأثير ضخامة التنقلات و المضاربات بالأسواق المالية مقارنة بحجم مبادلات السلع المنتجة فعلا على استقرار الكثير من المناطق
* الفضائح المالية التي تتعرض لها الشركات الأجنبية من حين لآخر مثل فضيحة بارمالاط الإيطالية عام 2003م .
* ضخامة عمليات تبييض الأموال غير المشروعة في مناطق محددة ثم تعود لتغذي أنشطة اقتصادية و تجارية مشروعة
* تحليل دور التكنولوجيا و الإعلام في المبادلات :
ساعد تطور تكنولوجيا الإعلام و الاتصال في تحويل العالم إلى قرية صغيرة و سوق كبرى و هنا يبرز دور قنوات الإشهار و الإعلام و شبكة الانترنيت مما جعل الدول الكبرى هي المستفيد الأكبر من خلال :
- تزايد هيمنتها على الأسواق التجارية
- إسهام وسائل الإعلام في تغير العادات الاستهلاكية لكثير من الشعوب إلى أنواع و ماركات محددة تقف من ورائها الشركات العملاقة - الانتشار الأوسع للغة و ثقافات تلك الدول و بالتالي تزايد الطلب على بضائعها
- العمل على توحيد الأسواق بتوحيد القيم الثقافية و الاستهلاكية عبر ما يعرف بالعمولة
- تهميش دور دول العالم المتخلفة في حركية الاقتصاد العالمي وزيادة حدة الركود فيها مما يهدد استقرارها
- التجسس على العالم و مراقبة الشعوب و الحكومات
مفاهيم و مصطلحات الوحدة الأولى جغرافيا :
عالم الشمال :العالم المتطور الواقع في النصف الشمالي للأرض .يضم الدول الصناعية المكتفية و المصدرة للمواد الغذائية و الصناعية
عالم الجنوب :عالم مشكل من دول حديثة الاستقلال واقعة في النصف الجنوبي غنية بالموارد الطبيعية تعاني التخلف و التبعية
العالم الثالث : استخدم هذا المصطلح الاقتصادي الفرنسي " ألفريد صوفي" للتمييز بينه و بين العالم الأول الرأسمالي والثاني الاشتراكي و يضم دول أسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية
التقدم : ظاهرة تختصّ بها البلدان الصناعية التي تعرف التطور الاقتصادي و الإنتاجية العالية و الاستغلال الأمثل للموارد و الإمكانيات .مما نتج عنه الرفاه الاجتماعي و الاستقرار السياسي .
التخلف : ظاهرة تختصّ بها البلدان التي تعاني من ضعف النمو الاقتصادي و بطئ التنمية البشرية و التركيز على إنتاج المحاصيل التجارية و استخراج المواد الأوّلية الباطنية مقابل ضعف الأنشطة الصناعية التحويلية و نقص الخدمات .
العالم المتقدم : هو مجموعة الدول المتطورة في كل الميادين و الواقعة شمال دائرتي عرض 30 ° شمالا في أمريكا و 35 ° شمالا في أوربا وآسيا بالإضافة إلى جنوب إفريقيا أستراليا ونيوزيلندا في الجنوب .
ناتج داخلي خام : قيمة ما تنتجه مختلف القطاعات الاقتصادية داخل البلد الواحد خلال سنة .
ناتج داخلي خام للفرد : (الدخل الفردي) وهو حاصل قسمة الناتج الداخلي الخام على عدد السكان وهو مقياس نسبي
التكتلات الاقتصادية : هي معاهدات اقتصادية تهدف لتوحيد السياسات الاقتصادية بين الدول او بين الشركات لتحقيق مصالحها و لسيطرة على الأسواق
تبيض الأموال : هي جريمة اقتصادية يتم فيها تحويل أموال مكتسبة بطرق غير شرعية إلى أموال شرعيه عبر عمليات بنكيه و تجاريه
اتفاقية لومي : اتفاقية موقع سنة 1975 بين الاتحاد الأوروبي ودول في إفريقيا ومنطقتي البحر الكاريبي والمحيط الهادي حيث تستفيد صادراتها إلى دول الاتحاد من الإعفاء من الرسوم الجمركية
  مجموعة التبادل الحر ALENA 1944: اتفاقية اقتصادية للتعاون و التبادل التجاري الحر تضم الولايات المتحدة و كندا و المكسيكالتنمية : مصطلح اقتصادي يعني مجموع القرارات والإجراءات والمشاريع التي تهدف لتحقيق التطور الاقتصادي و الرفاه الاجتماعي عبر الاستغلال أمثل للإمكانات .
المؤشر : عبارة عن رقم إحصائي يمثل ظاهرة اجتماعية او ديموغرافية او اقتصادية خلال فترة زمنية محددة و هو وسيلة لتقييم الواقع والمستقبل و إصدار حكم بالإيجاب أو السلب .
المعيار : معطيات قاعدية لضبط مواصفات موحدة لظاهرة ما و هو كذلك قيمة أو إشارة رقمية تسمح بتقييم حالة أو وضعية اقتصادية معينة .
رؤوس الأموال : هي الموارد المالية التي تستخدم  للحصول على الإنتاج او تحسيه و هي تتوفر من تراكم فائض عمل سابق .
البنوك : هو منشأة مالية تتاجر بالنقود ولها غرض رئيسي هو العمل كوسيط بين رؤوس الأموال و بين مجالات الاستثمار
البورصة : هي سوق للتعامل مع الأوراق المالية عن طريق الاكتتاب و إصدار الأسهم و السندات
السندات : هي عبارة عن قروض يقدمها المستثمرون إلى المؤسسات والحكومات مقابل فائدة محددة و يمكن إصدار السندات لفترات تصل إلى ثلاثين عاما
الأسهم : تمثل ملكية في شركة ما و هي أوراق تحمل قيمة نقدية متغيرة وهى عرضة لتقلبات الأسعار و يتم تداولها في السوق
العملة : هي الشكل القانوني للنقد المتداول و تشمل الأوراق و النقود المعدنية و العملة الصعبة هي العملات القابلة للتحويل إلى الدولار .
الإشهار و الدعاية : رسالة تهدف إلى ترويج سلعة أو خدمة أو فكرة عن طريق وسائل الاتصال و الإعلام من صحف مذياع تلفزيون لوحات اشهارية
العولمة : العولمة تعني عالمية السوق إنتاجا واستهلاكا عبر إزالة الحواجز أمام انتقال السلع و الخدمات و رؤوس الأموال و المعلومات و أنماط العيش و هي تمثل خطر و تحدي لدول المتخلفة
منظمة الاوبيكOPEC : منظمة د م للنفط تأسست في 10 – 09 – 1960 ببغداد بهدف حماية مصالح الأعضاء و الوقوف في وجه الشركات الاحتكارية و تحقيق أسعار مناسبة للمحروقات تضم: العراق،السعودية،الكويت،فنزويلا،إيران،قطر،اندونيسيا ،الإمارات العربية،الجزائر،نيجيريا،
الشركات المتعددة الجنسيات : هي التي ملكيتها وإدارتها تخضع لسيطرة جنسيات متعددة وتمارس نشاطها في بلاد أجنبية و تعد من العوامل الأساسية في ظهور العولمة و تعرف بالشركات العابرة للقارات
منظمة التجارة العالمية: OMC منظمة دولية تأسست سنة 1995 على أنقاض منظمة - الجات – تعمل على تحرير التجارة العالمية قصد تسهيل تدفق السلع والخدمات و تتولى فض النزاعات التجارية بين البلدان الأعضاء 151 بلدا سنة 2007 .
صندوق النقد الدولي : مؤسسة مالية دولية تأسست في ديسمبر 1945 مقرها واشنطن للعمل على تسير النظام النقدي الدولي و ضمان احترام قواعده و تقديم الدعم للدول التي تواجه مشاكل مالية واقتصادية .
البنك العالمي : انشأ في 25 - 06 – 1946 يقدم المساعدات التقنية و القروض للدول وخاصة النامية قصد تمويل المشاريع التنموية
اقتصاد السوق : نظام اقتصادي يقوم على قانون السوق (العرض والطلب) وعلى المبادرة الحرة والتنافس بين المؤسسات و الشركات
الأسواق العالمية : وهي مناطق التبادل التجاري والتي تعرف حركة كثيفة في الاستيراد والتصدير ومختلف الأنشطة التجارية
مجموعة الثمانية : بدأ تشكلها سنة 1975 وتضم فرنسا ألمانيا إيطاليا بريطانيا الولايات المتحدة كندا اليابان روسيا تعقد اجتماعاتها كل سنة لبحث قضايا اقتصادية، سياسية و أمنية
مؤشر التنمية البشرية : مقياس تأليفي تتراوح قيمته من 0 إلى 1 لقياس درجة تقدم الدول يتألف من أمل الحياة ونسبة التمدرس والناتج الداخلي الخام للفرد