التفاعل
34.8K
الجوائز
5.2K
- تاريخ التسجيل
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 27,736
- الحلول المقدمة
- 1
- آخر نشاط
- الجنس
- ذكر
1
- الأوسمة
- 52

أولا
من أعظم الأعمال التي تقرب إلى الله عز وجل
إنه أفضل من الجهاد في سبيل الله
ومن أحب الأعمال إلى الله
وسبب في إجابة الدعاء
والتخلص من الأزمات
إنه يكفر الكبائر
إن رضا الله فى رضا الوالدين
إن الوالدين أحق الناس بالمعاملة الحسنة
إذا كنت باراً فأنت حاج ومعتمر ومجاهد
الجنة تحت أقدام الامهات
بر الوالدين يُطيل العمر ويوسع الرزق
من بر والديه فقد قرب نفسه من الجنه
من بر والديه بره أولاده وزيادة عطاء حسابا
بر الوالدين فرض واجب، وعقوقهما حرام ومن الكبائر.
بر الوالدين يجعل لك بابين مفتوحين إلى الجنة
بر الوالدين بعد الوفاه ...
من فضل الله علينا ورحمته بنا فإن بر الوالدين لا ينقطع بموتهما
ان اكثر لهم من الدعاء وقراءة القرأن الكريم
وان اتصدق عنهم دائما
وان ازور اصدقائهم واحبابهم دائما وارحامهم
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "سألتُ النبي صلى الله عليه وسلم:
أيُّ العمل أحبُّ إلى الله تعالى؟ قال: الصلاة على وقتها؛ قلت: ثم أيُّ؟ قال: بر الوالدين؛ قلت: ثم أيُّ؟ قال: الجهاد في سبيل الله"
--- دمج المشاركات لمنع التكرار, 28 ديسمبر 2014, تاريخ المشاركة الأصلية: 28 ديسمبر 2014 ---
ثانيا
كيف تتعامل مع الله اذا وقع البلاء؟؟؟
قال صلى الله عليه وسلم:" إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم "
قال تعالي
"ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات
وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا
انا لله وانا اليه راجعون"
يا صاحب الهم إن الهم منفرج أبشر بخير فإن الفارج الله.. اليأس يقطع أحيانا بصاحبه لا تيأسن فإن الكافي الله
البلاء أحيانا يكون صعبا ويتألم منه الإنسان.. من له غير الله ليخفف عنه ويدفعه عنه
من للعبد غير الله إذا دفع عن الأبواب إلا بابه.. من له غير الله إذا دفع عن كل جناب إلا جنابه..
الموت.. المرض.. الفقر.. الغنى.. الهم والغم.. أنواع متعددة لابتلاء الله لعباده
إذا وقع البلاء الناس ينقسمون إلى أربعة أقسام:
هؤلاء يفتح الله لهم أبواب من الحسنات ويجازيهم بقدر صبرهم يقول الله تعالى
:" إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب"
لأن الصابر كاره للابتلاء وهذا راض عن ابتلاء الله ومصيبته تمام الرضا وصابر عليها...
فإذا رضي المبتلى فإن الله تعالى يرضى عنه قال صلى الله عليه وسلم:" فمن رضي فله الرضا"
قال صلى الله عليه وسلم:" ولا أحدهم كان أشد فرحا بالبلاء من أحدكم بالعطاء"
يفرح العبد إذا علم أن مصيبته من تقدير أرحم الراحمين.. ويفرح لأن الله سيزيد حسناته ويحط من سيئاته..
يفرح لأن الله أختاره من بين عباده ليبتليه.. يفرح إذا علم أن مصيبته أهون من غيرها
يقول أحدهم رأيت أحد الصالحين وقد أصابته قرحة في إصبعه فسألته ألا تتشكى
أو تتألم ؟؟ قال أرأيت إن كانت في وجهي أو لساني أرأيت لو كانت في عيني...
يقول الرجل ظل يقول الصالح أرأيت أرأيت حتى ظننت أن هذه القرحة هي أعظم نعمة أنعم الله بها عليه...
وهذه الفئة تتشكى للناس وتتبرم وتتسخط وهذا لايجوز لأن الذي يتشكى كأنه يتشكى على الله تعالى وهو ما لا يقبله الله من عباده
يقول النبي صلى الله عليه وسلم:" إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط"
ويذكر أن رجلا شكا للأحنف بن قيس وجع ضرسه فلما أكثر عليه قال له فقدت عيني منذ أربعين عاما ما أخبرت أحدا
وبعض هذه الفئة يصلون لمرحلة شق الجيوب ولطم الخدود وهذا لايقبله الله من عباده،،
يقول ابو مسعود من أصيب بمصيبة فمزق ثوبا أو ضرب صدرا فكأنما أخذ رمحا يريد أن يقاتل به ربه عزَّ وجلِّ
اي الاشخاص انت ؟؟؟وكيف تتعامل مع الله عند ابتلائك ؟؟؟
1- شخص يتعامل مع الله بالصبر عند البلاء.. بشرط أن يحتسب الأجر عند الله
2- شخص يتعامل مع الله بالرضا عند البلاء.. وهذا التعامل أرقى من الصبر وأجره أعظم عند الله
3- شخص بتعامل مع الله بالشكر عند البلاء.. وهذا التعامل يرفع مكان العبد عند الله ويجعله في القمة وهو أفضل ما يتعامل به العبد عند وقوع المصيبة
4- شخص يتسخط عند وقوع البلاء.. وهذا النوع محرم ويؤثم صاحبه
من أعظم الأعمال التي تقرب إلى الله عز وجل
إنه أفضل من الجهاد في سبيل الله
ومن أحب الأعمال إلى الله
وسبب في إجابة الدعاء
والتخلص من الأزمات
إنه يكفر الكبائر
إن رضا الله فى رضا الوالدين
إن الوالدين أحق الناس بالمعاملة الحسنة
إذا كنت باراً فأنت حاج ومعتمر ومجاهد
الجنة تحت أقدام الامهات
بر الوالدين يُطيل العمر ويوسع الرزق
من بر والديه فقد قرب نفسه من الجنه
من بر والديه بره أولاده وزيادة عطاء حسابا
بر الوالدين فرض واجب، وعقوقهما حرام ومن الكبائر.
بر الوالدين يجعل لك بابين مفتوحين إلى الجنة
بر الوالدين بعد الوفاه ...
من فضل الله علينا ورحمته بنا فإن بر الوالدين لا ينقطع بموتهما
ان اكثر لهم من الدعاء وقراءة القرأن الكريم
وان اتصدق عنهم دائما
وان ازور اصدقائهم واحبابهم دائما وارحامهم
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "سألتُ النبي صلى الله عليه وسلم:
أيُّ العمل أحبُّ إلى الله تعالى؟ قال: الصلاة على وقتها؛ قلت: ثم أيُّ؟ قال: بر الوالدين؛ قلت: ثم أيُّ؟ قال: الجهاد في سبيل الله"
--- دمج المشاركات لمنع التكرار, 28 ديسمبر 2014, تاريخ المشاركة الأصلية: 28 ديسمبر 2014 ---
ثانيا
كيف تتعامل مع الله اذا وقع البلاء؟؟؟
قال صلى الله عليه وسلم:" إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم "
قال تعالي
"ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات
وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا
انا لله وانا اليه راجعون"
يا صاحب الهم إن الهم منفرج أبشر بخير فإن الفارج الله.. اليأس يقطع أحيانا بصاحبه لا تيأسن فإن الكافي الله
البلاء أحيانا يكون صعبا ويتألم منه الإنسان.. من له غير الله ليخفف عنه ويدفعه عنه
من للعبد غير الله إذا دفع عن الأبواب إلا بابه.. من له غير الله إذا دفع عن كل جناب إلا جنابه..
الموت.. المرض.. الفقر.. الغنى.. الهم والغم.. أنواع متعددة لابتلاء الله لعباده
إذا وقع البلاء الناس ينقسمون إلى أربعة أقسام:
هؤلاء يفتح الله لهم أبواب من الحسنات ويجازيهم بقدر صبرهم يقول الله تعالى
:" إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب"
لأن الصابر كاره للابتلاء وهذا راض عن ابتلاء الله ومصيبته تمام الرضا وصابر عليها...
فإذا رضي المبتلى فإن الله تعالى يرضى عنه قال صلى الله عليه وسلم:" فمن رضي فله الرضا"
قال صلى الله عليه وسلم:" ولا أحدهم كان أشد فرحا بالبلاء من أحدكم بالعطاء"
يفرح العبد إذا علم أن مصيبته من تقدير أرحم الراحمين.. ويفرح لأن الله سيزيد حسناته ويحط من سيئاته..
يفرح لأن الله أختاره من بين عباده ليبتليه.. يفرح إذا علم أن مصيبته أهون من غيرها
يقول أحدهم رأيت أحد الصالحين وقد أصابته قرحة في إصبعه فسألته ألا تتشكى
أو تتألم ؟؟ قال أرأيت إن كانت في وجهي أو لساني أرأيت لو كانت في عيني...
يقول الرجل ظل يقول الصالح أرأيت أرأيت حتى ظننت أن هذه القرحة هي أعظم نعمة أنعم الله بها عليه...
وهذه الفئة تتشكى للناس وتتبرم وتتسخط وهذا لايجوز لأن الذي يتشكى كأنه يتشكى على الله تعالى وهو ما لا يقبله الله من عباده
يقول النبي صلى الله عليه وسلم:" إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط"
ويذكر أن رجلا شكا للأحنف بن قيس وجع ضرسه فلما أكثر عليه قال له فقدت عيني منذ أربعين عاما ما أخبرت أحدا
وبعض هذه الفئة يصلون لمرحلة شق الجيوب ولطم الخدود وهذا لايقبله الله من عباده،،
يقول ابو مسعود من أصيب بمصيبة فمزق ثوبا أو ضرب صدرا فكأنما أخذ رمحا يريد أن يقاتل به ربه عزَّ وجلِّ
اي الاشخاص انت ؟؟؟وكيف تتعامل مع الله عند ابتلائك ؟؟؟
1- شخص يتعامل مع الله بالصبر عند البلاء.. بشرط أن يحتسب الأجر عند الله
2- شخص يتعامل مع الله بالرضا عند البلاء.. وهذا التعامل أرقى من الصبر وأجره أعظم عند الله
3- شخص بتعامل مع الله بالشكر عند البلاء.. وهذا التعامل يرفع مكان العبد عند الله ويجعله في القمة وهو أفضل ما يتعامل به العبد عند وقوع المصيبة
4- شخص يتسخط عند وقوع البلاء.. وهذا النوع محرم ويؤثم صاحبه