التخلف هو السبب ! فالحرمان العاطفي يجعل المعتدي يعتدي, و التعصب و المعتقدات الباليـة يجعل المجتمع يـرفض الضحيـة و لا يلوم المعتدي.
الان نرجع السبب الى التخلف ومعتقدات بالية
اوليس انحطاط اخلاق وسوء التربية او حاجة في نفس يعقوب قضاها
هي السبب ولكن اين اخلاقنا ومبادئنا والقيم النبيلة التي تربينا عليها
اليست كافية لمنع حدوث هاته الاعتداءات
مساكيـن هم بنات المجتمعات العربيـة و لكن دعنا نتحدث عن فئة خاصة منهم في ما تبقى من تعليقي هذا.. هناك من أخطأت بالقيـام بالفعل المخل بالحياء مع شخص ما, و تترك معه صور لهما. و إن حدث و تسربت هاته الصور ستصبح ضحيـة كل من يمتلكهم. هنا اللوم لا يقع على المجتمع وحده بل على الفتاة أيضا بسبب غلطتها الأولى و بسبب الإستستلام لكل من يســتفزها.
التي جنت على نفسها باي صورة كانت عليها ان تتحمل عواقب ذلك .
الحل المقترح : تفادي الوقعوع في العلاقات المحرمة و إن حـدث عدم الإستسلام للضغوطات حتى و إن كان ذلك سيجعل المجتمع ( المتخلف ) ينظر إليـها نظرة بإستحقار إن حدث و فضح الأمر .. هنا الخطأ ليس خطأها بل هو خطأ الآخريــن . و اضـن أن الصراحة هي الأساس .. تصارح أهلها و هم بدورهم يضعون الأمر بيـد القضاء و أنا متأكد أن في المجتمع أصحاب عقول و من تابت إلى الله سيجعل له مخرجا أي ستـجد من يسترها, أحسن من التستر عن الأمور و تركها تتضاعف و حتى و إن تزوجت لن تكون مرتاحة نفسيا.