التفاعل
2.6K
الجوائز
185
- تاريخ التسجيل
- 3 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 1,287
- آخر نشاط
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طوبى لمن كانت كذالك
نريدها فاعلة فيه تنشر المحبة والحياة والحيوية فيه فتحمل مع أمها وتسعى في مساعدتها وتحمل بعضا من مسئولياتها ونريدها مساندة لوالدها تشاركه همه وتسانده في عمله ومصالحة دون تدخل مفرط ولا سلبية نائية
نريدها حريصة على أمها وأبيها وأختها وأخيها فتطبق الإسلام على نفسها وتدلهم على الخير..
نريدها حانية على إخوتها .. الموجهة لهم لما فيه الخير والصلاح .. تعظ وتنصح.. تحب الطاعة وتكره المعصية
نريدها الفتاة المتعلمة التي لا يمنعها الحياء من التعلم ولا يحملها طلب العلم على ترك العفة والحشمة والحياء
إنها الفتة الخبيرة بكيد أعدائها الذين يسعون سعيا حثيثا لإفساد الفتاة المسلمة التي صمدت عبرا لعصور والأزمان رغم كل الإغراءات التي تتعرض لها والتي تحيط بها من كل جانب
إنها السيدة التي فهمت لعبة الأعداء ومحاولة الهبوط بالمرأة باسم الحرية وإذلالها باسم التقدمية والمتاجرة بجسدها عبودية للمال والمادة
ثم هى المبدعة في مجال العلم التي تختاره كامرأة مسلمة لتكون أستاذة في فنها متفوقة فيه وتصبح عالمة بمعنى الكلمة...
إنها الفتاة الواعية التي لا تكون سلبية في مجتمعها، ولا خاملة ولا بعيدة عن مصالح أمتها ودينها وبلدها، فتكون فعالة نشيطة إيجابية مؤثرة تنشر النور والسرور وتنشر السعادة وأسبابها ومقرماتها بيت صاحباتها ومجتمعها
نريدها فتاة تستعد لمستقبل حياتها حين تتزوج فتتعلم فنون رعاية الزوج ومهارات المنزل ليكون منزلها معبرا عن جمال طبعها وصفاء روحها..
اما الزوجة...
فنريدها ... زوجة واعية لبيت زوجها..مؤمنة تعينه على إيمانه.. تسره في بيتها ونفسها وطعامها ومنزلها وتسره في حسن تربية ورعاية أبناءها
نريدها زوجة ... تشارك زوجها في الأراء لما فيه مصلحة المنزل... تكرم زوجها إكراما حقيقيا نابعا من قلبها وعقلها
... المستقيمة التي تحكمها ضوابط الشريعة ... الواعية الملمة بثقافة عصرها، الراقية في تفكيرها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طوبى لمن كانت كذالك
نريدها فاعلة فيه تنشر المحبة والحياة والحيوية فيه فتحمل مع أمها وتسعى في مساعدتها وتحمل بعضا من مسئولياتها ونريدها مساندة لوالدها تشاركه همه وتسانده في عمله ومصالحة دون تدخل مفرط ولا سلبية نائية
نريدها حريصة على أمها وأبيها وأختها وأخيها فتطبق الإسلام على نفسها وتدلهم على الخير..
نريدها حانية على إخوتها .. الموجهة لهم لما فيه الخير والصلاح .. تعظ وتنصح.. تحب الطاعة وتكره المعصية
نريدها الفتاة المتعلمة التي لا يمنعها الحياء من التعلم ولا يحملها طلب العلم على ترك العفة والحشمة والحياء
إنها الفتة الخبيرة بكيد أعدائها الذين يسعون سعيا حثيثا لإفساد الفتاة المسلمة التي صمدت عبرا لعصور والأزمان رغم كل الإغراءات التي تتعرض لها والتي تحيط بها من كل جانب
إنها السيدة التي فهمت لعبة الأعداء ومحاولة الهبوط بالمرأة باسم الحرية وإذلالها باسم التقدمية والمتاجرة بجسدها عبودية للمال والمادة
ثم هى المبدعة في مجال العلم التي تختاره كامرأة مسلمة لتكون أستاذة في فنها متفوقة فيه وتصبح عالمة بمعنى الكلمة...
إنها الفتاة الواعية التي لا تكون سلبية في مجتمعها، ولا خاملة ولا بعيدة عن مصالح أمتها ودينها وبلدها، فتكون فعالة نشيطة إيجابية مؤثرة تنشر النور والسرور وتنشر السعادة وأسبابها ومقرماتها بيت صاحباتها ومجتمعها
نريدها فتاة تستعد لمستقبل حياتها حين تتزوج فتتعلم فنون رعاية الزوج ومهارات المنزل ليكون منزلها معبرا عن جمال طبعها وصفاء روحها..
اما الزوجة...
فنريدها ... زوجة واعية لبيت زوجها..مؤمنة تعينه على إيمانه.. تسره في بيتها ونفسها وطعامها ومنزلها وتسره في حسن تربية ورعاية أبناءها
نريدها زوجة ... تشارك زوجها في الأراء لما فيه مصلحة المنزل... تكرم زوجها إكراما حقيقيا نابعا من قلبها وعقلها
... المستقيمة التي تحكمها ضوابط الشريعة ... الواعية الملمة بثقافة عصرها، الراقية في تفكيرها