التفاعل
1.5K
الجوائز
433

ماهي قصة تلك الفتاة لماذا دائما لاتبتسم؟ ...
لماذا تمشي بهدوء متناهي لماذا تمسح بيدها على شعرها لطالما ظل الحزن يلامس نفسها حتى أنها لم تستطع أن تخفيه إلى اليوم ...دائماً سارحة الفكر ....
تكتب مقالات عن الحب والشوق والحزن لشخص فقدته ....
لطالما افتقدته ولا ألومها فقد كان لها الأخ والحبيب والصديق ....مع انه لم يخبرها يوما بأنه يحبها ...
إنها هادئة أحياناً ومملة أحياناً أخرى ...
والصمت عندها الشيء المفضل دائماً..
فالسكوت خير من الكلام في نظرها....
إن رآها أحد انتابه شعور بأنها في العقد الرابع من عمرها وهي لم تتجاوز الرابعة والعشرون من عمرها بعد....
يصل الحب حد التضحية.....
أحيانا نشعر بوخزه من الألم في قلوبنا ......لماذا؟؟
هل خاننا الحب....أم الوقت والزمن والناس؟؟؟؟ ......
الأيام تُشعرنا دائماً بحاجتنا للحب حتى لوكان من دون مقابل ...فقط لأن قلوبنا تحتاج لذلك العقار النادر .....
أنُاس يصادفونك في حياتك يمرون مرور الكرام لا تحمل لهم مشاعر ولا تهتم حتى بوجودهم...
لا نحفل بهم هل هم سعداء تعساء أم غير ذلك....
وهناك من يصادفونك ويبصُمون في حياتك بصمة جميلة ندية عطرة صادقة وهم قلة ...
يتركوننا فتبكي قلوبنا عليهم صدقاً وحنيناً لأوقات بل للحظات جمعتنا معهم...
وهناك من يمرون ولكن مثل مرور يدك على جذع وردة مليء بالشوك ....
عشرتهم كجمال تلك الوردة ولكن سرعان ما يسببون الألم والدموع والجروح وآثار من الخيانة والكذب لا يمسحها أي ماسح..
تظل هذه الأصناف من الناس قلة قليلة ويظل هناك أصناف لم نكتشفهم بعد قد يكونون أحسن بكثير ممن عرفنا.......
تحياتي ..
لماذا تمشي بهدوء متناهي لماذا تمسح بيدها على شعرها لطالما ظل الحزن يلامس نفسها حتى أنها لم تستطع أن تخفيه إلى اليوم ...دائماً سارحة الفكر ....
تكتب مقالات عن الحب والشوق والحزن لشخص فقدته ....
لطالما افتقدته ولا ألومها فقد كان لها الأخ والحبيب والصديق ....مع انه لم يخبرها يوما بأنه يحبها ...
إنها هادئة أحياناً ومملة أحياناً أخرى ...
والصمت عندها الشيء المفضل دائماً..
فالسكوت خير من الكلام في نظرها....
إن رآها أحد انتابه شعور بأنها في العقد الرابع من عمرها وهي لم تتجاوز الرابعة والعشرون من عمرها بعد....
يصل الحب حد التضحية.....
أحيانا نشعر بوخزه من الألم في قلوبنا ......لماذا؟؟
هل خاننا الحب....أم الوقت والزمن والناس؟؟؟؟ ......
الأيام تُشعرنا دائماً بحاجتنا للحب حتى لوكان من دون مقابل ...فقط لأن قلوبنا تحتاج لذلك العقار النادر .....
أنُاس يصادفونك في حياتك يمرون مرور الكرام لا تحمل لهم مشاعر ولا تهتم حتى بوجودهم...
لا نحفل بهم هل هم سعداء تعساء أم غير ذلك....
وهناك من يصادفونك ويبصُمون في حياتك بصمة جميلة ندية عطرة صادقة وهم قلة ...
يتركوننا فتبكي قلوبنا عليهم صدقاً وحنيناً لأوقات بل للحظات جمعتنا معهم...
وهناك من يمرون ولكن مثل مرور يدك على جذع وردة مليء بالشوك ....
عشرتهم كجمال تلك الوردة ولكن سرعان ما يسببون الألم والدموع والجروح وآثار من الخيانة والكذب لا يمسحها أي ماسح..
تظل هذه الأصناف من الناس قلة قليلة ويظل هناك أصناف لم نكتشفهم بعد قد يكونون أحسن بكثير ممن عرفنا.......
