جُلَّنار ،، !

أمشِي
كَي أعرفني
كي أُقَارِن نفسِي بَين نفسِي هَذهِ
ونفسي الأُخري
ونفسِي..
ونفسِي..
حتَّي نَفسي الأَخِيرة
حصَادُ العُمرِ
هُو السّفر المُّتَناهِي
مِن رَحِم أُنثَي
إِلي مَعِدة القَبرِ..
وأركُبُ البَّرَ
والبَّحرَ
إِلي بُلدَانِ إِقرَأ
مَا يَكتُب
عَلى جلدِهم
وَأَمشِي
نَحو عَقلِهم
لَأَعلَّم
سَرًا
قبَل أَن يُغلقْ..!
الذِّي أَقمتُهُ
فِي أقَاصِي تَأَمُلِّي
سَأحكِيهِ لَكُم
سَأحكِيهِ..
فَاترُكُونِي الأَن !!
 

أَعَرَفْتِ..،؟!
كَيفَ يَكُونُ دِفْءُ خَوَاطِرِي
والزَّعفُ زَعفِي
مُخْتَلٌ بِالسَّاكِرِي

وَأَنَا كَمُخْتَلِ
فَوقَ مَائِدَةٍ فَمَا -

مَازِلْتُ أُشْعِلُنِي ..وَأُغْلِقُ نَاظِرِي

الضَجْرُ والصَخْبُ المُبَلَّي
.. أَنْتِ وَحدَكْ
وَالأَفَاعِي مِنْ فِعَالُ السَّاحِرِي !

- فَإِذَنْ خُذِي مَا أُمْلِأُوا
فِي نَشْوَةٍ
شَالاً هُنَاكَ ..
مِنَ الرُّفُوفِ مَفَاخِرِ

وَلطَالَما تَمْتَمْتُ

والأَسْفَارُ فَوقَ وَسَاوِسَكْ
هلْ مَرَّ دُونَ تَنَاحُرِ ؟

مَغْرُوْرَةٌ فَوقَ العَرَافِ ..!!

وَلَمْ أَزَلْ فِي كَفِّ وَصْفَكِ
حَرْفُ كَافٍ خَاسِرِ
,
,
،
يَالَا سَخَافَةَ قَارِئِي أَكْفَافِ
لَنْ يَفْهَمُوا مِنْ عَيْ
وعِيِّي شَاعِرِ !
 
آخر تعديل:
أَنَا أَنَا ...أُطَارِدُ وَاحِدَةً


أَنتِ يَا مَنْ تَجِدِينَ الإِسْتِمَاع
أَطِفِيءِ لَهِيبَ شَوقَكِ
وَأَعِدُكِ ..سَوفَ أَشْتَعِلُ تَحَتَ وَسَادَتَكِ !
هَاكِ عَصَاي وَدَوَاتِي ، هاكِ شَتَاتِي
رَغَبَاتِي
خَيْبَاتِي
أَصوَاتِ
كُلُّ الحُلُمَاتِ وكُلُّ مَا هُو آتِ
وَهَاتِ أَجوِبَتَكْ
وَكَفِّي..
والله الله مِن إِيْحَاءَاتِ لُغَتَكِ
بَحَثْتِ عِندَ جِهَتِي ، فَجَاءَنِي سُطُوعَكِ بُكَرَ
تَحَّايَا
وَثَنَايَا
مُمَتَنُّ، لِهَذَا النِّدَاء
لله أَنتِ!؛
لا تَكفِيكِ الكَلِمَاتُ العَذْرَاءُ
إِنَّ وُجُودَكِ جَدَلِيَّةً أَقوَي ..
مِنَ الإِثْبَاتِ
كُلُّ بُوصَلَةِ إِلَي.../ جِهَتِك.
وَتَبَّت يَدِي وَأَيْدِيْهَم، إِنْ لَمْ تَشبَعهَا
كَلِمَاتِي.!/والسّلام

 
سَرَقُوا حُلمِي يَا أُمِي ..
مَاذَا أَفْعَلْ
أَيْنَ أَشْكِي حُزْنِي ، وَمَنْ يُقَدِرُ مَوقِفِي؟
إِنِّي أَتَقَهْقَرُ شَيْئًا فَشَيئًا
وَالحَيَاةُ سَرَابُ ، فَيَالَيْتَنِي كَلِيْمُ اللهِ وَأَهْلَ كِتَابٍ
فَأَدْعِي مُسْتَغْفِرًا
وَاللهِ شَكْوَىَّ لَمْ أَقُلْهَا
وَإِنَّمَا..شَيْئًا عَلَى قَلْبِي
قَالَهُ فَمِي..،/
أَسْتَغْفِرُ الله
 
آخر تعديل:
مَنْ تَرَاهُ يَسْتَطِيْعُ
قِرَاءَة طَلْسَمِي
وَيَخْبِرُنِي سَرًا أَنَهُ إِطَلَعَ
عَلَى شَيِءْ
لَا أَحَدْ.. وَلَا أَحَدْ ...لَهُ عَقْلٌ قُدُسِي
يَسْتَطِيْعُ ..
فَهْمَ رَمْزِ العَصِي
-دَعُوكُمْ مِنَ السُّخْفِ يا مُشْفِقِيْنَ عَلَيَّ : (
وَأَنْتَ
،
،
وَأَنْتِ
،
،
تَرْتَدِي
زَيٍّ بَشَرِي
مَازَالَ إِدْمَانُ اليَأْسِ يُصِيبُنِي
فْي أَطْوَارِهِ ..
وَهَكَذَا يَكُونُ الإِعْصَار
وَإِلَي مَتَي/ حَتَّي يُرفَعَ عَلَيْ
 
إعتقدتُ كلّ الإعتقاد أنّ جهنم لا يدخلها إلاّ اليهود والمجوس والنصارى
إلّا أنّ أحد المسلمين على شفي إنبراءِ مقعدًا لهُ في جهنم : محمد سلمان آل السعود !
وكنت أحسب أن الملك، كل الملك، في الخلق والسيادة، ولأول مرة في حياتي أشعر أن في الخضوع كبرًا
إذ انحنيت واعتنقت عقيدةَ من خلقَ وسادَ، ..ثم اختصر البطولة إذ ركع للنصارى،
وقال لجلاديه اليهود : «شكرًا. »
 
«إمارعود» إمارات والسعودية
إنّ موكب الفساد لم يتغير فيه إلّا بعض الوجوه، وإنّ الشّياطين يقرءون علينا من كتاب الواعظين
وإنّ الذين شمخت قصورهم، وعلّا أمرهم، وضخمت أموالهم وزُّخرت مواردهم — جاءتهم النِّعم على حِساب البلاد، والمواطن.
تُراه فقهٌ أن المِثالية صارت جريمة، وأنّ الخِيانة أصبحت فضِيلة؟
تُراه ..من يدري

تُراه من..يدري
تراهُ من يدري ..؟!
 
لا شيءَ يسعدني هذهِ الأيام مثل اليوم
أن أقبل رأس والدي وأقول له : « يا أبتي سامحني! »
وأسمع أذان العشاء فوقها
شكرًا ربي...شكرًا
 
لا يوجد ماهو أسعد من اليوم عندما أجلس مع أمي لحتي الساعة الواحدة ليلًا وهِيا تحدثني عن مستقبلِ
وتتفاءل لي لِما تحبهُ هي — ويرضاه ربي !
صدقوني إتسع صدري وعادت تهرول إلي أفراحي من قصصها
يا أمي إنّ الدنيا لا تقارن بك ولا بلد يغني عنك فالرجال يحتاجون قلوبًا كطهر قلبكِ شوقًا
وأنا أصحو بسلام بين يديك ، أنا ذاك العصفور الذي يملءُ الدار
وأنتِ يا سندِ ضوءُ نهاري
أعلمُ يا أمي أنّ ذاك الجدُ زمان تزوج جدتي ثمن الدنيا فأنجبا لي أنتِ : « جنتي! » ؛ أستعيذُ بالله ثلاثًا من وطنٍ لا يحتويك.
 
رحلة اللّيل ؛ التي إستمتعت بها أنا والأهل اليوم إشارة لجميلتين من العصر لحتي العشاء من الداخل والخارج
عندما إتخذتُ من اللّهو متنفسًا للمكبوتِ ، أفرغتُ غلي كلعب الورق والشطرنج مع صبي أنتصر عليهِ كلَّ دقيقة
هه! لم أدري سذاجة قاربي في بحر اللّعب أحمد الله أنّ الصبي ما كان صوفيًا ولا مبتهلاً إلّا أن جاء بيننا بعض يوسف فكانت أمي عارضة في موضع أخر مبتسمة
وعرَفَت كيف ، عاش الملك والملكة وكيف ماتها ...! المعذرة سقطت خريطتي وضاعت بوصلتي ، المعذرة لستُ أدري أين تحملني أقدامي ..
صدقوني لقد راهنت العشية أن يجد الناس زهرة أجمل من أمي وأنا بين ذراعيها ملتقطًا صورةً تذكارية
كان المرح سيد اللعبة والهواءُ بوابتهُ ، والأهل كتشاك ، والنهاية الكلاسيكية ،.. أعتذر منكم على تسلل النص من العارض والعارضة
صدقوني لا أعلم كيف أتنبأ بطقسِ هذا النص إن كان قصيدة قادمة — تركتُ نصِ بين قوسين على رحلةٍ ناطقة
يا سادتي صدقوني شئتُ أن لا أستقيل الحديث لكم ، وأن أعلمكم حديث النّساء ، وأن أسكب زهد الأنبياء ..يومًا رائِعًا لا أجامل.
تلك البداية كانت مِن تُرابٍ ..ويومًا ما سوف أفتح كِتاب الوجد
وأقرأ صفحة أخرى وصفحاتٍ أخرى وأرتل آية العابرين « مروا كما مروا خِفاقًا ! »
 
آخر تعديل:
مثلي لا يجيد إتزان مزاجه فحتي ما شئتُ ملئتُ الدنيا ضجيجًا
وحتي متي شئتُ أملئت القلب همًا ...وطرطقت!!
أُضحِكُني ولو إمتلأ الصدر طعونًا
يكفي أن أخفق
لي ..وينمو السلم
أتصعد ..أنمو
أتلاشي...!!


 
إنعكست عليّ الدنيا وأصبحتُ: كطفل !!
يحب اللّهو واللعبا
وأكبر ما فيّ من العيب أنني..؛
حمقٌ !
وقد زاد الطين خطبه خطبا
فهل لي في ذا الحمق
أصبح كله..
وقد زعمت الثّريا في يدي خواتمًا
رغم أنفِ الهموم لي ربا !
ياربّ أدفني وحيدًا
وكلي تحت : التربا
 
... بين يدي
والنّاس ..
يكبر همُ قلبي
يفتحُ للشمس أشرعتهُ
فأرى صبيةً،
بثياب الفراشِ المبثوثِ
وهِيا تجر أذيال البناتِ ..
للدنيا
تشتهي حكايتي
وتخافُ عصاي وتهربُ مذعورةً كالقطة
فلماذا يحتجُ الناس عليها؟
.. ولماذا بين هيا وقلمي ، يقرعُ الباب ؟
بفكِ الأزرار..
قد تعرفُ الفكرة !
لكم كلّ الأشياء ، لكم كلّ الإيقاع والديسكو
ولي أوراقي وصمتُ اللّيل !
 
كانت لي حِكاية في طُفولتي ..خرافة!!
سَرقها القدر
قبل أن أُعلمها النُّطق
كانت تلهُو معي
وكان لي مفتاحٌ ذهبي من رحمِ الطُفولة
قُطِع أيضًا ..
وحُبس في صنادِيق القدر
فبكيتُ فِي حضني أمِي
وقالتْ لي : لا تبكي..الرِجال لا يبكون!
 
كتبوني سطورًا
ثُم فهرسُوني كامِلًا..
أنا أحَاوِل ألّا أتذكر ذلك اليوم
مَاذا أفعل لِتمرُدي !
لم أفتح فمِي...بعد
قلبي مجنون
ياه..!!
 
وحدي أستيقظ ممتلئًا ليلًا
أُطِلُ من النافذة
مع مأساتي
عبر أزمنة موازية
لعلني أجدُ نفسي أو هيا من تجدني
p_12162jdp31.gif

أبايعُ نفسي..!
لمن يشتري ؛ بأرخص الأسعار
 

كفَنونِي فِي غُرفةٍ في ظُلمةٍ
بِلا سَببٍ رمَونِي فِي الخلا

هُو كفن وإِن تَعَالا، فكَفنِي
قفصٌ لِي يُحلقُ فِي العُلا

قَبري الكفنُ والقَبرُ تُراب
حَفروهُ فِي دُوَاتِي أو لا


 

لَيسَ فَخرُ الفَتي
بِثوبِ جَمِيلٍ،،
وَجَمَالٍ وَلا بِعجبِ
وتِيهِ,,

إِنما فَخرهُ ،،
بِحُسنِ ثَناهُ
أَن يُقولَ الأَنَامُ
مِثلَ أَبِيهِ !

{قَد يَكُونُ السَفِيهُ
تَيس حَلِيم..
وَيَكُونُ الحَليمُ
بَغلُ سَفِيهِ !
}

إِنّ إِخوَانَ يُوسَف
مِنْ أَبِيهِ,,
صَفوةَ اللهِ مِن بَينِ
مُرسَلِيهِ ،،

حَسدُوا يُوسَفًا
فَبَاعُوهُ بَخسًا
بِفُلُوسٍ بَخسٍ لِمَنْ
{ يَشتَرِيهِ ..!



 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top