ما مدى صحة هاتين القصتين ؟؟

،كارينا،

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
20 جويلية 2016
المشاركات
2,451
نقاط التفاعل
6,755
النقاط
191
العمر
26
محل الإقامة
دارنا
الجنس
أنثى
السلام عليكم
هل القصتان في الصورتين صحيحتان ام لا ؟؟
قصة النبي داوود مع المرأة
وقصة النبي موسى وجليسه في الجنة
اود ان اعرف مدى صحة هاتان القصتين وبارك الله فيكم وجزاكم كل الخير اتمنى ان تفيدووني
 

المرفقات

  • images-683.jpeg
    images-683.jpeg
    65.4 KB · المشاهدات: 2

السلام عليكم
جمعة مبارك للجميع
بارك الله فيك بنيتي على حرصك في التعلم والتحري ليطمئن قلبك
لك مني هذه على سؤالك الأول للشيخ نبيل العوضي
المهم أدخلي لهذا الفيديو تأخذي إجابتك من أفواه عالم وداعية أحسن
بالتوفيق إن شاء الله​

تقبلوا تحياتي
 

السلام عليكم

مرة أخرى اشكرك على سؤالك على دينك وتحريك على المعلومة الصحيحة
لك مني هذه على سؤالك الثاني من الشيخ نفسه نبيل العوضي
ولك مني هذا من فضيلة الشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله
ربي ينفعك وينفعنا بدعائك ربي يحفظك
يومك موفقك ومبارك وحافل بالمسرات​

تقبلوا تحياتي
 
بارك الله فيك عمي الكريم رابح لكن للاسف الصوت في الفيديو الثالث لم يشتغل
والفيديو الاول والثاني لم افهمهم جيدا لم استوضح منهما اذا كانت القصتان صحيحتان ام لا
فقط قمت بنشر احدى القصتين وقد تعرضت الى نقد شديد على ان القصة باطلتان وطلبت الدلائل ولم يتفضل احد عليا بالدلائل وجزاك الله كل الخير
 
السلام عليكم

وفيك بارك الله بنيتي لا تتأسف سوف نلقى غيره بإذن الله
أعطيني وقت فقط حتى أتفرغ للبحث وسوف أقطع حيرتك وسوف نتأكد بإذن الله من صحة القصتان أم من عدمها
دمت وفية لطلب العلم​

تقبلوا تحياتي
 
وعليكم السلام
شكرا لك عمي رابح ان شاء الله تفيدني
والله لن انساك من دعواتي لك لمساعدتي في ممواضيع كان من الضروري معرفتي بها
دمت تاج فوق رؤسنا واطال الله في عمرك
اللهم زدني علما ...
 

الجواب :
الحمد لله

لم نجد أثرا لهذه الحكاية في كتب العلماء ، ولم نقف لها على سند ، فلا نعلم حقيقة أمرها ولا مصدرها .

ويبعد تصديق مضمون هذه القصة ، فإننا نستبعد أن ينتظر مَن على المركب أن يلقي إليهم طائر قماشا وغزلا يسدون به الخرق ، فعيب المركب لا يسده الغزل ، ولو كان كذلك لخلعوا بعض ثيابهم وأنقذوا أنفسهم من الغرق بها ، ولم ينتظروا ذلك الطائر ، وذلك القماش .

وهي حكاية على كل حال ، تروى من غير تصديق ولا تكذيب ، فالغالب أنها من الإسرائيليات التي جاز لنا حكايتها مع عدم الجزم بوقوعها .

وإذا كان من يحكي هذه القصة ، يريد أن يقول للناس : إن الله تعالى يُقدّر الخير للمؤمن من حيث لا يحتسب ، ومن حيث يظن العبد أن هذا شر له ، فهذا المعنى صحيح ، وله شواهد من الكتاب والسنة ، قال الله تعالى : (وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) البقرة/216 .

وقال تعالى : (فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً) النساء/19 .

وقَالَ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ) رواه مسلم (2999) .

فعلى المؤمن أن يرضى بقضاء الله وقدره ، ويؤمن أن الله تعالى لن يقدر له إلا الخير .

والله أعلم .

Soonaa.com
 
بارك الله فيكما اخي حكيم واخي skor mak افدتوني حقا جعلها الله في ميزان حسناتكما وجزاك الله كل الخير
 
السلام عليكم
فإن ما دعا اليه صاحب الموضوع من الحض على بر الوالدين حسن صحيح
كما أن استجابة دعاء الأم لولدها ثابت بدليل حديث الترميدى ،ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن

وأما قصة موسى عليه السلام فإن لا نعلم لها أصلا
ولكن في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الثابتة من فضائل بر الوالدين .ما يغني فيها فطالع فيها رياض الصالحين و الترغيب و الترهيب و المتجر الرابح و الأدب المفرد للبخارى تجد فيها ما يكفي انشاء الله راجع الفتاوى التالية أرقامها /47752\49169\8173\66308\4296\22112/\24850
 
انا ايضا قرأت عن هذين القصتين اما عن صحتهما او عدم صحتهما يرجع الى رأي اهل العلم ، ربما الاخ المشرف يستطيع الحصول على الاجابة
 
باؤرك الله فيكم جميعا وجزاكم الله كل الخييير ر وجعلها في ميزان حسناتكم
شكرا جزيلا على المساعدات القيمة لي قدمتوهلي
الحمد لله
 
السؤال: هل هذه القصة حقيقية ؟ أرجو الإفادة : قصة وعبرة : روي أن امرأة دخلت على داود عليه السلام فقالت : يا نبي الله ! ربك ظالم أم عادل ؟ فقال داود : ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور . فقال لها : ما قصتك ؟ قالت : أنا أرملة ، عندي ثلاثة بنات أقوم عليهن من غزل يدي ، فلما كان أمس شددت غزلي بخرقة حمراء ، وأردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه وأطعم أطفالي ، فإذا بطائر انقض علي وأخذ الخرقة والغزل وذهب ، وبقيت حزينة لا أملك شيئا أطعم به أطفالي. فبينما كانت المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود ، فأذن بالدخول ، وفوجئ حينها بعشرة من التجار ، كل واحد بيده (100) دينار , قالوا : يا نبي الله أعطها لمستحقها . فقال داود عليه السلام : ما كان سبب حملكم هذا المال ؟ قالوا : يا نبي الله ! كنا في مركب ، فهاجت علينا الريح ، وأشرفنا على الغرق ، فإذا بطائر يلقي علينا خرقة حمراء وفيها غزل ، فسددنا به عيب المركب ، فهانت علينا الريح ، وانسد العيب ، ونذرنا إلى الله أن يتصدق كل واحد منا ب (100) دينار ، وهذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت. فالتفت داوود عليه السلام إلى المرأة وقال لها : ربي يجزيك في البر والبحر وتجعلينه ظالما ؟! .. وأعطاها المال ، وقال : أنفقيه على أطفالك.
الجواب :
الحمد لله

لم نجد أثرا لهذه الحكاية في كتب العلماء ، ولم نقف لها على سند ، فلا نعلم حقيقة أمرها ولا مصدرها .

ويبعد تصديق مضمون هذه القصة ، فإننا نستبعد أن ينتظر مَن على المركب أن يلقي إليهم طائر قماشا وغزلا يسدون به الخرق ، فعيب المركب لا يسده الغزل ، ولو كان كذلك لخلعوا بعض ثيابهم وأنقذوا أنفسهم من الغرق بها ، ولم ينتظروا ذلك الطائر ، وذلك القماش .

وهي حكاية على كل حال ، تروى من غير تصديق ولا تكذيب ، فالغالب أنها من الإسرائيليات التي جاز لنا حكايتها مع عدم الجزم بوقوعها .

وإذا كان من يحكي هذه القصة ، يريد أن يقول للناس : إن الله تعالى يُقدّر الخير للمؤمن من حيث لا يحتسب ، ومن حيث يظن العبد أن هذا شر له ، فهذا المعنى صحيح ، وله شواهد من الكتاب والسنة ، قال الله تعالى : (وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) البقرة/216 .

وقال تعالى : (فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً) النساء/19 .

وقَالَ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ) رواه مسلم (2999) .

فعلى المؤمن أن يرضى بقضاء الله وقدره ، ويؤمن أن الله تعالى لن يقدر له إلا الخير .

والله أعلم .
الشيخ محمد صالح المنجد
 
الجواب

وأما قصة موسى فإنا لا نعلم لها أصلا، ولكن في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الثابتة من فضائل بر الوالدين ما يغني عنها،
 
اما قصة موسى عليه السلام
فقال بعض اهل العلم لااصل لها
ويوجد في الكتاب السنة ما يغني عنها

يعني عدم نشرها خير
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top