التفاعل
12.9K
الجوائز
2.9K
- تاريخ التسجيل
- 27 ماي 2016
- المشاركات
- 5,775
- آخر نشاط
- الوظيفة
- مشغول بإصلاح نفسي
- الجنس
- ذكر
- الأوسمة
- 8

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} .
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً}
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً، يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً} أما بعد:
فهذا موضوع يخص المسائل الفقهية في جميع أبوابها وسأحاول الإختصار وأجتنب الإطالة مع عدم التطرق للمسائل الخلافية إلا إذا اقتضت الحاجة ذلك
ومن يرد أن يدلي بدلوه في الموضوع فله ذلك من باب التعاون على البر التقوى
وهذا ليس كلامي زإنما هو كلام العلماء والأئمة الكبار
وإذا كان هناك نقاش في مسألة من المسائل فلنخصص لها مكان آخر نناقش فيه المسائل في الإطار الأخوي
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} .
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً}
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً، يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً} أما بعد:
فهذا موضوع يخص المسائل الفقهية في جميع أبوابها وسأحاول الإختصار وأجتنب الإطالة مع عدم التطرق للمسائل الخلافية إلا إذا اقتضت الحاجة ذلك
ومن يرد أن يدلي بدلوه في الموضوع فله ذلك من باب التعاون على البر التقوى
وهذا ليس كلامي زإنما هو كلام العلماء والأئمة الكبار
وإذا كان هناك نقاش في مسألة من المسائل فلنخصص لها مكان آخر نناقش فيه المسائل في الإطار الأخوي