السلام عليكم
أنا فتاة لا أحب القيود وأتضايق من أسلوب أهلى في التعامل معى ومراقبتهم لي ،عشت حياة مليئة بالمغامرات و المفاجأت،و المأسي و الأحزان .وأحيانا أفكر في الإنتحار و التخلص من هموم هده الدنيا و عنائها .كنت في أوائل المرحلة الجامعية حينما بدأت أختراق الحاجز الأمنى الذى وضعه أهلى علي مند بلوغى أو قبل دلك بقليل .كانت الخطوات الأول مرحلة تسلية واستمتاع أكثر أي شئ أخر ،لكن بمرور الوقت وتعودى على التلاعب بمشاعر الشباب وكسر الحاجز مراقبة أهلى ورغبت في التقدم الى أبعد من ذلك ولم يكن صعب فبدأت أولا بسؤال بعض الصديقات ولكن المغامرة عندى لم تكن خالية من الخوف و الشقاء ومع ذلك لم أبتعد كثيرا عن ذلك الجو الجديد الذى دخلته خاص وأنى أحس بإنتصار على قيود أهلى المشددة دون أن يكون لهم علي دليل على أي شئ أفعله ولقد نهيت حياتي بيدى وساءت حالتي حتى أسودت الدنيا في عيني ولا حظ أهلى ذلك وأخدتني أمي الى أحد المشايخ فقرأ على القران وبكيت وتأثرت بالقران وصرت أصلى بإنتظام
هده عبرة لكل فتاة سلكت طريقها الى الهلك و أنهت حياتها بيدها
وإياكم وصحبة السوء لأن الصاحب سحب
أنا فتاة لا أحب القيود وأتضايق من أسلوب أهلى في التعامل معى ومراقبتهم لي ،عشت حياة مليئة بالمغامرات و المفاجأت،و المأسي و الأحزان .وأحيانا أفكر في الإنتحار و التخلص من هموم هده الدنيا و عنائها .كنت في أوائل المرحلة الجامعية حينما بدأت أختراق الحاجز الأمنى الذى وضعه أهلى علي مند بلوغى أو قبل دلك بقليل .كانت الخطوات الأول مرحلة تسلية واستمتاع أكثر أي شئ أخر ،لكن بمرور الوقت وتعودى على التلاعب بمشاعر الشباب وكسر الحاجز مراقبة أهلى ورغبت في التقدم الى أبعد من ذلك ولم يكن صعب فبدأت أولا بسؤال بعض الصديقات ولكن المغامرة عندى لم تكن خالية من الخوف و الشقاء ومع ذلك لم أبتعد كثيرا عن ذلك الجو الجديد الذى دخلته خاص وأنى أحس بإنتصار على قيود أهلى المشددة دون أن يكون لهم علي دليل على أي شئ أفعله ولقد نهيت حياتي بيدى وساءت حالتي حتى أسودت الدنيا في عيني ولا حظ أهلى ذلك وأخدتني أمي الى أحد المشايخ فقرأ على القران وبكيت وتأثرت بالقران وصرت أصلى بإنتظام
هده عبرة لكل فتاة سلكت طريقها الى الهلك و أنهت حياتها بيدها
وإياكم وصحبة السوء لأن الصاحب سحب