3
- الأوسمة
- 54
يعتبر لقاء الربع النهائي الذي سيجمع الاشقاء
المغرب مع مصر أهم اللقاءات بالنظر الى الحساسية التي توجد عادة في هكذا لقاءات
بين عرب افريقيا
و اذا رجعنا الى الدور الأول نجد ان كلاهما لم يقدم الشيء الكبير من ناحية الأداء
الفني و التكتيكي
و قد تأهل منتخب مصر دور ربع النهائي عقب فوزه الثمين 1-0 على غانا، الأربعاء.
فيما تأهل المغرب عقب فوزه على كوت ديفوار بهدف نظيف
المصريون يريدون فك عقدة دامت 31 عاما، إذ كان آخر تفوق لهم على المغاربة في نصف نهائي بطولة الأمم الإفريقية التي استضافتها مصر عام 1986 وذلك بهدف أبو زيد بمرمى بادو الزاكي.
بينما كان آخر انتصار للمغرب سنة 2001 في تصفيات كأس العالم بهدف مصطفى دحلب
الفريقان يمتلكان مؤهلات تجعل المتتبعين يرشحون اللقاء ان يكون نهائي قبل الأوان
كما اوضح المتتبعون صعوبة الجزم عن الأفضلية لصالح من ستكون في هته المقابلة
فالعنصر البشري و الفني متوفر في جهة المغاربة بأمادة من اللاعبين المحترفين
و عنصر اللعب الجماعي و الأكاديمي في جانب المصريين
و سيكون داخل هته المقابلة مقابلة أخرى و تنافس آ’خر بين نجمين في الكرة الايطالية
نجم اليوفي المغربي بن عطية و نجم الذئاب روما محمد صلاح نجم مصر الأول
و سيكون الصراع على أشده بين النجمين في دفاع المغرب و منطقة عمليات منتخب مصر
فلمن ستكون الغلبة يا ترى
تجدر الاشارة ان الفريقين تقابلا 27 مرة بين مواجهات الرسمية والودية، فاز فيها المغرب 14 مرة فيما اكتفى المصريين بانتصارين، مقابل 11 تعادل.
فلمن ستكون الغلبة في لقاء لا يقبل بالقسمة على اثنين و سينتهي بغالب و مغلوب
بقلم الامين محمد
المغرب مع مصر أهم اللقاءات بالنظر الى الحساسية التي توجد عادة في هكذا لقاءات
بين عرب افريقيا
و اذا رجعنا الى الدور الأول نجد ان كلاهما لم يقدم الشيء الكبير من ناحية الأداء
الفني و التكتيكي
و قد تأهل منتخب مصر دور ربع النهائي عقب فوزه الثمين 1-0 على غانا، الأربعاء.
فيما تأهل المغرب عقب فوزه على كوت ديفوار بهدف نظيف
المصريون يريدون فك عقدة دامت 31 عاما، إذ كان آخر تفوق لهم على المغاربة في نصف نهائي بطولة الأمم الإفريقية التي استضافتها مصر عام 1986 وذلك بهدف أبو زيد بمرمى بادو الزاكي.
بينما كان آخر انتصار للمغرب سنة 2001 في تصفيات كأس العالم بهدف مصطفى دحلب
الفريقان يمتلكان مؤهلات تجعل المتتبعين يرشحون اللقاء ان يكون نهائي قبل الأوان
كما اوضح المتتبعون صعوبة الجزم عن الأفضلية لصالح من ستكون في هته المقابلة
فالعنصر البشري و الفني متوفر في جهة المغاربة بأمادة من اللاعبين المحترفين
و عنصر اللعب الجماعي و الأكاديمي في جانب المصريين
و سيكون داخل هته المقابلة مقابلة أخرى و تنافس آ’خر بين نجمين في الكرة الايطالية
نجم اليوفي المغربي بن عطية و نجم الذئاب روما محمد صلاح نجم مصر الأول
و سيكون الصراع على أشده بين النجمين في دفاع المغرب و منطقة عمليات منتخب مصر
فلمن ستكون الغلبة يا ترى
تجدر الاشارة ان الفريقين تقابلا 27 مرة بين مواجهات الرسمية والودية، فاز فيها المغرب 14 مرة فيما اكتفى المصريين بانتصارين، مقابل 11 تعادل.
فلمن ستكون الغلبة في لقاء لا يقبل بالقسمة على اثنين و سينتهي بغالب و مغلوب
بقلم الامين محمد
